صفحة المركز الاخباري تصنع الحدث
ماذا يجري بين ترامب والأمم المتحدة؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قال أحد مسؤولي المركز الاخباري في الامم المتحدة، إن التغريدة التي تناولت الانتخابات الأميركية، وتحديدًا المرشح الجمهوري دونالد ترامب، لم تنشر من قبل المركز، مؤكدًا أن التحقيقات جارية لمعرفة مصدرها.
إيلاف من نيويورك: في قضية لافتة، نشر مركز الأخبار في الأمم المتحدة تغريدة مثيرة تناولت الانتخابات الأميركية والمرشح دونالد ترامب على وجه التحديد قبل أن يتم حذفها بعد وقت قصير.
ترامب الذي يشكو دائمًا من وقوف معظم وسائل الاعلام الأميركية ضده، وجد نفسه هذه المرة في مواجهة الجهاز الاعلامي التابع &للأمم المتحدة.
دعوة لاسقاط ترامب
وفي التفاصيل، نشرت على حساب المركز الاخباري على تويتر تغريدة دعت الأميركيين المقيمين خارج البلاد وعددهم ثمانية ملايين الى توقيف مسيرة ترامب".
التغريدة التي نشرت الساعة التاسعة والربع مساء بالتوقيت المحلي لنيويورك، حثت الناخبين الأميركيين المقيمين خارج البلاد على تسجيل اسمائهم والتصويت في الثامن من نوفمبر من اجل هزيمة المرشح الجمهوري.
التحقيقات جارية
اري غايتناس، رئيس قسم الخدمات في المركز، قال في تعليق له على القضية، إن التغريدة كانت خطأ، ولم تنشر من المركز، ولذلك قمنا بحذفها ونحن الآن نتحقق من مصدرها".
التعليقات
بل من صلب سياستكم
-الحؤول دون وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية . تصرف الأمم المتحدة تجاه ما يجري في سوريا وغيرها ، يؤكد أن الأمم المتحدة دمية في أيدي الروس والأمريكان الذين يدمرون البشر والشجر والحجر في سوريا واليوم في حلب على وجه التحديد . فسياسة الرئيس أبو حسين أوباما الإنهزامية تجاه الأزمة السورية هي التي أوصلت الأمور إلى ماهي عليه. الواشنطن بوست قالتها أخيراًبسبب تدهور الأوضاع في حلب ، إن خطأ سياسة أوباما هو الذي أدى إلى هذا الوضع المتردي في سويا والمنطق العربية . لا أحد بيشيل الزير من البير إلا ترامب ! وياليت بان كي مون يستقيل من منصبه ، ربما يحفظ بعضاً من ماء وجهه ووجه الأمم المتحدة .