أخبار

أكد أن جماعة الحوثي رفضت كل الحلول السياسية

سفير السعودية يكشف آلية تهريب صواريخ إيران للحوثيين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صنعاء: قال السفير السعودي في اليمن، محمد آل جابر، إن إيران زودت الحوثيين بصواريخ باليستية على شكل قطع بعد تهريبها عبر ميناء الحديدة غرب البلاد الخاضع لسيطرة الحوثيين.

وأوضح آل جابر أن خبراء من حزب الله وإيران قاموا بتجميعها في صنعاء، لاستهداف السعودية.

كما أكد السفير السعودي، أن جماعة الحوثي رفضت كل الحلول السياسية، وتحركت بإيعاز إيراني للسيطرة على باب المندب، كما نقلت عنه وكالة الأنباء اليمنية الرسمية خلال لقاء عقد بالقاهرة لمناقشة آخر التطورات العسكرية والأمنية والإنسانية في اليمن، بحضور رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل السلمي.

وأشار إلى أن الجيش الوطني وقوات التحالف الآن على بعد 30 كلم من صنعاء، مؤكدا أن هناك خطة للعمليات الإنسانية ستنفذ لدعم اليمنيين في كافة المجالات.

وذكر آل جابر بنقض الحوثيين لـ8 اتفاقيات منها مع القبائل ومنها ما هو تحت إشراف الأمم المتحدة.

وأضاف: " كما اتفقوا مع الرئيس الراحل علي عبد الله صالح ليوفر لهم الغطاء وعندما اكتشف صالح حجم الوجود الإيراني تخلى عن هذه الشراكة وغيّر مواقفه.. فقتلوه".

بدوره، أعلن رئيس البرلمان العربي، أن البرلمان سيضع خطة للتصدي للتدخل الإيراني في اليمن سواء على المستوى الداخلي أو الدولي.

وقال إن "البرلمان العربي سيصدر غداً قرارًا بشأن الوضع في اليمن والتدخلات الإيرانية وتزويد الحوثيين بالصواريخ".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اليمن
الجيش السعودي -

شارك غرد أعلنت الأمم المتحدة الخميس أنّ 68 مدنياً قتلوا في غارتين جويّتين نفذتهما طائرات تابعة للتحالف العسكري بقيادة المملكة العربية السعودية وأصابتا سوقاً شعبياً ومزرعة في جنوب غرب اليمن وفي غربه الثلاثاء.وقال منسّق الشؤون الانسانية في اليمن جيمي ماكغولدريك في بيان تلقت وكالة "فرانس برس" نسخة منه أنّ من بين القتلى ثمانية أطفال و14 شخصاً من أسرة واحدة، مديناً "الاستهتار الكامل بالحياة البشرية" في البلد الغارق في نزاع مسلح.

الحريري
السعودي -

تحت عنوان “لماذا كان لسعد الحريري تلك الزيارة الغريبة للسعودية ؟”، نشرت صحيفة “نيويورك تايمز″ تقريرا روت فيه “الوقائع الغريبة” التي لم يكشفها رئيس الوزراء اللبناني لتلك الزيارة إلى الرياض، و التي انتهت باحتجازه وأدت إلى أزمة دوليةوتروي معدتا التقرير آن برنارد وماريا أبي حبيب: “استُدعي رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في اليوم الموالي لوصوله على الساعة الـ8:30 صباحا إلى الديوان الملكي السعودي، وهو توقيت أبكر من المعهود في المملكة”.وتكشفان: “أن الحريري ارتدى في ذلك الصباح الجينز والقميص “تي شيرت”، معتقداً أنه سيذهب إلى الصحراء مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، غير أنه فوجيء بتجريده من هاتفه النقال، و تم تفريقه عن حراسه ماعدا حارس واحد، و تعرض للشتم من الأمن السعودي، ثم جاءت الإهانة الكبرى جاءت بعد ، حيث سُلّم خطابا معدّا مسبقا للاستقالة، وأجبر على قراءته من على تلفزيون سعودي (العربية)”.واتضح أن السبب الرئيسي وراء دعوته كـ”موظف” إلى العاصمة السعودية، و ليس رئيس وزراء دولة ذات سيادة، هي الاستقالة تحت الضغط، ولوم “العدو اللدود” للسعودية إيران و “بيدقها” في لبنان “حزب الله”.طلب من الحرس إحضار بدلته لقراءة استقالته أمام كاميرا “العربية”وتشير الصحيفة :” كان على الحريري الطلب من الحرس إحضار بدلته” لقراءة استقالته أمام كاميرا قناة “العربية”.وتلقت إلى أن مسؤولين في بيروت حاولوا دون جدوى الاتصال مع الحريري في الرياض، و اللافت أن اتضح انه قضى أخيرا ذلك المساء مع ولي العهد في الصحراء،وتورد نقلا عن مسؤولين لبنانيين “أن الحريري وضع بعد ذلك في قسم الضيافة في بيته تحت حراسة سعودية، وكان وحيدا، ومنع من مشاهدة أبنائه وزوجته، وزاره عدد من الدبلوماسيين الغربيين، وخرجوا بانطباعات متعددة حول حريته، لافتا إلى أنه عندما سأل الدبلوسايون الحريري عما إذا كانت هناك إمكانية لمغادرة الحرس، فإنه قأجاب لا يجب أن يبقوا”..

من شب على شيء شاخ عليه
بسام عبد الله -

يبدو أن أهل الحقد والغدر لا يتقنون منذ ١٤ قرن سوى اللطم وطلب الثأر، وهاهم الآن يلطمون ويحاولون الثأر على الإهانات المتكررة لمعتوه القرداحة ودجال الضاحية لا من أعدائهم بل حلفائهم ويعتقدون بأنهم يستطيعون النيل من أسيادهم وتاج رؤوسهم من أهل الحكمة والقيادة ورموز المملكة ولبنان والثورة السورية المجيدة. خسئتم وخاب رجاءكم فأنتم كنتم ولا زلتم وستبقون أهل ذل ومهانة ولن تنالوا من أهل العز والكرامة.

وكسة 2017
عراقية -

سننتظر ما تؤول إليه الأوضاع في إيران وما يعنيني كباحثة في الشؤون البيشمركية سوف أعمل دراسة مقارنة بين نزع الشرطة الإيرانية لسراويلهم وبين نزع الكوارد لشراويلهم على أسوار كركوك . وانصح القوات الإيرانية بشراء سراويل متينة .كما نصحت الكوارد بشراء لاستيكات أصلية تجنبا لنزع جبري للشراويل في أي مواجهة مع القوات العراقية الباسلة . فنزع الشراويل لا يعني خسارة معركة . فالمعركة مع العراقيين محسومة . ولكن نزع الشراويل وكسة تاريخ وجغرافيا . وكل عام والشراويل منزوعة في كل المواجهات .