أخبار

مرشحة الرئاسة الفرنسية تتعاطف مع القاهرة

لوبان: جدتي قبطية مصرية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

باريس: قالت مرشحة الجبهة الوطنية للرئاسة الفرنسية، مارين لوبان، إن جدتها الكبرى، بولين، كانت قبطية وولدت في مصر، وعاشت فيها معظم حياتها. وأعربت لوبان، خلال سلسلة تغريدات على صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"، عن تعاطفها الكبير وحزنها لأقباط مصر، في إشارة للهجوم&الأخير الذي استهدف كنيستين، في طنطا والإسكندرية، يوم أحد السعف.

وقالت: "أريد أن أبدأ حديثي بالإعراب عن التعاطف والحزن لأقباط مصر"، وأضافت: "أريد أن أقول إن جدتي الكبرى بولين، قبطية، ولدت وعاشت معظم حياتها في مصر".

&

تجدر الإشارة الى أن لوبان ولدت عام 1968، وهي ابنة اليميني المتطرف جان ماري لوبان، مؤسس حزب &"الجبهة الوطنية&" ورئيسه السابق، والذي قاده طيلة 40 عاماً ليتنازل عن رئاسته لمصلحة ابنته.

ودرست لوبان المحاماة ومارستها، وانتُخبت عضواً في الاتحاد الأوروبي عام 2004، وأعيد انتخابها في العام 2009، وترأس حزب &"الجبهة الديموقراطية&" منذ العام 2011.

وكانت لوبان مرشحة الحزب للرئاسة الفرنسية في العام 2012، وحصلت على 14 في المئة من الأصوات في الجولة الأولى، إذ حلت ثالثة خلف الرئيس الحالي الاشتراكي فرنسوا هولاند، وغريمه السابق اليميني نيكولا ساركوزي.

ودافعت لوبان عن الأفكار التي تتبناها الأحزاب اليمينية ليس في فرنسا فقط، بل في دول أوروبا كافة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اذا عرف السبب
مواطن -

اذا عرف السبب بطل العجب.... بنا ان جدة الحاجة لوبان قبطية فهذا يفسر تطرفها ... المسكينه غصب عنها مو بايدها

عشان كده ؟!!
مصري -

اها ..عشان كده طلعتي مسيحية متطرفة قبيحة وعنصرية لئيمة ... نفس اخلاق ارثوذوكس مصر والمهجر !!!

عشان كدة
فول على طول -

عشان كدة هى فاهمة المشعوذين والارهابيين كويس قوى ....وبالطبع كيف تعرف تعاملهم . ربنا معاكى يا لوبان انت وأمثالك الفاهمين .

آه وماله
فتوح -

والله يابخت المصريين فيكي ! الآن بعض المصريين ياللي عندهم عقدة الخواجة بيقولوا شايفين رئيسة فرنسا من مصر! يالله علشان عادل إمام أو محمد الهنيدي يبتدو يعملو فيلم ويسموه " مارين لوبان في مصنع اللبان " ! علشان كلنا ناكل علكة. أصلا وبجد ! لا يشرف المصريين الأحرار إنتمائك لهم إن كانوا أقباط أو مسلمين ! بعد عدة شهور سيطلع علينا ترامب ويقول أن جد أبو أمي أصله مغربي أو خليجي أو حتى سوداني !

لا تقولوا يميني متطرف بل قولوا
وطني غيور مخلص لا يخون وطنه -

الاعلام العالمي التي تقوده جهات معروفة لا داعٍ لان نسميها استطاعت بفصل سطوتها و نفوذها و انتشارها الواسع ان تقلب المقاييس في عقل المواطن الغربي و من هذه التكتيكات يطلقون وصف اليميني المتطرف على شخص يحب بلده و يخاف على مواطنيه من اعداءهم التقليديين يعني مثل ان تسمي شخص وفِي لزوجته و لا يمارس إلينا خارج العلاقة الزوجية بانه رجل متخلف و متطرف و متعصب للاخلاق الحميدة و بلجؤون الى تكرار ترديد هذا الوصف يوميا و على مختلف وسائل الاعلام التي تسيطر عليها هذه الجهة حتى يترسخ في عقل المواطن العادي و كأنه هذا الوصف حقيقة مسلم بها انه شيء مذموم ان يغار الشخص على وطنه ودينه ، هذه الجهة التي تسعى الى العولمة و يعني بذلك ان يصبح العالم كله تحت سيطرتها و رهن إشارتها و لذلك تحاول إسقاط كل من يقف في وجه مخططات هذه العصابة التي تحكم العالم الغربي يحاولون تشويه سمعته بمختلف الوسائل و اذا لم يفلحوا فانهم يغتالون الشخص و هذا ما فعلوه مع هايدر ، أنا اخاف ان يكرروا نفس السيناريو مع ماري لوبان

الى رقم 2 اخجل من نفسك
Praggawe -

التطرّف والعنصرية الارهابية في عيونك ، ماربن لوبان تحب وتغير على بلادها الجميلة فرنسا ، فرنسا التي تعب اَهلها في بنائها وتطويرها وحضارتها طبعاً وليس كل من يحب بلاده هو عنصري ، العنصرية ظهرت في الإسلاميين الجدد من امثالك اللذين يقتلون أبناء بلدهم ويحرقون دور العبادة بمجرد اختلاف في الدين ، فرنسا التي كانت حلماً لمن يزورها لنظافته وجمالها وأمانها ، من امثالك المهاجرين جعلتم من فرنسا مزبلة وتريدون تدمير حضارة وثقافة وعظمة فرنسا ،

مواطن
مصري -

المسيحيه دين محبه مش دين ارهاب و المسيحيين هم اصحاب الأرض و اللي مش عاحبه فيه حيطه باسراءيل المبكى انطحوها ....يعني اليهود هم ولآد عمكم

الارثوذوكس بتوع مصر
يهود ويونان -

هههه بالعكس الارثوذوكس بتوع مصر مش مصريين اصليين فيهم عرق يهود وعرق يوناني وهذا سبب كرههم للمصري المسلم ولأي مسيحي مش ارثوذوكسي كمان ههههه

هل المسيحية دين محبة
كما يزعمون او ارهاب ؟! -

" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" ‏ ‏- المؤرخ الأمريكي بريفولت ، وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها

كنايس الارثوذوكس بمصر
والمهجر مصانع للكراهية -

بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله

مسيحيو بلادنا مصر ١
ليسوا مسيحيين اصلاء -

يحلو لمسيحي مصر أن يصوروا لأنفسهم أنهم كانوا أغلبية وكثرة كاثرة قبل دخول الإسلام أرض مصر . كما يحلوا لهم أيضا أن يصوروا أنفسهم أنهم أحفاد الفراعنة وأنهم أصحاب البلاد وأصلها ، ففي ضوء الحقائق التاريخية التي يراد لها أن تطمس لم تكن مصر مسيحية في أي وقت من الأوقات، لا كمرحلة انتقالية بين العصر الفرعوني والإسلامي، ولا أيام الفتح الإسلامي. ولم يحدث في التاريخ أن كان المسيحيون في مصر يمثلون الأغلبية في أي وقت من الأوقات.حيث أن المسيحية ظلت غريبة على أهل مصر الأصليين(1) الذين كانوا هم أغلبية السكان.كما أن الصراعات بين الفرق المسيحية في مصر خاصة :" أدت بهم ولا سيما المسيحيين إلى الإضمحلال والدمار."(2)ولم ينقذ هؤلاء المسيحيين المنتحلين الملة الأرثوذكسية من الاندثار سوى الفتح الإسلامي الذي يصفونه اليوم بالغزو والاحتلال؛ يقول ألفرد بتلر: "لقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب الارثوذكس وتفريج كربهم ، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة (الأرثوذكسية) قبل الضياع والهلاك"(3).ويصور لنا يعقوب نخلة ص 28 ذلك الهلاك فيقول : "جاء في بعض التواريخ أنه قتل في يوم واحد من الأرثوذكس بمدينة الإسكندرية مائتا ألف نفس وإن كان هذا لا يخلو من المبالغة في القول والمغالاة في النقل إلا أنه يدل على شدة اضطرام نار الفتنة ..... وربما كان هذا عدد جميع الذين قتلوا من الارثوذكسفي كل أنحاء مصر ........وهو عدد ليس بقليل "فإذا علمت أن عدد المسيحيين ما بدأ ينمو إلا في القرن الثالث الميلادي وأن قوامهم الأساسي كان يتشكل من الجاليات اليهودية واليونانية المقيمة بمصر التى كانت تشكل أغلبية المسيحيين إلا أن تلك الجاليات ما انتحلت جميعها المسيحية وما ادعى أحد من المؤرخين ذلك وما يستطيع أن يدعيه. وما أن نعمت المسيحية بالحرية في القرن الرابع حتى ظهر الشقاق بينهم والانقسام بين فريق يرى تأليه المسيح (عرفوا بالأرثوذكوس) وأخر يرفض (عرفوا بالآريسيين) والذي كان ينتمي إليه أغلب الوطنيين وهذا الفريق كان الأكثر والأغلب طيلة القرن الرابع حتى استنصر الفريق الأول بسلطان الإمبراطور وحاول فرض مذهبه عليهم وعلى بقية أهل الأديان الأخرى من ويهود ووثنين ثم لم يلبثوا إلا قليلا حتى نشب خلاف أخر بين هذا الفريق القائل بتأليه المسيح حول طبيعته وانقسموا مرة أخري فيما عرف بالملكانيين ( خلكدونيين أو كاثوليك) وأرثوذكس وكانت الأكثرية ال

والدتها يونانية
وليست مصرية -

والدتها إغريقية وهذا معنى. ايجيبت وهو الاسم الذي فرضه المحتلون الإغريق اليونانيين على مصر وأعاده الاسلام فهي مصر وليس ايجيبت

مسيحيو بلادنا مصر ٢
ليسوا مصريين أقحاح -

ما ذكرناه وهو أعظم وأكبر الانقسامات التي كانت بينهم في ذلك الحين وإلا فهناك انشطارات أخرى كانت أقل عددا وأهون شأنا أعرضنا عنها مع العلم أن كل أمة منهم يلعن بعضهم بعضا حتى أن يوحنا النيقوسي يصف الملكانيين (الكاثوليك) بالوثنيين. فلك أن تتخيل كم كانت نسبة أكبر طائفة من هؤلاء أن كانوا هم جميعا مجتمعين لا يشكلون أغلبية كاسحة بل ربما لا يشكلون الأغلبية المطلقة. ثم تخيل بعد ذلك نسبة الأرثوذكسيين (أحيانا يقال عليهم يعقوبيين) الذين كانوا في طريقهم للاضمحلال والهلاك والضياع والاندثار.أما الطوائف الأخرى (من مسيحيين أريسة ويهود ووثنيين) فرغم التضييق عليها إلا أنه ظل لها وجود مملموس على الأرض فتقول بتشر : وقد نبغ في نهاية القرن الخامس طبيب مصري اسمة اتيوس كان وثنيا ودخل المسيحية واعتنق مذهب أريوس(5).وكان ذلك بسبب اعتماد الأمبرطور أناستاسيوس (491م-527م) سياسية السلم والتي نعم بها جميع أصحاب المذاهب سواء كانوا وثنيين أم مسيحيين من الذين تبعوا مجمع خلكدونية أم لم يتبعوه.وهكذا رغم التضييق والاضطهاد ظلت الطوائف الأخرى قائمة حتى الفتح الإسلامي وبعده ومما يدلل على ذلك أن المصريين الوثنيين ظلوا يحتفلون بعيد وفاء النيل ويقدمون القرابين للإله حابي حتى جاء الإسلام.بل ربما كان المسيحيون المثلثين المنتحلين مذهب الطبيعة الواحدة أكثر الطوائف معاناة ولم ينقذها سوى الفتح الإسلامي يقول جاك تاجر:" وفعلا بعثت الكنيسة اليعقوبية من جديد وقويت تحت حكم عمر بن العاص ، واعتقدوا بأن نصر المسلمين سيعيد للمسيحية، أو بالأحرى ـ إن أردنا الدقة في التعبير ـ لمذهب الطبيعة الواحدة سطوته الماضية"(6)وبسبب تلك المعاملة اللينة التي لم يعامل بها المصريون منذ أمد بعيد ازداد عدد المنتمين لذلك المذهب. كما يذكر ساويرس – بن المقفع – في كتابه " سير الأباء البطاركة ": " أنه كان من نتائج عودة الأنبا بنيامين إلى كرسي البطريركية أن رجع كثير من المصريين إلى المذهب الأرثوذكسي بعد أن كانوا قد نبذوه نتيجة لإضطهاد هرقل قيصر الروم". ويضيف أنه :"بعد أن تم لبنيامين لم شمل قومه من الارثوذوكس ، اتجه إلى بناء ما كان هرقل قد هدمه من الكنائس والأديرة، أي أن المذهب الأرثوذكسي بدأ يستعيد مكانته في ظل الحكم العربي ولا عجب إذا عم السرور والفرح على أهل مصر جميعًا."(7)أضف إلى ذلك أن العرب أثناء ولاية عمرو لم يحاولوا أن يضغطوا على الأرثوذوكس ليعت

فين هيه المحبة مش شايفين
الاتعليقات كلها حقد دفين! -

والله احنا جربنا المسيحيين. وخاصة الارثوذوكس بتوع مصر والمهجر ولقينا انهم بشروا حقد دفين وكراهية سرطانية على المصريين المسلمين والطوائف المسيحية التانية وبيكفروهم فأين المحبة المزعومة ؟!

احذر انياب اللبوه
بنت لوبان -

هذه اللبوه بنت اللبوه بنت لوبان بتنز حقد وعنصرية على الانسانية حتى على المسيحي الأفريقي واللاتيني واحتمال المسيحي المشرقي

يا عشاق الفاشيست
غداً تدور عليكم الدوائر -

على كل حال افشل الأوروبيون وصول الأحزاب الفاشية والعنصرية ومنعوها من الوصول الى السلطة ولو افترضنا انها وصلت هذه الأحزاب القومية العنصرية الفاشستية للسلطة فإنهم سيطردون المسيحي الأفريقي واللاتيني والشرق أوسطي بسبب لو البشرة والرائحة فلا تمجدوا في العنصريين بسبب عنصريتكم وكراهيتهم للمسلمين. فتدور عليكم الدوائر فتندموا.

أخجل ....
أم حسن -

أخجل من عنصرية وطائفية جميع المعلكين أعلاه ...