أخبار

إذاعة أميركية تلغي فعالية له بسبب تغريداته

دوكنز ينفي تهمة معاداة الإسلام: انتقدت العقائد كلها

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نفى العالم البيولوجي البريطاني ريتشارد دوكنز استخدامه "لغة مسيئة إلى الإسلام"، بعدما ألغت محطة إذاعية أميركية في ولاية كاليفورنيا فعالية مشتركة معه حول أحد كتبه بسبب تعليقات عن الإسلام، قالت الإذاعة "إنها أساءت إلى كثيرين". &

إيلاف: كانت الجمعية الملكية البريطانية أعلنت أخيرًا أن كتاب دوكنز الأكثر مبيعًا "الجين الأناني" أقوى الكتب نفوذًا في كل زمان. واتفقت إذاعة "كي بي إف أي" في بيركلي مع دوكنز على استضافته في فعالية خاصة تُقيمها في أغسطس، ليتحدث عن مذكراته التي نُشرت بعنوان "شمعة صغيرة في الظلام". &&

لكن الإذاعة أبلغت الجمهور الذين اشتروا تذاكر لحضور الفعالية أنها نظمت الفعالية على أساس "كتابه الجديد الممتاز عن العلم من دون أن نعرف أنه بتغريداته وتعليقاته الأخرى عن الإسلام أساء إلى كثيرين". وأرسلت قرارها إلغاء الفعالية إلى مشتري التذاكر بالبريد الالكتروني، ونشره دوكنز لاحقًا على موقعه.&

وأكدت الإذاعة أنها مع حرية التعبير، ولكنها ليست مع الخطاب المسيء، معتذرة لأنها لم تكن تعرف آراء دوكنز في وقت سابق. &

إلغاء اعتباطي

دوكنز الذي نشر كتابًا سجاليًا ضد الدين بعنوان "وهم الله"، وصف قرار الإذاعة بأنه "مثير للاستغراب تمامًا، ومبعث أسى شخصي".&

أضاف في رسالة مفتوحة على موقعه إنه كان يستمع إلى إذاعة "كي بي إف أي" كل يوم تقريبًا حين عاش سنتين في بيركلي، وكان معجبًا بموضوعية الإذاعة وحرصها على التأكد من الحقائق ونقل الأخبار باقتباس مصادرها.&

لكن دوكنز لاحظ في رسالته أن الإذاعة "لم تقتبس أي مصدر حين اتهمتني باستخدام لغة مسيئة"، متسائلًا: "لماذا لم تتوثقوا من حقائقكم أو على الأقل مراعاة الآداب العامة، بتنبيهي قبل إلغاء فعاليتي بصورة اعتباطية".&

وشدد دوكنز على أنه "لم يستخدم قط لغة مسيئة ضد الإسلام"، بل إنه استنكر التطرف الإسلامي، لكن "التطرف الإسلامي ليس الإسلام".&

وأوضح دوكنز في رده على الإذاعة إنه انتقد الموقف من المرأة وقتل المرتدين، ولكن "بدلًا من مهاجمة المسلمين أتفهم أن المسلمين أنفسهم هم أولى ضحايا القساوات الغاشمة للتطرف الإسلامي، وخاصة بحق المرأة".&

الدليل أو الاعتذار العلني

تابع دوكنز قائلًا "أنا معروف بوصفي كثير الانتقاد للمسيحية، ولم أُمنع قط من الكلام بسبب ذلك"، متسائلًا "لماذا يجوز نقد المسيحية ولا يجوز نقد الإسلام".&

وتحدى دوكنز الإذاعة الأميركية بأن تسوق أمثلة على إساءته إلى الإسلام، وقال إنها عندما لا تجد أمثلة كهذه يتوقع منها أن تقدم "اعتذارًا علنيًا".&

وأعرب البروفيسور في جامعة هارفرد والكاتب ستيفن بنكر عن دعمه للعالم البيولوجي، قائلًا إن قرار الإذاعة إلغاء الفعالية مع دوكنز ينمّ عن "لا تسامح وجهل"، وإن الأسباب التي قدمتها الإذاعة أسباب "واهية"، واصفًا دوكنز بأنه "من المفكرين الكبار في القرن العشرين والقرن الحادي والعشرين، وبأنه انتقد عقائد الإسلام مع عقائد أديان أخرى، والنقد ليس إساءة". &

وحذر بنكر من أن قرار الإذاعة "يقدم هدية ثمينة إلى اليمين السياسي، الذي يستطيع أن يقول الآن إن الإعلام ذا الميول اليسارية يكرّس الامتثال بلا تفكير للدوغما الضيقة، ولم يعد قادرًا على التمييز بين فوارق فكرية أساسية". &

أعدّت "إيلاف" هذا التقرير بتصرف عن "الغارديان". الأصل منشور على الرابط التالي:

https://www.theguardian.com/books/2017/jul/24/richard-dawkins-event-cancelled-over-his-abusive-speech-against-islam
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النفاق هو سمة العصر
صريح -

الى متى يستمر البعض في النقاق .. هل من العيب تسمية اللمور باسماءها ؟ .. اليس الاصح كشف النقاب وفضح كافة الديانات الشيطانية ؟ الم يحن الوقت لوقف النفاق وخداع الشعوب ومحابات الفئات الفاسدة ؟ الم تقتع الحكومة البريطانية والغرب بفساد المنظومة الحاكمة وفساد اسلوب القمع الإنساني و الديني المتبع ؟ هل ينتظرون انتقال السرطان الجاهلي الى عقر دارهم لقبول حقيقة خطر سياسات المحاباة وحماية الفاسدين والمفسدين ؟ الم يحن الوقت ليقول الجميع كفى ويتحدو للقضاء على مصدر الشرور ؟

النفاق من لا يكتب اسمه
محسن علي -

النفاق من لا يكتب اسمه بل وجبان.لكل شعب ثقافته ولكل امه دينها وهذا من حق الشعوب ممارسة دينها والاحتفاظ بثقافتها كما تشاء ولا يحق لا للغرب ولا للشرق ان يفرض ثقافته او دينه على الاخرينيبدو ان صاحب التعليق 1 المدعو صريح ..ليس صريح وليس له من الاسم نصيببدليل له يدعو الى الغاء الاخر .بل وربما يفكر بشن حرب عليه والتحريض عليه وهذا واضح من طريقة الكتابه المستفزه والتي تنقصها الحجه..وفهم الواقع

عاشت حرية التفكير
Almouhajer -

أقتبس:"تابع دوكنز قائلًا "أنا معروف بوصفي كثير الانتقاد للمسيحية، ولم أُمنع قط من الكلام بسبب ذلك"، متسائلًا "لماذا يجوز نقد المسيحية ولا يجوز نقد الإسلام".انتهى الإقتباس .أجيبوا على سؤاله يا أيها القائمين على المحطة الإذاعية , أم أنكم مرتبطون بتمويل من مصدر ما مشكوك في أمره ؟ إقرؤوا يا أصحاب المحطة الإذاعية , ويا حكام كاليفورنيا """ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (27) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28) قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (30) اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31)"" هذه نسخة بسيطة مما يقوله كتاب السجع المقدس عن غير المسلمين , أقوال تسيء للعالم بأسره , وتجعلهم أنجاس !! أفلا تعقلون ايها الغرب التائه !

هزيمة الغرب امام الارهاب
يعرفوا الفرق بين الإلهين -

انا بعد قراءتي لهذا التقرير خرجت باستنتاج وحيد هو ان الغرب رفع الراية البيضاء معلنا هزيمته امام الارهاب الاسلامي و ان الذين بقوا يتشدقون بحرية التعبير للإساءة للمسيحية هم ناس جبناء استغلوا النهج السلمي للمسيحية و عدم ايمانها بالارهاب ليحاربوا المسيحية و انهم يخرسوا يجنبوا عندما يلمسون ان ، اسمعوا تناقض الطرفين ( الكاتب و الإذاعة ) و كذبا و نفاقها ، " و وأكدت الإذاعة أنها مع حرية التعبير، ولكنها ليست مع الخطاب المسيء، معتذرة لأنها لم تكن تعرف آراء دوكنز في وقت سابق. " مسؤولي الإذاعة يكذبون و يعرفون جيدا ان الكاتب ملحد و هو يسيء للمسيحية و ان شهرته مبنية على أساس إساءته للمسيحية و الذين روجوا له و القوا عليه الاضواء فعلوا ذلك لانه يسيء للمسيحية ؟ يبدو ان حرية التعبير التي تزعم الإذاعة انها معها تقصد بها حرية الاساءة للمسيحية ، و الكاتب نفسه اظهر كذبه و جبنه عندما يقول ( وشدد دوكنز على أنه "لم يستخدم قط لغة مسيئة ضد الإسلام"، بل إنه استنكر التطرف الإسلامي، لكن "التطرف الإسلامي ليس الإسلام". ) و لكنه يعترف بانه كان دائما يسيء للمسيحية ؟ لقد انهزم الأرب بشعاراته امام الارهاب و انه ليس مستعد ان يدافع عن حرية الرأي التي روج لها فولتير اول ملحد ، هذه فرصة ليعرفوا الفرق بين الاله المحب و الاله الذي يحرض على العنف و الكراهية

كتاب دوكنز
مراقب الخط -

قرأت قبل سنين اجزاء كبيرة من الكتاب اعتقد هو الأكثر مبيعا ، يستخدم العقل فينقد النص الديني وأتذكر قصة ابراهيم عندما هم بذبح ابنه وفداه الله بكبش ركز عليهاكثيرا وحسب رأيه لا تتماشى مع المنطق و فيها قسوة كبيرة وعدم رحمة وهكذا تناولكثير من القصص من العهد القديم والانجيل والقرآن . أنا رأي لو استخدمت العقول لما بقي مؤمن

النفاق
ابو رامي -

كما ذكر احد الاخوة المشكلة في النفاق حتى الغرب الذي يتمشدق بالحرية والجرأة طالما يمشدق الكثير من سياسييه وبعض المؤسسات الاعلامية بهذا الداء البشري - النفاق- فكم شاهدنا وسمعنا من قادة دول ورؤساء احزاب غربية من تبرءة الاسلام من الارهاب والتطرف ووصف داعش مثلا او القاعدة بانها لا تمثل الاسلام وكأنهم فقهاء ومجتهدي عصرهم , أنا كمسلم تابعت دوكنز كثيرا لم اشعر من كلامه أي اساءة بل نقد موضوعي منطقي وهو ينظر لكافة الاديان بعين واحدة ومع ان المسيحيين قد اعتادوا النقد بسبب مناخهم الديمقراطي الحر إلاّ انه ما زال صعبا على المسلم ان يسمع ولو همسا من النقد, أخي المسلم تأكد إن لم تسمح لنفسك بسماح نقد عقيدتك وتراجع صحة ايمانك فلن يصح اسلامك ولو كنت متسلحا بقوة العقيدة فلن تخشى النقد. تحياتي لكل من وعى وتدبر وتسلح بالعقل لا بالغيبيات والخرافات والاساطير.

انت المنافق
من الشرق الأوسط -

بل انت المنافق. الناس لا تكتب اسمائها الحقيقية عندما تنتقد هذا السخف المسمى إسلام, لأانها تعرف جيدا ان اقل انتقاد يؤدي إلى فتوى قتل. لا, النفاق فيكم المسلمين وكل المتدينين من ما يسمى "الأديان السماوية". الإسلام هو في اساسه, وليس فقط المتطرف منه, دين إرهاب وتخلف وعنف وسبي وقتل.

بل انتقد
زارا -

بل انتقد كما تشاء ولا تخف. انتقد الاسلام نفهس وليس المتطرف منه فقط: داعش هي حقيقة الإسلام, ما فعلته داعش فعله كل من احتل اراضي الشعوب الأخرى باسم الله وسموها "فتوحات".

هزيمة الغرب امام الشيطان
حضارتهم الى زوال -

يبدوا ان مسؤولي الإذاعة بعدما عرفوا ان كلامه سوف لا يقتصر على الاساءة للمسيحية بل أيضا يتعداه الى انتقاد الاسلام فهم خافوا و ألغوا المقابلة ! الظاهر ان حرية التعبير في الغرب يقصد بها فقط حرية معاداة و إهانة المسيحية لكن غير مسموح بان تهين اليهودية فاليهودية عندها من يدافع عنها و اليهود متنفذين و ستتم محاكمتك بتهمة معاداة السامية و كذلك غير مسموح بالإساءة للإسلام بسبب وجود من يدافع عن الاله الاسلامي من المهوسين الذين سيوفهم مشرعة و مستعدين ان يفجروا انفسهم دفاعا عن ألههم ، الذين يتباهون بإلحادهم و إساءتهم للمسيحية الان عرفا ان مش كل طير يتاكل لحمه ! و لذلك لم يبقى امام الملحدين من أمثال داوكنز سوى الاساءة لإله المسيحية المحب لأنهم لا يخافون منه لانه إله غفور غفر لقاتليه و هو على الصليب ، اعتقد لو داوكنز هذا ليس جبانا و ليس منافقا لاعاد النظر في طروحاته و مفاهيمه و لعرف ان ليس الآلهة كلهم سواسية و هناك الفرق بين الله المحب و الاله الذي يحث على الكراهية و لو كان حقا رجلا و عالما لتراجع عن إلحاده و رجع للاله المحب و ان ليس هناك اي شجاعة و ذكاء في الاساءة الى الاله المحب ، الغرب حضارته الى زوال ما لم يعد الى رشده و يرجع الى قيمه التي تأسست و انبنت عليها الحضارة الغربية

من كتب التعليقات مهووس
محسن علي -

من كتب التعليقات هو شخص واحد مهووس ,تروجون لشعوبكم وتسوقون لها الاكاذيب وتدمرون العالم وفيما بعد تلقون التهم على الاسلام وعلى الابرياءالغرب هو من احتل العالم الاسلامي وهو من خلق كل هذه التنظيمات وهذا مثبت بانها صنيعة المخابرات الامريكيه والغربيههم وراء كل الشرور في العالم.هل تساءلت لماذا سمح المسيحيون والغرب بقتل الاطفال في افغانستان والعراق واليمن وباكستان.؟هل سالتوا انفسكم ايها المجرمون لماذا غزى الصليبيون العالم الاسلامي؟ولماذا في مجلس الامن يحمون اسرائيل وهي تقتل لعقود وبشكل يومي الاطفال والنساء والعجزه؟وتهدم البيوت وتهجر شعب بكامله من ارضه لتاتي بقطعان من المتشردين من كل اصقاع العالم الى فلسطين العربيهسينتصر الحق وسينتصر الاسلام لانه يدعو الى المحبه والسلاموستندحر كل احلامكم وفوق كل ذي علم عليمالقران منهج واضح وفي سوره كل ماذكرت ولكنه فقط ضد من لايؤمن بالله ويخلق من البشر الهه الاسلام مع العقل وضد الجاهليه التي تصفونها بالعقل والنقدوهم يعبدون امراه او رجل ويعتبرونه خالق بينما هو يتبرز ويبول وياكل الطعامكيف يكونون اله وقد ماتواافلا تعقلون ؟ اين هي عقولكم التي تتبجحون بها؟الاسلام انتشر بفضل تعاليمه الواضحه زالصريحه وتامينه لغير المسلمينوليتم الله نوره ولو كره الكافرون ..صدق الله العظيم في كتابه العظيمالحق ينتصر دوما والباطل يزهق وان انتصر حينا

تناقض المسيحيه سبب نقدها
محسن علي -

تناقض المسيحيه سبب نقدهاولهذا دوكنز انتقدها اما انه لا ينتقد التطرف ولا ينتقد الاسلام فهذا يبدو شيء من القل عاد اليه..ولو كان وجد ملاذا في المسيحيه وهو مسيحي لما اصبح ملحداادعوه لقراءه القراءن وفهم الإسلام من خلال تعلمه اللغة العربيه ودراسة الاسلام وليس من خلال السماع او التقارير الكاذبه المهووسهانا متيقن بانه سينصف الاسلام ان فعل ذلك ..فالاسلام دين للبشريه كلها وليس فكر قومي متعصب او كبقية الاديان المليئة بالتناقض والشوائب والخرافاتفالاسلام دين العقل ويجل العقل والمنطق والعمل الصالح من اي من كان

11 محسن علي
Almouhajer -

يبدو أنك لم تقرأ مشاركتي رقم/3/عاشت حرية التفكير !! ألم تقرأ إحتقار القرآن للبشرية كلها وجعل الشعوب غير المسلمة أنجاساً ؟

قرات مداخلاتك باسماءمختله
محسن علي -

قرأت كل مداخلاتك والتي تكتبها باسماء مختلفه الاسلام يتقدم يوميا ويغزو عقول ويسكن افئدة العقلاء الباحثين عن الحقيقه وليس دين الخرافات واللا منطق او الموغلون في البذاءات او اصحاب الفجور في الخصومه غير المبرره,الاسلام يدخله الالاف يوميا افواجا افواجا ويبدو انك وامثالك سائرون للانقراض

مداخلاتك تعج بالكراهيه
محسن علي -

قرأت كل مداخلاتك الهايفه والتي ينقصها المصداقيهوتعج بالكراهيه للاخر وعدم احترام ثقافته او دينه وهذا كافي بان تنقرض انت وافكارك ولن تجد لها نصير حتى في الغربعودوا ال رشدكم ايها المتفوهون بالحريه في التفكير والعقيدهوانتم لا تجيزيونها لغيركم..ستنقرضوا كما انقرضت الديناصورات ولن يجدوا لكم حتى الاثر او التاثير في هذا العالم المنفتح .

لانريد كليشات مكتوبة
Almouhajer -

هل جعل القرآن كل من هو غير مسلم نجساً أم لا يا محسن علي ؟ أما أنني أدخل بأسماء متعددة فأنت مخطئ تماماً يا عزيزي ! إسمي Almouhajer منذ بدأت أعلق في إيلاف , ولن يتغير حتى يسود بعضٌ من الحرية في خير أمة أُخرجت للناس . الإسلام يتقدم ويغزو العقول !؟ هذا ما نعايشه في العراق وسوريا واليمن وليبيا ... إنه ينهش نفسه بنفسه , والآتي أعظم بكثير يا محسن علي .