أخبار

إيلاف المغرب تجول في الصحافة المغربية الصادرة الجمعة

روسيا تعرض على المغرب المساعدة لتحقيق «الحلم النووي»

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

«إيلاف» من الرباط: في قطع مع سياسة احتكار الطاقة النووية، التي تمارسها بعض الدول الغربية ضد بلدان شمال إفريقيا، عرضت روسيا على المغرب مساعدته في مجال الطاقة النووية السلمية، حيث وقعت شركة "روساتوم" النووية الروسية المملوكة للدولة ووزارة الطاقة المغربية مذكرة تفاهم في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية، بعد أن سبق أن قامت الوكالة الدولية بتقييم قدرات المغرب في هذا المجال.

وكتبت "المساء" أن مذكرة التفاهم وقعها ألكسندر فورونكوف، مدير مكتب الشرق الأوسط في "روساتوم"، وخالد المديوري، المدير العام للمركز الوطني المغربي للطاقة النووية والعلوم التكنولوجية.

وصرح رئيس الوزراء الروسي، دميتري مدفيديف، بأن لدى روسيا والمغرب إمكانيات للتعاون في مجال الطاقة، وتصدير الغاز الطبيعي المسال إلى المغرب. وأضاف خلال مؤتمر صحافي "يعتبر مجال الطاقة من المجالات التقليدية لتعاوننا. من الواضح أن بإمكاننا فتح صفحات جديدة في هذا التعاون، بما في ذلك مجالات جديدة للتعاون في مجال الطاقة".

وتابع المسؤول الروسي: "نحن مستعدون للانفتاح على الكثير من الإمكانيات، وتعتبر صادرات الغاز الطبيعي المسال لتلبية متطلبات الاقتصاد المغربي توجهاً واعداً". 

تحركات فرنسية لمنع مشاركة "بوليساريو" في القمة الافريقية -الأوروبية 

تشهد كواليس تنظيم القمة الإفريقية -الأوروبية  تحركات دبلوماسية مكثفة لمنع فرض جبهة البوليساريو للمشاركة في القمة المرتقبة شهرنوفمبر المقبل، والتي ستنظم في ساحل العاج.

وبحسب "المساء"، فإن فرنسا تعارض مشاركة الجبهة في القمة التي تم تغيير إسمها إلى قمة الاتحادالإفريقي -الاتحاد الأوروبي بدل التسمية القديمة القمة الإفريقية الأوروبية.

وقال وزير  الخارجية الفرنسي بخصوص  القمة المقبلة، الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي: “نريد حلاً توافقيًا والدول السيدة فقط هي التي ستشارك في اجتماع الشراكة الاتحاد الافريقي-الاتحاد الأوروبي”، وهو ما يسد الباب في وجه الجبهة.

وتقود الجزائر حملة دبلوماسية لدى الدول الأوروبية من أجل فرض مشاركة الجبهة رغم معارضة المغرب وحلفائه داخل  الاتحاد الإفريقي والأوروبي.

بوسعيد يفوض تدبير صندوق "بريمات" المالية للمدير العام للضرائب

فوض محمد بوسعيد، وزير الاقتصاد والمالية، لعمر فرج، المدير العام لإدارة الضرائب، الإمضاء أو التأشير نيابة عنه على جميع الوثائق المتعلقة بالحساب الخصوصي للخزينة المسمى بـ"مرصدات المصالح المالية"، الذي تم إحداثه بموجب قانون المالية لسنة 1965، وتم تغيير مقتضياته سنة 2015، للقيام بمجموعة من العمليات التي يدخل ضمنها أداء تعويضات وعلاوات موظفي الوزارة.

وبموجب القرار الذي أصدره وزير الاقتصاد والمالية اخيرا ، فقد تم منح فرج تفويضاً بالإمضاء او التأشير نيابة عنه على الأوامر بصرف أو تحويل أو تفويض الاعتمادات وعلى الوثائق المثبتة للنفقات والأوامر بقبض الموارد في إطار الحساب الخصوصي المذكور في سياق التفويضات التي يمنحها الوزير لمختلف المسؤولين قصد تيسير عمل الإدارة.

تحقيقات "منارة المتوسط" تضيّق الخناق على ابن كيران

"الصباح" كتبت نسبة إلى مصادر مقربة من دائرة التحقيقات الجارية من قبل المجلس الأعلى للحسابات في ملف تأخر تنفيذ المشاريع المتعلقة ببرنامج "الحسيمة منارة المتوسط"، أن توقيع الوزراء بالعطف ضيّق الخناق على عبد الإله ابن كيران، رئيس الحكومة السابق، خاصة بعد تعلل بعضهم بأنهم لا يتحملون مسؤولية التنسيق بين المتدخلين. 

وأضافت الصحيفة أنه تتداول داخل كواليس حزب العدالة والتنمية معطيات مفادها أن وزيراً في الحزب رفض التجاوب مع اللجنة الوزارية التي كلفها الملك محمد السادس بالتحقيق، مفضلاً عدم الاستجابة للدعوة الموجهة إليه من قبل عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، ومحمد بوسعيد وزير المالية، بذريعة أنه لم يكن معنياً بالأمر، وأنه كان يوقع بالعطف فقط.

حجز 30 طائرة صغيرة بمطار مراكش

تطالع "إيلاف المغرب" بـ"أخبار اليوم" أن إدارة الجمارك والضرائب حجزت لدى مستثمر ألماني 30 طائرة صغيرة، من النوع الذي يتم التحكم فيها عن بُعد بواسطة "ريموت كنترول"، بمطار مراكش المنارة الدولي، كان ينوي إدخالها إلى المغرب دون احترام للمساطر القانونية المحلية. 

وأكد مصدر مسؤول للصحيفة ذاتها أن المستثمر الألماني كان يعتزم تنظيم معرض تجاري بالمدينة لهذا النوع من الطائرات، وأنه قام بتعشيرها دون أن ينهي باقي المساطر القانونية المتعلقة بإجراءات إدخالها إلى المغرب، وهو ما دفع إدارة الجمارك بالمطار إلى حجزها، في انتظار تسليمها إليه عند الانتهاء من زيارته لمراكش والعودة إلى موطنه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف