أخبار

مؤكدة أن جماعة الإخوان مصدر مشاكل لكل المنطقة

نيكي هايلي: أولوية ترمب توقف قطر عن دعم الإرهاب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الأمم المتحدة: قالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، اليوم الأربعاء، إن أولوية الرئيس دونالد ترمب، في أزمة قطر تنصب على وقف الدوحة تمويلها الإرهاب، في وقت تكثفت الاتصالات الدبلوماسية في واشنطن خلال الساعات الماضية لحل الازمة الخليجية.

وأكدت هايلي بشأن قاعدة العديدة الأميركة "صحيح أن لدينا قاعدة عسكرية في قطر، لكن الأولوية لوقف تمويل الإرهاب".

وقالت هايلي إن جماعة الإخوان مصدر مشاكل لكل المنطقة.

وأمس التقى وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون الوزير الكويتي للشؤون الحكومية الشيخ محمد عبدالله الصباح الذي تضطلع بلاده بدور الوسيط في الأزمة.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر نويرت ان الوزيرين الاميركي والكويتي أكدا خلال لقائهما " ضرورة أن تمارس جميع الأطراف ضبط النفس إفساحا في المجال أمام مناقشات دبلوماسية بناءة".

ويفترض ان يكون المسؤولون الكويتيون التقوا مساء الثلاثاء على عشاء عمل الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش الذي عرض بدوره المساعدة في حل النزاع.

وقالت نويرت إن المحادثات ستتواصل خلال الاسبوع، مضيفة أن المطالب السعودية لا تزال "تمثل تحديا" لقطر، مضيفة "البعض منها سيكون صعبا لقطر تنفيذه"، مضيفة "سنواصل حث تلك الدول على العمل معا وإيجاد حل".

وقطعت دول على رأسها السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر بسبب دعمها الإرهاب، فضلا عن التقارب مع إيران وتقويضها الأمن العربي.

 

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

اقتراح
ابو رامي -

هناك اقراح مطروح منذ زمن ولكن للاسف لا احد يهتم به مع انه مجرب في الحالة المسيحية واليهودية حين تخلص العالم من شرورهم بعزلهم عمن سواهم, المقترح هو انشاء وطن خاص بالمتشددين الاسلامين الذين يطمحون لحكم الخلافة الاسلامية بكافة مذاهبهم وافكارهم على غرار الفاتيكان واسرائيل ولكن لشدة خطورة هؤلاء الاسلاميين يفضل ان تخصص لهم احدى جزر المحيط الهادي البعيدة وتمدهم الامم المتحدة بالاعانات لحين اعتمادهم على انفسهم بعد يأسهم من فكرة غزو البلدان الآمنة والعيش على ما يغنموه منها من ثروات ونساء وعبيد بحسب شريعتهم ولعل الزمن يعيدهم الى رشدهم ولو بعد الف عام.