أخبار

المسيحيون أغلبية رغم نمو المجتمع الإسلامي

اللادين… الدين الجديد في استراليا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: رغم الحملة التي أطلقتها جماعات دينية ضد الفكرة القائلة بتحول أستراليا إلى بلد ذي أغلبية مسلمة، فإن الاستراليين أخذوا في الحقيقة يصبحون أقل تديناً بصفة عامة في السنوات الأخيرة.  وأظهر تعداد جديد أجراه المكتب الأسترالي للإحصاء ان عدد الذين هم "بلا دين" ارتفع بمتوالية هندسية في عام 2016.  

وتبين نتائج الإحصاء أن عدد الأشخاص الذين يقولون انهم "بلا دين" ارتفع الى 29.6 في المئة من الاستراليين في عام 2016 بالمقارنة مع 22.6 في المئة، بحسب الإحصاء السابق الذي أُجري عام 2011.  وقبل ذلك، في إحصاء عام 2006، اشار 19 في المئة فقط من الاستراليين إلى أنهم "بلا دين". 

وبصرف النظر عن مخاوف بعض الجماعات الدينية من تحول الاسلام الى دين الأغلبية في أستراليا، وجد الاحصاء ان عدد المسلمين المؤمنين ارتفع إلى 2.5 في المئة فقط  من 2.2 في المئة عام 2011. 

وبعد ان قرر مكتب الاحصاء وضع باب "بلا دين" على رأس الأبواب في إحصاء 2016، عممت منظمة العمل الأخلاقي المسيحي في استراليا رسالة بالبريد الالكتروني تطلب من الأفراد ألا يؤشروا الخيار الذي يقول "بلا دين"، محذرة من أن ذلك يمكن ان يقود المسلمين الذين يزدادون عدداً إلى إعلان استراليا بلداً مسلماً.  ونصحت المنظمة المشاركين في الاستطلاع أن يختاروا أي ديانة نشأوا عليها أو ولدوا بها بصرف النظر عما إذا كانوا يمارسونها أو لا. 

ورغم أن الإسلام ما زال أوسع الديانات غير المسيحية انتشاراً في أستراليا، تليه البوذية التي تمثل 2.4 في المئة من سكان البلاد، فإن الهندوسية هي التي سجلت أكبر زيادة في عدد معتنقيها.  إذ قال 1.3 في المئة فقط من الاستراليين انهم هندوس في إحصاء 2011 فيما ارتفعت النسبة الى 2 في المئة في إحصاء 2016.  ورجح مكتب الاحصاء أن يكون السبب ارتفاع عدد المهاجرين الهندوس من جنوب آسيا.  

وما زالت المسيحية ديانة الأغلبية في أستراليا بنحو 51 في المئة من السكان، في حين انخفض عدد الكاثوليك إلى 22.6 في المئة في إحصاء 2016 من 25.3 في المئة في إحصاء 2011.    

في هذه الأثناء، ارتفع عدد الأشخاص الذين قرروا أنهم بلا دين في الولايات المتحدة ايضاً.  وأظهرت دراسة أجراها مركز بيو للأبحاث عام 2015 أن عدد البالغين الذين قالوا إنهم يؤمنون بالله انخفض إلى 89 في المئة في عام 2014 من 92 في المئة في عام 2007. 
 
كما تشير الدراسة الى تراجع عدد الأميركيين الواثقين من "وجود الله"، حيث انخفضت نسبة المؤمنين بوجوده إلى 63 في المئة عام 2014 من 71 في المئة عام 2007.  واجمالاً، ارتفع عدد الأميركيين الذين لا يعتنقون أي ديانة إلى 23 في المئة عام 2014 من 16 في المئة عام 2007. 

أعدّت «إيلاف» هذا التقرير بتصرف نقلاً عن «نيوزويك». المادة الأصلية منشورة على الرابط التالي:

http://www.newsweek.com/australia-religion-muslim-atheism-catholic-629385

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خرافة أقل حياة أسعد
شخص طبيعي -

منظمة العمل الأخلاقي المسيحي تحاول تحريك قاعدتها من الذين آمنوا. سيأتي يوم لن يستلم رسائلكم أحد لأن الناس ستكون قد نضجت واستيقظت من الوهم المفبرك عبر آلاف السنين. يمكنكم حتى ذلك اليوم الاستمرار باللعب على أوتار العنصرية .

في الاسلام نجاتك 1
ايها المسيحي العاقل -

إن الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء(‪[3]‬)، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك(‪[4]‬)، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط(‪[5]‬) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»(‪[6]‬). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»(‪[7]‬).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | (‪[8]‬)، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع(‪[9]‬)! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد...» (أعمال 21: 22، 23) فاضطر بولس لمجارا

المسيحيون القدامى وثنيون
والحاليون لا دينيون -

لا علاقة للمسيحيين الحاليين ومنذ الف وتسعمائة عام. علاقة لهم بالمسيحية ان نسبت الى المسيح ولا الى المسيح ؟!! ذلك ان انهم ميثرائيون وثنيون يعبدون ميثرا فقبل ميلاد المسيح بحوالي 700 عام، ولد إله النور الفارسي "ميثرا" (إله المجوس)، الذي اعتمدته الديانة الزردشتية كإله مساعد للإله الأكبر أهورا مزدا، ثم دخل إلى روما في القرن الأول الميلادي مع الجنود والتجار والعبيد كواحد من الآلهة الوثنية المعروفة يجسّده أتباعه على الأرض بشعلة من نار.ولد ميثرا من أم عذراء،ولد ميثرا ليلة 25/ كانون اول، ديسمبر،ولد ميثرا في كهف،ومات ميثرا لثلاثة أيام كيّ يفتدي الكائنات ويحرّرها من خطاياها، ثم قام يوم الأحد (يوم الشمس)، 21/ آذار، مارس وهو يوم (عيد النيروز) لا أحد يعرف متى ولد المسيح، ولم تخبرنا الأناجيل الأربعة عن تاريخ مولده (باستثناء الحديث العام عن ظروف الميلاد في مغارة بيت لحم في انجيل متى)، إذا من اين جاء هذا التاريخ المحدد (25/ ديسمبر، كانون أول؟عندما قرر الامبراطور قسطنطين بداية القرن الرابع، بتأثير والدته المؤمنة القديسة هيلانا، أن يفرض المسيحية كدين رسمي وعمومي في أرجاء الامبراطورية الرومانية استثمر (كعوامل معززة) الاحتفالات الصاخبة التي كان يقيمها الجنود والعبيد على حدّ سواء بمناسبة ميلاد معبودهم الاله ميثرا فـ "قّرر" وأشاع معلومة مفادها أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون أول. فاستمرت الاحتفالات ولكن المحتفى بميلاده صار ملتبسا. ومع توالي السنين والقرون، وتأصل المسيحية كدين في العالم اختفى الاله ميثرا وتقلص عدد اتباعه واستأثر السيد المسيح بهذا اليوم ! كل طقوس المسيحية ومناسباتها ورموزها ذات أصل وثني فهم بالواقع لا نصارى ولا حتى مسيحيون وإنما وثنيون ولو نزل المسيح الان وسينزل مجاهداً بالاسلام آخر الزمان لأنكرهم وسينكرهم امام الله يوم الحساب عندما يسأله الرب سبحانه ان كان طلب من الناس ان يعبدوه ويعبدوا أمه فينكر عيسى عليه السلام ذلك فتأتي ملائكة الجحيم لتسوق مليارات المسيحيين بسياطها الى نار الابدية .

Non
F -

The non people are the best , the kindness , lovers & harmless to other citizens.Simply they are the best They dont have problems with god or with people

أماني
سليمان -

نتاج هذه الاحصاات مجرد أماني حيث يدفع العاملون عليها باتجاه التقليل من شأن الاسلام والتحول اليه كمقاومة له في أنفس الناس. والواقع يشهد العكس من ذلك حيث ان الاسلام هو الدين الوحيد القائم ببرهان قاطع وهو القرآن والعجز التام لجميع الاجيال ان يجاروه او يبطلوه او يحرفوه مع انهم ربما انفقوا جبال الذهب والفضة وسفكت أنهر الدم على مدى 1400 عام لذلك ولك دون جدوى...فعيون الناس تتفتح يوما بعد يوم على هذه الحقيقة بينما الآديان الأخرى مجرد اوهام تتكسب منها طبقات واشخاص ويثروا منها بالمليارات

في الاسلام خلاصك 2
ايها المسيحي العاقل -

إن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -

في الاسلام نجاتك 3
ايها المسيحي العاقل -

فقد ورط بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة المخترعة: أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة(‪[11]‬)، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد المسيحية لدرجة أن معظم المؤمنين يرون أنها أعظم العقائ

في الاسلام خلاصك 4
ايها المسيحي العاقل -

يزعمون ان " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأسمحوا لي ؛ أرفع القبعة وأحيي القائل بذلك .. فها أنتم قد أعترفت

تعريف عام 1
بدين الاسلام -

ماهو الإسلام :-الإسلام:-هو الاستسلام لله ، والخضوع له. والانقياد له سبحانه بتوحيده ، والإخلاص له والتمسك بطاعته وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام لأنه المبلغ عن ربه ، ولهذا سمي إسلاماً لأن المسلم يسلم أمره لله ، ويوحده سبحانه ، ويعبده وحده دون ما سواه ، وينقاد لأوامره ويدع نواهيه ، ويقف عند حدوده ، هكذا الإسلام .وله أركان خمسة:-وهي : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع . والشهادتان معناهما:-توحيد الله والإخلاص له ، والإيمان بأن محمدا رسوله إلى الناس كافة ، وهاتان الشهادتان هما أصل الدين ، وهما أساس الملة ، فلا معبود بحق إلا الله وحده ، وهذا هو معنى لا إله إلاالله ، كما قال عز وجل : (( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ )) وأما شهادة أن محمداً رسول الله فمعناها :- أن تشهد – عن يقين وعلم – أن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الهاشمي هو رسول الله حقاً . وأن الله بعثه للناس عامة . إلى الجن والإنس ، إلى الذكور والإناث ، إلى العرب والعجم ، إلى الأغنياء والفقراء ، إلى الحاضرة والبادية ،(( قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تهتدون )) فهو رسول الله إلى الجميع ، من اتبعه فله الجنة ، ومن خالف أمره فله النار ، قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : (( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قيل يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى )) فهذه العقيدة الإسلامية العظيمة مضمونها:- توحيد الله ، والإخلاص له ، والإيمان برسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، والإيمان بجميع المرسلين ، مع الإيمان بوجوب الصلاة والزكاة والصيام والحج ،والإيمان بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، والإيمان بكل ما أخبر الله به ورسوله . هذه هي العقيدةالإسلاميةالمحمدية – ما هو الإسلام- يوسف إستس-مترجم

تعريف عام 2
بدين الاسلام -

الشريعة الإسلامية هي ما شرعه الله لعباده المسلمين من أحكام وقواعد ونظم لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات ونظم الحياة، في شعبها المختلفة لتنظيم علاقة الناس بربهم وعلاقاتتهم بعضهم ببعض وتحقيق سعادتهم في الدنيا والآخرة. فمن يحقق هذه الكليات أو يقترب منها فهو على شرعة الله بصرف النظر عن هويته ونوع انتمائه فالله يحاسب الناس على الأعمال والنيات، والشريعة الإسلامية ذات دلالة موسوعية تتسع لكل جهد إيجابي يبذل لعمارة الأرض ويستثمر مكنوناتها لصالح حياة الإنسان وكرامته، وتتسع لكل ما يحقق للإنسان صحته وغذاءه وأمنه واستقراره، وتتسع لكل ما يعزز تنمية آمنة وتقدم علمي نافع وارتقاء حضاري راشد.والشريعة الإسلامية مع كل جهد بشري يبذل لبناء المجتعات وتنظيم شؤون الناس وتصريف مصالحهم وتشجيع طموحاتهم ويحقق آمال أجيالهم، الشريعة الإسلامية لا تبخس جهود الآخرين ومهاراتهم وارتقائهم في بناء مجتمعاتهم، وليست هي ناسخة - كما يظن البعض - لإبداعاتهم ومهاراتهم الحضارية بل الشريعة الإسلامية تشجع الآخر وتبارك جهود الآخر وتتعاون مع الآخر في كل عمل يحقق الخير والأمن والأمان والسلام للمجتمعات، الشريعة الإسلامية تدعو إلى عمل بشري جماعي للنهوض معاً بمهمة التكليف الرباني المشترك لعمارة الأرض بل لعمارة الكون وإقامة حياة إنسانية كريمة راشدة.ويقول الدكتور حامد الرفاعي في كتابه (شركاء لا أوصياء) أن الشريعة في الإسلام هي انتظام شؤون الحياة وتصريف مصالح الناس وإقامة العدل بينهم.. وهذا يأتي في سياق قيم الإسلام ومبادئه التي تدعوا إلى عمارة الأرض وإقامة الحياة الحرة الكريمة الآمنه... فالشريعة الإسلامية باختصار شديد هي إقامة الحياة وتحقيق مصالح العباد وهذا هو أساس شرعة الله.. وعلماء الإسلام وفقهاء الشريعة وضعوا قاعدة ذهبية تقول: "حيثما تكون المصلحة فثمّ شرع الله ". فالشريعة ملازمة لمصالح الناس وأحكامها تدور مع مصلحة الإنسان. فمصلحة الإنسان في أمنه العقلي، وفي أمنه الديني، وفي أمنه الحياتي، وفي أمنه الصحي، وفي أمنه الأخلاقي، وفي أمنه الاجتماعي، كل ذلك من مهام الشريعة ومن كليات مقاصد الشريعة.

العابرون
تحسين حسين -

اذا منحت الدول الإسلامية خصوصا والعربية عموما الحرية لمواطنيها لتحول اكثر من ثمانين في المئة منهم الى اللادينيين او سيعبروا الى الدين المسيحي كما نشاهدهم هذه الأيام في الكثير من الفضائيات المستقلة.

سكان استراليا
اقدام -

عدد سكان استراليا حسب الإحصائيات الأخيرة هو 22 مليون نسمة عدد المسلمين هو 500 الف بعد أن كان 200 الف باحصاء 1982 والزيادة بالعدد هو نتيجة لهجرة المسلمين من دول جنوب شرق آسيا كاندونيسيا وماليزيا والمسلمين من الهند والفترة الأخيرة من الصومال والسودان وأكثر المسلمين القادمون من جنوب شرق آسيا هم مسلمون بالفطرة ولا يعرفوا أى شيء عن الإسلام فلوا سألت أى وأحد منهم ما هو أسم آب أو أم الرسول يأتيك الجواب بلا أعرف والسنين العشرة الأخيرة استقر في استراليا أكثر من مليون وثلاثمائة الف نسمة أكثرهم قدموا من الصين والهند وهم البوذيون والهندوس

لماذا هرب المسيحيون
من دينهم ؟ لا اجوبة عليه! -

أين قال المسيح عليه السلام أنا الرب ؟! أين قال المسيح عليه السلام أنا إبن الرب ؟؟ أين قال المسيح عليه السلام إعبدوني او إعبدوا أمي ؟! هل يعقل ، بعد ان وصف المسيح عليه السلام نفسه ، (بإبن الانسان) ، ليس مره ، او عشره ، او ثلاثين مره ، بل 83 مره في العهد الجديد ، أن تقولوا (إبن الرب ) ؟؟!! هل الاله يولد ويختن ويأكل ويشرب ويخرج وينام ويعذب ويصلب و يصلي ويموت ؟؟!! أين قال المسيح عليه السلام أنا مرسل للناس كافه ؟؟! أين قال المسيح عليه السلام أنا جئت لانتحر على الصليب من أجل خطايا البشريه ؟ أين دعا المسيح إلى الرهبانيه ؟؟! أين دعا المسيح عليه السلام إلى شرب الخمر ؟؟ أين دعا المسيح عليه السلام إلى أكل لحم الخنزير ؟؟ متى بنى المسيح كنيسه ؟؟!! متى عبد الصليب ؟؟!! متى عين بابا؟؟!! متى عين بولس مسيح الاغيار ؟؟!! من كتب العهد القديم ؟! من كتب العهد الجديد؟؟ هل العهد القديم يتناقض مع العهد الجديد؟! هل العهد الجديد هو نفس الانجيل الذي نزل على عيسى عليه السلام ؟؟!! هل العهد القديم هو نفس التوراة التي نزلت على موسى عليه السلام ؟؟!! هل تؤمن كل الطوائف النصرانيه بنفس العهد الجديد ؟؟!! هل تؤمن كل الطوائف النصرانيه بالعهد القديم ؟؟!! هل يؤمن اليهود بالعهد الجديد ؟؟!! كيف يمكن جمع كتابين متناقضين في كتاب واحد ؟؟!! لماذا لا تسمون أنفسكم ( مسيحيون) بدل (بولسيون) وهو الاسم الانسب لكم ؟؟!! هل بولس نبي ورسول من رسل الله وانبياءه؟ كيف ينزل الروح القدس (الوحي) على من لم يكن نبيا او رسولا ؟؟!! هل عيسى عليه السلام بشر أم إله او إبن الله؟؟!! هل الكتاب (المقدس؟) المليء بالقتل والاباده والتناقض والعنصريه والافتراء على الله ورسله وأنبياءه كلام الله؟؟!! إذا كان التاريخ النصراني الاكثر دمويه وعنفا وفساد وظلم وإستعباد وتسلط وإباحيه وشذوذ وحروب وقتل وإقتتال وطغيان وإباده ومذابح وتكفير فلماذا تزايدون على المسلمين ؟؟!! ألم يركع ويسجد ويصلي المسيح لله عز وجل ؟؟!! كيف يكون التثليث توحيد؟؟!! هل تستطيعون إثبات عدم تحريف الكتاب (المقدس؟!) بشكل علمي موضوعي حضاري وبدون شتم الاسلام والمسلمين ؟؟!! ألا يتناقض ما كتبه بولس (82%) مع القليل مما قاله المسيح في العهد الجديد؟؟!! ألا يختلف العهد الجديد عند الكاثوليك عن البروتستاتنت عن المورمون عن شهود يهوه عن الانجيليين؟! ألا تتناقض عقيدة الفداء مع أهمية وجود الدين؟ ألي

رحم اللة المشعوذين
فول على طول -

المشعوذون أنباع الشعوذة وديانة الشعوذة يتخبطون يمينا وشمالا ...طيب يا مشعوذ منك لة ...لا يهم متى ولد المسيح ولكن المهم أنة ولد ولادة اعجازية ...والمهم أنة شخصية حقيقية وجاء بشريعة الكمال وأسمى التعاليم ...وسوف ينزل حكما مقسطا ...ومن لا يتبعة ويؤمن بة سوف يكون مصيرة جهنم وبئس المصير ...وبحيرة النار المتقدة بالكبريت ...

رأي بابا الفاتيكان الحالي
في مسيحيي هذا العصر -

رأيه هو ان المسيحي غير المتدين ملحد والمسيحي المتدين منافق . انتهى رحتوا في داهية يا مسيحيين لا دنيا ولا آخرة هههههه

هل اللادينيين مسالمون
الإحصائيات حكم بيننا -

يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه.٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد....

العابرين
تحسين حسين -

اذا منحت الدول العربية والإسلامية الحرية الكاملة لمواطنيها فإن ثمانين في المئة منهم سيتركون الإسلام وينضمون الى اللادينيين ومن ثم سيصبحون العابرين الى الدين المسيحي كما نلاحظ ما يحصل الآن في معظم هذه الدول... ارجو من ايلاف النشر حتى تثبت مصداقيتها واستقلالها عن تأثيرات بعض الدول العربية على قراراتها حيث لاحظنا منذ فترة ليست بالطويلة تحيز ايلاف لمثل هذه الدول.

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

المعرفة تحيي اصحابها
عادل الحكم المتحررّ -

قال اعظم معلم على الاطلاق : إنجيل متى 7: 13إنجيل متى 7: 13 «اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ، لأَنَّهُ وَاسِعٌ الْبَابُ وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ، وَكَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ مِنْهُ! فالعدد لا يهم بنظر الله , والذين يعتقدون انه بالعدد سوف ينتصرون هم واهمون , فقلت الايمان متوقعة و المسيح قال بكل صراحة : إنجيل لوقا 18: 8 ........! وَلكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ، أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟». ... بمعنى آخر من المتوقع قلة الإيمان . حتى من الذين يدعون انهم مسيحيين كما نجد خصوصا في اغلب البلدان المدعوة مسيحيية . وبخصوص المعلق رقم 2 المجتهد ليناقض فهذا بسبب الظلمة التي في رأسه , يعتقد ان النجاة في الإسلام . النجاة هي فقط بقبول من افتدانا بموته , وكل الذين لا يقبلون اعظم عطية من الله التي تقول بصراحة :) إنجيل يوحنا 3: 16 لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. انسان متحررّ استطاع ان يقول مثل هذا الكلام .

الى ٢و٣و٤ وو
nbras -

لو كان المعتقد الذي تؤمن به بهذه القوة و الوضوح لما كان هناك حد الردة !

اماني
اثغاث احلام -

ملايين المسلمين خارج البلاد الاسلامية في اوروبا والأمريكتين وأستراليا فلماذا لا يرتدون عن دينهم كما تزعم ؟!! انها أحلامك

اين شعب استراليا الاصلي ؟
واين محبة يسوع وسلامه -

هل استراليا بلاد المسيحيين ؟! وهل المسيح محبة وسلام حقاً ، فلماذا أباد المسيحيون الشعوب الأصلية للأمريكتين وأستراليا. ولم ينصروهم او على الأقل. يقبلوا منهم الجزية مع قدرتهم على دفعها ؟!!! وابادوهم على اعتبار ان هذا شرط يسوع الانجيلي لقبولهم في ملكوته ؟!!!!! يقول كاتب مسيحي مشرقي انه لو لم يبد المسيحيون بتوع الرب محبة وسلام وتسامح الشعوب الأصلية في الامريكتين لكانوا اليوم مليار نسمة واو لم يبدوا الشعب الاصلي لاستراليا ونيوزلندا لكانوا اليوم 300 مليون وليس عشرة الاف نشر المسيحيون بينهم في الامريكتين وأستراليا الموبيقات ليبيعوهم الخمور والمخدرات ولتعمل نساؤهم في الدعارة يا لرحمة اتباع يسوع الانجيلي بالبشرية ؟!

المسيحي كافر
حتى بالوصايا -

المسيحية ليس بها شريعة وحتى الوصايا لا يلتزم بها المسيحيون ودليل ذلك تعليقات الصليبيين من امثالك يا عظمه زرقا ؟!

تلك امانيك يا مسيحي
لكن الحقيقة غير ذلك -

تلك امانيك يا مسيحي سوف تفاجأ عند وفاتك بمن يسألك اين من تدعوه من دون الله الواحد الأحد وستفاجأ ثانية يوم الدينونة بالمسيح ينكركم امام ابيه لتأتي ملائكة العذاب لتسوق مليارات المسيحيين الى جحيم الابدية الحق نفسك اسلم تسلم من جحيم الابدية الا تريد ان تكون في معية المسيح حبيبك انه معنا نحن المسلمين في جنة الله فكر ولن تندم انت واي مسيحي بالمشرق والعالم

سؤال للفوال
عن نصف المعيشة -

ما النظرية الاقتصادية للسيد المسيح؟ والاقتصاد نصف المعيشة كما يقال.

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

number 20 in China, Russia, Turkey, & the west Muslims can leave easy & worship any God or better no God yet Muslims are increasing by birth, & conversion , why no one is leaving like you suggested in massive loads of people??

الكنيسة تحرق المرتدين
عن المسيحية -

كل الاديان يا صليبي بها حد وعقاب الردة ولو عادت الكنيسة تحكم لحاكمت هؤلاء المرتدين عن المسيحية من الاستراليين وغيرهم وأحرقتهم أحياء

العقيدة المسيحية قائمة
عالجهل والعناد والاماني -

إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -

ضحكتني يا تحسينوه
نوع صنفك ايييه ؟ -

هههه اضحكتني يا تحسينوه هل من سيترك الاسلام بزعمك سيعبر الى المسيحية التي يهرب منها اهلها الى الالحاد ؟!! ممكن تقلي عن نوع الصنف الذي تتعاطاه ؟

أمسك
من أصل يوناني -

جهنم وبئس المصير هذا مصطلح قرآني واسلامي لماذا تسرقه منا ؟! اليس في انجيلك اليوناني مصطلح مسيحي مشابه له يا حفيد اليونانيين ؟!!

أرجوا للمعلقين ثبات العقل
سليم ياسين -

أرجوا للمعلقين ثبات العقل .... الأمور والهوس الديني يقتلكم

العرب الدين والجنس
أم حسن -

العرب لايهتمون سوى لأمرين ..... الدين والجنس

احفاد السفاحين
مسيحيو استراليا -

مسيحيو استراليا هم أؤلئك الذين قذفتهم أوروبا على شطآنها من المجرمين والمجذومين والمهرطقين والمشوهين والمجانين الذين فتكوا بالشعوب الاصلية لاستراليا ونيوزيلندا

الإلحاد قتل
يا شيعي ملحد -

اللادينية والهوس الالحادي قتل اكثر ارجع للإحصائيات أعلاه يا شيعي ملحد

ام حسن
سلامتها -

سلامتها ام حسن من العين والحسد

سؤال الى الارثوذوكسي
العظمه الزرقا -

ومن أين عرفت يا عظمه زرقا ان المسيح عليه السلام ولد بطريقة إعجازية ؟!! اليس من القرآن وانه طاهر مطهر الا من القرآن وان امه طاهرة مطهرة الا من القرآن بخلاف ما يصفه به وامه اليهود اسلافك الى اليوم .؟؟!!!