أوباما يخرج من عزلته باكرًا: الحظر دمار شامل

عندما كنتَ في موقع القرار ، لم تفعل شيئاً ، بل داس بشار الأسد الديكتاتور وغير الديمقراطي على قراراتك أو بالأحرى على خطوطك الحمراء . الآن تكسر بوتوكولات الرئاسة الأمريكية وتعلق منتقداً، وكأنك تريد القول ، أريد البقاء في البيت الأبيض . هل لك أو للمتحدث بإسمك أن يلين الإختلاف بين قرارك سنة ٢٠١١ وبين قرار ترامب الذي أرفضه أنا كسوري بصيغته ؟؟ روح ألفلك شي كتاب وبيعو بملايين الدولارات أحسن لك .

هذه القائمة لأوباما

في سنة 2011 وكان الحظر لستة أشهر لتلك البلدان , والآن يناقض نفسه وخاصة لأنه منع غير المسلمين من الهجرة الى أمريكا بعد ذلك ومن تلك البلدان , كما ظهر في الأحصائيات كان المسلمون يمثلون 99% من جميع من شملهم قانون الهجرة في عهده الى أمريكا , أملا في الحصول على أصواتهم وهذا ما حدث في أعادة أنتخابه بنسبة 51% فقط ضد رومني !!؟..

Always my president Obama

We love you, & miss you

رجاءا اوباما

لا تخرج عن عزلتك مرة ثانية أوكي

هناك فرق

ليس هناك وجه للمقارنة بين اوباما ورؤساء امريكا الاخرين المحترمين.

عربي من القرن21

لان المسيحيون الذين كانوا يفكرون بالهجرة لايمثلون 1% وهم من العراق وسورية أما المسيحين العرب الباقيين لايفكرون بالهجرة . ،........ وانتبه بتصريح هذا تدعي بأن المسلمين هم الأكثرية في امريكا ليستطيعوا تغير مجرى الانتخابات و يجعلون المرشح يغلب . ..... يجب الاعتراف اسلوب اوباما فيه شيء من الرقي ويستخدم المصطلحات مثقفة وهي التي نجحته في الانتخابات وليس المسلمين يا افندي. وكل المرشحين من حزب الديمقراطي لهم أسلوب مثقف أما الجمهوريين وبالاخص جورج دبليو بوش وترامب ابانوا العداء للاسلام الاول اعلن الحرب الصليبيه وبعده كان يملى عليه ليتكلم اي ليس لديه شيء لكي يذهبوا إليه ويسألون عن رايه

اهلا بالكنسي السوري

أكبر دليل على انك لاتعرف ما هو الحب ولا التسامح الشخص ربته أمه وجدته والمسيحيتان وبدون أبيه وزوجته واولاد مسيحيين ويزوروا ويساعد ن الكنيسة ومسلحين بأنهم على دين المسيحي ولكن اخونا المهاجر بكرهه لا يستطيع ان يقبله ولن يقبا اولاد اولاده لان ملحق باسمه حسين، انتبه كلامي موجه لك ولكنيستك في سورية وليس للمسيحيين الباقيين الشرفاء في باقي أنحاء العالم. وأسئل نفسك لأن أوباما وترامب كلاهما عندهم موقف مشابه لكم يامسيحين سوريا. المهم كل يوم تثبت بشاعتك يالمهاجر وفي تعليق رقم 1 اثنتين بأنك بشع ووقح.