أخبار

30 % زيادة في عدد المسجلين… و"إيلاف" تشارك في هذه الفعالية

دبي تستعد للتحضيرات النهائية لقمة شبكات التواصل الإجتماعي

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

دبي: تنطلق بعد يومين الدورة الرابعة لقمة الشرق الأوسط&لشبكات التواصل الإجتماعي 2017 في فندق الفور سيزون دبي، وستسلط الضوء على مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة باستراتيجيات شبكات التواصل الاجتماعي، باعتبارها الدوافع الرئيسية لنمو الأعمال التجارية.

وسجلت هذه الدورة خلال التحضيرات النهائية للقمة 30% زيادة في عدد المسجلين، و200% زيادة في التفاعل على هاشتاق #smssummitme، وتم تسجيل حوالي 170 شركة الى حد الآن.

وبحسب الرئيس التنفيذي للمؤتمر ناصر الصرامي، ستكون القمة هذا العام الأكبر والأوسع تأثيراً لوسائل التواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط، بمشاركة متحدثين دوليين من كبرى المجموعات والشبكات الإعلامية وعمالقة الشركات الرائدة في مجالات التقنية إقليمياً وعالمياً&والمجموعات الإعلامية، ومن أبرزها &"إيلاف&"، التي تشارك& في هذه الفعالية من خلال ناشرها ورئيس&تحريرها عثمان العمير.

وسوف يكون العمير في أعمال الجلسة، إلى جانب الدكتور غسان الشبل، رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب للشركة السعودية للأبحاث والتسويق؛ وعثمان سلطان، الرئيس التنفيذي لشركة دو؛ وأحمد الخطيب، إعلامي ومحلل اقتصادي وناشط عبر شبكات التواصل لقطاع الاعمال.

وتهدف هذه الجلسة إلى تسليط الضوء على مجموعة من المحاور: في مقدمها مستقبل الإعلام الاجتماعي، والإعلان والتسويق والاستثمار الإعلامي، والتحولات التي ستشهدها خارطة الإعلام التقليدي والرقمي خلال الأعوام القادمة.

وسيشمل المؤتمر هذا العام، إضافة إلى القمة، إطلاق جائزة الشرق الأوسط للإعلام الجديد وشبكات التواصل الاجتماعي، وورش عمل تدريبية متخصصة للأفراد والقطاعات الراغبين في التعرف على أبرز التحولات التسويقية الجديدة، وتحقيق استخدام فعّال ومربح لهذه&التطبيقات والشبكات بطاقتها الكاملة.

يذكر أن قمة شبكات التواصل الاجتماعي 2017 تقام بالتعاون مع &"بورت&" سوشيال ميديا و&"مركز الشرق الأوسط للإعلام الجديد&"، ومقره لندن، وموقع آريبيا أول موقع عربي للتواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط، والذي يزيد عدد مستخدميه عن 6 ملايين&مستخدم&فعّال.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف