أخبار

دعوات الى التظاهر في العشرين من الشهر الحالي

مئة يوم من المقاومة بوجه ترامب فور تنصيبه

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من نيويورك: توعد المخرج السينمائي الأميركي، &مايكل مور، الرئيس المنتخب دونالد ترامب، بمئة يوم من المقاومة بعد تسلمه السلطات بشكل رسمي.

مور دعا الى تنظيم الاحتجاجات يوم تنصيب ترامب وطوال المئة يوم التي تلي الحفل، مشيرًا،" الى أن ترامب يشعر بالضيق اذا تظاهر عشرة اشخاص امام برج ترامب في نيويورك، فكيف سيفكر اذا تظاهر مئة الف أو خمسمئة الف شخص في يوم تنصيبه؟".

سيستاء كثيرًا

وحدد مور مكان الاحتجاج في جادة الاستقلال والشارع الثالث، كما وصف ترامب بالنرجسي، وسيستاء كثيرًا من ذهاب الناس الى هناك".

وأضاف مور أنه سيكون "منشغلاً" في مكافحة ترامب وقيادة "100 يوم من المقاومة" ضد الرئيس المنتخب، علمًا بأن المخرج السينمائي توقع تقديم ترامب لاستقالته أو عزله قبل نهاية ولايته لأن لا أيديولوجيا له سوى أيديولوجية ترامب.
والى جانب دعوات مور، أعلنت عدة جماعات عن تنظيمها مسيرات احتجاجية يوم تنصيب الرئيس المنتخب.

توقع وأصاب

المخرج السينمائي كان من بين قلائل توقعوا وصول ترامب الى البيت الابيض، معتبرًا ان المرشح الجمهوري يعتمد على خمس نقاط للفوز هي:

&1. الولايات الأربع

سيركز المرشح الجمهوري على أربع ولايات معروفة بكونها ديمقراطية، وهي: ميتشغان وأوهايو وويسكونسن، وبنسلفانيا، لكن هذه الولايات انتخبت حكامًا جمهوريين منذ عام 2010، باستثناء ولاية بنسلفانيا، كما أن عدد الناخبين المؤيدين للجمهوريين في هذه الولايات بازدياد مطرد، حيث تظهر استطلاعات الرأي تقدم ترامب على هيلاري في بنسلفانيا وتعادلهما في أوهايو.

2. كلمة الرجال البيض

اعتبر المخرج الأميركي أن الرجال البيض في أميركا لن يسمحوا بضياع الرئاسة منهم 8 أعوام أخرى بعد تلك التي أمضاها أوباما، ما يعني عنصرًا إضافيًا في دعم ترامب، خاصة أنهم يشعرون أن السيطرة التي دامت لهم طيلة 240 عامًا من تاريخ الولايات المتحدة قد بدأت تخرج من بين أيديهم.

3. مشكلة كلينتون

تمثل كلينتون نموذجًا قديمًا من السياسة، إلى جانب أنها أيدت الحرب على العراق، وهي قد تنفذ أعمالاً عسكرية في حال انتخابها فهي تمثل الصقور، والأهم أنها لا تتمتع بالشعبية اللازمة للفوز، فـ70 في المئة من الناخبين يعتقدون أنها غير جديرة بثقتهم وغير نزيهة.

4. أصوات ساندرز &المحبطة

أنصار المرشح الديمقراطي الذي نافس هيلاري، بيرني ساندرز قالوا إنهم سيدعمون ترشيحها في الانتخابات، لكن هذا الكلام لا يعني أنهم سيعملون بجدية لجلب مزيد من الأصوات لصالح المرشحة الديمقراطية، ما يعني مكسبًا لخصمها الجمهوري ترامب.

5. الأصوات المعاندة

سيصوت كثير من الأميركيين لصالح المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من عدم اتفاقهم معه، بل لأنه يمثل رفضًا للاتجاه العام كما أن انتخابه يجسد قدرتهم على التغيير في المجتمع، وتعتبر هذه الشريحة نفسها من الفوضويين.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا تبهدل حالك يا مايكل
Almouhajer -

ترامب سيصبح بعد أقل من أسبوعين رئيساً للولايات المتحدة فمشروعك هذا للمقاومة لاينفع شيئاً , وليس فيه شيء لمصلحة بلادك . البند الخامس من تحليلك يا مايكل مور وأقتبسه ""سيصوت كثير من الأميركيين لصالح المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من عدم اتفاقهم معه، بل لأنه يمثل رفضا للاتجاه العام كما أن انتخابه يجسد قدرتهم على التغيير في المجتمع، وتعتبر هذه الشريحة نفسه من الفوضويين """ نعم الأمريكان يريدون التغيير بعد فضائح أوباما . أنت أول إنسان يمكن وصفه بأنه يمثل رفضاً للإتجاه العام ومن الفوضويين يا مايكل ألله يطول عمرك ! وصفته بالنرجسية ؟ هي أيضاً صفة من صفاتك . بعد هذا التحليل البسيط يمكن القول أنك تحاول مقاومته , على مبدأ المغناطيس حيث القطبان المتماثلان يتنافران !!

مخرج تافه
عبد السلام -

الرءيس المنتخب ترامب فاز في الانتخابات باغلبية الأصوات ضد هيلاري الخاسرة والفاشلة، وكافة اللذين يقفون ضد ترامب هم من الطبقة السفلى من الشعب الامريكي مثل المهاجرين الغير شرعيين. والساقطين المثليين واصحاب السوابق من المخدرين والعنصريين، وانت يا مخرخ عدي (ن) ترامب يسير بخطى صحيحة .

كان واضحا منذ البدايه
كندي -

لم يكن من الممكن ابدا او المقبول ان يستمر اوباما بالحكم اربع سنوات اخرى ولا بشكل من الأشكال ، كلينتون خسرت المعركة في اليوم الذي قبلت فيه ان تكون وزيرة في ادارة ترامب ، اذن هي استمرار لعهده الذي لم تشهد الولايات المتحده ولا العالم أسوأ منه على مر العقود ، أضافه الى تورطها في تحويل ليبيا من دوله آمنه الى ملاذا لكل انواع العنف والتطرف ، كيف يمكن ان تنجح وقد اثبتت فشلها في كل المشاكل التي حدثت في العالم ؟ مجيء ترامب كان بفضل سياسات اوباما ، لو لم يكن هناك اوباما ماكان ترامب سيصل ولا بالاحلام ، اذن وصول ترامب هو رد فعل على وجود اوباما ، رد الفعل القوي ناتج عن فعل قوي ، اخفاق اوباما كان قويا جداً ، بل هائلا ، وهكذا كان فوز ترامب متناسقا مع ذلك ، ولكن لماذا التشاؤم منذ الآن ؟ فليس الإمكان اسوء مما كان ، بمعنى انه لن يكون هناك اسوء من سياسات اوباما وادارته ، لنتفاءل خيرا ولننتظر فعلى كل الاحوال فان الولايات المتحده لم تعد اللاعب الرئيسي في منطقة الشرق الاوسط ، اوباما حولها الى كومبارس ومن المؤكد انها ستبقى كذلك لفتره قد تكون طويله .

Four more years is over
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

This Iraqi thinks Hillary was secretary of state in the TRUMP administration