أخبار

#محاصرة_ارهابيين_بجدة يشغل اهتمام المغردين في السعودية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مواضيع مختلفة استأثرت باهتمام مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي العرب، كان أبرزها القضاء على مسلحين في مدينة جدة السعودية، والبرلمان التركي يقر مشروع تعديل دستوري يعزز صلاحيات الرئيس، ومصريون يدونون أبرز انجازات السيسي عبر #قول_انجاز_للسيسي.

#محاصرة_ارهابيين_بجدة

تناقل نشطاء سعوديين صوراً ومقاطع فيديو تظهر محاصرة رجال الأمن لمكان يتحصن به متشددون في مدينة جدة.

ولاقت تلك المشاهد تفاعلا واسعا من قبل المغردين الذين دشنوا هاشتاغ #محاصره_ارهابيين_بجده لمناقشة الموضوع.

ووصل عدد التغريدات عبر الهشتاغ إلى أكثر من 90 ألف تغريدة، أشادت في مجملها بجهود قوات الأمن، بينما قدمت أخرى حلولا لـ "اجتثاث جذور التطرف".

وكانت مواقع صحفية سعودية قد ذكرت أن شخصين فجرا نفسيهما في مواجهة مع قوات الأمن في مدينة جدة.

#قول_انجاز_للسيسي

قيم مغردون مصريون سياسات الرئيس عبد الفتاح السيسي، من خلال تدشين هاشتاغ #قول_انجاز_للسيسي.

وتنوعت آراء المغردين عبر الهاشتاغ بين الإشادة والتنديد، فمنهم من أثنى على سياسات الرئيس المصري، قائلين إنها أنقذت البلاد مما وصفوه بالمؤامرة الخارجية، ومنهم من أعرب عن سخطهم من قرارات الحكومة بحق نشطاء وحقوقيين، بينما تطرق آخرون للحديث عن الوضع الاقتصادي في البلاد.

ولم يغب اللاعب المصري، محمد أبو تريكة عن تعليقات المشاركين في الهاشتاغ، إذ ناشد بعضهم الحكومة بالعدول عن قرارها بإدراجه في قائمة الإرهاب.

كما ناقش مغردون أوضاع الحريات في مصر، والأحداث التي أعقبت ما يعرف بثورة 25 يناير من خلال هاشتاغ #يناير_ثورة_تصحيح .

#البرلمان_التركي

حاز التعديل الدستوري على صلاحيات الرئيس التركي باهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي العرب.

فقد دشن المتفاعلون مع الخبر هاشتاغ "#البرلمان_التركي" الذي سجل حوالي 6 آلاف تغريدة.

كما راج في تركيا استخدام هاشتاغ #CumhurbaşkanlığıSistemi "أتمنى أن تسير الأمور بشكل جيد" و#hayırlıolsuntuerkiyem "النظام الرئاسي". و بلغ عدد التغريدات عبر الهاشتاغين 80 ألف تغريدة.

وفي الوقت الذي وصف فيها مغردون التعديلات بأنها محاولة لتعزيز هيمنة أردوغان ولقيادة البلاد نحو ما أسموه حكم الرجل الواحد، أعرب آخرون عن ارتياحهم لتلك التعديلات، بينما سجل آخرون توقعاتهم للاستفتاء الشعبي الذي سيجرى مطلع شهر أبريل/نيسان حول نفس الموضوع .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف