أخبار

برروا رفضهم بما تعرضوا له على يد داعش

مسيحيون عراقيون يعترضون على بناء مسجد في مدينتهم الأميركية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&"إيلاف&" من واشنطن:&يخوض عراقيون مسيحيون من الكلدان، بدعم من منظمة متطرفة في ولاية ميتشغن الأميركية، معارك منذ أكثر من عامين لمنع بناء مسجد في مدينتهم.

ورأت مجلة نيوزيوك الأميركية في تقرير نشرته الأحد، "أن المهاجرين العراقيين يبررون اعتراضهم على بناء المسجد بما تعرضوا له من اضطهاد على يد تنظيم داعش في العراق".

وبعيداً عن اعتراضات هؤلاء، قررت لجنة التخطيط بالمدينة إيقاف المشروع لأسباب فنية في سبتمبر 2015 "بإعتبار أنه يخالف قانون البناء لجهة ضخامة المساحة وقربه من المجمعات السكنية، إضافة إلى ارتفاع مئذنته عن حد المسموح له".

لكن قضايا رفعتها لاحقاً وزارة العدل الأميركية وجمعية إسلامية ضد قرار المنع، نجحت في إصدار قرار مؤخراً بالسماح بالتشييد بعد تعديلات على خطط البناء.

ليرد سبعة عراقيين مسيحيين من سكان المدينة الأسبوع الماضي، برفع دعوى ضد لجنة التخطيط وضد العمدة قالوا فيها "إنهم تعرضوا للاضطهاد على يد داعش قبل هجرتهم إلى أميركا"، لكنهم لم يوضحوا، كما تقول مجلة النيويوزك ما علاقة بناء المسجد بهذا الأمر. &

ويتهم المعترضون مسؤولي المدينة ومنهم العمدة بإعطاء "المسلمين معاملة تفضيلية ومحاباتهم أكثر خلال اللقاءات العامة التي عُقدت للنقاش حول المشروع".

ووفقاً لما نشره موقع "ميتشغن لايف" &الخميس، فإن أحد المعترضين قال في جلسة عقدت لبحث المشروع في مبنى البلدية "على وزارة الأمن الداخلي أن تفحص (المسلمين في المدينة) إنهم من تنظيم داعش ويريدون قطع رؤوسنا".

ويتولى الترافع في القضية لصالح المسيحيين العراقيين &محامٍ من "مركز قانون الحرية الأميركي"، وهي منظمة أسسها عام 2012 المحاميان اليهودي ديفيد يروشالمي، والمسيحي الكاثوليكي روبرت ميس.

وقال موقع "ميتشغن لايف" إن المنظمة ترى على موقعها الرسمي "أن الأمة الأميركية الحقيقية تتشكل فقط من اليهود والمسيحيين"، في إشارة إلى أن اتباع الديانات الأخرى&دخلاء على المجتمع الأميركي.

وقال المحامي روبرت ميس الذي يترافع عن العراقيين لإذاعة ميتشغن الأسبوع الماضي: "الاعتراض ليست له علاقة بالدين، لكن المشروع سيدمر المدينة". من دون أن يعطي تفاصيل أوضح.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من الطائفي الآن
طاها -

أخبروني من الطائفي الآن ؟ في بلادنا نقول أن ليس كل المسيحيين سواء فمنم المتطرف كالمسيحيين المتجددين أمثال الجمهوريين في الكنغرس. ثم أنتم العراقيين لا يحق لكم الإعتراض أصلا لأن هذه ليست بلدكم ! وبفعلكم هذا ستؤسسون إلى أحقاد بين من بقي من طائفتكم في العراق وبين مسلمين آخرين. لا أعرف لماذا لا نجد الطائفية هذا العصر إلا بين العرب. ثم أن من قتل من داعش من المسلمين أكثر بآلاف المرات ممن قتل أو أضطهد منكم. كلنا ضد داعش ونرغب في فنائه عن وجه الأرض. فلا تؤسسوا إلى إقتتال في دولة أنتم دخلاء ومهاجرين عليها.

اعتراض مخالف للدستور
فين المحبة يا مسيحي ؟! -

كشفت الكاتبة الأميركية دينيس سبيلبرغ مسائل قد تكون مجهولة لدى المثقفين والسياسيين العرب، تتصل بدور النص القرآني وتعاليم الإسلام في النقاش الذي دار بين الآباء المؤسسين للولايات المتحدة الأميركية، خلال وضع الدستور وتحديد المبادئ الأساسية في شأن حقوق المواطن الأميركي وسائر الأقليات الدينية والإثنية الموجودة على الأرض الأميركية. احتل القرآن موقع سجال بين مؤيد لاستلهام بعض مبادئه وبين معارض له من موقع عداء ديني كان سائداً ضد الأديان غير المسيحية، خصوصاً البروتستانتية منها. لذا، يشكل الكتاب وثيقة مهمة في مرحلة زمنية كانت الحروب الدينية مندلعة في الأقطار الأوروبية وتحصد مئات الآلاف من أبنائها باسم الدين الحق الذي تحتكره هذه الفئة أو تلك، والهرطقة والكفر اللذين تتسم بهما المذاهب والطوائف كافة.إذا كانت الكاتبة قد انطلقت من كون أحد مؤسسي الولايات المتحدة ورئيسها تحوي مكتبته نسخة من القرآن مترجمة إلى الإنكليزية لإظهار مدى اهتمامه بدين آخر غير المسيحية، فإن الوقائع التاريخية والأرشيف الأميركي عن تلك المرحلة تظهر أن النقاش من أجل ضمان الحرية الدينية شكل حجر الزاوية في الدستور الأميركي وحقوق المواطن فيه. كان جيفرسون والمؤسسون يعرفون الإسلام إلى حد ما، وإن كانت المعرفة غير كافية. وعلى رغم أن النظرة العامة كانت تتسم بالعداء تجاه المسلمين وخطرهم على المجتمع الأميركي، إلا أن المؤسسين أصروا على حق المسلمين في ممارسة طقوسهم الدينية، ومشاركتهم بصورة كاملة في الحياة السياسية بصفتهم مواطنين.في مقدمتها للكتاب تقول: «أما بالنسبة لي، فقد مثلت صفحات جيفرسون والقرآن دليلاً تاريخياً مقدساً، ليس على حقيقة الإسلام، بل على قدرة بعض أوائل الأميركيين وتوقهم إلى معرفة ذلك الدين. وبما أنني أستاذة في التاريخ الإسلامي، فقد أردت معرفة ما يعلم الأميركيون القدماء عن الإسلام وكيف عرفوا الدين وتاريخه. ولدهشتي، وجدت أن كثراً من الأميركيين في عصر التأسيس، على رغم تراث التضليل العنيد من أوروبا، رفضوا الاستسلام للمخاوف المعاصرة التي تروج لاضطهاد المسلمين. وفضلوا أن يكونوا ورثة سلالة أقل شهرة، لكنها مهمة للتسامح الأوروبي نحو المسلمين، سلالة كان تأثيرها مغفلاً حتى ذلك الوقت في التاريخ الأميركي المبكر”. فقد كشف امتلاك جيفرسون نسخةً من القرآن مدى اهتمامه بالدين الإسلامي. قبل ذلك، كان قرأ عن الحقوق المدنية الإسلامية

اتمنى الخير والسلام للكل
متابع-- -

-معجزة حصلت---المسيح حقيقة لا شك ابدا-قلت هذا من قبل وأكرر قولي و اقولها بضمير-نعم والله العظيم وأنا مسلم بالولادة من قطر أقول كلمة الحق لا اريد الشهرة--ولا الأموال لأجل قول شيء فيه ارباك وغير صادق---بشهر ابريل 2016--كنت نائم فجأة نهضت دون سبب--رأيت على جدار غرفتي صورة واضحة تماما وجه عيسى ابن مريم لم ا كن اصدق ما حصل --كان وجهه طويل وجمال عجيب ولحية خفيفة وشعر على الكتف قليلا وعيون قوية وشكلها رائع- وكأني لمحت انه مربوط بجزء من جماد -- ويدية الى الخلف-استمر تقريبا لا اعرف بالضبط اعتقد ثواني قليلة والأكثر ان الغرفة بها اضاءة خفيفة -ثم لا اعرف ماذا حصل - بعده صباحا استيقظت من نومي وانا ادرك هذا بل متأكد 100% لاشك ابدا-اكتب هذا وبصدق وكأن شيء يقول لي انا عيسى لأني اعتقد انها امانة ورسالة لحقيقة المسيح لابد من قول هذا كما قلت --لماذا مررت لا اعرف لكنها حدثت الله يشهد اني قلت الحق ولا اريد من الدنيا شيء لأنها فانية وما حصل لي شيء حيرني لماذا انا ولم اكن اصدق أصلا من قبل وجوده لكن انها الحقيقة المطلقة-الصورة التي رأيتها تختلف عن الصور الموجودة المتداولة بعض الشيء وكما قلت وجهه طويل وليس عريض وعيون قوية ولحيه خفيفة وشعر يصل لبداية الكتف ولون الوجه ابيض لكن ليس مثل الأوروبيين اقرب للعرب كهيئة ---الملامح القوية والرائعة -

بصراحة -بدون نفاق
خليجي قليل الكلام-ولكن؟ -

كل مشاكل العراق سببه المشعوذين والتكفيريين--المسيحيين بالعراق هم اصل البلاد--داعش وغيرهم قتلوهم واساءوا اليهم وكذلك اساءوا مع الازيديين بل حتى السنة والشيعة تعذبوا بسبب الفكر الضال المتخلف---وهذه الثقافة الداعشية موجودة بنصوص واحاديث مع الاسف لابد من الغائها لانها معيبة وهمجية---اذا لا تصدقوا --اكتبوا باليوتيوب--الحويني واحكام الاسلام بالسبايا--وهناك غيره من رجال الدين المعروفين يقولون نفس الكلام--

الاعتراض حق
فول على طول -

فى الغرب الكافر فان الاعتراض حق ...أى تجمع سكنى من حقة أن يعترض على بناء أى مبنى جديد - مدرسة مثلا أو جامع أو كنيسة أو سوق تجارى - بسبب الضوضاء والزحام أو لأى سبب يرونة ...فما بالك لو كان المبنى " جامع " ؟ وما أدراكم ما تفعلة الجوامع . الذى لا يعرف يقول عدس . مجرد بناء جامع بالمكان أو مجرد أن يسكن مجموعة من المهاجرين وخاصة المسلمين أو ذوى البشرة السمراء بالمكان فان أسعار العقارات بالمكان تهبط بشكل ملحوظ جدا وكذلك أسعار المحلات التجارية وأسعار كل شئ مما يؤدى الى خسارة مالية كبيرة للسكان الأصليين . وتعم الفوضى والقذارة والجريمة بالمكان ...أنا شاهد على ذلك وليس قارئ فقط لهذا الموضوع . على المسلمين احترام أنفسهم ومعرفة الأسباب الحقيقة لرفضهم فى أى مكان يذهبون الية وعليهم اصلاح أنفسهم ...الاعتراف بالحق فضيلة .

اقليم او دولة
عمر بو جابر-الصريح -

هو الحل --لكي يستقر اصحاب البلد الحقيقيين من المسيحيين والازيديين وغيرهم من الشبك والصابئة--جميعهم يكون لهم اقليم بل دولة لكي يحموا انفسهم وثقافتهم وعقائدهم-وهم بالداخل والخارج اكثر من 3 مليون--نعم اقليم واحد يجمعهم--بدونه يعني كلام وشعارات--لان الكثير من المتشددين الوحوش بل حتى اغلب مايسمون انفسهم معتدلين بداخلهم داعشي صغير ساكت--نصيحة الى الاقليات كفاية سكوت --لان الحق لا ياتي الا بالقانون الدولي---كما حصل مع تيمور الشرقية --مليون اخذت استقلالها من 200 مليون في اندونيسيا---لاتسكتوا وكفاية مجاملات على حساب مستقبلكم

لايحتاج فحص
احمد امين -

لايحتاج فحص لان تعاليم داعش واضحة وهي عدم قتل المسيحيين بل أخذ نسائهم سبايا ؟ الأصل هم ليسوا باشوريين او أكاديين والدليل بسيط من خلال اشكالهم واشكال الاشوريين والأكاديين الذين هم بابليون بالأساس يوجد اختلاف ١٠٠٪‏,، بالدِّين هم ليسوا بمتدينين بل دينهم المادة وهم بخلاء حد العظم ، لم اشاهد مسيحي عراقي ليس ببخيل ، كانوا يحملون اسماء عراقية او عربية وعندما جاؤوا الى الغرب قاموا بتغيير أسمائهم الى اسماء ليست مسيحية بل يهودية ليس حبا باليهود ولكن خوفا منهم فهم يعبدون القوي ولايعبدون الله ، لايلتقون مع الجالية العربية والعراقية بل يختلطون بالغربيين على أساس انهم منهم وهذا خلاف الواقع لان الغربي ينظر لكل من لم يولد على ارضة ويتكلم لغته ليس منهم، ليس لهم عزة نفس او كرامة ؟ يبكون من داعش وظلم داعش ولكنهم لم يقاوموا داعش ولو بحجارة ، لايساعد احدهم الاخر ليس مثل اليهود ، بل يكره احدهم الاخر، هذا هو السبب الذي يجعل الغرب لا ينادي بقضيتهم لأنهم ببساطة لاتوجد لديهم قضية.

الحقيقة
عمر صابر همام. -

الارهابيون الاسلاميون لايمكن ان يكونوا اوادم--همج ووحشية لاتصدق--مع اني مسلم سني لكن هذه حقيقة--نتمنى سحقهم الى الابد --ومن ينظر لهم من رجال دين غير متحضرين ومع الاسف اغلبهم مصريين وهم سبب بلاء العرب

مسيحيي العراق
نيسان -

المسيحيين العراقيين لم يكونوا يوما يكرهوا المسلمين الا بعد ان اختلطوا بأقباط مصر , لم اجد اكثر حقدا من اقباط مصر على المسلمين واثروا على باقي مسيحيي العالم وجروهم الى التطرف واهانة الرسول محمد باسوأ عبارات ممكنه والان اكثر مسيححي امريكا وخصوصا القاطنين في ديترويت وشيكاغو يتعمدوا السب الواطي لرموز الاسلام ولا استغرب مما ورد في المقال بل واكثر من ذلك كثير منهم رافق الجيش الامريكي اثناء الاحتلال وقاموا بالتنكيل بالعراقيين عمدا لاسباب دينيه بحته

حقد على الاسلام
كندي -

مجرد ان وجدوا متنفسا في امريكا بداوا يمارسون العنصريه والطائفيه والله متم نوره ولو كره المشركين

الى 4
خليجي-مسلم مع الاسف -

كلامك اغلبه صحيح---حتى لو رحت مناطق المسيحيين بلبنان --هناك فرق--للمقارنة اغلب المناطق افضل من اغلب المناطق الاسلامية --وافضل من كثير من مناطق الجنوب--لا اعرف لماذا هذا--اعتقد ان ثقافة ونصوص التخلف بالنصوص واحتكاكهم بشعوب متأخرة بالعلوم والثقافة وقله الوعي الحضاري

المعترضين
MN9OOR -

المسيحين العراقيين يريدون نقل امراض العراق من تعصب ديني ومذهبي طائفي الى امريكا ألا يكفي ماحل بالعراق من تمزق في بنية المجتمع العراقي تريدون بث هذه الامراض في المجتمع الامركي .

نصوصنا الفتاوي المتشددة
عثمان سعد لعبدالوهاب -

سؤال واحد———–ماذا استفاد العرب–من الحركات الاسلامية المتشددة –. يعني مافي بلد به هذه الجماعات الا مشاكل وعنف وتخلف—هل العرب كتب عليهم- العيش على فكر ونصوص -كتبت فسرت بالقرون الوسطى– من يريد الدين لن يمنعه احد بالتعبد–لكن اجندات دينية الان -لن ولن تنتج الا الذي قلته– كفى شعارات –نحتاج لنهضة ثقافية علمية قوانين مدنية تليق بالانسان العربي ومستقبله مش رجوعه لعصور الظلام والجهل وبول البعير والمرأة ماذا ترتدي–وكأن القطعة على الرأس انجاز-حتى اصبحنا امة عصبية متشددة بحياتها–حتى معاني الحياة وفهمها موجودة بالقواميس فقط– علينا توعية المجتمعات—-الصين كانت تعيش بالمخدرات والتخلف بكل شيء لكن الحركات الوطنية–لا الدينية نهضت بهم—والان عملاق انتاجي-اقتصادي-علمي–لن يمنعوا الان باعتناق الفكر البوذي — لكنا عندنا من لا يصلي يقتل–وهذا حصل بفتوى بقناة فضائية—هذا مستوى الامة–لايفرقون بين حق الانسان وتعاليم مختزلة بعقول المتشددين -

No show business
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

But they can not this may happen in Europe where these Iraqis can be more welcomed?? but in America they need to read the American constitution . I am sure they already know but they are acting for the press? meaning it is for show business. Again they can move to France if they want

رقم 5
عربي فاهم العرب- -

كلام منطقي----نعم لابد من اقليم --بل دولة اذا امكن---

تكمله من رقم 2
متابع -

اصدقكم القول-- الذي شفته بوضوح اثبت لي 100% وجود السيد عيسى المسيح وهذا بين لي ان المسيحية دين حقيقي وصادق واتوقع وهذا إحساس بداخلي ان الملايين من العرب المسلمين خصوصا سيعتنقون المسيحية --بالنسبة لي لا اعرف ما سيحل مستقبلا--

المساجد تتحول أوكارأرهاب!
عراقي بصراحة -

ونشر الكراهية والحقد بين تلك الطوائف التي في الأصل هاجرت وتعرضت للأرهاب من قبل المتطرفين كداعش والقاعدة والسلفيين السنة في الغالب , والله موجود في كل مكان وأتجاه القبلة موجود حتى على الهاتف النقال فلماذا التفرقة والضغائن والأنقسام بين الجيران من بلد واحد ؟؟.. لايتمكنون من ذكر الأسباب الرئيسية مستندين الى نصوص جهادية للقتل في سبيل الله لنيل الشهادة و خوفا من أتهامهم بلأسلامافوبيا , وعادة يتحول المسلم المعتدل في الدول الأوروبية وأمريكا ( أن كان هذا الوصف موجودا ) الى متعصب يتمسك بهويته وعاداته المتخلفة من الحجاب و الجلباب واللحية بدون شوارب ووووالتكفير ويلقي بعدم تقبل المجتمع له لتلك المظاهر المشمأزة , يلوم البلد الذي أحتضنه ليثأر ضده بأعمال أرهابية كما حدث ليزيد بلقاسم الفرنسي في مطار أورلي بباريس !!..

mosqu e,mosqu e!!!!!!!!!!
momo -

pourquoi ces musulmans ont tjrs besoin de ces mosquées là ou ils vont ,ils travaillent les agendas des malades qui veuelent conquèrir le monde ils ne savent pas que d''ici il ny aurait ni islam ni cette panoplie de barbarie les gens sont bcp éveillés et ces mosquée n''auront personne pour y prier occupez vous à vos oignons laissez ces futilités ils ne servent à rien .dieu n'' a dit à personne de le prier ou de l''adorer abandonnez cette cullture moyenâgeuse vous vivrez tranquillement

الشيخ ذكى حافظ مش فاهم
فول على طول -

تعليق رقم 2 ببشيخ ذكى يؤكد دائما أنة حافظ مش فاهم ...طيب يا شيخ ذكى لماذا لا يوجد هذا الدستور الجميل والمأخوذ من الشريعة الغراء فى بلاد الذين امنوا ؟ لماذا يظهر فقط عند الكفار ؟ مصيبة الذين امنوا أنهم يرددون الكلام حتى دون قراءتة ...أى شئ جميل عند الكفار يقولون أنة يوجد فى الاسلام ...ولا أعرف لماذا لا يوجد عند المؤمنين مع أن القران والشريعة الغراء موجودة لديهم منذ 14 قرنا ؟ يعنى لو واحد كافر تبرع للفقراء يقولون أن هذا من أخلاق الاسلام ...ولو مسلم يفجر نفسة يقولون أن هذا ليس من الاسلام ....يعنى الاسلام مثل سوق الخضار والفاكهه يأخذ منة المؤمنون أنسب وأفضل الأشياء ويتركون البضاعة العفنة وكأنها ليست تبعهم ...مساكين الذين امنوا ..ربنا س=يشفيهم قادر يا كريم .

..............
رفقا بالقوارير -

يقول الله تعالى فى كتابه العزير " ومن اظلم ممن منع مساجد الله ان يذكر فيها اسمه وسعى فى خرابها ..اولئك ماكان لهم ان يدخلوها الا خائفين لهم فى الدنيا خزى ولهم فى الاخرة عذاب عظيم " ( سورة البقرة 114 ) .

لهم كل الحق
ابو نورس -

( انا مسلم ) و اؤيد رفض المسيحيين بناء مسجد ليس فقط في المدينة يسكنونها بل في جميع البلدان التي يصفها ( المؤمنون ) أنها كافرة . صارت بعض المساجد تفرخ الإرهابيين الذين جعلوا الحياة سوداء . تحياتي

في القرآن الكريم الصورة
الحقيقية للمسيح -

ربما لأنك أكثرت من المشروب ليلتها فكبس على دماغك وخلاك تشوف كوابيس ههههه كيف لا تعرف المسيح وانت تدعي انك مسلم واصغر مسلم يعرف المسيح كواحد من أولي العزم من الرسل الخمسة وورد اسمه في القرآن وفي الحديث لازم انته مسيحي وعاوز تضحك علينا ولكن على مين يا نصاب ههههه المهم ليست هناك صورة حقيقية للمسيح عليه السلام حتى 300 سنة من بعد رفعه والصورة المتداولة ملفقة بدليل وجود مسيح أفريقي في الكنايس الافريقية ؟! وعلى كل حال كل ذلك لا يفيدك ولا حتى مسيح ميل غيبسون بتاع آلام المسيح الذي ضحك منه اليهود لاستهلاكه كمية كبيرة من الكاتشب ههههه أقول لن يفيدك كل ذلك ما لم تؤمن بالاسلام لإن المسيح نفسه مسلم من سلالة مسلمة ، وان النصرانية أبطلها الاسلام وأبطل القرآن انجيلها وصار رسولها تبع لرسول الاسلام وفي نزوله القادم سيجاهد بالاسلام

ماذا يقول حويني النصارى
عن السبي والقتل والاغتصاب -

:كيف تقرأون فى كتابكم تقول الكتب المقدسة لليهود والنصارى (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت* 7 و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة اقتلوا الطفل والشيخ والنساء و الشباب ... بلا شفقه اقتلوا للهلاك ... . دين التسامح التثنية 20 / 10-15 , فيقول : (حين تقرب من مدينة لتحاربها استدعها للصلح , فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك ,

الى احمد امين
Wahda -

اسمك أمين كل كلامك افتراء واختراع من خيالك المريض أكيد انت كردي هذا ما تحاولون فعله تدمير كل ما له صلة بالحضارة الآشورية بتزوير التاريخ ونهب أراضي الآشورين وتدمير آثارهم يا من تحلم بدولة كردستان . في المشمش يا ليمون

انه تحدي ليس الا
اركان -

تخيل بناء كنيسة وسط المسلمين في مدينة الصدر أو الرياض أو صنعاء أو إمعان أو قم أو القاهرة ماذا يحصل سيقول البعض لاشئ فالاسلام دين محبة وسلام ولنا دين وَلَكُم دينكم . ولتفرقة بين عربي وأعجمي الا باللغة ،مرحبا بالتقية

التلفيق والكذب
ابن الرافدين -

ايلاف تعرض ماده ساخنه للقراءه والنقاش وهذا يقع في صلب الاداء الاعلامي الباحث عن الشهره والمال , موضوع بناء الجامع والمواضيع المتعلقه به هي اساساً مئه بالمئه قضيه امريكيه بحته وهي تقع ضمن القوانيين الهائله التي تطبق على كاهل الشعب الامريكي في اخذ اجازه او وثيقه اعمار او بناء او اقامه اي مشروع اخر فهي كلها تقع ضمن هذه المنظومه المتعبه التي ترهق الناس ,يعني اذا تبني بيت واحد خاص بك عليك ان تستحصل الاجازات تلو الاخرى وهذا حال كل الناس بضمنهم المهاجرين , نعم المهاجرين المسيحيين العراقيين هم من اقدم الشعوب التي جاءت الى هذه الديار وانهم اكبر مجموعه بشريه متفوقه في الاعمال وعلى حمل الشهادات العلميه الاكاديميه وحسب علمي انهم ينتقلون الى الجيل الرابع الوالد في هذه البلاد والاعظم هنا انهم ناس محترمون ومقدرون ليس على صعيد الناس العاديه بل على صعيد الحكومات المحليه الفدراليه ولهم علاقات هايله مع كل الدوائر . انا اذكر حادثه واحد مر بها الاخوة اليمنيين وكادت ان تعطل كل شئ لهم لولا تدخل احد اهم رموز المسيحيين العراقيين هنا وانتهت بخير , كفى اللف والدوران والتلفيق على دور هولاء الطيبين والنيل منهم . ما جابهه المسيحيين في عقر دارهم هي من ابشع الجرائم التي يندب لها جبين الانسانيه . شعب يذبح كالنعاج ويخطف البقيه الباقيه وما تبقى لهذا المسكين يستولى على ممتلكاته واموله . كافي عيب والله عيب ان تناقشون مساله بهذه السذاجه وتلفقونها على هولاء البشر . العالم كله يراقب الاسلام ومن خلال المجهر ليتبين لهم المشهد بوضوح اكثر . وان السياسات التي كانت قائمه في احواء المهاجرين وايواهم لم تعد برامج صالحه لليوم . امريكا واوروبا ومعها بلدان اخرى تدرس الموضوع بجديه . تهددون البقيه الباقيه في اوطانهم الاصليه لانهم لم بوافقوا على بناء جامع . بشرفكم هل هذه عداله هل هذا هو الشرف والاخلاق في محاسبه ناس ليس لهم اي علاقه لا من قريب ولا من بعيد . وبعدين اين هو الضمير الانساني في كل ما يحصل المسيحيين يطردون من اوطانهم والارقام يستطيع اي واحد منكم اين يجدها في عالم الكمبيوتر . اكتب لمساعده اهلي للبحث عن الحقيقه والحقيقه وحدها سوف تنتصر باراده الرب .

المسيحيين من ثمارهم
تعرفونهم .. -

يؤثر عن المسيح عليه السلام انه قال من ثمارهم تعرفونهم .. وهذه ثمار المسيحيين بالضد من الوصايا والتعاليم

روح تعالج يا بني
حالتك بقت صعبة -

الموارنة والشيعة نفس المناطق الوسخة اقرأ تحقيق ايلاف عن العنصرية في لبنان انت شخص مريض انصحك العلاج من فوبيا الاسلام

هذا هو الحق
عمر حسنيين -

بارك الله بكل من يرفض بناء اوكار للدواعش من مساجد ومنابر للاسلام الارهابيين .

المسيح منهم براء
بسام عبد الله -

هؤلاء هم من قال لهم قداسة بابا الفاتيكان : كونوا ملحدين ولا تكونوا منافقين. كان يقصد بعض المسيحيين الشرقيين الذين يتبجحون بوضع صليب كبير على صدورهم ويصرحون لسلطات الهجرة بأنهم مضطهدون في بلاد المسلمين وهم أبعد الناس عن الإيمان وتطبيق تعاليم السيد المسيح . شهدت كبار كردينالات الفاتيكان يرددون أمامهم بأن مسلم مؤمن أفضل من مسيحي منافق.بناء المسجد لا يغيّر شيء ولكن الإعتراض عليه ومن مسيحي شرقي يغيّر الكثير.

الى صاحب تعليق
خليجي-مسلم مع الاسف -

حالتك بقت صعبة---بالعكس انت الذي يحتاج الى علاج نفسي---لاتعرف ان تقارن المنطق من الفوضى

في العراق حولت الكنائس
الى جوامع اسلامية -

لقد كان العراق المسيحي مملوء كنائس من شماله لجنوبه مثل الحيرة / النجف والموصل ولكن مع وصول الفتوحات الاسلامية الاستعمارية الاحتلالية الاستيطانية بدات الكنائس المسيحية بالاختفاء وحولت مئات الالاف الكنائس المسيحية الى جوامع اسلامية بالقوة والغصب ونفس الشيئ حدت في كل البلدان المسيحية الدي فتحها اي احتلها الفاتحون الدين لا يعرفون الرحمة وهم معادين لكل شيئ مسيحي والان المسيحية بدات بالاختفاء في البلاد الدي نشات فيها اي شرق البحر المتوسط وارمينيا واناضوليا وشمال افريقيا نتيجة لسياسة اسلم تسلم والارهاب الداعشي الدي لا يرحم في العراق حولت الكنائس الى جوامع اسلامية

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

من 16
متابع -

قصدت رقم 3 --هذا هو كلامي

اتفرج على افعال اخوانك
دواعش المسيحية -

قال تقرير لموقع “فايف بليرز” 5Pillars الذي يغطي أخبار المسلمين في العالم، إن: “جميع المساجد الـ 436 في جمهورية أفريقيا الوسطى قد دمرت تقريبا، بحسب تصريح لسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، الذي وصف الدمار الذي طال ممتلكات المسلمين هناك وأرواحهم بأنه: نوع من الجنون، تقشعر لها الأبدان“. ونقل الموقع في تقرير بعنوان: “كل مساجد أفريقيا الوسطي تقريبا تعرضت للتدمير“، عن السفيرة “سامانثا باور” قوله للصحفيين بعد زيارة وفد من مجلس الأمن الأسبوع الماضي إلى أفريقيا الوسطى إن هناك مخاوف وقلقا من الفراغ الأمني المحتمل القادم بعدما قرر الاتحاد الأوروبي (EU) والقوات الفرنسية سحب قواتها من هناك مع بقاء قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المشكلة من عدة دول أغلبها أفريقية. وبحسب ما رصده وفد الأمم المتحدة والسفير الأمريكي، فقد قتلت العصابات الطائفية المسيحية 5 آلاف مسلم (6 آلاف بحسب الأمم المتحدة) منذ انفجار العنف الطائفي ديسمبر 2013، كما تم تهجير وتشريد مليون من 4.5 مليون من سكان البلاد أغلبهم من المسلمين. وقال وفد الأمم المتحدة إن السلطات اعترفت بتدمير 417 من مساجد البلاد بالكامل، وتضرر الباقي، وزار الوفد المسجد الوحيد الذي قال إنه باق في حي المسلمين في العاصمة بانغي، ووصف أوضاع السكان هناك بأنهم يشعرون بالذعر الشديد في ظل استمرار أعمال العنف التي لم تتوقف ضدهم.وقال السفير الأمريكي في تصريحاته إن النساء المسلمات يخفن من الاعتداء عليهن لارتدائهن الحجاب، كما يفضلن البقاء في منازلهن والولادة فيها بدلا من المستشفيات خشية الاعتداء عليهن من متطرفي ميليشيات “أنتي- بالاكا” المسيحية. وقالت مواقع إسلامية فرنسية، إن الميليشيات المسيحية في أفريقيا الوسطى، حولت المساجد إلى حانات لبيع وشرب الخمور، وبعضها إلى ملاهٍ ليلية، تنتشر فيها كل أنواع المنكرات بممارسة الرقص والغناء.

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر اوكار للكراهية -

 بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

الديانه التي يهرب منها
سيعتنقها المسلمون ؟!!! -

هههههه يا ريت بس لو تقولي عن نوع الصنف الذي تتعاطاه ويجعلك تكتب هذه التعليقات المضحكة هذه ههههه بقا المسيحية التي يفر منه المسيحيون الى الالحاد او اللادينية والبوذية والموفق فيهم من يهديه الله الى الاسلام سيعتنقها المسلمين وبالملايين كما يا ابني حالتك صعبة. اعرض نفسك على اقرب طبيب نفسي ههههه

لا دين بحق الا الاسلام 1
ايها المسيحي العاقل -

إن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة(‪[1]‬) فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم»(‪[21]‬)، ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -

ومين بقا حيعمل للمسيحيين
دولة انته ؟ ولا مين ؟!! -

ههههه ومين بقا حيعمل للمسيحيين المشارقة دولة او اقليم ؟! الغرب اللي خرب الاستقرار في المنطقة ويريد ان يهجرهم اليه للإبقاء على الوجه المسيحي لدول الغرب بعدما فر مواطنوه من المسيحية الى الالحاد واللادينية او البوذية والموفق فيهم من هداه الله الى الاسلام يا ابني غير الصنف الذي تتعاطاه او اعرض نفسك على اقرب طبيب نفسي وقل له انا مريض بكراهية الاسلام حا موت او انتحر هههههه ضحكة سعيد صالح

نصيحه
الحجاج -

الـ 34 تعليق أعلاه لأخوتنا القراء الأعزاء محترمه وأتشرف بأرائهم , ولكن لي سؤال واحد بسيط : " لماذا هذا الألحاح والأصرار على التحدي من قبل العراقيين في بناء الحسينيه ؟؟!!! " "وما الغاية من أختيار منطقة يسكنها الكلدو-آشوريين العراقيين لبناء حسينيتكم ؟؟؟! هل أنتهت الأماكن ولم يوجد مكان آخر ؟؟؟!!" على كل حال أني أنصح المعدان ( الربع ) وأقول لهم أن طائفة الكلدو-آشوريين العراقيين لهم تاريخ عريق في ولاية ميتشغان الأمريكيه وبلاخص مدينة ديترويت (التي يعيش فيها الطرفان ) لأكثر من 200 عام , وأن قوتهم في كل شيء ( الأجتماعيه ,الثقافيه , الأقتصاديه والأعمال Business القانونيه وخلافها ) هي أقوى من المواطنين الأمريكان أنفسهم , ولهم نفوذ عظيم بين الشعب الأمريكي والحكومه الأمريكيه تحسب لهم الف حساب ............ أما أنتم يا أخواننا المعدان جئتم لميتشيغان قبل ست أو سبع سنوات لاجئين من مزابل الشرق الأوسط ومن معسكر رفحاء وغالبيتكم جهله متخلفين - خريجين حسينيات - وحتى كثير منكم لم يشاهد بغداد في حياته !! فهل أستقويتم وشعرتم بالقوه الكافيه حتى تتحدوا الآخرين ؟ أنكم تخلقون المشاكل لأنفسكم ولأبنائكم وتفتحون عهدأ من العداوة بينكم وبين العراقيين المسيحيين , من أجل من ؟ من أجل أن تضعوا كلب أيراني ينبح على منبر حسينيتكم ؟؟!! OK سوف ننتضر ونسمع أخباركم وعندها سوف لا نملك سوى أن نقول : " على نفسها جنت براقش " . شكرأ لأيلاف ولجميع المعلقين

الحقيقه
ابن كنعان -

ان القوانين الامريكيه لا تمانع بناء المساجد بل ان الكنائس المسيحيه لاتماع ذلك أيضا و وفي اكثر من مناسبه قامو بفتح كناسهم للمسلمين وسمحو لهم بركن سياراتهم في ساحاتها حيث الكثير من المساجد تبنى بجانب الكنائس , القوانين العلمانيه هي افضل صديق للمسلمين وللاسلام حيث يسمح لهم ببناء مساجدهم ولهم الحق بفتحها 24 ساعه ويلقون خطبهم كما يريدون بدون مراقبه كما يحصل في الدول العربيه , اما المسيحي الأمريكي والشعب الأمريكي بشكل عام فهم طيبون جدا ويتعملون مع الاخر كما يحبون ان يتعاملو ( the golden rule ) , السؤال الأن لماذا لا يطالب هؤلاء المسلمون الذين يتلقون هذه المعامله حكوماتهم بالسماح ببناء الكنائس والمعابد لغير الملمين في بلادهم , او التطوع لترميم ما دمره الأرهاب ( الغير إسلامي !!) ؟؟

يا نايم صح النوم
رفقا بالقوارير -

مدينة ديترويت بولاية ميتشجن الامريكية تسكنها جاليات كثيرة من مختلف دول العالم وكثير من الاخوة العرب بمختلف جنسياتهم اما عن الفئة التى تتحدث عنها وتصفها بالنفوذ والقوة الاقتصادية والاجتماعية الكلدان والاشوريين ..حسب علمى ان اغلبهم يدير مطاعم يبيع فيها سندويشات والقوزى وتتحول ليلا الى ملاه ليلية يرتادها المخنثون واصحاب السلوكيات الشاذة او يمتهن مهنا لاتعود بالنفع على المجتمع اخلاقيا واقتصاديا كصناعة الخمور والاتجار بالممحرمات ..ولكم اتقوا الله

انا اقولها عنك
عادي -

هناك مسلمين يعيشون مع المسيحيين بحب وسلام وكلهم يحلمون باليوم الذي يرجعون للعراق، ولكن وهناك في العراق اضطهاد من الشيعة الصفوية وداعش وهناك بعض المواجهات بين شباب من الطرفين ولهذا بناء المسجد في مثل هذه الاوضاع ليس ذكي بل سيؤذي الطرفين ولهذا لانريدها.

لصاحب القوارير
الحجاج -

جئنا معاك يا أستاذ وأمرنا الى الله , الذي تقوله أنت كله صحيح . أنك تتكلم عن الفضيله والأخلاق والمخنثون وأصحاب السلوكيات الشاذه والملاهي الليليه ومطاعم القوزي والسندويشات والمحرمات والأعمال التي تعتبرها أنت لا تنفع المجتمع ! طيب أنت وين جالس وتتكلم مع من ؟ !! أنت في النجف وكربلاء وتتكلم مع عبد المهدي الكربلائي أو القبنجي أم أنت في ديترويت الأمريكيه التي تأتي من بعد مدينة نيويورك بأعمال الفساد ( كما تراها أنت ) والجريمه المنظمه , وأيضأ أنت توجه خطابك وتتكلم مع الشعب الأمريكي وليس الشعب العراقي ؟؟!! ولعلمك أن تلك الآعمال التي ذكرتها أنت وتقرف نفسك منها هي تأتي في قمة الأعمال الناجحه وذات المردود العظيم في الولايات المتحده وغيرها من دول الغرب بل والعالم كله , وبمعنى آخر في الولايات المتحده وغيرها أن من يمسك (يمتلك) بار أو ملهى أو مطعم أو كازستيشن هو أفضل بمليون مره ( سواءأ بالنسبة للشعب الأمريكي أو الحكومه الأمريكيه ) من القابعين في المساجد والحسينيات . يعني هل تعتقد بأن الشعب الأمريكي سيتعاطف معكم أنتم القابعين في الحسينيات وتدعون الفضيله والحرام والحلال والخَيّر ما فيكم يعمل أجير في تلك المحلات والمطاعم ومحطات البنزين التي ذكرتها أنت والتي يملكها المسيحيين العراقيين , وتريدهم أن يتركوا أبناء جنسهم ودينهم من مسيحيي العراق ؟؟!!! أو هل تعتقد بأن الحكومه والسلطات الأمريكيه ستفضلكم أنتم القابعين في الحسينيات تبيعون وتشترون بالفضائل بينما هم ينظرون اليكم بعين الشك على أنكم أرهابيين الى أشعار آخر , وتريدهم أن يرفضوا أو يتركوا أبناء ملتهم وجلدتهم من مسيحيي العراق الذين ينظرون لهم بعين الرضا على أنهم مواطنين جيدين منتجين يدفعون للدولة مئات الملايين من الدولارات ضرائب ( TAX) سنويأ ؟؟!!! هذا جنون , كان المفروض بي أن لا أرد على التعليق , أنظر لكلامي وأنظر لكلامك وأنت أحكم . وأني لست مسيحي . على كل حال شكرأ لأيلاف وشكرأ لك أنت أيضأ