أخبار

أكد دعم وحدة وسيادة العراق من أجل استقرار المنطقة

تيلرسون يعرض وساطة لحل المشاكل بين بغداد وأربيل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

عرض وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون خلال اجتماعه في بغداد مع الرئيس العراقي فؤاد معصوم استعداد بلاده لمساعدة العراقيين على حل مشاكلهم الداخلية عبر حوار يضمن حقوق وأمن الجميع وفق الدستور.. فيما ناقش مع العبادي أزمة الاستفتاء الكردي وانتشار القوات العراقية في كركوك وبقية المناطق المتنازع عليها.

إيلاف: خلال اجتماع عقده وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون والوفد المرافق له مع الرئيس العراقي فؤاد معصوم في وقت متأخر الليلة الماضية، فقد أكد الرئيس على وحدة وسيادة العراق، وأعرب عن ثقته بأن الحوار والتفاهم على أساس الدستور وعبر خارطة طريق فعالة هو السبيل الوحيد لحل جميع المشاكل الداخلية الموروثة والطارئة، في إشارة إلى الأزمة بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان، بسبب استفتاء في الشهر الماضي. 

وأعرب عن ارتياحه بتأكيد الجانبين استعدادهما للدخول في حوار أخوي فوري للوصول إلى تفاهمات سلمية لكل المشاكل بما يضمن وحدة العراق والعراقيين، وتكريس كل طاقاتهم لدحر الإرهاب نهائيًا، وبناء دولة ديمقراطية مستقرة ومزدهرة تحقق طموحاتهم جميعًا.

وأشار معصوم إلى أن تطبيق الدستور في جميع المجالات من دون استثناء وبشكل كامل هو الضامن لحل كل القضايا الخلافية منوهًا بضرورة الاستفادة من تجارب الشعوب وخبراتها، لا سيما خبرات الأمم المتحدة للتوصل إلى نتائج ايجابية ومستديمة بشأن حل مشكلة المناطق المتنازع عليها مهما تطلب ذلك من وقت وجهد.

من جانبه، أشاد تيارسون بانتصارات العراق على داعش، مثمّنًا كفاءة ووحدة القوات العراقية في الحرب ضد الإرهاب.. ومشددًا على أن الولايات المتحدة تدعم وحدة وسيادة العراق، كما تحرص على بذل كل ما تستطيع لمساعدة العراقيين على حل مشاكلهم الداخلية عبر حوار يضمن حقوق وأمن الجميع وفق الدستور، معتبرًا أن تعزيز الأمن والسلم الأهلي في العراق أساسي لاستقرار وازدهار المنطقة.

فيديو اجتماع تيلرسون مع معصوم:

تيلرسون يؤكد للعبادي دعم بلاده لوحدة العراق
قبل ذلك، اجتمع تيلرسون والوفد المرافق له مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في بغداد اليوم الاثنين، وتم بحث تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات والحرب ضد الإرهاب وإجراءات الحكومة العراقية لفرض السلطة الاتحادية في محافظة كركوك، إضافة إلى الأوضاع السياسية والأمنية.

وأكد العبادي أن المعركة ضد الإرهاب مازالت أولوية بالنسبة إلى حكومته، التي ستكمل تحرير بقية المناطق وتأمين الحدود. وقال "إن ما قمنا به في كركوك كان إعادة انتشار وفرض لسلطة الدولة، وهي إجراءات قانونية ودستورية، حيث إننا لا نريد خوض معركة مع أي مكون، فجميعهم أبناؤنا، وأرسلنا هذه الرسالة إلى كركوك بأن المواطنين الكرد عراقيون أعزاء علينا، ونتعامل معهم كبقية مكونات البلد"، كما نقل عنه بيان صحافي لمكتبه الإعلامي. 

وأوضح المبادرة والرؤية العراقية للمنطقة التي أعلنها الأحد الماضي والمتكونة من خمس نقاط، والتي تقوم على أساس التنمية وبسط الأمن بدلًا من الخلافات والحروب وإعطاء أمل للشباب.

في ما يتعلق بالحشد الشعبي، أكد العبادي أن مقاتلي الحشد الشعبي هم مقاتلون عراقيون، قاتلوا الإرهاب، ودافعوا عن بلدهم، وقدموا التضحيات التي ساهمت في تحقيق النصر على داعش.. مبينًا أن الحشد الشعبي مؤسسة رسمية ضمن مؤسسات الدولة، وأن الدستور العراقي لا يسمح بوجود جماعات مسلحة خارج إطار الدولة.. وأشار إلى ضرورة تشجيع مقاتلي الحشد، لأنهم سيكونون أملًا للبلد وللمنطقة.

بدوره، ثمّن تيلرسون الانتصارات المتحققة على داعش، واصفًا ما قامت به القوات العراقية بأنه عمل رائع وكبير. وأكد أن بلاده تقف مع وحدة العراق وأهمية الالتزام بالدستور، مشيرًا إلى حرص بلاده على الحوار وفق الدستور والابتعاد عن أي صِدام، في إشارة إلى الأزمة الحالية بين بغداد وأربيل.

أضاف تيلرسون أن تعزيز الأمن والاستقرار ضروري جدًا في العراق، معربًا عن أمله بمزيد من التعاون بين البلدين في جميع المجالات، ومنها النشاطات الاقتصادية.

لا يعرف بعد في ما إذا كان الوزير الأميركي سيزور أربيل للقاء رئيس الإقليم مسعود بارزاني ليبحث معه تداعيات الاستفتاء الكردي على الانفصال الذي نظمه الإقليم في 16 من الشهر الحالي.

وكان تيلرسون قد شارك الأحد الماضي في الرياض في حفل إطلاق العاهل السعودي الملك سلمان ورئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي لأعمال مجلس التنسيق الأعلى بين البلدين رسميًا.

تأتي زيارة الوزير الأميركي إلى بغداد وسط غضب عراقي من تصريحات وصف فيها الحشد الشعبي الشيعي بأنه ميليشيا إيرانية.

فقد رفض مقرب من العبادي في وقت سابق اليوم تصريحات تيلرسون، وصف فيها فصائل الحشد الشعبي بأنها ميليشيات إيرانية، وقال في تصريح صحافي نشره المكتب الإعلامي لرئاسة الحكومة العراقية إنه "لا يحق لأي جهة التدخل في الشأن العراقي وتقرير ما على العراقيين فعله، فهم من يقاتل على الأرض العراقية، ولا وجود لأي قوات مقاتلة أجنبية في العراق". 

جاء تصريح المصدر المقرب للعبادي هذا ردًا على مطالبة وزير الخارجية الأميركي أول أمس الأحد "الميليشيات الإيرانية" بمغادرة العراق مع اقتراب حسم المعركة مع داعش. وقال في تصريحات صحافية في مؤتمر صحافي مع نظيره السعودي عادل الجبير في الرياض: "بالطبع هناك ميليشيات إيرانية، والآن، وبما أن المعركة ضد داعش شارفت على نهايتها، فإن على تلك الميليشيات العودة إلى موطنها، على جميع المقاتلين الأجانب العودة إلى مواطنهم".
  
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نجح الانكليز في صيانة ال
Rizgar -

نجح الانكليز في صيانة الكيان اللقيط٨٠ سنة عن طريق الهمجية القصوى , فهل بامكان الامريكان صيانة الكيان ٨٠ سنة اخرى عن طريق العنف والاسلحة الامريكيىة ؟ شخصيا اشك .ربما بامكان عاصمة الانفال الاستهتار بكرامة الكورد نتيجة احتلالهم لكركوك بطرق ملتوية , ولكن مقر الرئيسي لعلي حسن مجيد الكيمياوي كان في كركوك ؟ ومنظمة جهاز تعذيب امن الشمال كانت في كركوك ...والجلادين الفلسطينيين ...والجلادين الشيعة في امن الشما ل كانوا معروفين قبل مجئ الحشد الشعبي ....اخضاع كوردستان لعاصمة الانفال مجرد حلم شيعي -سني قديم -جديد ...اتمنى لكم الموفقية ...ولكن رغباتكم العنصرية مجرد رغبات ...الايام بيننا .

العرب الذين جاؤوا
Rizgar -

العرب الذين جاؤوا خلال فترة “التعريب” إلى كركوك يهددون الكورد ويطالبونهم بإخلاء منازلهم..... حملة شرسة لطرد واغتصاب مزارع ومساكن الكورد . عاد العرب الذين تم استقدامهم عن طريق الاموال والدعم إلى محافظة كركوك بهدف “تعريب” المحافظة، إلى كركوك مجدداً، وهم يهددون الكورد بالقول: “إن لم تخرجوا، فسوف نخرجكم بالقوة”.

ذهب الكورد إلى الاستفتاء
Big Bang -

ذهب الكورد إلى الاستفتاء على تقرير مصيرهم، وكأنّهم يقررون مصير الشرق الأوسط والعالم أيضاً. ذهب الكورد إلى الاستفتاء،وكانه حدث براكين وزلازل وعواصف هوجاء، و ضرب كوكب الأرض نيزك هائل دمّر العالم. ذلك أنه من شدّة التهويل والتخويف والترهيب والتعريب من الاستفتاء الكوردي على تقرير مصيره، وكأنّ ذلك من العلامات الكبرى لقيام الساعة وحلول يوم القيامة. كل ذلك التهويل والتخوين والتشنيع، يؤكّد أن الكورد وقيادتهم في الاتجاه الصحيح، وعلى الطريق الصحيح big bang "الانفجار العظيم"‚ نظرية تقول بأن الكون انبثق عن انفجار مادة قديمة شديدة الكثافة Big Bang

حرب ضد الكورد
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -

في حربها ضد الكورد لن يخرج العبادي رافعاً راية النصر، لأن قضية الكورد ونضالهم في كوردستان هي أكبر من قامة العبادي والمالكي وأشباههما ممن يبيعون شعبهم أوهام نصر كاذب مستخدمين بنادق الغير

وقد سرق حكام عاصمة الانفال
عاصمة الانفال -

وقد سرق حكام عاصمة الانفال ثروات الكورد سابقاً وها هم يحاولون سرقتها لاحقاً لكي يبقى شعب كوردستان فقيراً لاهثاً وراء لقمة الخبز وينسون قضيتهم القومية وحقوقهم المغتصبة في العراق.

بل الفضل لبريطانيا
عاصمة التعريب -

للشيعة..ليس لديكم اي فضل بتاسيس العراق كدولة. (بل الفضل لبريطانيا)

حي رحيم آوا الشعبي -
نريمان -

حي رحيم آوا الشعبي -اتذكر قصة المواطن الذي إمتلك بشق الأنفس بيتا متواضعا من الطين في حي رحيم آوا الشعبي (حاول الكيان العراقي من خلال تعريبه فتح الأندلس من جديد و فرضوا عليه، ولكن دون ينجحوا في ذلك ، إسم حي الأندلس ) . يقول كاكل بأن إحدى لجان المحافظة قررت دون أية مقدمات مصادرة بيته و منحه الى مواطن عربي وافد من البصرة وأسمه أحمد صالح . ويبدو أن أحمد صالح كان يمني النفس بأنه لقاء مساهمته في (ملحمة التعريب القومية!) ، سيحصل حتما على بيت كبير و عصري ليعيش فيه مع عائلته بسعادة و هناء!. إلا أن حظه العاثر قذف به الى رحيم آوا و الى بيت رحمن كاكل الطيني المتواضع . لقد أصيب أحمد صالح بخيبة أمل كبيرة بسبب هذا العرض البائس وأخبر كاكل بأن بيته لم يعجبه و لن يسكن فيه . لذلك إقترح عليه أن يشتري البيت أو يستأجره منه . لم ينوي كاكل طبعا شراء بيته من جديد ، لأنه لم يتمكن من الأحتفاظ به بعد أن سكنه لأكثر من ربع قرن، فما الذي يضمن أنه لن يفقده بعد أن يشتريه من المالك الجديد في اليوم التالي . يجب أن لا نستبعد أبدا أن رحمن كاكل لا يمتلك اليوم حق التصويت بل و يعتبر غريبا عن كركوك وفق توصيفة الحكومة الشيعية

no 1
شيروان محمود -

كان ذلك في احد اعوام الستينات , وكانت الحكومة المركزية قد فرضت واحدا من سلسلة حصاراتها الاقتصادية على كردستان(الامر الذي لم يكن بقية العراقيين يعرفون مايعني الا بعد الحرب العراقية الكويتية وفرض الحصار الامريكي) وكان الشتاء قارصا لايرحم ولكن المدينة لم تكن تصلها الامدادات النفطية التي كانت المادة الوحيدة للتدفئة لكل المدينة ,ومادة للاضاءة لاحياء كثيرة منها. وفجأة سرى خبر وصول وجبة من النفط لبيعها للمحلة التي كنا نسكن فيها, فخرجت انا الذي لم يكن عمري وقتها يتجاوز العاشرة مع امي التي كانت تحمل( تنكة) نفط فارغة آملين الحصول على جزء من مكرمة الحكومة المركزية وكان المطر يهطل مدرارا تصاحبه ريح لاسعة. وتفاجئنا بان الارسالية كانت عبارة عن برميل يتيم للنفط يجره حمار مسكين و يركض وراءه العشرات من الرجال و النساء والاطفال, ويقوم شرطي يحمل هراوة ضخمة بفرض النظام. كان صراعا حقيقيا من اجل البقاء تخلى فيها الرجال عن وقارهم وعن واجب اظهار الاحترام (لنسوان المحلة ) والحنو على اطفالها .وكان الشرطي يفرض هيبته وهيبة السلطة التي يمثلها من خلال توزيع ضربات هرواته بالعدل والقسطاس على الجميع رجالا ونساءا واطفالا. بعد صراع دام اكثر من ساعتين وبعد تلقي الكثير من الضربات خرجنا انا وامي فائزين بغنيمة غالون واحد للنفط كان يكفي لتدفئة غرفة واحدة و لليلة واحدة .

no 2
شيروان محمود -

قامت السلطة المركزية بتأميم النفط , فامتلات شوارع المدن الكردستانية بشعارات السلطة والتي تقول (نفط العرب للعرب) ...هذا الامر لم يرق بالتاكيد للاكراد الذين كانوا يعرفون ان اكثر نفط العراق كان وقتها يستخرج من آباركركوك ,وكانوا على يقين من ان كركوك ارض كردستانية , على خلاف ما يريد البعض الايهام به بان مطالبة الاكراد بعائدية كركوك, انما هو امر جديد يجري استقواءا بالوجود الامريكي, وبدون رغبة مني في الخوض في عدالة هذه المطالبة من عدمها.وفي السياق نفسه اتذكر ان احدهم كان قد كتب تحت احدى اليافطات التي تقول (نفط العرب للعرب) وبخط اليد( تمركم لكم... ونفطنا لنا) في اشارة له بان العرب يحق لهم الادعاء بملكية التمور التي لا تنمو نخيلها في كردستان ولكن ليست ملكية النفط الذي يستخرج من اراضي كردية.شعار نفط العرب للعرب لم يكن يعلق فقط على جدران المحلات ودور السكن بل كان يزين شاشة محطة تلفزيون كركوك بين كل فقرة و اخرى والتي كان بثها موجها للمنطقة الكردية مما دفع برب عائلة كردية ان يرفع اقرب فردة حذاء وقع يده عليها ووجها نحو الشاشة التي تطايرت شظاياها على ايقاع شتيمة من العيار الثقيل للنفط وللعرب الذين يملكون حقا حصريا فيه!من خلال هذه اللقطات السريعة اود الاشارة الى ان المواطن الكردي كان يعتبر نفسه محروما من ثروة هي ملك له ولم يكن وقتها يحلم ابعد من توزيع متساو وعادل لهذه الثروة بينه و بين شركاءه في الوطن. ولكن المرارات اللاحقة والجرائم التي ارتكبت ضد هذا الشعب سهلت للسياسيين تصوير الامور بان السائد في العالم هو شريعة الغاب ومن لم يسعى للحصول على حصته من الفريسة عليه ان لا يلوم الاخرين اذا مات جوعا.

الاووس العبادي
هادي المختار -

يعتبر العبادي نقسه منتصرا، متناسيا لولا فشل نوري المالكي في الحكم لما كان يحلم برئاسة الوزراء، ولولا وجود التحالف الدولي لما كان يستطيع ان يزحزح الدواعش حتى من القرى ولولا تسلط البارزاني وعائلة على الحكم في الاقليم وعملية الاستفتاء وخيانة عائلة الطالباني لما تمكن من ان يستولي على شبر واحد من كوردستان، فأصبح كطاووس يفرش زيله وسيقانه عارية، فيدخل تحالف مع السعودية وامريكا ضد إيران، ان اراد قاسم سليماني ان يزيحه من المنطقة الخضراء فلن يصبح العبادي ليله في بغداد بل في سجون طهران لحيانته ولي الفقيه،، والغريب يرفض وساطة الملك عبدالله ليقابل البارزاني وكإنه نابليون عصره وهو ليس موظف في المنطقة الخضراء حدمته الاحداث والزمن، فهل للعبادي رؤية اقتصادية او سياسية لبناء العراق وهو لا يملك السيطرة على البصرة او النجف او كربلاء او خارج المنطقة الخضراء في بغداد.

العراقيون
أحمد شاهين -

ألعراقيون يطالبون أمريكا بالخروج من ألعراق مع أنهم موقعين على أتفاقيات بعدم المطالبة بخروجهم شزط من شروطهم كي يخلصوكم من صدام أيام صدام حكام ألعراق الموجودين الأن وين كانواالله يرحم صدام

طلب العبادي بالسيطرة على
♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ -

طلب العبادي بالسيطرة على مطارات كوردستان ومنافذها الحدودية.. تؤكد بان اساس المشكلة بين المالكي والبرزاني لسنوات.. بان البرزاني لم يسمح لبغداد بالمشاركة بالصفقات الكبرى بكوردستان وفي (جني).. حصص من اموال المنافذ الحكومية والمطارات وغيرها بكوردستان لجيوب السياسيين ببغداد.. كما يحصل الكورد ببغداد على حصة من الصفقات وغيرها بعموم منطقة العراق ايضا خارج اقليم كوردستان.. واليوم حيدر العبادي.. هل ينجح بما فشله به المالكي؟؟

الاستفتاء التي لم تترجم
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -

الاستفتاء التي لم تترجم على الأرض، لا تعطي المبرر السياسي ولا الأخلاقي لشن الحرب بالأسلحة الثقيلة على مواطني كوردستان والمناطق المتنازع عليها، ولا يمكن الجمع بين الحرب والعملية السياسية في بلد واحد إطلاقاً.

نهاية مشروع دمقرطة العراق
卡哇伊 -

نهاية مشروع دمقرطة العراق الذي بدء بعد عام 2003، وذلك عبر التوجه لفرض أجندات سياسية ونمط سلطة محدد بالقوة والغزو العسكري