أكد أن معلومات بلاده الاستخبارية تتقاطع مع التسريبات
رئيس الأركان الإسرائيلي: حزب الله صفّى مصطفى بدرالدين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي جادي إيزنكوت الثلاثاء أن المسؤول العسكري في حزب الله اللبناني مصطفى بدر الدين، الذي قضى خلال العام الماضي في سوريا، قتل على أيدي رجال من حزبه.
إيلاف - متابعة: قال إيزنكوت في مؤتمر أمني إن المعلومات في هذا الشأن، التي تم التداول بها أخيرًا حول مقتل بدر الدين، تتوافق مع المعلومات الاستخباراتية التي حصلت عليها إسرائيل.
توتر مع إيران
وكان حزب الله أعلن أن بدر الدين قتل في انفجار في مايو 2016 قرب مطار دمشق، وحمّل مسؤولية مقتله إلى الجماعات الجهادية في سوريا.
وقال إيزنكوت الثلاثاء "نعتقد أنه قتل على أيدي ضباطه"، مشيرًا إلى أن "هذه المعلومات تعكس مدى التعقيد والتوتر بين حزب الله وراعيته إيران". أضاف إيزنكوت إن الحزب الشيعي اللبناني يمر بـ "أزمات كبرى منها أزمة اقتصادية وأزمة قيادية".
يوصف بدر الدين بأنه كان "مدبّر" الاعتداء الذي أودى بحياة رئيس الحكومة اللبنانية السابق رفيق الحريري في الرابع عشر من فبراير 2005. وكان الحريري قتل في انفجار سيارة مفخخة استهدفت موكبه، ما أدى إلى مقتله ومقتل 22 شخصًا.
وكانت غارة جوية إسرائيلية استهدفت الجمعة العديد من الأهداف داخل سوريا، ما دفع دمشق إلى الرد بإطلاق صواريخ باتجاه الطائرات الإسرائيلية، في الحادث الأكثر خطورة بين الطرفين، اللذين لا يزالان رسميًا في حالة حرب، منذ بدء النزاع في سوريا في مارس العام 2011.
معادلة جديدة
ونفذت إسرائيل ضربات عدة في سوريا خلال السنوات الأخيرة، ذكرت تقارير أنها استهدفت مواقع أو معدات لحزب الله، الذي يقاتل إلى جانب النظام السوري. وتكرر إسرائيل أنها ترفض حيازة الحزب أسلحة متطورة في سوريا تشكل تهديدًا لها. ويعبّر المسؤولون الإسرائيليون باستمرار عن قلقهم من وجود الحرس الثوري الإيراني وحزب الله في سوريا.
وكان الرئيس السوري بشار الأسد اعتبر الاثنين ان بامكان روسيا "ان تلعب دورًا مهمًا" بين سوريا واسرائيل، بعيد اطلاق صواريخ سورية على طائرات اسرائيلية.
حول هذا الامر، اكد ايزنكوت الثلاثاء ان "تدخل الروس والاميركيين في سوريا خلق واقعا جديدا". واضاف "سياستنا في عدم التدخل في النزاع (في سوريا) محقة، ولكننا نبقى متيقظين من اجل مصالحنا الامنية".
التعليقات
حقد الرافضه
د قاسم -إلى جهنم وبئس المصير. ..حزب القذاره والإجرام ..لعنة الله عليهم ...حزب اللاة أداة صهيونيه والتشيع نطفه مجوسيه لعينه
هل يسقط نظام الملالي
خليجي-لا ينافق -بداية -عهد الشاه محمد رضا بهلوي- الثورة اساسا لم تكن من الخميني 1963م--بل سبقوه حزب توده الشيوعي الذي تأسس 1942 اعتقادي ثم الوطنيين كمصدق بداية الخمسينلت ثم مجاهدين خلق بمنتصف الخمسينلت من القرن العشرين--بعده جاء الخميني ودمرهم وسحقهم بتلك السنة حكم عليه بالاعدام لكن مراجع قم رفعوه الى أية الله العظمى وبهذا القانون او الدستور الايراني يمنع هذا الحكم--ذهب الى تركيا والعراق وفرنسا قبل ان يرجع الى ايران 1979م-- ا لانظمة الاسلامية وخصوصا المتشددة فاشلة--لان لايوجد شيء اسمه ان الحياة مرتبطة بدين اولا لا دولة--السؤال كيف نجحت اوروباء بعد انهاء حكم رجال الدين -- لان الدين قناعة وايمان لاعلاقة له بقوانين الحياة اليومية اما الايمان فهو الاعتقاد بالخير واهميته وهذا جيد لكن لاتمارس قوانيين دينية مسيسة كما عندنا بالعقيدة لانها فاشلة تماما---ودليلي مايجري الان بالمنطقة---بعدين ايران التي يحكمها الدجل--قتلت شعبها فكيف لا تتدخل بموضوع الاخرين وخصوصا حزب الله الذي هو معول لهدم لبنان العلماني---نظام الدجل والشعوذة--اعدم اكثر من 120 الف من بداية ثورة الخميني -- واغلبهم من الكوادر العلمية والثقافية والوطنية والعسكرية التي تعبت ايران بتعليمهم وصرف الاموال--وهذا النظام قتلهم باسم الدين-وكان بطل المجازر خلخالي--الفرس شعب متحضر يرفض هذه العقيدة المجرمة الغبية - --ولهذا الحكم المدني العلماني يعطي الحق والحريات للكل مايريده ضمن ضوابط عصرية وانسانية---هل نفهم هذا او تكون الشعوب باسم الدين المسيس هم الذين يعانون- --وهل القضاء على هذه الانظمة الديناصورية ضرورة الشعوب تقول--؟ -
قرار قتل هذا المجرم
OMAR OMAR -قرار قتل هذا المجرم جاء من عند الولي السفيه مباشرة