الشرطة قتلت الفاعل بعد إصابته رجل دين و4 آخرين
هجوم بساطور بمحطة مترو في طهران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من لندن: قتل شخص على يد الشرطة الإيرانية كان هاجم ركاباً، بينهم رجل دين، بساطور بعد نزاع، وجرح 4 في محطة "شهر ري" لقطارات الأنفاق في جنوب طهران اليوم السبت.&
وقال هادي تمهيدي، مساعد حاكم منطقة شهر ري جنوب&العاصمة الإيرانية طهران، إن الشرطة أطلقت الرصاص على المهاجم الذي توفي متأثرًا بجروحه، مضيفًا أنه "مختل" عقليًا.&
ولم تكشف المصادر الأمنية الإيرانية عن أبعاد الحادث، ما إذا كان فرديًا أو إرهابيًا.&
ومن جهته، قال متحدث باسم مترو الأنفاق إن الحركة في محطة شهر ري عادت إلى طبيعتها بعد الواقعة.
ووفقًا لتقارير، فإن الشرطة استهدفت الشخص المهاجم، وهو في الأربعين من العمر، باطلاق النار عليه، حيث اصيب بجراح في ساقه ومن ثم فارق الحياة في الطريق الى المستشفى.
وأعلن المركز الاعلامي لشرطة طهران أن الشرطة تدخلت في محطة المترو، ووجهت انذارًا للمهاجم ليضع سلاحه ارضًا الا انه امتنع عن ذلك، ما اضطرت الشرطة لاطلاق النار عليه، ما ادى الى اصابته في ساقه، ومن ثم فارق الحياة في الطريق الى المستشفى.&
التعليقات
غباء شعبي
هاني -الاغبياء واقفين امام سير القطار وممكن اي شخص مجنون مثلا يقوم بدفعهم تحت عجلات القطر ويلخقون بالقرد الذي ارسلوه للفضاؤ وعاد شائبا ام هم فلن يعودوا !
عميل لمخابرات الملالي
اميركي -كيف يمكن لشخص أصيب في رجله ان يموت في الطريق الى المستشفى؟ اذا كان عميلا للجهاز السري المخابراتي الذي عمل له ووثق به لكنه لا يعرف الهدف من عمله فيقوم هذا الجهد بتصفية العميل كي لا يفتضح الامر. وفِي هذه الحالة فتشوا عن مخابرات نظام الملالي الذي تزداد عليه الضغوط الشعبية من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية للناس العاديين التي لم تعد تطاق. فنسبة المومسات السويات على سبيل المثال ارتفعت في طهران بشكل يفوق الوصف على رغم انها محظورة. وهي تخطت الخمسين الف.