حملات ملاحقة "مدارس غولن" تتجاوز حدود تركيا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لم تستثن تبعاتُ محاولة الإنقلاب الفاشل في تركيا أية شريحة من شرائح المجتمع التركي. آلاف الأتراك اعتقلوا أو سرحوا من عملهم بتهمة ارتباطهم بجماعة "حزمة" التابعة لرجل الدين فتح الله غولن.
لكن حملات الملاحقة تجاوزت حدود تركيا. وتسعى سِفارات تركيا إلى إغلاق عدد من المدارس المعروفة في بعض دول العالم، قائلة إنها جزء من جماعة غولن.
لا يوجد اسم موحد للمدارس. في باكستان تعرف باسم "باك-تورك ليسيه"، وفي قرغيزستان تعرف باسم "سيبات"، وفي كينيا تعرف باسم "لايت أكاديميز".
وأُسست معظم المدارس في إطار شراكة بين مؤسسات وشركات تركية ومحلية، ولكن في كثير من الدول، مثل إندونيسيا وقرغيزستان، لم يعد الشركاء الأتراك على صلة مباشرة بالأمر.
ويقول الشركاء الأتراك والمحليون إنهم معجبون بفتح الله غولن، ولكنهم ليسوا على صلة رسمية به.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف