أخبار

أكد أن المساعدات تدفع الآن بطريقة أكثر ذكاء

غيتس ينفق 300 مليون دولار في تنزانيا

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: أكد مؤسس ومدير مايكروسوفت، بيل غيتس، أن مؤسسته تعتزم إنفاق أكثر من 300 مليون دولار، في تنزانيا، هذا العام، على برامج الصحة العامة والحد من الفقر.

وذكر الملياردير، في مقابلة صحفية، أن المساعدات تنفق الآن "بطريقة أكثر ذكاء " في بعض مناطق العالم.

وأوضح غيتس خلال زيارة لتنزانيا الواقعة في شرق أفريقيا، "بعض الدول حققت تقدماً جيداً في الحد من وفيات الأطفال والحد من الفقر، وتنزانيا مثال جيد على ذلك".

وأضاف  أنه يرى فرصة للقضاء على الملاريا وفيروس "اتش.اي.في" المسبب لمرض الإيدز، لكن ذلك يتطلب الكثير من العلم والكثير من الاستثمار".

وأنفقت مؤسسة بيل وميليندا غيتس مليارات الدولارات على مشروعات إنسانية، في أنحاء مختلفة من العالم، خلال السنوات الماضية.

وأبدى غيتس أمله في أن يواصل الكونغرس الأميركي معارضته لخطط الرئيس دونالد ترمب لإجراء تخفيضات كبيرة على مساعدات التنمية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
القاتل والمحيي
ابو رامي -

من هو القاتل ومن هو المحيي ؟ أليس الواقع يثبت بالدليل والمشاهدة والفعل ان المسلم الملتزم بدينه وتعاليمه ميزته القتل قتل الابرياء والاطفال والنساء بهدف الترويع والاجبار على الدخول في الاسلام كواجب شرعي كما تفعل الاحزاب الاسلامية كلها سنية وشيعية بمافياتهم وجيوشهم وملياراتهم وفقهائهم قربة الى الله تعالى وطلبا لمرضاته! , بالضد من ذلك نرى بأم العين ويوميا ناسا كثيرين ينفقون الملايين والمليارات ويقطعون آلاف الكيلومترات معرضين انفسهم لكافة انواع المخاطر من اجل انقاذ ارواح بشرا بائسين فقراء معدمين قسى عليهم الزمن لا لمرضات احد بل لمرضاة انفسهم فحسب إنهم قد لا يعرفون حتى الله إنما حبهم الفطري ونشوة انسانيتهم وشعورهم الوجداني ! نعم فرق شاسع بين من ينظّر للموت ومن ينظّر للحياة وفرق شاسع بين من يحيي ومن يميت فيا ترى من أي ثقافة نحن : من ثقافة الموت أم ثقافة الحياة؟

حقيقة الاديان
خالد -

هل سمعت يوما ان السيستاني او القرضاوي او العريفي تبرع بشيء من ماله لدعم الفقراء؟! بل حتى لا يتبرعون من اموال الزكاة التي تصرف من خلالهم, لهذا السبب تراهم من اثرياء العرب دون اي عمل او عناء. لا وجه مقارنه بين بيل غيت والاسلاميين. الدين الاسلامي اصبح رمز للفساد والحساد والاحقاد والارهاب, ومادة للكراهيه والضغينه. مع شديد احترامي, كل هذه الديانات هي من صنع البشر, لا نعرف من هو الاله الحقيقي. يستحيل من صنع هذا الكون المذهل ان يحتاج لبشر ليتواصل مع مخلوقاته, لو اراد ذلك لكان عبر اسلوب مذهل بالتقنيه والابداع, وليس عبر بشر يقتل ويسبي ويتزوج الاطفال, ويعد هذا بالجنه ويعد ذلك بالنار. الاله رحمن رحيم ليس بحاجه الى ان يعذب الناس بالنار, ان كان هناك شخص خلق سيء الطباع, فمن اولى ان يلام؟ الصانع ام المصنوع؟! وتحياتي لقراء ايلاف.

الانسان المحترم
عمر يعقوب ال سوية -

عندنا الفتاوي الارهابية تقال الابرياء --وهم يتوقعون الجنة لهم و72 حورية --بينما اصحاب العطاء والضمير والانسانية كفار عندهم---اي معادلة وهمجية اكثر من هذا--واذا الخالق هذا وعده للزنادقة فانا اول الرافضين للجنة