أخبار

شعبيته بدأت تتراجع بعدما اعتبر المواطنون سلوكه تقسيميًا

ثلث الأميركيين يؤيد كيفية رد ترمب على أحداث شارلوتسفيل

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أبدى ثلث الأميركيين تأييدهم لكيفية رد الرئيس دونالد ترمب على أعمال العنف الأخيرة في شارلوتسفيل بين ناشطين من اليمين المتطرف ومتظاهرين مناهضين للعنصرية، وفق استطلاع للرأي نشر الأربعاء.

إيلاف - متابعة: أظهر الاستطلاع الذي أجراه معهد كوينيبياك أن ستين في المئة من الأميركيين لا يوافقون على رد الرئيس، الذي حمّل الطرفين المسؤولية. وفي 12 أغسطس قضت امرأة دهسًا بسيارة سائق من النازيين الجدد.

وتراجعت شعبية الرئيس الأميركي مقارنة باستطلاع نشر في الأسبوع الفائت، إذ لم يحصد سوى 35 في المئة من الآراء الإيجابية مقابل 59 في المئة من الآراء السلبية.

واعتبر 62 في المئة من المستطلعين أن سلوك ترمب يساهم في انقسام البلاد أكثر من توحيدها (31 في المئة). وبالنسبة إلى وسائل الإعلام التي يهاجمها ترمب على الدوام، أبدى 55 في المئة من الأميركيين عدم موافقتهم على كيفية تغطية هذه الوسائل لأنشطة الرئيس، لكن 62 في المئة أخذوا عليه كيفية تعامله معها.

أجري الاستطلاع بين 17 و22 أغسطس على عينة من 1514 شخصًا مع هامش خطأ بلغ 3.1 نقاط.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذه كلها إحصاءات كاذبة
و مسيسة ، -

اغلب وسائل الإعلامية و الجهات التي تقوم بالإحصائيات هم مؤيدين للحزب الديموقراطي هناك تحالف خفي بين اليسار الديموقراطي الليبرالي الامريكي مع كل الفئات و المكونات و الأقليات الدينية التي تناهض القيم المسيحية في امريكا ، فمثلا المسلمون في امريكا يؤيدون الحزب الديموقراطي ليس حبا بسياسته ( الذي يعمل على نشر الرذيلة و شرع زواج المثليين ) بل كرها بالجمهوريين الذين يريدون المحافظة على مكانة الدين المسيحي في امريكا و نفس الامر أيضا ينطبق على تأييد اليهود للحزب الديموقراطي ، و الحزب الديموقراطي ناس انتهازيين يعملون على دغدغة مشاعر الأقليات و منهم السود أيضا و يعرف ان هؤلاء لا يحبون امريكا بداخلهم و مع هذا يتحالف معهم و يقدم لهم التنازلات حتى يكسب اصواتهم بالرغم من معرفته بعدائهم لامريكا ، يعني واحدة صومالية أخذت الجنسية الامريكية و تعيش في امريكا برفاهية لم تكن تحلم به و لكن مع هذا هي في داخلها تكره امريكا و تتمنى في داخلها ان تتحول امريكا الى نموذج للصومال او أفغانستان و لهذا فهي تكره الحزب الجمهوري