أخبار

اكتشاف 9 أبعاد للفضاء بدلًا من 3

هل تقود الثقوب السوداء للكشف عن أكوان أخرى؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يقترب العلماء في مصادم هادرون الكبير من الوصول لأدلة تبرهن على أن الثقوب السوداء قد تكون بوابات لأكوان إضافية غير معروفة حتى الآن.

لندن: بينما تقوم النظريات الفيزيائية التقليدية بوصف الفضاء على أنه مكون من 3 أبعاد، أفصحت احدى النظريات الجديدة لفيزياء الجسيمات عن أن هناك 9 أبعاد للفضاء في واقع الأمر وأن الثقوب السوداء قد تكون المفتاح للوصول إليها، وهو ما يعني أن تلك الثقوب السوداء ربما تكون بوابات مؤدية إلى أكوان أخرى.

وأوضح الباحثون أن تلك النظرية الجديدة التي تعرف باسم "نظرية الغشاء" تتحدث عن وجود عدة أبعاد ربما تخفي أكوانًا أخرى إضافية غير معلومة بالنسبة لنا.

ونقلت صحيفة الدايلي ميل البريطانية بهذا الخصوص عن دكتور كريس وايت، وهو فيزيائي من جامعة الملكة ماري في لندن، قوله: "نظرية الغشاء جزء من نظرية أكبر تعرف باسم نظرية الأوتار التي تحاول تفسير الطريقة التي تندرج بها كل القوى والجسيمات التي نراها في وصف واحد. وتشير تلك النظرية إلى أن اللبنات الأساسية للطبيعة، وبدلاً من كونها جسيمات، فإنها قد تكون أوتارًا، طائرات وتعميمات أبعاد أعلى تسمى مجتمعةً (أوتارًا). ومعادلات نظرية الأوتار، التي تضم بالضرورة أغشية، فيكون لها معنى فقط في 9 أبعاد للفضاء بدلاً من الـ 3 التي نرصدها".

الثقوب الدقيقة

وأوضح الباحثون كذلك أن الأوتار تعيش وتبقي في فضاء مكون من 9 أبعاد، وأنه حين يُدرَج الوقت كعامل آخر، فإن الأبعاد تصبح 10. وباستعانتهم بمصادم هادرون الكبير في المركز الأوروبي للأبحاث النووية (سيرن)، يبحث العلماء في الوقت الراهن عن علامات دالة على وجود أبعاد إضافية، وإحداها هي الثقوب السوداء الدقيقة.

وقال متحدث باسم مركز سيرن: "لا يمكننا التكهن بالموعد الذي يمكن أن نتحصل فيه على نتائج. لكن بمجرد التوصل إلى أي نتيجة، فمن المؤكد أننا سنعلنها أمام الجميع".

أعدت إيلاف المادة عن موقع ديلي ميل عبر هذا الرابط:

http://www.dailymail.co.uk/sciencetech/article-3800393/Are-black-holes-gateways-worlds-Bizarre-theory-says-NINE-dimensions-lead-alternate-universes.html
 

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
---
izet -

أتمنى من علماء الدين ان يبحثوا في صفحات القرآن الكريم منذ الآن ما يثبت أو يدحض ما سيثبته العلم لاحقا بهذا الخصوص... كي لا يأتوا بعد حين ويقولوا بانه مذكور في القرآن الكريم

نعم بسبب الابعاد
قطري--بو عبدالرحمن -

نعم والا كيف لي ان امر بهذه التجارب وهذه الاحداث اقولها بكل ثقة ولا اريد الشهرة- وبأختصار---- رؤيتي كتابة او منظر على الحائط بمنزلي--وهذا يحدث دائما- اشوفهم اي الكائنات سكان الكواكب وهم يختلفون حتى بين بعضهم بالملامح برسومات واشكالهم غريبة قليلا عنا من ناحية الوجه والملامح--هذا يحدث لي من حوالي 15 اسنة بدأت بشهر 7 سنة 2001-الى الان ليلا ونهارا احيانا بصفة يومية تقريبا بل اعرف امور اخرى لايمكن تصديقها-- بل يخبروني عن احداث ستقع سواء بكتابة او صور متحركة هلى هيئه رسومات-لكن لا اعرف متى فقط الصور لها وهي تتحرك او كتابة----ادرك تماما ان تصديقي لن يكون له محل عندكم لا اشكال--لكن الاشارة اليها تجعلني انقل هذه الامور للناس وانا مرتاح--

الحقيقة في القران
باحث -

الشورى ( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ (29) ) الطلاق ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا (12))

سنريهم آيتنا في الآافق
د سليمان/ الرياض -

الاخ الذي يتحدث عن القرآن، القرآن ليس كتاب جغرافيا، بل هو كتاب هداية، وكل ما فيه دعوة للإيمان بالله وتوحيده التوحيد الخالص، ولهذا في سبيل إثبات وجود الله وتوحيده قال: "سنريهم آياتنا في (الآفاق) وفي (آنفسهم) حتي يتبين لهم أنه الحق"، وكل الاكتشافات فيما يخص النفس البشرية، وما يخص الطبيعة والكون حدثت بعد نزول القرآن بألف وثلاث مائة سنة، وما زالت تحدث. وبالنسبة للثقوب السوداء هي من هذا الباب فنحن نؤمن بوجود سمع سموات كما قال تعالى: "وهو الذي خلق سبع سموات"، فهل الثقب الأسود يؤدي لسماء (كون)جديد؟ الله أعلم، وهل المقصود به هذا، الله، أعلم لا نجزم بشيء، لكن الذي نجزم به أن الله سيرينا آياته في أنفسنا وفي الآفاق حتى يتبين لنا أنه الحق.

شكرا لكل من ينشر العلوم
محمد الشعري -

يجب على المثقفين و الإعلاميين و المشتغلين بالتعليم أن يفعلوا كل شيء لإيصال هذه الثقافة العلمية إلى مختلف الفئات الإجتماعية . و إني على ثقة أن الأجيال الجديدة ستكون بالتدريج قادرة حقا و فعلا على أن تنظر للحياة طبق نظرية الأكوان المتعددة و نظرية الأوتار و نظرية الغشاء . فإن المعرفة العلمية دائمة التطور . و إن الشعوب قابلة لإكتساب أفكار جديدة قد تبدو في بدايتها مجرد أحلام بعيدة المنال . ستتغير إذن المفاهيم السائدة حاليا حول الحياة و الكون بما يحقق المزيد من الوعي و الذكاء . و هذا رائع لأنه يخلص البشر من ثقافات الجهل و من الأحكام المسبقة المفروضة فرضا بنظام الثلاثة أبعاد .

مجرد سؤال للمعلق الاول .
Azad -

هل هذه الايات القرانية ليست بالدليل الكافي على وجود اكوان متوازية?للَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً }الطلاق12. (4) {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }البقرة29 {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44 {وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ }المؤمنون17 {قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ }المؤمنون86 {فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }فصلت12 {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ }الملك3 {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً }نوح15 {وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً }النبأ12

لا اله الا الله
الاسلام ديني -

قال تعالى : ( ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) فصلت 11

المسافة
اقدام -

القرآن يقول سبع سماوات وما بين سماء وسماء مسيرة 500 سنة اى ما بين السماء الأولى والسابعة مسيرة 3500 سنة وبحساب العملية تصبح المسافة 90 مليون كيلومتر على أساس المشي 50 كيلومتر في اليوم وهذا يعتبر رقم خيالي خلال تلك الفترة ومن المستحيل تحقيقه ولكن اليوم والعلم قد تغير فهناك مركبات فضائية ممكن أن تقطع هذه المسافة في سنة واحدة أو أقل فالعاقل يجب أن يحلل هذه الخرافات والخزعبلات قياسا بما توصل إليه العلم اليوم وبدون مجاملة أو ولاء أو تحبب لدين معين

ما هذا اللامعقول !!!!
المعارض رقم 1 -

يا لغرابة امور امة الاسلام ....ان العالم بعرق جبينه وعبقرية ابنائه ياتي باكتشافات واختراعات مذهلة ,وماذا تفعلون انتم يا امة الاسلام وبكل وقاحة تنسبونها لنفسكم وتدعون انها نقلت عن كتاب قديم لا يعلم تفسيره احدا الا بعد ما يكتشفه الغرب الكافر..... يا سلام على هكذا عقول نيرة...... ياللسخافة !!!!

ثمانية تعليقات
حسين -

ثمانية تعليقات سبعة منها تكلمت عن القرآن بينما لم يتم مناقشة الأمور الاخرى في المقالة ، مثلا نظرية الأوتار الحديثة التي مازالت غامضة بالنسبة لي وفيها ربما المعلومة الثقلية والتي تحمل الجاذبية الكونية....والتي لا تعتمد على الفضاء في نقل التأثير الجذبي اي لا تعتمد على سرعة الضوء. بالنسبة لاصحاب اللحى والجلابيب وبالنسبة للمتصيدين في المياه العكرة الذين لا يؤمنون بالاديان ولا بالله. أولا القرآن فيه طاقة روحية عالية ويمكن تفسيره تفاسير عدة. لا علاقة له بالعلوم او ربما له علاقة لكن هذه العلاقة لا يدركها معظم الناس فهي اعلى من مراتبهم ...ربما يدركها من بلغ مرتبة عليا من الكشف...على كل حال ليس المطلوب منا البحث عن التساوق بين القرآن والعلم علينا ان نتعلم وندرك معنى الحياة على هذه الأرض ونتصرف على هذا الأساس لأننا متخلفون متأخرون عقولنا يرثى لها ونحن بالنسبة للعالمين مرتبة ثانية او ثالثة. فتحرروا من عقدة الدين ومن عقدة الجهل وتحرروا من عقدة المعرفة بكل شيء. العالم مازال مجهولا.

c loin du religieux qui n
jamal -

le coran ou n''importe quel livre de religion se sont des livres crés à l''époque pour essayer tant que possible d''organiser les humains en l''absence du savoir et de l''éducation ils ont adopter l''idée d''un dieu qui peut vous torturer ou vous procurer un paradis ou il ya du tout.nos religieux actuels ne cessent de spéculer sur des textes purement religieux pour les rendre savants,mais un homme raisonable ne croira pas à ces futilités et d''ailleurs ces textes mêmes contiennent ce qui les contredisent