أخبار

ابنته تشكك بالرواية الرسمية وتؤكد: كان بصحة جيدة

هل اغتيل أكبر هاشمي رفسنجاني؟

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: أعلنت فاطمة رفسنجاني، ابنة الرئيس الإيراني السابق ورئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الإيراني أكبر هاشمي رفسنجاني، أن أسباب وفاة والدها مازالت “غامضة”.

وقالت إن "الأدلة التي قدّمتها مجموعة من الأطباء عن أسباب وفاة والدها هاشمي رفسنجاني، ليست مقنعة ومخالفة للحقائق المتوافرة لدينا". كما وشددت على أن والدها كان يتمتع بصحة جيدة، ولم يكن يعاني من الأمراض، وقبل وفاته عاينه أحد الأطباء الإيرانيين المتخصصين من الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن تصريحات وزير الصحة وعدد من الأطباء الذين فحصوا والدها لم تكن دقيقة، كما كشفت عن أن والدها كان يرفض اصطحاب فريق طبي في جولاته.

وكانت الحكومة الإيرانية قد أعلنت أن رفسنجاني توفي إثر نوبة قلبية مفاجئة في 8 يناير الماضي، عن عمر ناهز 83 عامًا.

وحول رفض مجلس صيانة الدستور ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2013، قالت إن والدها سر عندما رفضت أهليته في المجلس، وقال "كان هذا حملا ثقيلا على اكتافي"، وكشفت أن روحاني وعلي لاريجاني رئيس البرلمان نصحاه بالتراجع عن خطوة الترشح، إلا أنه رفض، وبعدها أعلن تأييده لروحاني".

الإغتيال بيولوجيًا

ويتحدث بعض أنصار الحركة الخضراء المعارضة في الداخل، عن احتمال اغتيال رفسنجاني “بيولوجيًا”، بسبب تصاعد خلافاته أخيراً مع المرشد الأعلى علي خامنئي.

ويتحدث هؤلاء عن قرائن عدة للتدليل على اغتيال رفسنجاني وليس موته بذبحة صدرية، منها ما صرح به الصحافي روح الله زم، المقرب من قادة الحركة الخضراء، لإذاعة “صوت أميركا” الناطقة بالفارسية، حيث ادعى أن “رفسنجاني تم خنقه تحت الماء في المسبح حين ذهب للرياضة بمجمع كوشك”.

كما ادعى مهدي خزعلي، ابن المرجع الشيعي الراحل أبوالقاسم خزعلي، أن الأطباء أصدروا شهادة وفاة لرفسنجاني بضغط السلطة القضائية، بينما كان من المفترض أن تخرج شهادة الوفاة من الطب العدلي، وقال إن عائلة رفسنجاني تخضع لضغوط أمنية شديدة ومحظورون من إجراء مقابلات والكشف عن حيثيات وفاة والدهم، على حد قوله.

وكانت أوساط داخلية أثارت جدلاً حول تصريحات وزير الصحة الإيراني حسن قاضي زادة هاشمي، التي أدلى بها عقب وفاة رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام مباشرة، والتي قال فيها إن الفريق الطبي الخاص برفسنجاني لم يكن برفقته عند تدهور صحته ونقله إلى المستشفى، وأنهم وصلوا متأخرين بعد فوات الأوان"، حسب ما نقلت عنه وكالة "إيسنا".

كما أشار موقع "آفتاب نيوز" الإصلاحي إلى وجود إهمال طبي في اللحظات الأولى من تعرض هاشمي رفسنجاني لنوبة قلبية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حمود أحمدي نجاد يكنس الشو
هاشم -

تنتشر في شبكة الإنترنت أخبارا مثيرة لا تكاد تصدق. فمثلا الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد يرعى حاليا الأغنام ويعمل في تنظيف الشوارع. وهذا ليس كل ما في الأمر. فبحسب المعلومات المنشورة في الإنترنت، كان أحمدي نجاد أيام رئاسته يذهب إلى العمل بواسطة وسائط النقل العام، وكانت زوجته عاملة نظافة في مدرسة. ويذكر أن "أحمدي نجاد عندما دخل لأول مرة إلى مكتب الرئيس استغرب من وجود سجاجيد إيرانية فاخرة، حتى أنه أعطى سجادة منها إلى أحد المساجد في طهران واستبدل أخرى بسجادة رخيصة الثمن... وقد سجل في قسيمة ممتلكاته: سيارة بيجو 504 صنعت عام 1977 ومنزلا صغيرا ورثه من والده قبل 40 سنة. كما أنه كان يجلب فطوره من البيت يوميا (خبزا وجبنا وزيت زيتون). وبعد انتهاء ولايته، رفض استلام الراتب التقاعدي المخصص لرئيس الدولة، مبررا ذلك بأنه لم يعمل من أجل هذا الراتب بل من أجل رفاهية الشعب. ويتقاضى محمود أحمدي نجاد حاليا ما يعادل 250 دولارا في الشهر مقابل إلقاء المحاضرات في الجامعة.

الشيعي
Iran -

يشار أيضاً إلى أن المخرج الإيراني أصغر فرهادي الذي سبق وحصد جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي عن فيلمه "انفصال" في عام 2012.، والمرشح هذا العام لنيل جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي عن فيلمه "بائع متجول "، قد أعلن عن أنه سيقاطع حفل الجوائز احتجاجا على محاولة ترامب منع دخول مواطنين من إيران وست دول أخرى، حتى لو كان قادراً على دخول الولايات المتحدة لحضور الحفل. هذا وسنطلق بعد قليل الحفل لتوزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ89 على مسرح دولبي في هوليوود فجر اليوم الإثنين، فيما يُبث الحفل مباشرةً عبر شبكة ABC الأمريكية. علماً أن الأنظار مشدودة الى الحرب المرتقبة بين نجوم هوليوود وترامب في تصريحات المقدمين والفائزين. -

ممكن يحصل
خليجي اؤمن بالتقمص -

بموقع ايلاف --(اعتقال السيد أحمد منتظري من قبل النظام الفاشي الديني الحاكم في إيران".. ودعا "عموم المراجع الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان وحرية التعبير، لا سيما المفوض السامي ومجلس حقوق الإنسان، الى اتخاذ عمل عاجل للإفراج عنه، حيث اصدر قضاء النظام حكمًا عليه بالحبس 6 سنوات بسبب نشره تسجيلاً صوتيًا للقاء جمع والده مع أعضاء "لجنة الموت" الرسمية التي قضت بتنفيذ مجزرة عام 1988 بإعدام 30 الف سجين سياسي من اعضاء ومناصري منظمة مجاهدي خلق المعارضة.) - --- --بل اكثر من 120 الف قتلوا من الثورة الخمينية المتخلفة المتوحشة--حيث الدجل والشعوذة---حان الوقت للتخلص من ملالي قم والى الابد--الشعب الايراني بحوالي او مابين 9 اى الى 11 فقط من اصل 100 مع نظام رجال الدين-- الاغلبية وينمنون نهايته--هذا ورد بموقع وطن خارج السرب نقلا عن وثيقة اعدت للكونجرس عن الاوضاع في ايران من جهة المخابرات الامريكية العام الماضي---الوقت مناسب لهزيمة الدجل وبعد سقوط نظامهم سيؤثر على كافة المنظمات الاسلامية الارهابية الهمجية--وسينتهي عصر الجهل والرجعية والاجرام باسم الدين-- يقول احد الخليجيين الذين كانوا يزورون ايران قبل الخميني--ان اغلب رجال الدين-- ليس عندهم شغل--فقط يذهبون الى البازار اي السوق الكبيرة بالمدن ويجلسون عند صاحب المحل ويعطية استكانة جاي--اي كوب صغير من الشاي وبعده يعطيه كم تومان ويذهب---اليوم سيطروا على بلد ثري بثرواته وبحضارة وتمتد الى الاف السنيين --شعب وخصوصا الفرس اصحاب ذوق وحب للفنون والابداع---كيف هؤلاء الخارجين من القرون الوسطى يحكمونهم--والادهى انهم ينظرون شخص مختفي من 1250 سنة داخل سرداب-- ماذا تتوقع منهم ومن هذه العقول التي سيطرت على شعب يكره رجال الدين --وخصوصا اهل المدن