أخبار

أوتاوا تعهدت باستقبال 1200 من الإيزيديات

توطين 400 من «سبايا» داعش في كندا

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&"إيلاف&" من واشنطن: استقبلت كندا خلال الأشهر الماضية نحو 400 من الفتيات والنساء الإيزيديات من ضحايا تنظيم داعش، وتشمل هذه الدفعة جزءاً من 1200 كانت أوتاوا تعهدت بإعادة توطينهم بالتعاون مع وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.

وقالت محطة سي بي سي الكندية في تقرير نشرته عبر موقعها الجمعة، إن عمليات إعادة توطين الفتيات&الإيزيديات&معقدة &لأسباب عدة منها"أن الكثير منهن يخفن من الحديث عمّا جرى لهن (علي يد تنظيم داعش) ويرغبن بالاستمرار بحياتهن بالقرب من عائلاتهن سواءا&في شمال العراق أو في مخيمات اللجوء في تركيا أو لبنان".

وكان التنظيم المتطرف اجتاح مدينة سنجار شمال العراق في أغسطس عام 2014، مركز تجمع الطائفة الإيزيدية، واتخذ أكثر من ثلاثة آلاف فتاة وامرأة &"سبايا"، وحكن بعضهن ممن تمكن من الفرار لاحقاً، قصصاً مروعة لما تعرضن له من "الاستعباد الجنسي" خلال فترة احتجازهن.

فيما قالت الأمم المتحدة في عام 2015 أن عيادات طبية تابعة لها شمال العراق أجرت فحصًا لنحو سبع مئة فتاة تم تحريرهن من التنظيم المتطرف بعضهن لم يتجاوزن 12 عاماً، كشف أن خمسة في المئة كن حوامل، فيما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن عناصر "داعش" كانوا يجبرون ضحاياهن على استخدام حبوب لمنع الحمل.

ونقلت القناة &عن جان نيكولا ممثل برنامج اللاجئين التابع للأمم المتحدة في كندا قوله "إن بعض الفتيات لم يكشفن بالضرورة تجربتهن مع الاغتصاب أو الاستعباد الجنسي لجميع أفراد عائلاتهن". ولاحظ "أن ظهورهن كضحايا للعنف الجنسي قد يعرضهن للخطر الشديد".

وأضاف "أن عملية البحث عن هؤلاء الفتيات من ضحايا داعش معقدة جداً، فرغم ما تعرضن له من اضطهاد مروع، إلا أن بعضهن لا يرغبن بالهجرة إلى كندا".

وذكر "أن وكالة اللاجئين لا يحق لها الضغط على الضحايا بالانتقال إلى كندا، انه خيار شخصي سواء&أردن إعادة التوطين في بلاد أخرى، أو العيش تحت خيمة من البلاستيك في مكان ما من الشرق الأوسط".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
72 ابادة جماعية
باسم زنكنه -

منذ ضهور خاتم الانبياء (ص )وانتشار دين المحبة والسلام (الاسلام) تعرض الاخوة اليزيديون الى 72 عملية ابادة جماعية وتهجير على يد المتشددين من الكائنات الفضائية--ويجي واحد يقول لك (لكم دينكم ولي دين)

محاسبە من سلمهم
ازاد -

هؤلاء الضحایا سلمهم مسعود البرزانی للدواعش بعد اجتماع عمان وبامر من اردوغان .کانت لدیە قوات کثیرە فی هذە المناطق لارهاب الناس ، لکن مع تقدم الدواعش تم سحب مرتزقتە فی وضح النهار امام کامیرات التلفاز دون اطلاق طلقە واحدە . ولولا قوات البکک لکان عدد الضحایا باضعاف. اذا کانت جریمە هلبجە جریمە ابادە بشریە، فان هذە الجریمە لا تقل عنها ویجب معاقبە المسببین فیها ومحاکمتهم کما تم محاکمە صدام ، مها طال الزمن

سوْال مقلق
خوليو -

الم يكن يسبي ؟ السيرة العطرة يتخللها سبي ،،فهل تخالف داعش ما فعله السلف الصالح ،، ؟ السوال مزعج غير ان جوابه مخلخل للعقيدة ،،يا ويحكم .

اين الشرف
ابو رامي -

يا ترى اليس الاولى والاجدى بالدول العربية والاسلامية لاسيما ذات الثروات الهائلة ان تتولى هي هذه المسؤولية والستر على فضائحها واجرام توابعها فتصون عرضها بدلا من ان تتولاها الدول الكافرة وتفوز بهذا الشرف الانساني.

الدعشنة والسبي في
المسيحية الرحيمة المحبة -

فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل

السبي عند بتوع يسوع محبة
حتى للأغنام والمواشي ؟!! -

تقول الكتب المقدسة لليهود والنصارى (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامحالتثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك , وإن لم تسالمك بل عملت مع

داعشي مسيحي يقتل ويسبي
لوحده عشرة ملايين انسان -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذ

الاسلام هو التطبيق
الحقيقي للحرية الدينية -

عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادت سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتحلى لكم دينكم ولي دين ان ما حصل في العراق والمنطقة اليوم ظرف استثنائي غاب عنه الاسلام الحقيقي وسادته الأفكار الإلحادية والبعثية والقومية والصراع سياسي وليس ديني على مناطق النفوذ استخدم فيه الغرب الأقليات وقوداً فيه لمصالحه ثم يتكرم عليهم بنقلهم من اوطانهم الى أماكن مسيجة يضعهم فيها

ما هي الدروس التي سنتعلمه
سوري -

التطرف سواء كان دينيا أم سياسيا هو خطرٌ على الشعوب وبلدانها ويقود أخيرا إلى الفشل وتدمير البُلدان والشعوب لأن التطرف مخالفا لإرادة الحياة ولصيرورة الكون ولمنطق العِلم والدين !. وحتى لو نجح التطرف لوقتٍ ما وفي مكانٍ ما ، فإن نجاحه هو حالة استثنائية مؤقتة وعابرة ليس إلا ، ولا يمكن له أن يستمر !. ولذلك لا يمكن أن يكون الخيار في أي مكان بالعالم هو بين التطرف الديني أو التطرف السياسي ، وإنما الخيار هو في الاعتدال والوسطية ، أي في تشغيل العقل والمنطق والموضوعية وليس الغرائز ، لأن التطرف مسألة غريزية أقرب لسلوك التوحّش والوحوش ، يقوم على الأنانية والغرور ونكران الآخر وعدم الاعتراف به ، واحتكار كل شيء بما فيها "الحقيقة " فالمتطرف يعتقد بنفسه أنه وحده على صواب والجميع مخطئون وعليهم أن يتبعوه كما القطيع ودونما نقاش ولا جدل (كما هو حال رئيس كوريا الشمالية) .. بينما الاعتدال والوسطية والحوار وقبول الآخر والرأي الآخر هي مسألة عقلية ومسألة وعي وإدراك وفهم لطبيعة الحياة والأشياء

المسيحيون يسبون
الايزيديين للدعارة بهن -

سيصبحون سبايا عند المسيحيين في الغرب وسيستخدمن في الدعارة

الامم الغربية الكافرة
سبب مآسي المنطقة -

الامم الصليبية الغربية الكافرة هي سبب مآسي الناس في هذا الجزء من العالم عبر مساندتها للانظمة القمعية الفاسدة كما في سوريا والعراق وهي السبب الرئيس فيه

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

only 400 are going?? and Canada takes all kinds of people . Heck Ahmed Hussen Somali Canadian is the minister of CITIZENSHIP, IMMIGRATION, REFUGEES AFFAIRS so no visa, or Canadian passports issued until his name or office clears it

المعلق النطاط
Avatar -

الى هذا المعلق النطاط الذي ينط وينشر تعليقات سمجة وسخيفة لا علاقة لها بالموضوع وبالتهرب من افعال الخلف للسلف الصالح كما يقول الاخ خوليو......اقول له الا تشعر بالتفاهة وانت تنط هكذا .....مسكين علاجك مستعصي

وكما نلاحظ
P@ul -

وكما نلاحظ بأن ما عانته هذه النساء لا يحرك أي شعور إنساني حتى لدى من يدعون عدم التطرف بل على العكس فهؤلاء المؤمنون يسخرون من الضحية وكأنه لا علاقة بهم وبتعاليمهم بما حصل ويحصل ضد اقليات لا ذنب اقترفته سوى أنها ولبؤس حظها مجبرة مشاركة هؤلاء الوحوش العيش في مناطق استباحوها بفتوحات إجرامية لا مثيل لها في تاريخ البشرية وكما داعش اليوم كذلك نشأة تلك الديانة .

شهادات تنصف الاسلام
رداً على الصليبي بول -

فهذه شهادات غربية ترد على الكنسيين الانعزاليين الحقدة واخوانهم الملاحدة الجهلة تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الشعوبي

نحن لا نتهرب يا ابوفار بل
انتم من يتهرب من الحقيقة -

بالعكس نحن لا نتهرب يا ابوفار فهذه حقيقية مسيحيتكم الرحيمة التي تتهربون من تاريخها الدامي المتوحش و لو تصفحت تاريخ الأديان والشعوب لوجدت ان اكثر شعوب الارض دموية ووحشية هي الامم التي اعتنقت. المسيحية و وأرقام الإبادات العظيمة التي قاموا بها ضد شعوب القارات مثبته ومعلنة . وفي العصور الحديثة المسيحيون الإنجليز والفرنسيين والإيطاليين والهولنديين والبلجيكيين والالمان والإسبان واليونانين والبرتغاليين والروس والامريكان مسؤولون عن قتل ملايين البشر في اسيا وإفريقيا وفي منطقتنا الاسلامية وبيقولولوا لك المسيحية محبة وسلام وتسامح ؟! بل ان معاناة مسيحيي المنطقة سببها المسيحية الغربية التي حمت مصالحها آبار النفط ولم تحمي الكنايس نصبت النظم الطائفي الشيعي في العراق وحمت النظام الطائفي في سوريا من العراق وصنعت العصابات المتلبسة بلبوس الاسلام لصناعة فوضى هلاكة وقودها البشر في هذه المنطقة من العالم انتم قوم لئام لا تقرون بالحقيقة رغبتكم كنائسكم على الحقد والكراهية لا ان تكونوا بشراً أسوياء تشتمون الاسلام والمسلمين من مخابئكم في الغرب و نباحكم هذا لا قيمة له .

الا يستحق هؤلاء التفاتة
ايها العالم القذر ؟ -

قرفتونا بحكاية الازيديين والمسيحيين وهناك مئات الألوف بل الملايين من المسلمين السنة في العراق الموصل والفلوجة قتلوا وهجروا وكذلك في سوريا قتلوا وهجروا على يد الانظمة الفاشية الطائفية في العراق وسوريا وبمساندة من الصليبيين في روسيا وأوروبا وأمريكا