هدف مشترك بين إردوغان والأسد
الأكراد أكبر الخاسرين من التدخل التركي في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: بعد أكثر من عامين ونصف العام على سقوط بلدة جرابلس السورية قرب الحدود التركية بيد تنظيم داعش انتهت سيطرة الإرهابيين على البلدة في غضون ساعات بعملية نفذتها قوات خاصة من الجيش التركي ومئات من مقاتلي الجيش السوري الحر، وقالت الأرملة أم خالد من سكان البلدة ان عناصر داعش "كلهم تقريبا هربوا قبل ثلاثة ايام على عملية تحريرها باستثناء بعض الأتباع واثنين من الأجانب”، واضافت "كنا نعرف ان شيئاً سيحدث".&
واعتبر مراقبون ان توغل القوات التركية في شمال سوريا& ينبئ بانعطاف في الحرب وحدوث تغيرات مفاجئة في التحالفات المعقدة في المنطقة حيث أصبح حلفاء الأمس خصوماً فيما اكتشف أعداء الداء ان مصالح مشتركة تجمع بينهم.&
وحين اتخذت الدبابات التركية مواقعها على مرتفع غرب جرابلس بدأت اطلاق النار على فلول داعش ، وفي الوقت نفسه على مقاتلين آخرين كانوا هم ايضاً يحاولون تحرير البلدة من داعش، أي القوات الكردية التي كانت تتقدم على البلدة من الجنوب، وكان نجاح الاتراك مزدوجا بنظرهم،& فهم استهدفوا داعش الذي كان وراء مقتل أكثر من 50 شخصاً في هجوم انتحاري استهدف حفل زفاف في غازي عنتاب ، ومن الجهة الأخرى تمكنوا من ضرب الاكراد لمنعهم من بسط سيطرتهم على رقعة ارض متصلة جغرافياً على امتداد شمال سوريا. &
بين روسيا وأميركا
وتتمثل المفارقة هنا في ان تركيا، عضو حلف الأطلسي، تركز على محاربة الاكراد فيما يريد حلفاؤها الاميركيون محاربة داعش بدعم هؤلاء الأكراد أنفسهم الذين تحاربهم حليفتهم الأطلسية،& من جهة أخرى انهار التحالف الذي كان قائماً بين القيادات الكردية ونظام الأسد في الحسكة حيث قصفت طائرات النظام مواقع الأكراد لأول مرة منذ خمس سنوات. &
وفي هذه الاثناء تريد روسيا بدعمها نظام الأسد أن تثبت للغرب انها قوة دولية ذات نفوذ في منطقة استراتيجية، وما الاحتياج التركي إلا الدليل الأحدث على تغير التحالفات المصلحية التي يستخدمها الجميع لخدمة مآربهم،& واسفر هذا كله عن تحويل سوريا الى ساحة قتال لا يمكن التنبؤ بمآلاتها.&
لم تحدث الضربات الجوية التي نفذها الطيران الحربي السوري على الأكراد في الحسكة تغيرا يُذكر على الأرض ولكنها قلبت موازين كانت قائمة.& فرغم العداء المستحكم بين انقرة والنظام السوري وجد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ان الضربات الجوية السورية ضد الأكراد تجمعه مع الأسد على هدف مشترك.& ونقلت مجلة شبيغل عن قيادي في حزب العدالة والتنمية بزعامة إردوغان قوله "ان الأسد في النهاية سفاح ويعذب شعبه ولكنه لا يؤيد منح الأكراد حكماً ذاتياً.& فنحن نمقت احدنا الآخر ولكننا في هذا الشأن ننتهج سياسات متشابهة". &
هجمات الأسد
ومهّدت هجمات الأسد على الأكراد طريق التقارب بين القيادتين التركية والروسية حول القضية السورية.& وأسهم البرود بين اردوغان والغرب بقسطه في جعل روسيا حليفة محتملة لتركيا، وخاصة بعد المحاولة الانقلابية واتهام اردوغان للولايات المتحدة بالضلوع فيها. &
ويهدف دعم روسيا الأسد وتصوير بقائه على انه دليل نجاح استراتيجيتها التدخلية في النزاع السوري، الى دفع تركيا لقبول حكومة انتقالية بقيادة الأسد الذي يريد البقاء رغم كل شيء.& وبذلك ستكون روسيا في موقع يتيح لها الاستعاضة عنه بجنرال يسمع كلمتها.& وسيفتح هذا طريق التوصل الى اتفاق دولي يتضمن تحميل الغرب كلفة إعادة بناء ما دمرته الحرب ورحيل روسيا عن سوريا.&
وسيكون تنفيذ هذه الخطة أسهل بدعم تركيا لها ويبدو ان مثل هذا الدعم لن يتأخر. إذ اعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم ان تركيا ستقبل بحكومة انتقالية يكون للأسد دور فيها.& وتتضمن الصفقة تنازلات تُقدَّم الى تركيا مقابل موافقة انقرة على بقاء الأسد في المرحلة الانتقالية. &
وكان الأكراد يراهنون على ان يكونوا اللاعب الأذكى في التحالفات التكتيكية المتغيرة،& ولكن رهانهم كان على ما يبدو خاسرا.& إضافة الى ان علاقاتهم تردت مع الولايات المتحدة رغم كونهم أقوى حلفاء واشنطن في المعركة ضد داعش،& فالأكراد بعد طرد داعش من معاقل له شمال سوريا لم يوجهوا اهتمامهم ، حسب الاتفاق مع الاميركيين ، نحو مدينة الرقة عاصمة داعش بل اختاروا التقدم في الاتجاه المعاكس لطرد داعش من منبج العربية ومواصلة التقدم شمالا نحو جرابلس ذات الأغلبية العربية ايضاً.&
وترى تركيا ان مواصلة الأكراد تقدمهم غرب الفرات خط احمر ومن هنا اسم "درع الفرات" الذي اطلقه الجيش التركي على عملية توغل دباباته شمال سوريا. وعلى الغرار نفسه فإن الولايات المتحدة لا تريد ان يستمر الأكراد في السيطرة على بلدات عربية.& وقال مسؤول اميركي لصحيفة وول ستريت جورنال "اننا وضعنا حدا لتقدم الأكراد شمالا أو على الأقل توقفهم إذا كانوا يريدون أي دعم منا ، واعتقد ان هذه ورقة ضغط قوية". &
كما تلقت العملية التركية في جرابلس اسناداً جوياً اميركياً ، ويُعتقد ان قوات خاصة اميركية شاركت فيها.& والأكثر من ذلك ان نائب الرئيس الاميركي جو بايدن هبط في انقرة بعد ساعات على العملية لتخفيف حدة التوتر بينهما.& ولكن ما حدث أن الاميركيين وجدوا أنفسهم يدعمون طرفين يتبادلان اطلاق النار على احدهما الآخر.&
حسابات خاطئة
ويبدو ان الطرف الكردي وتحديدا حزب العمال الكردستاني ، اخطأ الحساب بعد ان راهن على استغلال معركة الاميركيين والروس ضد داعش لاقامة كيان كردي في شمال سوريا.& وكانت روسيا سعيدة باستخدام الأكراد ضد الاتراك ولكن بعدما حققت موسكو هدفها بالتقارب مع انقرة يبدو انها قررت الآن التخلي عن الأكراد، كما يتضح من الضربات الجوية التي نفذها طيران النظام السوري ضدهم. &
وجه المتحدث باسم القيادة العسكرية الكردية في منبج شيروان درويش تهديدا الى تركيا حين قال في مقابلة مع مجلة شبيغل "اننا اقمنا خطوطاً دفاعية على نهر الفرات وسندافع عن أنفسنا ضد كل من يقترب من هذا الخط الذي رُسم بدم شهدائنا". &
ولكن غالبية السكان الذين نزحوا من جرابلس العربية ينظرون الى الوضع نظرة مغايرة،& وقال السياسي المحلي درويش خليفة ان من يحرر منطقة لا يعني انها تصبح ملكه لاحقاً.& واضاف لمجلة شبيغل "ان غالبية السكان هنا مع الجيش السوري الحر ضد الأسد ونأمل في أن يفهم اخوتنا الأكراد ذلك وألا يبدأوا القتال ضدنا".& & & &
وقال احمد عبد الحسيني عضو مجلس مدينة جرابلس السابق ان سكان البلدة يريدون العودة الى بيوتهم ما ان يهدأ الوضع.& واضاف ان اول خطوة سيقوم بها المجلس هي تقييم الأضرار ثم اللقاء مع منظمات انسانية دولية لتحديد الاحتياجات. &
يبدو في ضوء التطورات الأخيرة ان الروس أكبر الرابحين والأكراد أكبر الخاسرين. &
توقف القتال في الحسكة حيث بدأت المواجهة واتفق ممثلو النظام السوري ووحدات حماية الشعب الكردية على انهاء الاشتباكات. والأكثر من ذلك سيُعاد فتح الطريق الوحيد المؤدي الى القامشلي.& وما زال جيش النظام السوري يسيطر على جزء من المدينة بالاضافة الى مطارها، وجرت المفاوضات لوقف القتال في قاعدة حميميم الجوية الروسية.& وفي هذه القاعدة يجري نظام الأسد محادثات مع مجموعات سورية من كل صنف، تحت رقابة الروس الشديدة. &
اعدت إيلاف المادة عن مجلة شبيغل الألمانية
المادة الأصل هنا
التعليقات
داعش= تركيا
izet -بعد أن يأست تركيا من انتصار الدواعش على الاكراد تدخلت بنفسها لتحارب نيابة عن داعش
كان الارمن شعبا اكبر من
الاكراد عدديا -الاكراد المرتزقة بعد ان ساعدو الاتراك في قتل الارمن والمسيحيين وكان الارمن شعبا اكبر من الاكراد عدديا والارمن والاشوريين واليونان سكان اناضوليا الاصليين وكانو اكثرية سكانية في شرق اناضوليا وفرغت ارمينيا من الارمن وسكن الاكراد المحتلين في بيوت وبلاد الارمن المقتولين واستكردو اكثر من ثلاثمائة الف طفل ونساء ارمن 300,000 مستغلين تجنيد الشباب الارمني في الجيش العثماني وارسالهم الى جبهات القتال وقتلهم هناك الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار وبعد تخلصهم من الارمن اصحاب الارض الاتراك ضحكو على الاكراد ولم يعطوهم كوردستان في ارمينيا العظمى وفهم الاكراد غلطهم بعد فوات الاوان ونظم التاشناك الارمني جمهورية ارارات الارمنية 1930 وثورة ديرسيم / ديرسيمون الارمنية 1937-1938 حيث سكان ديرسيم اكثر من تسعون بالمائة ارمن مستكردون 90% وفي سنة 1980 اسس الجيش السري الارمني لتحرير ارمينيا المحتلة ASALA حزب العمال الكوردي pkk ومعظمهم ارمن مستكردون
سيخسر اردوغان
هادي المختار -سيدفن الاكراد قوات اردوغان في الاراضي السورية، لانها لا تحميها قواعد عسكرية ويجهلون تضاريس كوردستان سوريا. الكل يعلم ان اردوغان يهرب من مشاكله وضعفه في تركيا للتدخل في سوريا، لألهاء الشعوب التركية بمحاربة الاكراد.
نايم ورجليه بالشمس
عنترة -رقم ٢ صح النوم حبيبي انت اش تحكي المنطقة على نار مشتعلة وجماعتك الأرمن وغيرهم من مسيحي المشرق أما هاربين اولاجئين او حاطين أيدهم على رأسهم لمن يحكمهم فقط ان يمنحهم الامان بالعيش اما العرب والأكراد فيوميا يعطون المزيد من الضحايا فكيف انت تتحدث وتتفلسف يا فيلسوف التقرير يتحدث عن الحرب الكونية في سوريا هنا نتحدث عن الكبار يا عم روسيا وأمريكا وانت تتحدث عن أفلاطون وقريقوس.
المستنقع التركي
شكر لر تركماني -الأتراك سيندمون على تدخلهم وسيدفعون الثمن والان وقعوا في المستنقع السوري
هلگورد الكردي
من السليمانية- العراق -جميعنا نتذكر جيدا عام 1996 حين تناحرة الاحزاب الكردية بينها في شمالي العراق بين حزب مسعود البرزانية – و حزب جلال الطلباني لرئاسة اقليم كوردستان الى ان تدخل الجيش العراقي لحفض وحدت العراق و اعادت الامن و الامان لاخواننا الاكراد في شمالي العراق و دخل الجيش العراقي بقيادة نجلان الرئيس الرحال صدام حسين ( عدى و قصي صدام حسين ) و هربت الاحزاب الكوردية المتناحرة ( حزب مسعود البرزانية و حزب جلال الطلباني) الى المناطقة الجبلية الوعرة على الحدود الايرانية و التركية و بقي الجيش العراقي في مدينة ( اربيل )عاصمة اقليم كوردستان شمالي العراق لمدة اكثر من 3 اشهر الى ان عاد الوضع الامني الى مكانه السابق و كل هذا بفضل الجيش العراقي الذي كان تحت رحمة البند السابع لميثاق الامم المتحدة و الحصار الاقتصادي الخانق على العراق بفضل السعودية و الاشقاء العرب في المنطقة و الحمد لله !,و بعدها شعر اخواننا الاكراد بالامن و الامان من جديد الذي غاب عن شمالي العراق منذ عام 1991 الذي انسحب الجيش العراق من شمالي العراق تحت البند السابع و منطقة امنة على خط 36 و يشمل اغلب المناطقة في شمالي العراق و تحت رحمة الاحزاب الكوردية التي بداءة تقتل كل مواطن كوردي لا ينتمي لحزب معين ( طائفية حزبية ) ,و ما اشبه البارحة باليوم بعد ان نظام الاسد في سوريا جنس اكثر من ربع مليون كوردي في سوريا و دعمهم بالسلاح و المواد الغذائية لكي يتمكن اخواننا الاكراد في سوريا حماية انفسهم بايديهم من شر داعش و اخوتها في ( كوباني) عير العرب و القامشلي ) ولكي لا يركعون مع الراكعين و يصبحون مستعبيدن مثل اكراد شمالي العراق و يمدون يد العون بشروط مسبقة املئتها لهم لامريكا سابقا و تستعبدهم و تجلعهم ورقة بيدها متى شاءت استخدامها امريكا لحماية مصالحها في سورية و المنطقة !,و يجب ذكر هذه النقطة المهمة للاسف الشديد الاكراد لا يعرفون مصلحتهم و الطامة الكبرى اذا عرفوا ان مصلحتهم و استقرارهم سيتم مع النظام في سوريا او النظام في العراق فسوف يرفضون و السبب بسيط جدا و هو ان الانظمة هناك عربية و اسلامية ,باختصار شديد الاكراد يرفضون العيش السلمي مع اخوانهم العرب في العراق و سوريا و كل ما اعطيتهم اكثر حرية نشاهدم يطالبون اكثر باكثر و يهددون بالانفصال و يحملون السلاح للقتال كما يفعل مسعود البرزاني المنتهية صلاحيته كرئيس اقليم كوردستان في شمالي العراق
تركيا أردوغان الإسلامية
سوري كردي -أحمق من يظن أن تركيا تدخلت لقتال داعش وما معركة جرابلس التي إنتهت في ٥ دقائق وبدون إطلاق رصاص الا دليل على ما أقول. تركيا أردوغان الإسلامية أكبر داعم لداعش وكل جرحى داعش يتعالجون في مشافي زوجة أردوغان. تركيا دخلت لسبب واحد وهو محاربة الحقوق المشروعة للأكراد ولكنها ستدفع ثمنا غاليا لانها لم تتعلم من دروسها خلال ال٤٠ سنة الماضية .
الخاسرين
Mamdooh -في نهايه الأمر سيكون الخاسر الأكبر هم الأكراد وما هذا ألا نتيجه لمواقفهم السلبيه وخصوصا مع العرب . الأمثله على ذلك كثيره فقد حاول العراق أن يستوعبهم أكثر من مره دون فائده ومن ثم دفعوا ثمنا باهظا . أما عن سورية فخلال السنوات الماضيه وما قبل الحرب كان الأكراد جزء من الدوله السوريه لهم حقوقهم الكامله في عهد الأسد وما قبله . لم نكن نسمع عن أي تناقضات فعليه بينهم وبين الشعب العربي السوري بمسلميه ومسيحييه ، بل كانوا حاصلين على أكثر من حقوقهم وبصراحه على حساب جيرانهم من المسيحيين وخصوصا في تملك الأراضي الواقعه في الجزيره . وقفوا موقفا مراوغا بعيدا عن الوطن والوطنيه منذ بدايه الحرب أو بعد البدايه بقليل وتسلحوا واحتموا بالقوى الأجنبيه مثل أمريكا واسرائل وهذا ليس سرا . لغايه ألان لم يحققوا أي نتيجه تذكر بهذه المواقف بل أضرت بهم ، أنهم بالواقع جزء من المنطقه ومن شعوبها ، معاداة العرب كما هي ألان لن تفيدهم في شيء حتى مع ضعف الموقف العربي حاليا . لو فرضنا أن استغلال الضعف العربي حاليا سوف يسفر عن مكاسب لهم على حساب العرب بتكويين كيان ما نتيجه ذلك الضعف ، فسوف لن يكتب لذلك المشروع أي نجاح واراهن على ذلك ، لان تركيا وايران لن تدع ذلك يمر ولو على جثثهم لانه بالنسبه لهم مسأله حياه أو موت ، من المستحيل أن يقدموا أي تنازل ألا اذا ما كان صوريا ، ما فعله الأكراد مع العرب الضعفاء لن يستطيعوا فعله مع الأتراك والايرانيين . الحلم حاليا بايجاد كيان أو شبه كيان ولو كان بمساعده اسرائيل والامريكان وكافه القوى الغربيه بعيد حاليا عن المنال . بالنهايه الكل يركض وراء مصالحه الذاتيه وليس حبا وشفقه على الأكراد وقضيتهم . قدم الأكراد أجل الخدمات لاسرائيل منذ نشأتها لدرجه أن بعضا من قادتهم وزعمائهم يعتبروا ابطالا قوميين في اسرائيل ورغم ذلك لم يحصلوا على شيء يذكر عدا عن القشور والمجاملات والوعود . العرب دوما هم الخاسرون ، لكن أخشى أن يكون الكرد بعد كل هذه المعمعات والتعقيدات في المنطقه هم أكبر الخاسرين .
معاهدة
Rizgat -في معاهدة سعد اباد ١٩٣٧ اجتمع محتلي كوردستان وقرروا على خنق الشعب الكوردي فهل نجح الاتراك والعرب والفرس ؟ مجرد سؤال ؟؟؟؟في اتفاقية جزاير ١٩٧٥ اجتمع الفرس والعرب لا زالة وجود الكورد الى الابد ، فهل نجحوا ؟ ؟؟؟ في معاهدة بورتسمث ١٩٤٨ بين بريطانيا والعراق خطط لحرق كوردستان جوا و ضرب كل قرية في كوردستان عن طريق القواعد العسكرية البريطانية والسلاح الجوي ، فهل نجح العرب في تحقيق حلمهم الجميل في احتقار الكورد الى الابد ؟؟؟ كوردستان واستقلال كوردستان حلم مرعب لمحتلي كورددستان .١٠٠ سنة من الا تفاقيات لا خضاع واذلال الشعب الكوردي ، فهل نجحوا ؟؟؟؟الحرب النفسية الشرسة ضد الشعب الكوردي مجرد غباء عربي وغباء فارسي وغباء تركي .... او تجمع مجاميع غبية ذو احلام عنصرية همجية تاريخية لجعل الكورد عبود لهمً ( من العبودية ) ولكن بعد ١٠٠ سنة من العنف المفرط والا حتقار المفرط و .... و... و ....و وبعد صرف اموال طائلة .... وحلمهم يتارجاح في اقلية ناتو ١٩٥٥ ومعاهدة بغداد ١٩٥٣ وحلف السنتو .... ان ارادة الشعب الكوردي هي الاقوى من هؤلاء .محتلو كوردستان الحقراء لا يحبون فهم سايكولوجية الكورد في مقاومة المحتلين من داعش الى المالكي والى اتاتورك والى الا سد والى العبادي والى صدام والشاه والخميني
الى المسمي بالارمني وتداف
hawlairi -الى المسمي بالارمني وتدافع عن الأرمن ،أنت كذاب ولست ارمنيا بل بعثي سوري سني مهزوم من مناطق كردستان سوريا ،نحن أخوة مع الأرمن لو خان كم كردي أو عربي مثلك لا يعني الكرد والارمن أعداء والخيانة موجودة في تأريخ كل شعوب العالم في فترة ما ولايزال ولكن هم حفنة من المجرمين ليس لديهم الولاء خاصة بين القبائل ،فلدي القبائل الولاء لرئيس القبيلة وليس للدولة وحدود منطقة القبيلة هو حدود الدولة لدي رئيس القبيلة ،نعم الشعب الأرمني شعب راقي ولكن أمثالك لايمثل الشعب الأرمني أنت مجرد بوق للنظام أو عميل للميت التركي حتي تفضل العثماني واتاتركي علي الكردي رغم مجازرهم للارمن فلم تتكلم بكلمة ضد تركيا في جرائمهم ضد الأرمن فالكرد رغم امكانياتهم المحدودة يقتلون مئات من الضباط الجيش التركي حتي جنرالاتهم في قلب أنقرة ويفجرون دوائرهم المخابراتيه فماذا فعل الأرمن أو جيش الأرمن السري صحيح ارمن الخارج نشطين جدا لكونهم مسيحين ولديهم تعاطف دولي ، ولكن رئيس دولة ارمنيا علاقاته مع تركيا سمنة علي عسل فأي جيش ارمني سري تتكلم عنها وعندما تتكلم تكريد الأرمن هذا غير صحيح لان التكريد يحتاج قوة الدولة أصلا لحد كم سنة كان يمنع الأكراد التكلم بالغة الكرديه والمدارس لحد ألان بالتركيه فكيف تتكلم عن التكريد وهم لا يملكون المال والقوة
الاثنيات والدول
ابو محمد -عدد دول العالم الان بحدود 220 دولة اما اذا كل اثنية يكون لها دولة فيصبح عدد دول العالم 500 واكثر من 90% منها تحت خط الفقر و ثم تطالب بالمساواة مع الدول الاخرى او تهاجر الى الدول الاكثر غنى والامثلة كما يلي: 1- الصومال اصبح 42- السودان اصبح 2 وجنوب السودان بعد الفصل زاد فقرا وارهابا لذلك يوجد دولة حاكمة ولديها اثنيات داخلها تمارس حرية الدين والعادات الاجتماعية اما خارجيا وامنيا فالدولة المركزية
أولا محمود بالأانكليزيه تكتب
hawlairi -أولا محمود بالالنكليزيه تكتب Mahmoud وليس mahmood ثم تأتي بامثلة ماذا حل بالاكراد تقصد اتفاقيه الجزائر الخيانيه الذي وقع الخائن صدام حين قدم نصف شط العرب ونصف جزيرة مجنون النفطيه ونصف نفط خانقين يسمي نفط شاه والكل كان عراقيه 100% قبل اتفاقيه جزائر ماعدا تنازله عن شريط حدودي بكل النتؤات بعضها 10km عمق وبعضها 5 كم عمق بطول الحدود أكثر من ألف كم ، ومن ثم تراجعه بنفسه عن اتفاقيه جزائر حين خطب خطابه حين قال العراق يرفض اتفاق الجزائر من جانب واحد واعلن الحرب علي ايران لاعادة م ضيعه في اتفاقيه الجزائر والكل مقابل تراجعه عن اتفاقيه أذار 1970 والاتفاقيه كانت صرف 5% من موارد النفط العراق وليس 17% كما اليوم في كردستان والادارة المشتركة في المناطق المتنازعة ، ورأيتم ماذا حدث بعد حربه مع ايران حيث مصاريف وخسائر الحرب واحد ترليون دولار حيث كان يكفي لبناء دولة مثل ماليزيا حسب القيمة الشرائيه للدولار في ذلك الزمن ثم الديون 300 مليار دولار واعداد الشهداء والمعوقين أكثر من مليون وملاين من الجيعان والمرضي وتري الدواعش وهو من مخلفات المشنوق صدام وتري ماذا فعل بالكرد والشيعة والان بالمكون السني من قتلهم علي طريقة المشنوق صدام وحرق ابار النفط في قيارة ولحد ألان شغلك الشاغل هي ماذا يحدث للاكراد تحت أيدي المغولي والتتري أحفاد هولاكو وجنكيزخان الهمج أصحاب المجازر في بغداد وماذا يحدث في سوريا تحت أيدي احزاب ومنظمات تركيه اخوانيه أيردوغانيه في سوريا من دواعش واخوات القاعدة ،ولكن أمريكا ساكتة بسبب رضا اسرائيل من أفعال الأتراك بعد تنازلات ايردوغان لاسرائيل والاعتذار رسمي المكتوب الي بوتين
لا للتقسيم
كندي -يجب ان تتحد جهود كل السوريين ، نظام ومعارضه وروس ، الحيلوله دون تقسيم سوريا الذي يسعى له الأمريكان من خلال دعمهم للعصابات الكرديه ، لا للتقسيم ، لا للفيدرالية ، لا لأي حكم ذاتي ، سوريا مركزية ، استمرار النظام حاليا هو الأفضل لمستقبل سوريا ، بعد القضاء على المؤامره الامريكية نهائيا يمكن البحث في الديموقراطيات والحريات والمشاركات بالحكم ، حاليا لا مجال لذلك إطلاقا ، تركيا فهمت ذلك بعد محاولة الانقلاب ( الامريكية ) ، وفهمت ايضا انها مستهدفة بالتقسيم لاحقا