قال إن الانتخابات تحفظ هيبة الدولة وقوتها
خامنئي: القرآن والإسلام هما أساس التعليم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: أكد المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، بان المشاركة الجماهيرية الواسعة في الانتخابات تحفظ قوة وهيبة ومنعة البلاد وتمنع العدو من ارتكاب اي حماقة، وانتقد حكومة الرئيس حسن روحاني بسبب دعمها لخطة تعليم طرحتها الأمم المتحدة بوصفها "متأثرة بالغرب".
وقال خامنئي في كلمة خلال استقباله لحشد من المعلمين، اليوم الأحد، إن خطة الأمم المتحدة للتعليم تتناقض مع المبادىء الإسلامية، وأكد ضرورة الاهتمام الجاد من قبل المسؤولين بتنفيذ وثيقة تطوير التربية والتعليم في البلاد.&
واضاف المرشد الإيراني أن مسؤولية التربية والتعليم هي تربية جيل مؤمن ووفي ومسؤول وواثق من نفسه ومبدع وصادق وشجاع وذو حياء وحامل للفكر والمنطق ومحب للبلاد والنظام والشعب ومتفان من اجل مصالح البلاد.
الحياة الغربية
وحذر خامنئي أمام المعلمين من أن "إيران ليس مكانا سيسمح فيه لأسلوب الحياة الغربي الخاطئ والفاسد والمدمر بنشر تأثيره". وقال: "ليس منطقيا على الإطلاق قبول مثل تلك الوثيقة في الجمهورية الإسلامية"، في إشارة إلى خطة التعليم 2030، التي طرحتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
ولم يذكر خامنئي بالتفصيل أسباب اعتراضه على خطة اليونسكو، لكن معلقين محافظين في إيران قالوا إنها تشجع المساواة بين الجنسين في التعليم. وقال خامنئي: "كيف يمكن لجهة يطلق عليها دولية تقع تحت تأثير القوى الكبرى أن تسمح لنفسها بأن تكلف دولا بمهام وهي دول لديها تاريخ وثقافات وحضارات مختلفة؟".
مكانة المعلم
واشار المرشد الإيراني الأعلى الى اهمية ومكانة المعلم وقال، ان قوة ومكانة وسمعة البلاد متعلقة بالكوادر البشرية اكثر من اي شيء اخر وان المعلمين هم بناة جيل المستقبل وكوادره البشرية.
واكد ضرورة معرفة مكانة المعلم وتكريمه في المجتمع واعتبر القيام بالمسؤولية الكبرى المتمثلة بتربية جيل المستقبل بحاجة الى رفع مستوى جهوزية المعلمين وقال، انه بناء على ذلك اؤكد على المسؤولين بان ياخذوا بجدية جامعة المعلمين التي تقوم باعداد المعملين وتحظى باهمية وافرة.
وحذر قائد الثورة الإيرانية من تيار يسعى للقضاء على مكانة وقيمة التربية والتعليم وسلب الثقة من هذا الجهاز المهم جدا واضاف ان هذا التيار يتم توجيهه من خارج البلاد وان السبيل الوحيد لمواجهته هو معالجة نقاط الضعف في التربية والتعليم وسد منافذ اختراقها.
وثيقة 2030
وانتقد خامنئي بشدة قول الحكومة بوثيقة 2030 للامم المتحدة واليونسكو، وقال إن هذه الوثيقة وامثالها ليست بالامور التي ترضخ لها الجمهورية الاسلامية الايرانية وان التوقيع على هذه الوثيقة وتنفيذها من دون اعلان امر لا يجوز بالتاكيد وقد تم ابلاغ الاجهزة المسؤولة بذلك.
وتساءل: بأي مناسبة تمنح مجموعة تسمى دولية وواقعة كذلك تحت نفوذ القوى الكبرى، الحق لنفسها بان تقرر لشعوب ذات تاريخ وثقافات وحضارات مختلفة ما ينبغي عليها ان تفعله.
واكد المرشد الأعلى الإيراني ان هذا الاجراء خاطئ من اساسه، واضاف ان لم يكن بامكانكم معارضة اساس العمل، فاعلنوا صراحة بان الجمهورية الاسلامية الايرانية تمتلك في مجال التربية والتعليم وثائق مبدئية ولا حاجة لها بهذه الوثيقة.
عتاب
ووجه خامنئي العتاب للمجلس الاعلى للثورة الثقافية في إيران، وقال إ انه كان على هذا المجلس ان يراقب الامور ولا يسمح بان تمضي الى الحد الذي نضطر معه للوقوف امامه.
واكد أنه يعتبر الاسلام والقرآن هما الاساس، وليس هنا مكان يمكن لنمط الحياة الغربية المعيبة والمدمرة والفاسدة ان تفرض نفوذها، ففي نظام الجمهورية الاسلامية لا معنى للرضوخ لمثل هذه الوثيقة.
الانتخابات الرئاسية
ووصف خامنئي الانتخابات الرئاسية المقبلة، بانها قضية حيوية وقيمة جدا واضاف، ان الانتخابات في الجمهورية الاسلامية الايرانية نابعة من الاسلام، ولو لم تكن الانتخابات لما كان هنالك اليوم اثر للجمهورية الاسلامية الايرانية.
واعتبر أن المشاركة الجماهيرية الواسعة في مختلف الساحات خاصة الانتخابات بانها تصون البلاد وتحفظ مصالح الشعب وتمنح الهيبة للنظام في عيون الاعداء.
واشار الى مثال تاريخي لاجراء اتخذته احدى الحكومات الاوروبية باتهامها لرئيس الجمهورية الاسلامية في حينه واصدارها قرار استدعاء بحقه للمثول امام المحكمة قبل اكثر من عشرين عاما، وقال: رغم ان رئيس الجمهورية كانت له علاقات وثيقة مع تلك الحكومة الاوروبية الا ان تلك الحكومة هي نفسها وجهت الاتهام له واصدرت قرار استدعائه لكن العامل الوحيد الذي حدا بتلك الحكومة للتراجع عن قرارها هو الصفعة التي تلقتها، لذا فان العدو عدو ولا علاقة لذلك بهذه الحكومة او تلك.
مسؤولية&
واكد خامنئي انه لو اردنا صون هيبة وقدرة الجمهورية الاسلامية الايرانية وتبقى منعتها فانه على الجميع المشاركة في الانتخابات. واضاف، لو جرى قصور في الانتخابات ووفرت بعض العوامل الارضية ليأس الشعب فان البلاد ستتضرر بالتاكيد وان كل شخص يسهم في التسبب بهذا الضرر سيكون مسؤولا امام الباري تعالى.
وفي الأخير، تحدث المرشد الإيراني الأعلى عن "الاذواق والاراء السياسية المختلفة والتوجهات المتباينة في انتخاب المرشحين" وقال إن كل شخص يصوت في الانتخابات لمن يحبذه الا ان القضية الاساس والمهة هي حضور الشعب كله عند صناديق الاقتراع ليثبتوا جهوزيتهم للدفاع عن الاسلام والنظام وسيصونون منعة البلاد.
التعليقات
تنقيح القرآن
2242 -الإسلام و القرآن هم أساس الإرهاب.
;دواعش الشيعة
محمد موسوي -كلما تعمقوا وزاد ايمانهم كلما اقتربوا ليتطابقوا مع افكار الدولة الاسلامية المسماة زورا داعش فالخميني والقرضاوي وبقية التيارات من كل المذاهب والنحل فكلهم ينتظرون التمكين اولا وثم الانقضاض على كل شيء جميل في هذه الحياة .... ارجو النشر
تسبب في تخلف العرب.
الدين الاسلامي -لم يدمر العرب غير الدين الاسلامي المنحرف .
نقاط على الحروف
متفرج -كل حاكم يقول : القرآن والاسلام هما الاساس ، ولكن اي قرآن ؟ القرآن السني ؟ قرآن علي بن ابي طالب ( الذي حجمه ثلاث امثال حجم القرآن العادي كما يقول علماء الشيعه ) ؟ قرآن فاطمة ؟ القرآن الذي أضاف عليه الفرس آيات اضافيه ؟ اي قرآن يقصد ؟ وأي اسلام يقصد ؟ الاسلام الذي اصله الامامه وشهادة ان علي ولي الله واولاده المعصومين حجج الله والإيمان بالرجعة والحج الى كربلاء والنجف وقم والسيدة زينب ؟ الاسلام الذي اصله شهادة لا اله الا الله محمد رسول الله و الصلاة والزكاة والصيام والحج لبيت الله ؟ هل يوجد اسلام حقيقي بعد وفاة الرسول ؟ جعلوا الخلافة في قريش فباي اسلام او قرآن هذا موجود ؟ مسلمين قاتلوا مسلمين ، صحابه قتلوا صحابه ، في موقعة الجمل وحرب صفين وغيرها كثير ؟ الاسلام اصبح بين المرء وربه فقط ، اكثر من سبعون فرقه يدعون انهم المسلمون الحقيقيون ، كل فرقه تختلف عن الاخرى جذريا ، فمن هو الصح ؟ لا احد يعرف ، والقرآن اصبح قناعة للعقل فما خالف المنطق والعقل هو عرضة للتشكك .
اوقفوا تصدير ثورتكم
الصافنات -و غيروا دستور خميني لتعيشوا و تعيش المنطقة بسلام ولكم دينكم و عقيدتكم و لباقي المسلمين دينهم.
لا والف لا
كمال كمولي -التعليم يجب ان يعتمد على المناهج العلمية وكل العلوم الحياتية والعلمية ويجب تدريس الاخلاق ايضا في المدارس ليس من منظور ديني وانما انساني بحت ولا لجعل القران والدين اساس العلم الا يكفينا جعل الشريعة اساس القوانين وما افرزته من حروب ودمار للشرق الاوسط وتدمير اللحضارة وللانسان
..............
الراجل بيخرف !! ، -الاسلام و ألقرآن أساس التعليم ؟ بأمارة أيه ؟ و هل هُناك هراء اكثر من هذا ؟
ده هو الكلام الصح
لا عاب حلقك ابو تعليق ١ -ايش جاب الاسلام على العلم ؟ هل تم إثبات ان الشمس تدخل عين حمئة بعد الغروب ؟ و هل احد اجنحة الذبابة فيه دواء ؟ و هل ثبت علميا ان الشهب رجوم الشياطين ؟ و ان مدة الحمل قد تطول ٤ سنوات ؟ و ان بول البعير فيه شفاء للناس ؟ هو العرب الذين خرجوا من الصحراء العربية حفاة لا كانوا خريجين جامعة أوكسفورد أم هارفاد ،؟ انهم حتى لم يكونوا يقرؤون او يكتبون ؟ فاقد الشيء لا يعطيه ربط العلم بالسلام هو دَجَل و كذب كبير و إهانة للعلم الحقيقي ؟ لو كان هناك علاقة للإسلام بالعلم لكان المفروض الشعوب الأكثر تدينا و تعلقا بالإسلام ان تكون اكثر الشعوب تطورا و لنا في أفغانستان و الصومال مثلا حيّا ، و نقصد بذلك كلما ابتعد مجتمع ما عن الدين
تبرؤ القرآن والاسلام
شهادة مسيحي منصف -كلام اكاديمي فهذه شهادة باحث من أهلها، قام بدراسة علمية استمرَّت لعقدٍ، فحَص فيها آيات القرآن والكتاب المسم بالمقدس، وخلَص إلى نتيجة لم يتردَّد في إعلانها، أوجَزها بقوله: "إن العُنف الدموي في القرآن أقل بكثيرٍ من دمويَّة الكتاب المدعو بالمقدس؛ إذ تَدعو التعليمات الصريحة الواضحة في الكتاب المقدس إلى الحرب بكونها حربًا إبادية، ( صموئيل الأول إصحاح 15 3 فَالآنَ، اذْهَبْ وَحارِبْ عَمالِيقَ. اقْضِ عَلَيهِمْ قَضاءً تامّاً، هُمْ وَكُلِّ ما لَهُمْ. لا تُشْفِقْ عَلَيهِم. اقْتُلْ جَمِيعَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالأطفالِ وَالرُّضَّعِ، وَاقتُلْ ثِيرانَهُمْ وَغَنَمَهُمْ وَجِمالَهُمْ وَحَمِيرَهُمْ نقرأ من سفر حزقيال إصحاح 9 : 5 ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَتَكَلَّمُ إلَى الآخَرِينَ وَيَقولُ: «جُولُوا فِي المَدِينَةِ وَراءَ اللّابِسِ الكِتّانِ، وَاضرِبُوا الَّذِينَ لَمْ تُوضَعْ عَلامَةٌ عَلَى جِباهِهِمْ. لا تَرحَمُوا وَلا تَتَرَأَّفُوا. 6 اقْتُلُوا الشُّيُوخَ وَالشَّبابَ وَالبَناتِ وَالأطفالَ وَالنِّساءَ، وَلَكِنْ لا تَلمِسُوا كُلَّ مَنْ يَحمِلُ العَلامَةَ عَلَى جَبهَتِهِ. وَابدَأُوا هُنا، مِنْ هَيكَلِي.» فَبَدَأُوا بِالشُّيُوخِ الَّذِينَ كانُوا أمامَ الهَيكَلِ. 7 ثُمَّ قالَ اللهُ لَهُمْ: «نَجِّسُوا هَيكَلِي بِأنْ تَملأوا السّاحاتِ بِالجُثَثِ. اخرُجُوا!» فَخَرَجُوا إلَى المَدِينَةِ وَقَتَلُوا النّاسَ الَّذِينَ فِي المَدِينَةِ. )في حين أن القرآن لا يدعو إلى الحرب، وإذا اضطرَّته الظروف إليها، فهي لا تكون إلا حربًا دفاعية".وهو فيليب جينكينز: يتميَّز فيليب جينكينز أستاذ التاريخ بجامعة بايلور، والمدير المشارك لبرنامج بايلور للدراسات التاريخية في الدين في معهد الدراسات الدينية، وأستاذ متفرغ في أدوين أرل سباركس لدراسة العلوم الإنسانية في جامعة ولاية بنسلفانيا (PSU، جينكينز بروفيسور (من 1993)، ثم أستاذ متميز (منذ عام 1997) في التاريخ والدراسات الدينية في نفس المؤسسة، وأيضًا أستاذ مساعد، ثم أستاذ كامل للعدالة الجنائية والدراسات الأمريكية 1980 - 1993 - بأنه لا يَقتصر نشاطه على الحرَم الجامعي؛ فإنه يحرِّر جنكينز، ويكتب عمودًا شهريًّا في صحيفة ، ويكتب أيضًا مقالات متنوعة في معظم الصحف الأمريكية، في عام 2002 ناقَش جينكينز تحوُّل الأُسقفَّيَّة الكاثوليكية، وقام بدراسة حالات الاعتداء الجنسي الكاثوليكي على
شهادة غربيين منصفين
ترد على ابناء الخطيئة -كمسلم سُني لا علاقة لي بتصريحات زعيم دولة المجوس الذي يختفي وراء الاسلام والقرآن لمشروعه الفارسي التوسعي والذي قتل فيه مئات آلاف المسلمين وهجرهم من ديارهم ولكني أرد على الصليبيين المشارقة هنا فتعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذ
لا تخلط بينهما
ولك كمولي الحاقد -ولك كمولي الدين طاهر والسياسة نجاسة فلا تخلط بين الطهارة والنجاسة .
اول كلمة اقرأ
يا غارق في الظلمات -نعم يا جاهل وغارق في ظلاميات الكنيسة اول كلمة نزلت في القرآن إقرأ .. وانته وإخوانك الكنسيين والملاحدة ماذا قدمتم للانسانية من إنجازات ومخترعات افادت البشرية ؟ لا شيء سوى المسبات والشتايم على الاسلام والمسلمين وهذا اُسلوب المنحطين أخلاقياً وحضارياً .