أخبار

الرئيس الأميركي الغاضب ألغى اجتماعًا معه بقمة (آسيان)

رئيس الفلبين: أوباما "ابن عاهرة"!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي: قاد غضب الرئيس الأميركي باراك أوباما على الرئيس الفلبيني رودريغو ديوترتي، الذي وصفه بأنه "ابن عاهرة"، إلى إلغاء اجتماعه به على هامش قمة (آسيان) في فينتيان عاصمة لاوس.

كان أوباما أعلن أنه سيثير مع الرئيس الفلبيني مسألة القتل من دون محاكمة في القضايا المتعلقة بالمخدرات، الذي تشهده الفلبين، ورد عليه ديوترتي بالقول: "إذا فعل "ابن العاهرة" ذلك، فإنني سأشتمه".

وقال أوباما إنه سيسأل ديوترتي عن الحرب على الجريمة والمخدرات، التي يشنها في الفلبين، والتي أوقعت أكثر من 2400 قتيل خلال قرابة شهرين، منذ أن تولى الحكم في يونيو الماضي.

وقالت الفلبين في بيان صدر في اجتماع قمة في لاوس إن "الرئيس ديوترتي فسر أن التقارير الصحافية التي قالت إن الرئيس أوباما ‭'‬سيلقنه درسا‭'‬ بشأن عمليات القتل خارج القانون دفعته إلى هذه التصريحات القوية التي أثارت بدورها قلقًا"‭‬. وأضافت "أنه يأسف على تصريحاته للصحف، والتي سببت ضجة كثيرة".

رئيس الفلبين لدى وصوله الى لاوس الاثنين&


تنظيف البلاد
وأقر ديوترتي بقتل مروجي المخدرات من أجل تنظيف البلاد من تجارتها، حسب تصريحاته. وقال: "ستتواصل حملة مكافحة المخدرات، سيموت الكثيرون، وسيقتل الكثيرون إلى أن تنظف الشوارع منهم، ستتواصل الحملة، حتى يقتل آخر مروج للمخدرات".

أضاف أنه ينبغي لأوباما ألا يسيء الأدب معه. ورد أوباما أن ديوترتي "رجل مثير للاهتمام"، وأنه طلب من مساعديه "البحث ما إذا كان الوقت مناسبًا لإجراء حديث بناء ومثمر معه".

ونددت الأمم المتحدة مرارًا بسياسات ديوترتي، واعتبرتها انتهاكًا لحقوق الإنسان، وتعرّض الرئيس الفلبيني لانتقادات كنيسة الروم الكاثوليك.

وفي أغسطس الماضي، قال خبيران أمميان في حقوق الإنسان إن تعليمات ديوترتي إلى الشرطة والناس بقتل المتشبه في أنهم من مروجي المخدرات، تصل إلى حد "التحريض على العنف والقتل، وهو جريمة في القانون الدولي".

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفليبني لهُ كل الحق
اماراتيه ولي الفخر -

أولا للرئيس الفليبني لهُ كل الحق في قتل كل مَن يُتاجر أو يُروج للمخدرات لأنه سموم يقتل الشبان ، ثانيا أوباما والدولة الأمريكية هم مَن يقتلون الملايين سنوياً بأسلحتهم الفتاكة أنظروا كم قُتِلوا افي سوريا والعراق وأفغانستان وفي كردستان وفيليبيا ، أليس الأمريكيون مَن أعطوا الضوء الأخضر لداعش لسبي وقتل الكرد اليزيديين الأبرياء ،.. ونددت الأمم المتحدة مرارًا بسياسات ديوترتي !!! وهل منظمة الأمم المتحدة لها دور إنها في خدمة الأمريكان ، الأمم المتحدة تعمل حسب خطة أمريكية معدة ، على الأمم المتحدة وعلى أوباما أن لايفتحوا أفواهِهِم .

لم تتزوج بالقانون أمريكي
عربي من القرن 21 -

وأنما بيد دجال مفتي مع الكيني وكررتها مع الأندونيسي وهذه حقائق يعرفها الرئيس الجريء الفليبين لذا تمت الأشارة لذلك في حملته الأنتخابية والحالية أيضا لترامب!!!..

تفقير المجرمين لا قتلهم
محمد الشعري -

كيف يمكن تفعيل المشاركة الشعبية في محاربة الإجرام المنظم و في القضاء على المافيات ؟ توجد إجابة واضحة لدى منظمة الشفافية الدولية . وهي ما يلي : يجب أن ينص القانون على أن كل من يكشف عملا إجراميا ينال بحكم قضائي مكافأة مالية مقتطعة من ممتلكات من إرتكب تلك الجريمة و من حرض عليها تحريضا مباشرا أو غير مباشر . هذا ، حسب رأيي ، هو الحل . إنه تحقيق المجتمع النزيه بتفقير المجرمين و توزيع أموالهم على ضحاياهم و على من يكشف جرائمهم . و لا شك أن تفقير المجرمين أفضل بكثير من قتلهم . إنه أكبر جدوى و أشد فاعلية و أحسن ردعا للفساد بجميع أصنافه و أشكاله . TRANSPARENCY.ORG

joking or 100% drunk
صومالية مترصدة وبفخر-USA; -

وجنت على نفسها،،،،
عصام حداد -

سيادة الدولة تعني ان من حق ابناءها تطبيق القانون العام حماية للمجتمع وخدمة للمواطن،بذلك يكون من حق الرئيس الفلبيني ان يلاحق عصابات الجريمة وتصفيتهم بالقتل ،لأنهم مافيات متمرسة بفنون القتال ولا ينفع معها لغة او حوار،لا تفهم هذه العصابات الا لغة الرصاص وبذلك يجب تصفيتهم وتطهير البلاد من شرهم،،اما الكلام البذيء الذي تفوه به الرئيس الفلبيني فقد كان في غير محله لأن ذلك لا يليق بمستوى شخص عال المقام يفترض به ان يتحلى بالانضباط والكياسة،،سيسقط هذا الرئيس وربما سيجر بلاده الى الهاوية بتصريحه هذا ،لأن السياسيون الامريكان سوف لن ينسون اساءتهم لأمريكا عبر الأساءة لرئيسهم ،مثلما حدث لصدام حين سمح للرسامة العراقية ليلى العطار برسم صورة بوش الأب على ارضية مدخل فندق الرشيد لتدوسها اقدام كل الداخلين بأحذيتهم،الذي حدث ان امريكا بعثت صاروخ كروز من البحر الاحمر ليستهدف منزل الرسامة وينهي حياتها وهي في فراش النوم ومن ثم ينتهي صدام الى حفرة حقيرة وليموت موتة الذل والهوان

رئيس الفلبين عى حق
ساري الدمجاني -

ان رئيس الفلبين على الاقل يقتل ناس مفسدين ومروجي مخدرات وقتله وسفاحين بينما اوباما يقتل الملايين من الأبرياء في سوريا والعراق وليبيا وافغانستان باسم الديمقراطيه اي ديمقراطيه بل مصالح بحته وهيمنه

اتحدى
خليجي اؤمن بالتقمص -

ان يفعلها حاكم عربي------------------لاتعليق اضافي

Son of a H
Wahda -

Lol! Good for you philippino

make america great again
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

الرئيس الفلبيني أعتذر عن كلمته ..... والفلبين دولة حليفة قوية للولايات المتحدة الأميركية وتحت حمايتها .... لكن الأمر يخيل إليك إلى المستوى الذي وصل إليه اوباما من ضعف لشخصيته وشخصية الديمقراطيون بشكل عام حول العالم ..... وبأي حق يحق لأوباما وفريقه الدفاع عن المجرمين وتجار المخدرات الذين يحاربهم العالم وليس رئيس الفلبين فحسب ... وبعدين ما علاقة حقوق الإنسان بهؤلاء المجرمين تجار الموت البطيء .... اميركا لا يرأسها ولا تحكمها إدارة او رئيس ضعيف وفاشل .... ولهذا الصقر الجمهوري ترامب قادم وسيعيد الأمور إلى نصابها الصحيح . make america great again

القدوة EXEMPLARITÉ
محمد الشعري -

إن كل الوسائل و الأساليب السلمية و الحربية مباحة للقضاء على الإجرام المنظم و المافيات . لكن أن يكون رئيس الدولة بذيئا أو مجنونا فذلك مرفوض رفضا مبدئيا و قطعيا لا جدال فيه . أتمنى الحكمة و الإحترام للجميع شعوبا و حكومات . فالبراغماتية لا يجوز أن تكون ذريعة للرد على الفساد بالفساد أو لمكافحة الخطأ بالخطأ . ينبغي أن تكون البراغماتية مرادفة للواقعية بالمعنى المنطقي و العقلاني لا أن تكون مرادفة لما يسمى ( الغاية تبرر الوسيلة ) . إن الغاية الأخلاقية تستوجب وسائل أخلاقية . و إن الغاية الطيبة لا تتحقق إلا بالوسائل الطيبة مثلها . و إن السياسي ، كما المثقف ، يجب أن يكون في جميع الظروف بلا إستثناء قدوة أخلاقية لشعبه في كل الأمور الخاصة و العامة . DEVOIR D''EXEMPLARITÉ 

سخافه
كندي -

قتل الأفراد الذين يتاجرون بالمخدرات جريمه في نظر الامم المتحده ، اما قتل مجموعات كامله من الناس بفعل هذه المخدرات فهذا موضوع فيه نظر !! ومتى كانت الامم المتحده مفيده في يوم ما لشعب ما ؟ اوباما قاتل الشعوب يدافع عن تجار المخدرات !! اوباما قارب على الرحيل فظهرت مشاعر الناس الحقيقية تجاههi ، رئيس الفلبين مثل على ذلك ، اوباما لم يترك ذكرى جميله عند احد الا عند المجرمين من حلفائه

الجذر في امريكا
sama -

ما دفع الامريكان الى الغضب هو انقطاع دخولهم من المخدرات. صحيح ان المروجين فيلبينيين و لكن الرؤوس الكبيرة امريكية تضع هذه الاموال في سوق السلاح . اذا انقطع هذا الضخ المالي القوي معناه ازمة اقتصادية امريكية. و الا لماذا يدافع اوباما عن تجار المخدرات ؟؟؟؟

,,,,,,,,,,,
haider -

اتمنى الفوز لترامب

لا تقل و قل
سليم أحمد -

الرئيس الفلبيني مارس حقه في حريه التعبير و ليست مشكلته اذا كان اوباما او انصاره ذوي احساس مرهف . حريه التعبير قيمه غربيه مقدسه نافحوا عنها بشراسه فعليهم اذن التحلي بالروح الرياضيه ان مورست ضدهم