لبلورة جهوزية إيران التامة بعد عقوبات أميركية
الحرس الثوري الإيراني: بدأنا مناورات تشمل إطلاق صواريخ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن الحرس الثوري الإيراني السبت عن بدء مناورات عسكرية تشمل إطلاق صواريخ، وذلك على خلفية عودة التوتر مع الولايات المتحدة.
إيلاف - متابعة: اورد موقع الحرس الثوري "سباه نيوز" ان المناورات تهدف الى اظهار "الاستعداد التام لمواجهة التهديدات" بما فيها "العقوبات المهينة" ضد طهران التي اعلنتها واشنطن الجمعة. وتابع الموقع ان المناورات ستشمل انظمة عدة للرادارات والصواريخ المصنوعة محليا اضافة الى اختبار مراكز للقيادة.
اضاف ان الصواريخ التي ستستخدم في المناورات هي للمدى القصير جدا (75 كلم) وان المناورات تجري في محافظة سمنان (شمال شرق).
ياتي الإعلان عن المناورات غداة فرض واشنطن عقوبات جديدة على طهران ردا على اطلاق ايران صواريخ بالستية اثارت غضب الادارة الاميركية الجديدة برئاسة ترامب.
بعيد اعلان العقوبات الجديدة، اكدت ايران انها "ستتخذ اجراءات مماثلة" وستستهدف "افرادا وشركات اميركية" تدعم مجموعات "ارهابية".
وكان وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف صرح الجمعة ان "ايران لا تخيفها التهديدات، لاننا نستمد امننا من شعبنا. لن نشن ابدا حربا". وكان وزير الدفاع الاميركي جيمس ماتيس اعلن خلال زيارة الى طوكيو السبت ان ايران "اكبر دولة راعية للارهاب في العالم".
وشهدت الولايات المتحدة وايران، اللتان لا تقيمان علاقات دبلوماسية منذ 1980 غداة الثورة الاسلامية في 1979، تصعيدا في التوتر بعد تنصيب ترامب في 20 يناير.
&
التعليقات
القديس صدام
عراقي -لقب القديس اطلقه مجازا وذكرتني بقيصر روسيا والذي مات شر ميته مع عائلته ودارت الأيام وعثر على رفاتهم واعتبرو شهداء قديسيين والحال مع صدام ما تثبته الأيام حيث الفارق بين صدام وايران اللعينة الخسيسة الله ينتقم منها تزرع الطائفية ولم يفعلها صدام وتقاتل براس جحوش قشامر كالمليشات الحشدية الطائفية واللامقدسة والولائها لخامنئي ولا دامبي ولا سيتياني ولا عراق ولا بطيخ وكان هدف صدام القديس من أسلحة الدمار لردع خطر ايران اللعينة وليس تهديد لاحد وحربه مع ايران الخميني اللعين والكويت فهو والعراق صاحب الحق والذي اثبتته الأيام وتثبت الباقي عن حقارة تللك الدولتين وهاهي ايران عينها عين (القحاب) لا شء يردعها ولننتظر الأيام عسى الله ان يزلزل الأرض تحت اقدامهم هم ولبالي