ترفيه

في ثاني ليالي مهرجان الرباط

ويز خليفة وماجد المهندس يمتعان جمهور "موازين"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"إيلاف- المغرب" من الرباط: أحيا مغني الراي العالمي ويز خليفة، ثاني سهرات مهرجان "موازين" الدولي على منصة النهضة.

وقدّم الفنان الأميركي صاحب المكافآت العديدة عرضاً أمتع من خلاله الجمهور من مختلف الأعمار والأجيال والأجناس، ليرددوا معه بعض أشهر أغانيه مثل "ذو بلاك أند وايت"، رول آب إي ناو سليب"، و"وي ديم بويز"" وباك سايل أند سي أوغين" من فيلم "فيريوس 7".

 


ماجد المهندس يتألق
وتألق الفنان العراقي ماجد المهندس على منصة النهضة في ثاني ليالي مهرجان موازين. إذ أتحف الجمهور بأغانيه الناجحة مثل "انجنيت" و"أنسي" و"أذكريني" ليبين مدى استحقاقه لقب "مطرب العشاق".


وكان جمهور مسرح محمد الخامس على موعد مع حفل متميز أحياه  بدر رامي، المولود بالدارالبيضاء المغربية والسُوري الأصل، حيث قدم عرضاً عالي المستوى. 

واقترح رامي، الذي نهل من المدرسة الكبرى لصباح فخري، أيقونة هذا الفن التقليدي، أداء الموشحات والقدود الحلبية ليتحف الجمهور بأغاني تعد أكثر تمثيلاً للتراث العربي.

 وعلى منصة سلا، التقت أكبر المواهب في الموسيقى المغربية، مثل رابح ماريوري، وفاطمة تابعمرانت، ومصطفى أومغيل، الذين قدموا طبقاً فنياً حضره جمهور غفير في إطار أجواء ودية وشعبية.

أما منصة بورقراق فكانت على موعد مع عشَّاق فنان الراب الفرنسي،   لـ MHD، اختصار لمحمد، وهو من أصل غيني - سنغالي . 

ومحمد عضو سابق بالمجموعة الباريسية "19 ريزو" (19 شبكة)، الذي تخصص منذ صغره في فن الراب وبالأخص في "تراب"، وهو مزيج من الراب والرقص، إذ خلف انطباعاً قوياً بفضل أدائه الفريد وموسيقاه ذات الإيقاعات القوية !.

وبمنصة شالة حيث كانت البرمجة هذه السنة على موعد مع جزر العالم، سافرت فاكيا ستافرو، القبرصية الأصل، بالجمهور من خلال صوتها الخام وإلهامها المتألق.

وكما جرت العادة بذلك، خصص" موازين" خلال اليوم الثاني لشوارع مدينتي الرباط وسلا حفلات فاجأت جمهور المهرجان بكوكتيل من الموسيقى والرقص والحركات البهلوانية، أدتها الفرقة المغربية أسامة باند، الفرقة المتخصصة في فن السيرك، وفرقة عتيقة باخو، المعروفة بإتقانها للرقص والدقة المراكشية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف