خطوة تسهم في تحفيز النمو والتنوّع الاقتصادي
السعودية توافق على إصدار تراخيص لدور السينما
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض: أعلنت وزارة الثقافة السعودية الاثنين أنها ستسمح بفتح دور للسينما اعتبارًا من مطلع 2018.
وقالت وزارة الثقافة السعودية على موقعها الالكتروني ان "مجلس إدارة الهيئة العامة للمرئي والمسموع (...) وافق في جلسته اليوم الاثنين على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي بالمملكة"، موضحة انه "من المقرر البدء بمنح التراخيص (...) خلال مدة لا تتجاوز 90 يوماً".
واوضحت الوزارة في بيان ان "الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع ستبدأ في إعداد خطوات الإجراءات التنفيذية اللازمة لافتتاح دور السينما في المملكة بصفتها الجهة المنظمة للقطاع".
وتابعت ان "محتوى العروض سيخضع للرقابة وفق معايير السياسة الإعلامية للمملكة"، مؤكدة ان هذه "العروض ستتوافق مع القيم والثوابت المرعية بما يتضمن تقديم محتوى مثر وهادف لا يتعارض مع الأحكام الشرعية ولا يخل بالاعتبارات الأخلاقية في المملكة".
وقالت وزارة الثقافة السعودية في بيانها انها "تأمل أن تسهم هذه الخطوة في تحفيز النمو والتنوّع الاقتصادي عبر تطوير اقتصاد القطاع الثقافي والإعلامي ككل وتوفير فرص وظيفية في مجالات جديدة للسعوديين وإمكانية تعليمهم وتدريبهم من أجل اكتساب مهارات جديدة".
وتحاول الحكومة السعودية تشجيع العروض وأشكال أخرى من نشاطات التسلية هذه في اطار خطة طموحة للاصلاحات يدعمها ولي العهد الامير محمد بن سلمان.
التعليقات
نهاية الدجل.والتكفير.
خليجي-ملحد -مصر بها سينما من 1896م بالاسكندرية اي 121 سنة- وبالخليج من 60 سنة تقريبا من نهاية الخمسينات-اليوم فقط بدات بالسعودية----
باقي اللباس والحرية
فاهم وكافر --فهد المترك -.حرية اللباس --لان مايحصل هو امر غير حضاري فرض لباس وتغطية النساء وكانهن مش بشر
خطوة جيدة ولكن ...
فول على طول -هى خطوة جيدة بالتأكيد ولكن حكاية الرقابة تجعلها خطوة منقوصة وتقلل من شأنها ...خطوة تأخرت قرون طويلة وجاءت منقوصة ولكن على العموم أفضل من لا شئ . يجب أن يدرك الذين أمنوا أن عهد الوصاية على البشر ولى من زمان بعيد وأن البشر بلغوا الرشد ...وأهل السعودية هم بشر وليسوا قطيع ..وأن عصر السموات المفتوحة لا يمكن السيطرة علية الان ..وأن الناس تشاهد كل شئ ...اطلقوا الحرية للبشر ودعوهم يختارون بأنفسهم ويشاهدون ويقررون ما يليق وما لا يليق ..الحرية المطلقة للفرد - بما لا يؤذى أحدا - ترفع المناعة العقلية والفكرية والأخلاقية للفرد ...أما المنع والزجر والنهى تخلق منافقين وخائفين ومشعوذين ...منطق واذا بليتم فاستتروا هو نفاق ليس أكثر .