أخبار

مصر تمنح الإقامة المؤقتة للأجانب "حال امتلاك عقار"

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أصدرت وزارة الداخلية المصرية قرارا بالسماح للأجانب بالحصول على إقامة مؤقتة في البلاد، حال امتلاك عقار أو أكثر، بحيث تكون قيمته مئتي ألف دولار.

والقرار الجديدة هو إضافة مادة إلى قرار وزاري معمول به منذ عشرين عاما، حسبما قال مصدر أمني بوزارة الداخلية لـ بي بي سي.

وتنص المادة المضافة على: "منح الإقامة المؤقتة للأجانب فى البلاد، لغير السياحة، لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد، لمن يمتلك عقارا أو أكثر بقيمة لا تقل عن 400 ألف دولار، ولمدة ثلاث سنوات قابلة للتجديد لمن يمتلك عقارا أو أكثر بقيمة لا تقل عن 200 ألف دولار".

وينص التعديل أيضا على أن يقوم مدير مصلحة الجوازات بوزارة الداخلية بتحديد الضوابط للترخيص بالإقامة طبقا لأحكام هذه المادة.

يُذكر أن البرلمان المصري يناقش تعديلا مقترحا على قوانين الجنسية والإقامة.

ويسمح المقترح، الذي تقدمت به الحكومة المصرية، بمنح الإقامة للمستثمرين بعد وضع وديعة بنكية بالدولار، لم تتحدد قيمتها بعد. ويجوز للمقيم، وفق هذا المقترح، التقدم بطلب للحصول على الجنسية المصرية بعد خمس سنوات من الإقامة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا أريد عقاراً في مصر
حتى ولو مجاناً -

الذين يشترون عقارات في الولايات المتحدة الأمريكية يتحصلون على الجنسية الأمريكية المرغوبة من كل الناس في العالم ، لكن من الذي يرغب في الجنسية المصرية ناهيك عن إقامة مؤقته؟ مصر بلد الضوضاء والتلوث البيئ والهواء الفاسد المخلوط بدخان عوادم التوكتوك والسيارات القديمة ، مصر بلد الزحام والنشالين والخضر والفاكهة المروية بمياه الصرف الصحي ، الكل يريدون أن يأخذون فلوساً من الزائر لهذا البلد ، الكل يريدون أن يدخلون أيديهم في جيبك من المطار وحتى تركب سفرية العودة أو الهروب من أكذوبة أم الدنيا وهي أم التلوث والشحاذين والنشالين والطعام المميت والغلاء الفاحش وإستغلال السائح لأقصى درجة ممكنة. من يريد أقامة في مصر؟ هل تضحكون على ذقون الناس؟

نفاق
متابع -

هههههههه ومن المجنون الذي سيشتري عقار في بلد الانقلابيين ...

نعم
متابع -

كلام سليم 100% .......

تعليق ١ و٢ وجلد الذات
متابع عربي -

أيها الأعرابيان وليس العربيّان اللذين عناكما سبحانه وتعالى بقوله((أشدّ كفلراً نفاقاً))على رغم أنفيكما سيأتي المستثمرون إلى مصر وسترون كيف سيكون هذا القرار الصائب أحد العوامل الرئيسية المساعدة لتخليص مصر وشعبها الطيب منالضيق الذي أكبر عوامله ممارساتكم الخبيثة أنتم معشر الوهابيين الذين فرّختم القاعدة ومشتقاتها. أنا لست مصرياً لكنني لم أتعرض في مصر بشيء مما ورد في تعليقيكما المغرضين رغم سفراتي المتعددة لها والسبب معروف لأن الطيور على أشكالها تقع، فتعداد مصر كبير ولايخلو بلد من الأشرار، والشرير لايقع إلا على أشرار من أمثاله والخيّر لايقابل سوى الخيّرين.. أنا أود أن أسألكما أيها النّطعان المتصهينان: هل هذا هو جزاء مصر، مصر بلد الأنبياء بلد التصدي الأول للعدو الصهيوني بلد العباقرة بلد حيازة العديد من جوائز نوبل بلد الحضارات الكبرى البلد الذي يتمنى كل البشر بل أمنيتهم العظمى هي زيارة مصر والتمتع بجوّها الربيعي الفريد والممتد على مدار السنة بلد الخير والأمان الذي مدحه خالق الخلق في جميع كتبه السماوية المنزلة بلد الصعايدة الطيبين والأقباط النزيهين... لكن ماذا نقول لمن يصدّق تضليلات الإخوان الفاشلين الذين أشاعوا أكذوبة ارتفاع نسبة المبيدات المستعملة في الخضروات والفواكه وهل هنالك من عاقل يصدق هذه الكذبة في وقت يعرف الجميع حالة الفلاح المصري الذي لا يقدر على شراء حتى نصف كمية المبيدات التي تستخدم في الدول الأوروبية؟ بل ماذا نقول لعديم الأصل الذي يعيب الآخرين وهو مصدر كل عيب وعيناه من النوع التي خرجت من مصانع صهيون الذين اتخذهم لنفسه أسياداً فيرى قبائح الصهاينة محاسناً ومحاسن قومه قبائح؟!