أخبار

مواطن فرنسي من بين حصيلة القتلى

21 مصابًا في هجوم لندن بحال حرجة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ذكر جهاز الخدمات الصحية البريطانية الأحد أن 21 شخصًا "في حال حرجة" داخل المستشفيات بعد إصابتهم في اعتداء لندن.&

إيلاف - متابعة: طبقًا للمصدر نفسه فإنه من بين 50 شخصًا أصيبوا في الاعتداء، فإن 36 شخصًا لا يزالون يعالجون في المستشفيات. وتوجّهت رئيسة الوزراء تيريزا ماي إلى مستشفى كينغز كوليدج في جنوب لندن لعيادة المرضى.&

إلى ذلك اعلن وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان الاحد من تونس حيث يقوم بزيارة، ان فرنسيا قتل في اعتداء لندن ولا يزال سبعة آخرون يعالجون في المستشفيات، في حين لا يزال فرنسي في عداد المفقودين.

وقال لودريان في تصريح مقتضب في متحف باردو، حيث قتل 22 شخصا في هجوم جهادي في مارس 2015 &"هاجم ارهابيون على درجة عالية من الجبن حشدا بريئا مساء السبت ما ادى الى عشرات الضحايا بينهم العديد من مواطنينا".

وقال الوزير لودريان ان الضحايا الفرنسيين هم "قتيل وسبعة جرحى لا يزالون في المستشفيات اربعة منهم بحالة الخطر" مضيفا ان "مواطنا فرنسيا آخر لا يزال مفقودا". وكانت وزارة الخارجية الفرنسية اعلنت في وقت سابق ان الاعتداء ادى الى اصابة اربعة فرنسيين بجروح.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا كل هذا الحقد!!
جمال -

لماذا كل هذا الحقد في شهر الرمضان؟ لا بدَّ لنا من أن نصنع عالمنا، لأن كلّ جيل يصنَعُ عالَمه، أن نصنع الإنسان الذي يمكن أن يضيء، ويتوهّج، وينفتح، ويسمو، ويبدِع، حتى نشعر بأن إنسانيتنا تنتج، وتتحرك، وتتغيّر، وتغيّر الواقع نحو الأفضل. ولا بد لنا من أن نصنع في هذا العالم معنى القيمة، وأن نعيش رحابته، فلا نتقوقع في زاوية هنا وزاوية هناك، ولا نحرّك الحقد لينفتح على ما سمّيناه قداسة؛ حقد أتباع هذا الدين على أتباع ذاك الدين. لا بدّ من أن نعيش رحابة العالم، تماماً كرحابة الشمس التي تطلع على البرِّ والفاجر، وكما هي رحابة الينبوع في عطائه، عندما يتدفَّق على الأرض الخصبة والجدبة، لا بدَّ لنا من أن نفكّر، لأن كل هذا الضجيج الذي يفترس كل طهر الهدوء في عقولنا وفي قلوبنا وفي حياتنا، يمنعنا من أن نفكر، وأن يكون فكرنا فكراً يعيش رحابة الحياة، ويخطّط لرحابة المستقبل.

Enough is enough
لندن -

دعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم الاحد الى رد قوي على التطرف الاسلامي بعد ان اصيب ثلاثة مهاجمين بسيارة استأجرت الى مشاة على جسر لندن مما ادى الى مقتل سبعة اشخاص واصابة 48 اخرين بجروح. لقد حان الوقت لنقول ما يكفي من الكفاية "، قال زعيم المحافظين خارج مكتبها داونينج ستريت، حيث رفعت الأعلام البريطانية في الصاري نصف. لا يمكننا ولا يجب ان ندعي ان الامور يمكن ان تستمر كما هي. ضرورة تعزيز استراتيجية مكافحة الارهاب التي يمكن ان تشمل عقوبات بالسجن لفترة اطول بالنسبة لبعض الجرائم والاتفاقات لتنظيم الفضاء السيبراني