أخبار

في التايمز: كيف يمكن وقف تدفق المتشددين الساعين للموت في سبيل القرآن؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يضعون باقات الزهور عند موقع هجوم ويستمنستر

ما زال هجوم ويستمنستر بالقرب من مقر البرلمان في وسط لندن هيمن على الصحف البريطانية الصادرة السبت، وذلك لليوم الثالث على التوالي.

البداية من صفحة الرأي في صحيفة التايمز ومقال لمايكل غوف، عضو البرلمان البريطاني، بعنوان "كيف يمكن للغرب أن يقضي على تدفق المتشددين الراغبين في الموت في سبيل القرآن؟"

ويقول غوف إنه عبر مراحل التاريخ دفعت الحمى التي تصيب البعض إلى القتل بوحشية، سواء كان ذلك النازي وحلم تفوق الجنس الآري، أو غيره من الحالات، ولكن الذي يربط جميع تلك الحالات هو أن الدافع فيها كان الأيديولوجيا، وليس الجشع.

ويقول غوف إن الحال لم يتغير الآن، حيث يواجه العالم المتحضر واحدا من اكبر التهديدات التي يواجهها وهو خطر التطرف الإسلامي، من الحرب "الجهادية" التي يشنها ما يعرف بتنظيم الدولة في سوريا والعراق أو العمليات الإرهابية التي شهدتها باريس ونيس وبرلين وبروكسل ولندن وبالي.

ويضيف أن الأيديولوجيا التي تحرك المتطرفين الإسلاميين فد تبدو غريبة في العالم العقلاني العلماني في الغرب، ولكن إذا لم نفهم الأيديولوجيا والنظام العقائدي الذي يحرك المتطرفين الإسلاميين، سنكون دوما متأخرين في الحرب ضد الهجمات الإرهابية.

ويقول غوف إنه يجب التأكيد على أن الإسلام، ذلك الدين يدين به المليارات والذي يلهم الكثيرين بأفعال الخير، يختلف تماما عن الصورة التي يراه بها هؤلاء المتطرفين.

ويرى غوف أن من الضروري مراجعة التحدي الأيديولوجي الذي يواجهه الغرب لمعرفة كيف يمكن إيقاف تدفق الشباب والشابات الراغبات في الموت في سبيل القرآن.

ويقول غوف إن "الإسلام نشر رسالته بحد السيف" من الهند إلى أعتاب فيينا، والآن فقد المسلمون الهيمنة. وبضيف أن المتشددين الإسلاميين يرون أن السبب في ذلك ليس الإخفاق في التكيف مع العالم الحديث اللبرالي،و لكن هجر الإسلام الذي كان النبي محمد والصحابة يتبعونه.

ويقول إن جاذبية الفكر الإسلامي المتطرف تكمن في ذلك، فهؤلاء الشباب يرون إنهم بما يشنوه من هجمات يعيدون مجد الإسلام وعزه، ولذا يجب مواجهة التطرف من جذوره وذلك عبر المدارس والمناهج التعليمية والندوات والدورات الخاصة بالتوعية.

ضعف تنظيم الدولة

كانت بريطانيا دوما قرب قمة أهداف الجماعات المتشددة الإسلامية

وفي صحيفة الغارديان نطالع تحليلا لجايسون برك بعنوان "سعادة تنظيم الدولة الإسلامية بشأن هجوم بريطانيا يكشف ضعفه".

ويقول برك إنه بعد ساعات من هجوم الأربعاء في لندن، عمت صفحات شبكات التواصل الاجتماعي المتعاطفة مع تنظيم الدولة صور للندن وهي "تتعرض للهجوم"

ويضيف أنه سريعا ما انتجت هذه المواقع صورا مفبركة لمبنى البرلمان ومعالم لندن الرئيسية يحيط بها الدمار والدخان.

ويقول إن بريطانيا كانت دوما قرب قمة أهداف الجماعات المتشددة الإسلامية. وابتهاجهم لوقوع مثل هذا الهجوم على هدف له مكانته الرمزية في قلب العاصمة كان أمرا مفروغا منه.

ولكنه يستدرك قائلا إن الابتهاج يشير إلى أمر هام: أشارت الصور إلى ما أراد المتطرفون أن يحدث وليس ما حدث بالفعل.

ويقول إن بريطانيا لم تتعرض لأي هجوم إرهابي كبير منذ هجمات 7/7 عام 2005 التي استهدفت شبكة المواصلات في لندن وراح ضحيتها 52 شخصا. ويرى أن ذلك يرجع لعدة أسباب من بينها تراجع تأثير تنظيم القاعدة الذي كان مسؤولا عن هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2011 في نيويورك. كما يرجع إلى وضع استراتيجيات جديدة لمحاربة الإرهاب ورصد امكانيات أكبر لذلك.

ويرى بورك أن إحدى المشاكل التي تواجه تنظيم الدولة الإسلامية هو اختراق الدفاعات المحصنة لبريطانيا، وحتى هذا الأسبوع، لم تتمكن من ذلك وتحملت فرنسا العدد الأعظم من هجمات التنظيم.

شبكات التواصل الاجتماعي والتشدد

شرطة قبالة مقر البرلمان في لندن

وننتقل إلى صفحة الرأي في صحيفة الديلي تلغراف، ومقال لكارا ماكوغان بعنوان "وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن تضع ثقلها لمواجهة التطرف".

وتقول ماكوغان إنه مع بداية انحسار القلق إزاء هجمات وستمنستر، يجب أن تتجه الأنظار إلى الشركات الكبرى مثل غوغل وفيسبوك وتويتر لمواجهة التطرف.

وتقول إنه تم التوصل إلى أنه يمكن بسهولة عبر البحث في غوغل الوصول إلى كتيبات بشأن شن هجمات إرهابية وتفجيرات.

وتقول إن هذه الشركات على علم بالخطرن وإن جميعها كثفت ردة فعلها إزاء التطرف العنيف في السنوات الأخيرة، عن طريق حذف المنشورات والعمل مع الجهات الأمنية ولكن يتوجب عليها المزيد، مثل استحداث اساليب للتحقق من الهوية لتثبيط من يروجون لفكر تطرفي أو إرهابي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عدم التدخل
لطفي -

،اعتقد ان على أوروبا والغرب مراجعة سياستهم في التدخل بلاد المسلمين وعدم دعم النظم الديكتاتورية والكيان الصهيوني

وهل انتشرت المسيحية
بتوزيع البنبوني مثلاً ؟! -

فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على ك

الأيديولوجية تحارب فقط
عربي من القرن21 -

بالحظر والأقصاء الدولي , وليس بالمناهج والندوات العقيمة الجدوى , وكأي أيديولوجية سياسية كالنازية والفاشية قائمة على السيطرة على العالم بالقوة ولكن هذه الدينية أخطر من تلك الأيديوليجيات بأضعاف لأنها قائمة على أوامر ألاهية وليس للبشر سوى تنفيذها بالجهاد والموت في سبيلها وهي في حالة حرب دائمة ضد كل من يختلف معها ويخالفها , وهذا لايمكن للغرب أن يفهمه بدون قراؤة النصوص بلسانها العربي الغير المبين حتى للناطقين بالضاد , فكيف أذن أن يفهما العجم وهي مترجمة بلغاتهم بحذف النصوص المدنية كالتوبة وتحوير وتأويل حتى المكية منها لجعلها سهلة الهضم لهؤلاء المغفلين الى أن يحين الوقت للأنقضاض عليهم وسبي نساؤهم كما حدث للفرس والروم في منتصف القرن السابع الميلادي !!..

ببساطه
خالد -

يمكن ذلك وبسهوله فاﺉقه إيقاف هذه الظاهره ...وذلك باتخاذ قرار عام وملزم من الأمم المتحدة والاتحاد الاوروبي...وذلك بارجاع كل مجرم من هؤلاء إلى بلده هو مسقط رأسه او مسقط راس والده الأصلي قبل مجيئه إلى بلدة سكنه الحالي...عند عودته من البلد الذي سافر للقتال فيه...أو التفكير بطرق أشد...عموما عدم السماح له بالعودة لبلد إقامته وسحب وايقاف المساعدات الماليه التي يستلمها وكذلك جنسيته حالا...له وعائلته واهله جميعا...ولتكن عقوبه حاده وشاملة....سنجد أن النتيجه ايجابيه وواضحه

>>>>>>>>>>
من الشرق الأوسط -

التقرير لا يقول ان المسيحية انتشرت بالسلم, انه يقول ان الإسلام انتشر بالسف وهذه حقيقة. انه لا يقارن بين انتشار الدينين لكي تكتب تعليقا بها الطول. اوروبا ادانت كيفية انتشار المسيحية منذ امد بعيد وابتعدت عن الدين ولذا تطورت واصبحت انسانية.

مالك ؟؟؟؟اصحى يا واد !!!!
المعارض رقم 1 -

وهل من شك ان تعليقك المكرر هذا يصلح لكل مكان وزمان او لكل مقالة او موضوع ؟؟؟؟؟

تفضل بعد ان تخلت أوروبا
عن دينها وصارت إنسانية -

كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذ

يروحوا فين يا خلوده
هؤلاء مواطنيين أوروبيين -

اغلب هؤلاء يا خلوده. ولدوا في أوروبا. وليس لهم اوطان غيرها ويعتبرون اجانب في اي مكان من العالم. الحل الذي ترفضه أدمغتكم المحشوة بالكراهية هو ان تغير النظم الغربية سياستها في المنطقة وتكف عن دعم النظم المستبدة كما قال المعلق الاول

تفضل يا ابو قرن اكبر
عملية سبى بالتاريخ الحديث -

العبودية في الولايات المتحدة كان الرق في الولايات المتحدة الأمريكية يتّخذ صفة المؤسسة، بموجب التشريعات. فقد انتشر في أمريكا الشمالية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين، واستمر في الولايات الجنوبية حتى إقرار التعديل الثالث عشر لدستور الولايات المتحدة في عام 1865 نتيجة للحرب الأهلية. كان هذا الشكل من العبودية يتمثل في إخضاع العمال الذين يتم شراؤهم من تجار الرقيق في أفريقيا لاستخدامهم كخدم وعمال في مزارع المستعمرات. كانت فرجينيا أول مستعمرة إنجليزية استقدمت العبيد إلى أمريكا الشمالية عام 1619، بعد وصول سفينة تحمل 20 أفريقي، [2][3] إذ كانت بمثابة نقطة الانطلاق لانتشار الرق وصولاً إلى المستعمرات الإسبانية في أمريكا الجنوبية، [4] كان العديد من العبيد من الأفارقة السود وكانت نسبة ضئيلة منهم من الأمريكيين الأصليين، وكان بعض السود الأحرار يملكون عبيداً، وكان القليل من عمال السُخرة من البيض.انتشر الرق أول الأمر في المناطق ذات الأراضي الخصبة جداً التي تصلح لزراعة المنتجات عالية الطلب مثل التبغ، والقطن والسكر والبُن، حيث كان العبيد يحرثون الأراضي ويجمعون المحاصيل يدوياً في هذه المساحات الشاسعة. تركز معظم العبيد في العقود الأولى من القرن التاسع عشر في الولايات الجنوبية، حيث استُقدموا للعمل في حقول القطن والسكر، وكان يُشرف على كفاءة العمل حرّاس السجون، الذين كفلوا، باستخدام وسائل العنف، أن العبيد سيحققون أقصى الجهود لانجاز الأعمال المطلوبة. قبل انتشار العبودية على نطاق واسع، نُظمت الكثير من الأعمال في المستعمرات من خلال مجموعات من العمال الذين يتم تعينهم بالتعاقد (أجير)، وانتشرت ظاهرة عمال الأجرة لسنوات، سواء كانوا من العمال البيض أو السود، حيث يدفع الأشخاص تكلفة الرحلة إلى المستعمرات عن طريق العمل حتى يتم سداد الدين، حيث كانوا يهاجرون إلى أمريكا الشمالية هرباً من البؤس والفقر في بلادهم.في الفترة بين عامى 1680 و1700 بدأ العبيد يحلوا محل عمال الأجرة في العديد من المستعمرات الأمريكية. ولأهمية العبودية أصبح منزل بورجيسيس رمز جديد للعبودية في 1705 وأول جمعية تشريعية تجمع بين التشريعات القائمة في القرون السابقة مع أضافة مبدأ أن العرق الأبيض المتفوق والمهيمن ضد العرق الأسود. قبل القرن الثامن عشر، كان التشريع المتعلق بالعبودية يعتمد على العنصرية، خالقاً نظام يكن فيه معظم العبي

سنكرر التعليق ونكرر الصفع
حتى تكفوا عنا فنكف عنكم -

نعم سيتكرر تعليقنا لأنكم ككنسيين انعزاليين حقدة او شعوبيين ملاحدة جهلة تكررون نفس اتهاماتكم للإسلام وشتائمكم للمسلمين السنة في كل موضوع ومقال ينشر في هذا الموقع فواجب الرد عليكم