أخبار

وسط تساؤلات عن موقف السلطات

المغرب ينظم أول مؤتمر عن وضع الاقليات الدينية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الرباط: تعقد الأقليات الدينية في المغرب في 18 نوفمبر مؤتمرا هو الأول من نوعه في المملكة للمطالبة بضمان حرية المعتقد وحماية الاقليات، على ما أعلن المنظمون.

وأكدت "اللجنة المغربية للأقليات الدينية" المنظمة للمؤتمر في بيان انه ينعقد "في سياق يتطلب مواجهة تهميش وإقصاء الأقليات الدينية".

وأفاد احد المنظمين جواد الحامدي رئيس حركة "تنوير" وكالة فرانس برس ان المؤتمر سيعقد بمشاركة جامعيين وباحثين وناشطين حقوقيين ودعاة اسلاميين وممثلين للأقليات الدينية.

وتشكل الاقليات الدينية في المغرب، المسيحية واليهودية والبهائية والشيعية، أقل من 1% من السكان الذين يتبعون المذهب السني المالكي.

والاسلام في المغرب دين الدولة. وغالبا ما يلزم المغاربة الذين اعتنقوا المسيحية ويقدر عددهم بعدة الاف بممارسة معتقداتهم بتكتم، فيما يتمتع المسيحيون الأجانب بحرية دينية تامة ويستفيدون من حماية السلطات.لكن الشرط هو ألا يمارسوا التبشير الذي يدينه القانون مرفقا بعقوبة سجن تصل إلى ثلاث سنوات.

وكان المغرب حتى نهاية الخمسينيات لديه طائفة يهودية كبرى بلغ عدد افرادها نحو 250 الف شخص. لكن أعدادهم تراجعت تدريجيا نتيجة موجات مغادرة الى اسرائيل وفرنسا واميركا الشمالية، وباتت اليوم تقتصر على 2500 يهودي مغربي يقيمون في البلاد.

في ابريل الماضي طالب المغاربة الذين اعتنقوا المسيحية علنا للمرة الاولى بحقهم في ممارسة معتقداتهم بشكل علني وب"وقف اضطهاد" مجموعتهم الصغيرة.

وأكد المنظمون أن مسألتي "حرية الضمير والمعتقد" و"الاعتراف القانوني" بالاقليات الدينية ستشكلان صلب النقاشات.

يذكر ان "اللجنة المغربية للأقليات الدينية" أسست قبل خمسة أشهر بمبادرة من الحامدي ومصطفى السوسي، المغربي الذي اعتنق المسيحية ، وادريس هاني الذي ينتمي إلى الطائفة الشيعية في المغرب.

سيعقد المؤتمر في مقر "مؤسسة شرق غرب" بالرباط، وهي جمعية مغربية تعنى بدعم المهاجرين واللاجئين.

وتساءلت وسائل الاعلام ما اذا كان المؤتمر حصل على الضوء الأخضر من السلطات. لكن المنظمين أكدوا أن لا حاجة لذلك لأن القانون لا يلزمهم إلا بإعلام السلطات فحسب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مؤتمر دخيل الله
الأكثريات المقموعة -

وعاوزين. مؤتمر الأكثريات المسلمة المقتولة والمقموعة والمفقورة في أوطانها مقارنة بالأقليات المتنغنغة آخر نغنغة ومع ذلك لا تكف عن الشكوى ؟!

المجد لله في العلى
عبير -

قال يسوع انا هو الطريق والحق والحياة ليس احد يأتي الى الآب الا بي. نعم حينما نسمع كلام المسيح ونؤمن بالله الذي أرسله نصل للحياة الابدية . فالمسيح نبي مرسل لا يتكلم من عند نفسه والله هو الذي أرسله. وباتباعه فلنا الحياة الأبدية في الفردوس. لأني قد نزلت من السماء، ليس لأعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني.

المغرب وكل شمال افريقيا
كان مسيحيا مائة بالمائة -

المغرب وكل شمال افريقيا كان مسيحيا مائة بالمائة 100% الى منتصف القرن الثامن الميلادي 700 - 800 حيث احتل غزاة الصحراء شمال افريقيا وفرضو سياسة اسلم تسلم واخد السيف الاسلامي يعمل واصبح المغاربة المسيحيين اهل دمة مواطنين اقل من درجة عشرة في وطنهم ومع دلك بقت المسيحية في المغرب الى القرن الثالث العشر الميلادي 1200 - 1300 حيث زاد الاضطهاد ضد المسيحيين ففر وهرب من استطاع الى اوروبا والبقية اجبرو على اعتناق الاسلام اما الاسلام او قطع الاعناق او الارزاق لا يستطيع احد ان يطفئ نور الرب يسوع المسيح المغرب وكل شمال افريقيا كانت مسيحية وسترجع مسيحيية وسترجع الى حضن حبيبنا ومخلصنا يسوع المسيح ولا يستطيع احد ان يخطف اولاد ربنا من ايد الرب له كل الكرامة والمجد والتسبيح امين

خلاص ما فيش خلاص
ضحك عليك بولس يا مسيحي -

‎الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد...» (أعمال 21: 22، 23) فاضطر بولس لمجاراته

سبع خطايا ليسوع الانجيلي
تنفي دعوى ألوهيته -

إن خطايا يسوع تؤكد على بشريته وتنفي ألوهيته سبع خطايا ليسوع الإنجيلي !!" يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأس

لعلم الصليبي
متابع -

ان من قضى على المسيحيين ( النصارى الموحدين ) في المشرق وشمال افريقيا هي الدولة الرومانية لما كانت وثنية ثم قضت على النصارى الموحدين مرة ثانية لما تمسحنت. ببدعة بولس الشركية . روح هات لنا اي إثبات تاريخي او من اقرب كنيسة جنب بيتكم إنّو في احد أرغم على الاسلام وعيب هذا الكلام الذي يهين اي مسيحي وبظهره جبان وخائر لا يدافع عن معتقده حتى الموت لعلم جهلك العظيم ثانية قاوم الارثوذكس في مصر محاولة الدولة الرومانية الكاثوليكية إرغامهم على اعتناق الكاثوليكية وفشلوا وقدموا مليون شهيد في سبيل ذلك لا تكثر من الكذب حتروح على جحيم الابدية لانك خالفت الوصايا وهرطقت ولن يغفر لك يسوع ولن يخلص روحك

المسلم المرتد يجب ان
يعاقب بالقانون المسيحي -

الذين ارتدوا عن دينهم من المسلمين يجب ان يعاقبوا بقانون الردة المسيحي وهو سحق جماجمهم بالحجارة كما حصل مع أختنا بتول حداد الاردنية التي اسلمت فقتلها اهلها بالطريقة المذكورة آنفاً .