أصوات سياسية تشجب وتعارض الزيارة
ضباط الجيش اللبناني في ضيافة حزب الله!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من بيروت: خرجت أصوات سياسية لبنانية معارضة وشاجبة لزيارة تلاميذ المدرسة الحربية الى معلم مليتا التابع لحزب الله في الجنوب اللبناني.
وفي ظل التزام أفرقاء الحكومة بالصمت وعدم التعليق على الزيارة التي حدثت الاسبوع الماضي، انبرى كل من رئيس حزب الكتائب سامي الجميل، ووزير العدل السابق، اشرف ريفي للتنديد بالزيارة.
أمر خطير
سامي الجميل، النائب في البرلمان اللبناني، رد على سؤال وجهته "إيلاف" له، خلال دردشة صحفية حول رأيه بزيارة تلاميذ الحربية الى مليتا، بالقول: "ما حصل أمر خطير ومرفوض".
مشهد السلاحين
وأضاف "ما حصل في مليتا هو مشهد مبرمج من قبل السلطة السياسية لإظهار الجيش اللبناني في موقع لا يريده اللبنانيون، وعملية توريط لإظهار ان هناك رضوخًا لمشهد السلاحين (الجيش وحزب الله)، في لبنان".
سابقة مرفوضة
وفي السياق نفسه، قال وزير العدل السابق، اشرف ريفي، في بيان صحافي له، "إن زيارة تلاميذ ضباط المدرسة الحربية لموقع تابع لحزب الله سابقة مرفوضة".
وأشار "الى انه بالحرص نفسه على الجيش، يجب العمل على منع أيٍّ كان من التخفِّي وراء دوره خدمة لأجنداتٍ إقليمية".
دعوات الى الكونغرس والبنتاغون
وكانت "إيلاف" قد كشفت أن المجلس العالمي لثورة الأرز، الذي اصدر بياناً يدين الزيارة، قدم مذكرة الى لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الاميركي "للتحقيق بخلفيات الزيارة من قبل الجيش وبالاخص لإعادة النظر بشروط المساعدات العسكرية للجيش اللبناني".
كما شجب جون حجار، مدير التحالف الشرق اوسطي لدعم ترمب، والقيادي في مجلس ثورة الأرز، زيارة تلاميذ الحربية الى معلم مليتا، معتبرًا أنّ "سياسة الولايات المتحدة يجب أن تتكيّف مع هذه الخطوة وينبغي اتخاذ التدابير المناسبة، وينبغي تسمية المسؤولين عن هذا القرار، وتطبيق التدابير الأميركية عليهم".
وأضاف: "لا يمكن لدافعي الضرائب الاميركيين تمويل زيارات الجيش اللبناني لمجموعة إرهابية قتلت ليس فقط الأميركيين، بل أيضا اللبنانيين والسوريين والعراقيين"، مطالبًا البنتاغون بـ"فتح تحقيق واستدعاء الملحق العسكري للسفارة اللبنانية لتقديم شكوى، مع التأكيد بأننا سندعم الجيش اللبناني ضد جميع الإرهابيين، دون تمييز بين هؤلاء".
التعليقات
عون ايس بريئا.
اللبناني الاصيل -عون الرئيس ليس بريئا من هذا المشهد. هو يرد الجميل لولي نعمته حسن نصرالله. ولكن موسسة الجيش كيف ترضى بالرضوخ لقتلة العسكريين منذ عشرين سنة؟ وعلى الأميركيين ان يعرفوا بان ازدواجية السلطة اللبنانيةرهي لتغطية هذا الحرب الذي برقبته دماء ٢٤٠ عنصرا من المارينز قتلهم قبل وجود داعش عام ١٩٨٣ الاًاذاًكانت ذاكرةً الأميركيين قد اصيبت بالترهّل. الايرانيون اذكياء في دعايتهم. هم أرادوا اشغال اللبنانيين بهذا العمل لكي ينصرفوا دون اَي ضجة لإكمال مصنع الصواريخ الذي تكلمت عنه الأخبار الشحيحة. ويبدو ان سمير جعجع والحريري الابن قد أصابهما الوهن أو اللامبالاة مقابل تمتعهما بالحكم في حين يظهرون للبنانيين بأنهم فوق كل الشبهات. واسفاه على لبنان.
أصالة وحزب الله?
اميركي -المعروف ان عدد كبير من الضباط اللبنانيين ياتون الى المعاهد والكليات العسكرية الأميركية مثل naval post graduate وغيره ويحصلون على كل الامتيازات المالية والتعليمية التي يحصل عليها الأميركي فمن يضمن الا يكون بعض هؤلاء الضباط يعملون مع مخابرات حزب الله؟خصوصا الشيعة؟ حسب العقيدة الدينية فذلك حق وواجب. قيادة الجيش مطالبة بتحمل المسؤولية. وعلى الأميركيين الذين يعتبرون أنفسهم شركاء للجيش اللبناني ان يستوضحوا هذا الامر بل لا بد من محاسبة المسؤولين عن هذا القرار. والأميركيون ليس بمقدورهم تقديم المزيد من عض النظر خدمة للبنان الشرعية لانها باتت غير موجودة وكل أمور الدولة اللبنانية باتت في غياهب كواليس المخابرات الإيرانية. فعلى سبيل المثال لا الحصر كل ملف لأي مسافر الى لبنان أو عبره مع شركات الطيران تذهب نسخة منه الى حزب الله الذي يرسله بدوره الى طهران ومخابرات دمشق. وحادثة أصالة المطربة السورية المعارضة للاسد التي حصلت في مطار بيروت الأحد الماضي خير دليل على ذلك
واقع الحال
كني -ايران تحكم العراق فعلا ، كثيرون يحاولون عبثا ان ينكروا هذا الواقع ، وأقول لهم : لا تنظروا الى التفاصيل الصغيرة ، انظروا الى الخطوط العريضه الرئسيه ، وايران تحكم لبنان فعلا ، هي لا تصرح بذلك ابدا بل على العكس تجعل البعض يتوهم بانه صاحب كلمه ونفوذ في لبنان طالما ان هذا يرضي غرور ذلك البعض ويعمي عيونهم وقلوبهم عن الحقيقه ، ايران هي التي تعين رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ، هي التي تحدد الصلاحيات وتشرع القوانين الهامه المفصلية ، تترك الامور التافهة ليتجاهلوا حولهاالمتجادلون كفتاة يلهيهم عن االحقيقه ، الجيش اللبناني يتم تحريكه في الامور الجديه الحاسمه من قبل ايران ، اما الاستعراضات ونفش الريش والتباهي فتتركه لآخرين يظنون انفسهم على قدر من الاهميه ، انهم مجرد صفر على اليسار في المعادله الحقيقيه عندما يجد الجد ، بعض الدول تتهافت على تسليح الجيش اللبناني وهذا يصب في مصلحة ايران تماما ، تهافت ليس منه لا نتيجه ولا مردود ، بعض الدول فهمت وكفّت ، عندما تصل الدول كلها الى قناعة بانه لن تستفيد شيئا من تسليح الجيش اللبناني وتكف عن ذلك فان ايران ستتولى المهمه رسميا وفورا وبفاعلية ، للذين يحلمون بان لبنان يمكن ان يخرج من يد ايران : انتم واهمون تعيشون احلام يقظه ، كذلك الحال بالنسبه للعراق ، وضع سوريا مختلف ، ليس لايران حاضنه شعبيه في سوريا ، لها عداوات شعبيه اكثر من الصداقات لسبب رئيسي : الدين ، كما ان التواجد الروسي المرحب به من غالبيه الشعب السوري ( غالبيه الشعب السوري مع النظام ومن ينكر هذه الحقيقه فانما يخدع نفسه )، ليس في مصلحة ايران ، فروسيا يمكن ان تحل محلها في كل لحظه وبسهولة ، هذا سيحصل قريبا بعد الانتهاء من داعش ، اخيراً لو ان النظام ( كما يسميه خصومه ، وهي تسميه جميله جداً وواقعيه وتعني ضد الفوضى ) وبالأخص الرئيس السوري ليس لديه تأييد اغلبيه الشعب لما استطاع الاستمرار بالحكم أسبوعا واحدا ، تخيلوا : مدينه دمشق بدون الغوطة عدد سكانها حوالي خمسة ملايين ، هل توجد اجهزه مخابرات او امن او قوات عسكريه تستطيع السيطره عليها اذا هبت ضد النظام ؟ لماذا لا تهب ؟ لانها مؤيده تماما ، وكذلك بقيه المدن ، المسلحون الذين سيطروا على اجزاء من بعض المدن اضطروا للانسحاب لان الأهالي فروا وهربوا منهم وتحولوا الى لاجئين ومشردين ، لم يستطع المسلحون من الحصول على حاضنه في المناطق التي استولوا عليها و
مضكون
NTBLP -اليس حزب الله حزب لبناني ومعترف به لبنانيا واليس اعضاء حزب الله هم لبنانيون وزراء ونواب. فهل زياره الضباط لحزب الله الذي هو مقاومه لبنانيه رفعت راس اللبنانيين وحمت لبنان من الارهابيين شي يفتخر به؟ فلا اعرف ولا اري اي شيء يمس المؤسسه العسكريه اللبنانيه بل الزياره فى راي بمثابت بث روح المقاومه في قلوب هؤلاء الضباط.. اما بخصوص جميل وريفي فهم فاشلون والجميع يعرف تاريخهم مع اول عدو للبنان وهو اسرائيل وماذا فعل هؤلاء مع عدو لبنان من تقديم الشاي والثاني من عائله باعت لبنان من اجل كم مليون.. بصراحه بعد اعتماد عون رئيس جمهوريه ومقاومته الشريفه ارى ان لبنان الان بفضلهم سحب من هؤلاء الاشخاص الذين يريدون ان يسيطروا على كل شيء لهذا نرى الان ان كل الدول تعمل ضد لبنان لانهم عرفوا ان لبنان لم يعد لبنان المستعمر سياسيا كما كافه الدول العربيه وهذه قهره لهم..
لبنان انتهى
خليجي صريح -لايمكن ان يكون فيه جيشان--لبنان البلد لابد ان يبعد الاديان بالسياسة ومصير البلد وتدخلها لانها وباء---الحل فيدراليات--وهناك الملايين بالاغتراب--واغلبهم من المسيحيين--لو يرجعوا سيبنون دولة منتجة وراقية مش دولة تجعل الدجل والشعوذة بداخلها
لبنان علماني
سامي مصطفى ال رجب -لا مكان للدجل والاحزاب المتسلطة من الخارج--على المسيحيين والسنة والدروز واغلب الشيعة --منع تغيير الهوية اللبنانية والثقافة العلمانية--وعلى المغتربين الرجوع وهم 14 مليون كما قاله السيد نبيه بري---واعتقد ان 90% من المسيحيين نتمنى رجوع البعض--لان لبنان بلدهم وبلد الفينيق--انهضوا ببلدكم التاريخي 4 الاف سنة