أخبار

على إثر إطلاق صاروخ بإتجاه اليابان

ترمب وأوباما يهاجمان رئيس كوريا الشمالية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

«إيلاف» من واشنطن: هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترمب رئيس كوريا الشمالية، الاثنين، على إثر إطلاق الأخيرة صاروخاً بإتجاه اليابان.

وقال ترمب عبر حسابه على موقع تويتر: " أليس لهذا الشخص شيء أفضل يفعله بحياته"، في إشارة إلى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ، مؤكداً "أنه من الصعب على اليابان وكوريا الشمالية أن تتحملا (تصرفاته) هذا طويلاً". 

وجاءت انتقادات ترمب بالتزامن مع هجوم شنه سلفه باراك أوباما ضد كيم جونغ خلال كلمة ألقاها في مؤتمر للمناخ في سيول عاصمة كوريا الجنوبية الاثنين.

ولاحظ أوباما الذي حكم الولايات المتحدة بين عامي 2009 و2017، "إن كيم جونغ ليس مثل والده الذي كان يستمع لنصائح الصين، الحليف الاستراتيجي لبلاده".

وقال "إن الزعيم الحالي لكوريا الشمالية شاب مستعد لفعل أي شيء ليبقى في السلطة، لذا هو لا يتوقف عن تفجير أزمات دبلوماسية، وهو ما يحرج الصين، البلد الوحيد تقريباً الذي تعتمد عليه بيونج يانج في توفير احتياجاتها الأساسية من السلع ومن العملة الأجنبية".

وقال مسؤولون أميركيون إن الصاروخ الذي أطلقته بيونج يانغ الإثنين سقط بعد 37 دقيقة في بحر اليابان.

وهذه التجربة الصاروخية الحادية عشرة، التي تجريها كوريا الشمالية منذ مطلع العام الجاري.

وكانت وزارة الدفاع الأميركية أعلنت الأسبوع الماضي، أنها لا تستبعد الرد العسكري على ما اسمته تهديدات كوريا الشمالية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاخطار وتعهدات ترامب؟
اميركي -

الاخطار التي تواجه أميركا ثلاثة: نظام حكم كوريا الشمالية وخطط الاخوان المسلمين وإيران ويجب القضاء عليهم قبل فوات الاوان. وهذه الأمور كان الرئيس ترامب قد التزم بها في حملته الانتخابية ونحن ننتظرها. وإذا كان بحاجة الى مزيد من الوقت للتصرف في الخارج فلا شيء يمنع من اقتلاع الاخوان المسلمين في الداخل خصوصا من داخل ادارات الحكومة الفدرالية التي يتغافلون فيها تحت غطاء الحاجة اليهم من جهة وغباء أو تغاضي وتواطىء بعض المسؤلين الكبار من ايّام اوباما وكلينتون من جهة اخرى. وعلى الرئيس ان يتوقف عن التلهي بتويتر قليلا لتنظيف بيته من الاخوان واعني وزارة الخارجية ووزارة الدفاع والتربية وبعض الأجهزة الأمنية. خصوصا حيث يدرسون teachمثل مدارس وزارتي الدفاع والخارجية وغيرهما.