أخبار

المؤرخ والباحث المغربي نفى ان يكون النبي موسى على دراية بـ«العبرية»

شحلان: الوجه العلمي لليهودية ظهر مع الحضارة الإسلامية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

«إيلاف» من سلا: قال أحمد شحلان، المؤرخ المختص في الأديان المقارنة و الباحث في الديانة اليهودية و الفكر الإسرائيلي،  إن الوجه العلمي لليهودية ظهر مع الحضارة الإسلامية، حيث أنها قبل الإسلام لم تكن إلا دين طقوس، لتصبح بعد ذلك يهودية فكر، بفضل الثقافة العربية الإسلامية التي أنشأت في الديانة اليهودية الجانب الفكري، من خلال مبادرة المسلمين باتجاه فتح المدارس والمساجد والزوايا لصالح اليهود.

التأثر بالإسلام

و أضاف شحلان في محاضرة حول مؤلفه"قضايا، من أصول موسى إلى البابا بندكت السادس عشر" أن اليهودية تأثرت بالحضارة الإسلامية، على اعتبار أن الديانات لا تنفصل عن السياق الحضاري و تتأثر بالمحيط الثقافي، مستدلا على ذلك بما مثلته الأندلس من حضن لهذا التلاقح من خلال الإمام ابن حزم، و صلته بابن عزرة وآخرين.

و اعتبر شحلان أن الدراسات اليهودية قبل الإسلام ضعيفة جدا، فابن حزم انتقد التوراة تاريخيا وجغرافيا واجتماعيا، ليصبح ابن خلدون تلميذا له في هذا الباب في نقده للتاريخ.

واوضح شحلان قائلا "ابن حزم كان رجلا مشافها، وكثير من الأخبار التي جاءت في"طوق الحمامة" هي مشافهة بينه وبين اليهود، بعده ظهر أبراهام بن عزرة في قرطبة، أول يهودي في الغرب الإسلامي وضع في مقدمة شروحه لأسفار التوراة، ذكره الفيلسوف اسبينوزا في نقده للتوراة، ليصبح الأخير تلميذا لابن حزم عن طريق بن عزرة".

واعتبر شحلان أن اليهودية ليست المصطلح الذي يطلق على الدين الذي يتبعه اليهود كما هو متعارف عليه، فكلمة اليهودية لم تظهر إلا بعد انقسام مملكة النبي سليمان بين ابنيه، لتصبح مملكة الشمال ومملكة الجنوب . وقال "من أطلقوا مصطلح اليهودية على الدين هم الرومان، فضلا عن كونه غير وارد في التوراة، التي ذكر فيها مصطلح "دين موسى".

جانب من الحضور

 

اللسان اليهودي

و نفى شحلان في المحاضرة التي ألقاها في رحاب مؤسسة أبو بكر القادري للفكر والثقافة بمدينة سلا مساء الجمعة أن يكون نبي الله موسى على دراية باللغة العبرية، لكونه فر من مصر لمدين في الجزيرة العربية ومكث بها نحو 40 سنة.

واضاف قائلا"عاد لمصر على رأس الثمانين، وذهب مباشرة للمكان الذي كان يشتغل فيه العبرانيون بتكسير الحجر، والسياق يبين أنه كان يحادث المشرف على العمل بلغة غير عبرية، وبالتالي لا توجد أي صفة في التوراة للغة العبرية، بل المصطلح المذكور هو اللسان اليهودي".

و حول كيفية تعامل الحضارة الإسلامية مع نصوص التوراة، قال  شحلان إن المشارقة اهتموا بالتوراة، لكنهم لم يفهموا بالضبط ماهية التوراة، متسائلا عن ماهية اللغة التي كان يهود الجزيرة العربية يتعاملون بها من خلال النصوص.

وحول ما إذا كانت عربية أم عبرية؟

ويرى شحلان ان اليهود قرؤوا التوراة بالعربية أكثر من العبرية، لأنه وقبل 850 قبل الميلاد لم يبق للعبرية أي استعمال، وبالتالي لم يعودوا يعرفونها، لذا فالتوراة التي كانوا يعتمدونها آنذاك كانت بالآرامية.

اليهود والثقافة العربية الإسلامية

و أكد أن الإسلام هو الديانة الوحيدة التي عانقها اليهود وأقبلوا عليها، لتصبح التوراة بالعربية، وتصبح ثقافتهم عربية إسلامية، خاصة أنهم درسوا في المدارس و الزوايا.

و زاد قائلا "المجتمع اليهودي تأثر بنظيره الإسلامي، خاصة أن هذا الأخير كان يتميز بوجود قطبي للفكر ويتعلق الأمر بكل من الغزالي وابن رشد، لتبرز ظاهرة"القراؤون" في القرن الثامن، إبان الدولة العباسية، والذين تأثروا بعلم الاعتزال الإسلامي، علم مدقق في الفلسفة، و أطلق عليهم هذا الإسم لأنهم كانوا يستخدمون كلمة"قرآن" ويقصدون بها التوراة.

اليهود المغاربة

وعن يهود شمال إفريقيا خاصة المغاربة، قال شحلان إنه ليس هناك دليل على وجود هجرة أو تهجير لليهود من فلسطين نحو شمال إفريقيا، و الثابت أن الفنيقيين الذين هاجروا كان فيهم بعض اليهود، و أشار الى أن اليهودية حينها كانت تبشيرية لا عرقية، وأن معظم يهود المغرب لا علاقة لهم بفلسطين، فاليهود لم يكتبوا تاريخهم القديم إلا بعدما تأثروا بالكتابة الألمانية، لذا يمكن اعتبار اليهودية دعوية بالتبشير وليست بالتهجير أو العرق، مشيرا الى أن أغلب المخطوطات اليهودية في مكتبات العالم ألفها يهود لكن بفكر و ثقافة عربية إسلامية.

و بخصوص تعايش اليهود مع المغاربة، سرد شحلان قصصا لعلاقات إنسانية تجمع بين هذين المكونين للمجتمع المغربي، و أفاد أن شرارة العداء بدأت سنة 1861 حينما أنشأ الاتحاد العالمي الإسرائيلي أول مدرسة نظامية في مدينة تطوان، و لاحقا بمدن مغربية أخرى، كان هدفها تكوين الأطر الأولى لفائدة الدولة الفرنسية آنذاك، مما استفز المغاربة الذين اعتبروا أن اليهود يسيرون في ركب المستعمر الفرنسي، وهو الأمر الذي كان يعارضه الأحبار المغاربة الذين لا يتفقون مع هذا المنهج.

من جهته، اعتبر الكاتب والباحث حسن اوريد أن المؤلف وقف عند كثير من الطقوس والعادات، مع قراءة متأنية لنصوص مضامينها باللغة العبرية، و منها نشأة الحركة الصهيونية والسياق الذي برزت فيه، فضلا عن إبراز الجانب الآخر الذي وقف ضدها داخل العقيدة اليهودية.

و أفاد أوريد أن المؤلف مكتوب بلغة علمية وهو ما نحتاجه اليوم، من طرف شخص مثير للجدل، والذي ينطلق من زاوية علمية، عكس المنظور الإيديولوجي لمعارضيه، مضيفا أن صيته في الخارج فاق الداخل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مؤرخ
لا يهم -

اليهود هم شعب الله المختار والعرب شعب الله المحتار ! والذي يضحكني اكثر هو قول الحضارة الاسلامية ثقافة عربية ممكن لانه خليط من الشعوب وخاصة المسيحية اما الحضارة الاسلامية فهذا هراء فلم يعرفوا بحياتهم غير قتل الشعوب واحتلال اراضيهم باسم الفتوحات الاسلامية ! اصحوا اصحوا من سباتكم ولا تتصورو بان المثقفين يصدقونكم .

الغرب ينصف المسلمين
يا انعزاليين شعوبيين حقدة -

سأتناول هنا بعضا من أقوال المستشرقين الذين أنصفوا الإسلام وحضارة الإسلام حيث يحاول الكثير من الأوربيين طمس معالم الحضارة الاسلامية وإنكار فضل هذه الحضارة على الأوروبيين بصفة خاصة والعالم الإنساني بصفة عامة.فيقول مايكل هارت في كتابه الخالدون مئة وأعظمهم محمد.. لقد اخترت محمداً في أول هذه القائمة ولابد أن يندهش الكثيرون ولكن محمداً هو الإنسان الوحيد الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستويين الديني والدنيوي وهو قد دعا إلى الإسلام ونشره كواحد من أعظم الديانات وأصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً وبعد 13 قرن من وفاته فإن أثر محمد عليه السلام ما يزال قوياً. ويتعجب الباحث اليهودي فرانز روزنتال من سرعة قيام ونشأة وانتشار الحضارة الإسلامية فيقول..يعد ترعرع الحضارة الإسلامية من أكثر الموضوعات استحقاقًا للتأمل والدراسة في التاريخ ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكل هذه الحضارة أمر يستحق التأمل العميق وهي ظاهرة عجيبة جدًّا في تاريخ نشوء الحضارة ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلها النهائي بشكل سريع جدًّا ووقت قصير جدًّا.ويقول المستشرق الألماني شاخت جوزيف متحدثاً عن الشريعة الإسلامية والتي لعبت دوراً هاماً في الحضارة الإسلامية.إن من أهم ما أورثه الإسلام للعالم المتحضر قانونه الديني الذي يسمى بالشريعة وهي تختلف اختلافًا واضحًا عن جميع أشكال القانون إنها قانون فريد فالشريعة الإسلامية هي جملة الأوامر الإلهية التي تنظم حياة كل مسلم من جميع وجوهها.ويقول العالم الإسباني خوسيه لويس بارسلو.. أرسى الإسلام مدنية متقدمة تعد في الوقت الحاضر من أروع المدنيات في كل العصور كذلك فإنه جمع حضارة متينة متقدمة وذلك إذاً ما طرحنا جانبًا الاضمحلال الواضح للقوى السياسية فإن الشخصية الجماعية للإسلام قد صمدت أمام كافة أنواع التغيرات ذلك لأن معيار الشخصية الجماعية هو المدنيةُ عامة والتقاليد التي لم تنطفِئْ أو تَخمد.الفرنسى جوستاف لوبون فى كتاب حضارة العرب عالمية الحضارة الاسلامية فيقول..لم يقتصر فضل العرب والمسلمين في ميدان الحضارة على أنفسهم فقد كان لهم الأثر البالغ في الشرق والغرب فهما مدينان لهم في تمدنهم، وإن هذا التأثير خاص بهم وحدهم فهم الذين هذبوا بتأثيرهم الخلقي البرابرة.ويقول جورج سارتون عن اللغة العربية وعالميتها ودورها في الحضارة الإسلامية.. حقق المسلمون عباقرة الشرق

كنتم تحت الاحتلال البزنطي
والمسلمون هم من حرركم -

فين هو القتل يا انعزاليين و شعوبيين صليبيين وملاحدة فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء . بالكم لو كنتم طائفة مسيحية في أوروبا لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين ولكنه الاسلام ووصية الرسول العربي بكم وصحابته رضوان الله عليهم الذين أنقذوكم من الإبادة على يد اخوانكم في الدين الرومان

انظر فتوحات الذين كفروا
كيف كان شكلها ولا زالوا -

‪يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" ‏ ؟!!! وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى الن

من هو ورقة بن نوفل؟؟..
عربي من القرن21 -

كان يترجم الأنجيل العبراني الى العربية , والأسرائيليات تكون العمود الفقري لذلك الكتاب وربما كان موسى الأسطوري كسابقه أبراهيم آراميا , لأن اللغة الآرامية ( لغة السيد المسيح ومن قال أن لغة الجنة عربية؟؟!..)) هي أصل العبرية والعربية , وذلك الكتاب في الأصل كتب بالحروف الآرامية ولم تتكون الكتابة العربية بحروفها وقواعدها ألا بواسطة الفرس , سيبويه وخمارويه !!؟..

حضارة
جبارة جبارة -

اني اؤيد ما قاله المعلق رقم 1 عن اي حضارة تتكلم وهل يوجد حضارة عربية اسلامية كما ان ما جاء في محاظرتك مشكور عليه ولتاكيد ذلك ان السيد المسيح له كل المجد تكلم بالارامية وليس العبرية وان اكثر المفردات الموجودة في القران هي سريانية ارامية ولك كل التقدير

تعليق
لا قيمة مضافة له -

تعليق كراهية محض.

باختصار
شديد -

شكراً سيد "مؤرخ" على خطاب الكراهية المعلب والجاهز والمكرر والمنقول والممل والمتعصب والمزدري والتهكمي والاستهزائي والمتحيز والشخصي والذاتي وغير الموضوعي وغير الحاسم والمشكوك فيه ... يؤسفنا اعلامك بان تعليقاتك -بالتالي- غير قابلة للقراءة ومن باب أولى الرد. لذلك يقترح مرة ثانية -والتكرار يفيد غير الشطار- التقليل من المواد المسرطنة والملونة والمنكهة والحافظة التي تخفف من رائحة الكراهية والسخرية والعفن والاشمئزاز والتحريض -وبعضها غير قانوني للعلم- في الوجبات الفكرية منتهية الصلاحية... مع الشكر لجهودك الضائعة.

فضل الحضارة الاسلامية
لا يقدر بثمن -

عندما تستخدم الهاتف الجوال تذكّر أن جهد عالم من العصر الذهبي للحضارة الإسلامية مختبئ داخله، هو محمد بن موسى الخوارزمي، الذي له دوره في تطوير علم الحساب ونظام العد العشري (ALGORISM) ، وله دور أساسي في بنية كل كومبيوتر بين أيدي الناس. ولا يقولن قائل هذا مسلم وهذا بوذي، فالاختراعات لا تنمو بمعزل عن بيئة علمية مشجعة، ثقافية ومعرفية وتمكينية، كما هو الحاصل الان في امريكا، والتي تضم كافة الجنسيات من المخترعين، بمن فيها العرب والمسلمين!

أين الفكر والثقافة ؟
فول على طول -

اذا كان هذا حال المفكرين والمثقفين فما حال عامة الشعب ؟ يا خسارة على الفكر والثقافة . المقال ملئ بالأخطاء التاريخية والجغرافية . يبدأ المثقف بالقول : الحضارة الاسلامية مع أن الحضارة ليس لها ديانة ...الذين أمنوا فقط ينسبون الحضارة للاسلام أو الاسلام للحضارة ..والتاريخ كلة لم يذكر أى حضارة باسم أى ديانة - الا الذين أمنوا - واذا كانت الحضارة تنسب الى الديانة فان الاسلام يأتى فى ذيل القائمة بالقياس الى حضارة الكفار ..انتهى - ويقول المثقف : وقبل الاسلام لم تكن اليهودية الا دين طقوس لتصبح يهودية فكر بفضل الثقافة العربية الاسلامية ..يا سلام يا سيدنا الباحث لو اهتم الاسلام بثقافة أتباعة فهم أولى بالرعاية من اليهود ...سيدنا الباحث أنت تعرف أن اليهود لم يختلطوا بأحد ..ويهود الجزيرة قضى عليهم محمد ولم يتركهم أحياء .كيف يعطيهم ثقافة عربية ؟؟ وأى ثقافة كانت للعرب وحتى تاريخة ؟ انتهى - والمسلمون سيدنا المفكر لم تكن لديهم مدارس أصلا كى يفتحوها لليهود بل كانوا وحتى تاريخة يكرهون العلم والمدارس ..عرفوا المدارس فقط فى البلاد التى غزوها ...انتهى - وكيف تأثرت اليهودية بالاسلام ...مع أن القانون الطبيعى أن الأحدث يتأثر بالأقدم زمانا وليس العكس ..واليهودية من أقدم الديانات ..على الأقل أقدم من المسيحية والاسلام وبقرون عديدة أى المنطق أن الاسلام هو الذى تأثر باليهودية وليس العكس ..انتهى - والتاريخ ذكر أن مملكة سليمان انقسمت بين ابنة رحبعام - المملكة الجنوبية - والمملكة الشمالية كانت من نصيب أحد أعداء سليمان وليس ابن سليمان ...لم يملك الا ملك واحد من أبناء سليمان يا سيدنا الباحث وليس اثنين من أبنائة ...انتهى - وموسي وكل أبناء العبرانيين يعرفون العبرية جيدا وحتى تاريخة فان اليهودى فى أى بقعة فى العالم يحرص على تعليم أبنائة اللغة العبرية وهذا تقليد يهودى معروف ...انتهى - والباحث والمفكر يقول : لا توجد أى صفة فى التوراة باللغة العبرية مع أن التوراة كتب بالعبرية ..والعبرية هى احدى اللغات السامية يا دكتور وأقدم من العربية بقرون بعيدة ...والعربية مشتقة من العبرية وحتى ظهور الاسلام لم تكن اللغة العربية معروفة جيدا ونذكركم بأن القران نفسة كتب بدون تنقيط وبدون تشكيل أى العربية لم تتبلور حتى القرن السابع الميلادى ..والتوراة موجود قبل المسيحية والاسلام بقرون طويلة ..قليل من المنطق لا يضر سيدنا ال

هل من الممكن
نبيل -

ان يكون هذا التأثير المزعوم للحضاره الاسلاميه على كل حضارات وعلوم العالم , ولم تترك اثر من الحضارة في مكان ولادتها والبلاد التي حكمتها , ما زال العالم الإسلامي في مؤخرة بلاد العالم من ناحية العلم والتقدم .؟؟؟

سؤال للصليبيين
والملحدين المشارقة -

طيب انتم كصليبيين او ملاحدة مشارقة. شو الحضاره التي قدمتموها للانسانية يا نبيلوه ؟! ان كان هنا تخلف فانتم جزء منه او تعتقدون انكم. جزء من حضارة الغرب فتكونوا مثل المرأة القرعاء التي تتباهى بشعر اختها

فضل المسلمين والاسلام
على الارثوذوكس اللئام -

في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية الصليبية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين

ضحك عليكم شاؤول اليهودي
خلاص ما فيش خلاص يا مسيحي -

‎لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك

خلاص ما فيش خلاص
ان ذنب ادم لا يضر الا ادم -

لا تذهبوا الى نور العالم إن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -

خلاص ما فيش خلاص
سبع خطايا ليسوع الانجيلي -

يزعمون ان " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم "

تعليقات الانعزاليين من
صليبيين وملحدين بلا قيمة -

فقط الانعزاليون والشعوبيون من صليبيين وملحدين من ينكر فضل حضارة الاسلام على الدنيا موتوا بحقدكم السرطاني وتعفنوا واحترقوا في قبوركم الى يوم يبعثون ..

سيدنا ورقة بن نوفل
يا ابو ٢١ قرن -

سيدنا ورقة بن نوفل يا ابو واحد وعشرين قرن وفق معيار المسيحيين الحالي هو كافر مهرطق مبتدع فلماذا تتمحكون به الان ؟! ان كان نصرانياً فهو على النصرانية الحقة وكل نصراني موحد هو مسلم وانتم مشركون تعبدون. الصلبان والاقانيم والإنسان المعلق ؟!! سيدنا ورقة بن نوفل من الأحناف على دين سيدنا ابراهيم الحنيف وما كان ابراهيم يهودياً ولا نصرانيا مشركاً وما كان من المشركين وما كان من الوثنيين وإنما كان مسلماً حنيفاً يا مشركين يا عبدة الرهبان والأيقونات والإنسان المصلوب ؟!!

العرق دساس يا فولبتير
الجذوراليهودية للارثوذوكس -

دفاعك عن العبرية واليهود يثبت ما ادعيناه عليك ان لك جذور يهودية يا فولبتير. من المعلوم ان ارثوذوكس مصر قدموا الى مصر من مصدرين من اليونان كغجر واشتغلوا في إسطبلات المحتلين الرومان لمصر حتى الفتح الاسلامي لها الذي حررهم من الاستعباد والاضطهاد ومن ارض كنعان كيهود قدموا منها وعملوا في مناجم المصريين وتمسحنوا بعد ذلك وهذا سبب ولائهم لليهود ودفاعهم عن جرائمهم في فلسطين وادعاءهم لهم في صلواتهم. حاجه غريبه الارثوذوكس يكفرون كل البشر حتى الطوائف المسيحية ويحتكرون الملكوت لهم ولليهود فقط ؟!!

المعلقون
............... -

الرجل قضى عمره في البحث والدراسة وانتوا جايين تغلطوه ؟!!!

محاولة فهم
misra -

معلومات موجهة واستنتاجات خاطيءة لاتستقيم مع الواقع التاريخي .. العربية لم تكن موجودة اصلا لا خطة ولا لغة لكل قبيلة لسانها ..العبرية والسيىنية والاراميةوالحبشية والبربرية والقبطية والفرسية هي منكانت موسى تكلم مع الله بالبربرية وعاشفيالقصر الفرعوني جيران البربر الذينساهمو في بناء الاهرامات التي نقلوها من تيارت و ليبيا حاليا