الرئيس استشهد بـ"مديح" نتانياهو
ترامب ليهودي شكى من معاداة السامية: أنت كذاب!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مراسلًا يهوديًا بـ"الكذاب"، خلال مؤتمر صحافي عقده الجمعة في البيت الأبيض.
إيلاف - متابعة: كان جاك تركس، وهو مراسل مجلة يهودية أميركية، قال خلال مداخلته في المؤتمر الصحافي إنه لا يرى دليلًا على أن الإدارة الجديدة ورئيسها معادون للسامية، لكنه سأل ترامب "عمّا إذا كانت لدى الإدارة الجديدة خطط لمواجهة تصاعد العداء للسامية في الولايات المتحدة التي تعرّض فيها خلال الأيام الماضية 48 مركزًا يهوديًا لتهديدات إرهابية؟".
أنا الأقل عنصرية
لكن ترامب قاطعه غاضبًا، وقال: "إجلس، لقد عرفت بقية سؤالك". وحاول المراسل الرد، لكن ترامب رد "أصمت.. أصمت.. أصمت". وأضاف: "هل رأيتم أنه كذاب، قال إن سؤاله بسيط وقصير، لكنه لم يكن كذلك".
تابع الرئيس غاضبًا موجّهًا حديثه للصحافيين: "أنا أقل إنسان معاد للسامية ترونه في حياتكم، أنا في الحقيقة أقل إنسان عنصرية"، مشيرًا إلى الثناء الذي لقيه من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال لقاء جمعهما في منتصف الأسبوع الجاري.
وأكد "أن (الاتهام بمعادة السامية) مقرف، وأنا أكره هذا الاتهام"، مبينًا أن من يعادي السامية هم خصومه. وفي وقت لاحق من المؤتمر الصحافي سأل مراسل يهودي آخر من إذاعة "سيريوس إيكس إم" يدعى جاريد رزي ترامب "عمّا سيفعله لردع الزيادة في معاداة السامية في الولايات المتحدة حتى بين بعض أنصاره؟".
مزاعم الخصوم
فرد الرئيس "خصومنا هم من ينشرون هذه المزاعم، أنا أعرف ذلك؟، لا أعتقد أن أي شخص (من أنصاري) يفعل أي شيء من هذا القبيل؟".
لاحقًا قال المراسل اليهودي تركس عبر حسابه على "تويتر"، "إن الرئيس ترامب لم يفهم سؤالي، هذا مؤسف جدًا، وسأسعى إلى الحصول على توضيح".
التعليقات
ليه
ناصر -السلامانا لافهم اصرار رجال الدين على اقحام الجنس في كل صغيرة و كبيرة و دون دليل، فالاية الكريمة تشير الى ان الله سيبدل ازواجه في حياته الدنيوية فلا اشارة الى الآخرة لا من قريب ولا من بعيد.
كاذب بالفعل
طاها -هو كاذب بالفعل لكن ليس كما قال ترامببسبب سؤاله الطويل بل بسبب كذبه. فهذه الأسطوتنة الكاذبة منذ الحرب العالمية الثانية شحد اليهود تعاطف وإبتزاز من العالم الغربي المنافق. كل العالم الغربي والشرقي يدعم إسرائيل واليهود على حساب كل الدنيا وبالذات دافعي الضرائب في تلك الدول. باعتهم إسطوانة ارمي في البحر ! من سيرميكم في ابحر ؟ ال 22 دولة فاشلة التي لا تجرؤ إلا قتل وتعذيب وقمع شعوبها. هناك فقط معاداة للعرب المقاوم الذي يقول لا للإستعمار والإستعباد. اليهود هم من يحتقرون الكل حت أمريكا. كانت إسرائيل تتوسل لأوباما وساعدهم لأبعد الحدود والآن يشتمونه. إسرائيل وأمتها لا يوثق بها لذلك أوعوا يا فلسطينيين ويا عربان !
خير ما فعل ترامب
ج . ب -للعلم هو مراسل لصحيفة سي ان ان كانت امريكية وصاحبها يملك اكبر مزرعة جواميس في العالم ! ولكن الان اصبحت لدولة عربية متملقة لاسرائيل وامريكا بعد ان اشترت اكثر من نصف اسهمها .