اكدوا على رغبة الشعب الكردي وتقليل المشاكل بين بغداد وأربيل
غالبية العراقيين تؤيد استقلال إقليم كردستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
«إيلاف» من بغداد: اعرب الكثير من العراقيين عن تأييدهم التام لاستقلال اقليم كردستان عن العراق، باعتباره حقًا مشروعًا لهم، واستفتت (ايلاف) أكثر من 200 مواطن عراقي من مختلف الشرائح، جاءت النسبة الاكبر أنهم مع استقلال الاقليم، فيما كانت نسبة ضئيلة ترفض ذلك باعتبار المحافظات الكردية جزءاً لا يتجزأ من العراق التاريخي، وان الشعب الكردي يفتخر بعراقيته، واكد الكثيرون انهم تلقوا قرار اقليم كردستان باجراء استفتاء الانفصال بالارتياح والتأييد، واكدوا انهم سيقدمون للشعب الكردي التهاني والتبريكات بنيلهم حقهم المشروع في تأسيس دولتهم المستقلة. لكن ذلك لم يمنع من تساؤل بعض المؤيدين: لماذا برزت دعوات كوردستان بالانفصال بوقت الانتصار على داعش؟
يذكر أن أحزاباً كردية عقدت اجتماعًا، في 7 يونيو 2017 في أربيل ترأسه رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني وسط مقاطعة بعض القوى السياسية، واتفقت تلك الأحزاب على إجراء الاستفتاء الشعبي على مصير الإقليم في الخامس والعشرين من سبتمبر المقبل، كما اتفقت أيضا على إجراء الانتخابات البرلمانية وانتخابات رئاسة الإقليم في السادس من اكتوبر المقبل.
فيما قرر "المجلس الأعلى للاستفتاء" في إقليم كردستان، الأحد 30 يوليو 2017، تفعيل برلمان الإقليم خلال اسبوعين للعمل على دعم الاستفتاء، كذلك قرر تكليف رئيس الإقليم مسعود البارزاني والنائب الأول للأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني كوسرت رسول بتشكيل وفد لإجراء الحوار مع بغداد بشأن الاستفتاء.
نعم لاستقلال الإقليم
المحلل السياسي ابو فراس الحمداني أكد انه مع استقلال الاقليم، وقال لـ "إيلاف"، "يجب دعم حركة التحرر الكردية ونضال شعب كردستان من اجل الاستقلال، وانا اوجه دعوة لكل النخب والاحزاب العراقية لدعم استقلال الاقليم ، بإختصار شديد ، بغداد لن تخسر شيئًا من هذا القرار، الاقليم حاليا بمثابة دولة صامتة، يسيطر على حكومته وبرلمانه ونفطه وجيشه وحدوده وعلاقته الخارجية واتفاقياته المشتركة ومناهجه التعليمية، ولهذا فإن الاقليم مستقل عن العراق مئة بالمئة، ويأتي سياسيوه الى بغداد ليتشاركوا في كل شيء وليوظفوا التناقضات الطائفية والقومية للحصول على المكاسب".
واضاف الحمداني: " بصراحة كل امراض التوافق والمحاصصة والنسب الطائفية وضعها الكرد في الدستور، ولايمكن تصحيح مسار العملية السياسية الا بتغيير هذا الدستور البائس، ولايمكن ذلك الا بخروج الكرد من المعادلة ليتسنى لعرب العراق سنة وشيعة وأقليات ان يكتبوا دستوراً جديدا يعزز قيِّم المواطنة ويغير نظام الحكم الى رئاسي بدلاً من النظام البرلماني الحالي الذي يضع السلطة التنفيذية تحت سيطرة الاحزاب وعرضة لإبتزازها" .
وتابع: "مثلما نجح الكرد بسنتهم وشيعتهم ان يتوحدوا ويؤسسوا نظاماً مدنياً قوياً بدستور متطوِّر بعيداً عن التعصب والتطرف ،علينا ايضاً كعرب العراق (سنة وشيعة) أن نسعى لتغيير الدستور ونظام الحكم من برلماني الى رئاسي، ولن نستطيع تحقيق ذلك الا بانفصال كردستان وخروج سياسييهم من بغداد ليكونوا بمواجهة استحقاق الاستقلال مع تركيا وإيران" .
وختم بالقول : "دعوتنا لمساندة استقلال الاقليم تأتي لدعم تطلعات الشعب الكردي الشقيق وترتيب العلاقة المستقبلية معه على اساس التعاون والتعايش السلمي.
مصيره الفشل
الصحافي مهدي العامري، قال " إن الاستقلال الكردي مصيره الفشل، وبين لـ "إيلاف" أن مع كل نظام سياسي عراقي يطرح اﻻكراد انشاء دولة كردية . وقد جوبهت هذه الدعوات باقتتال وتمرد وهجرة طيلة عشرات السنين، وخلال فترات حكم العراق انفرد اﻻكراد بتشكيل مجموعات ضغط للانفصال عن الدولة اﻻم من خلال الدعم الخارجي تارة والرغبة الداخلية، وهو ما دعا الى تشكيل احزاب قومية ذات طبيعة انفصالية ،وبالمرور على تاريخ اﻻكراد نجد ان ما يوحدهم اكثر مما يفرقهم، لكن اﻻمر ليس سهلا الى هذه الدرجة التي يتصورها اﻻكراد" .
وأضاف ان فكرة القومية لم تنجح بها امة العرب فكيف باﻻكراد، اﻻستقلال القومي مصيره الفشل مع تطور الدول والشعوب .
وتابع: "انا معهم في مطلبهم إن كانوا حقيقيين ومؤمنين بمطلبهم، ولكنني اتصور ذلك فسرعان ما سيعودون الى انتمائهم للعراق، وذلك ما يحدث مع كل مشكلة بينهم وبين الحكومة المركزية، حيث يبعثون وفدا الى بغداد من اجل حل المشاكل وينسون انهم من تسبب بهذه المشاكل" .
رغبة الشعب الكردي
اما الكاتب والمحلل السياسي جرجيس كوليزادة (كردي) فقد أكد رغبة الشعب الكردي بارادته الحرة في الانفصال، ولكن، وقال : "مصلحة العراق واقليم الكردستان تقضي استقلال الاقليم، وانا مع هذا الرأي، لان الكرد كشعب من شعوب المنطقة من حقه حق تقرير المصير حسب المواثيق واللوائح الدولية الصادرة من الامم المتحدة، والاستقلال يمنح الشعب الكردي السيادة والحرية للتصرف بحقوقه السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية، ويمنحه حق التصرف السيادي الكامل والشامل بمصادره وموارده وثرواته الطبيعية والمعدنية لخدمة ابناء واجيال الاقليم".
واضاف: " ولكن تظل نقطة مهمة في مسألة الاستقلال هل ان الشعب الكردي يمتلك قيادة وطنية حكيمة قادرة على ايصال الشعب والاقليم الى بر الامان مع تبني وتحقيق نظام سياسي يوفر العدالة الاجتماعية والاقتصادية والمساواة وتكافؤ الفرص امام الجميع ؟ وللاجابة على هذا السؤال نقول إن القيادة الحالية التي تقود السلطة في الاقليم فاسدة ومارقة وخالية من المبادئ والمفاهيم والعناوين الانسانية، وهي تقود الكرد منذ عقدين ونصف من الزمن وخلال كل هذه السنوات لم ترتكب غير الاختلاس والسرقة والنهب للموارد الاقتصادية والمالية، ولهذا إن اراد الكرد تحقيق الاستقلال لابد ان يكون تحت ادارة قيادة وطنية، وليس تحت هذه القيادة الحالية الفاسدة من رأسها الىى اخمص قدميها".
وتابع :" أما بخصوص انفصال الاقليم عن بغداد، فاعتقد أن الاغلبية العظمى من كرد العراق تدعم هذا الخيار بمحض ارادتها الحرة بعيدا عن التاثيرات الديموغائبة للاحزاب والشخصيات المتسلطة على حكم الاقليم، ويبدو ان هذا الدافع الوطني والقومي ليس وليد اليوم، وانما له جذور تعود الى عقود طويلة الى زمن بدايات الحرب العالمية الاولى، ولكن الظروف السياسية التي مرت بها دول وشعوب منطقة الشرق الاوسط لم تسمح بتحقيق هذا المطلب، وبفضل تغيّر النظام السياسي في العراق عام الفين وثلاثة، وارساء مبادئ حقوق الانسان في الدستور العراقي الدائم، تهيأ الظرف المناسب للكرد للتعبير عن مطالبهم المشروعة بحرية ومشروعية، والانفصال رغية حقيقية لتحقيق الهوية الكردية ضمن كيان سياسي مستقل".
تشجيع تقرير المصير
حسام هادي، طالب جامعي، قال لـ "إيلاف" إنه يفرح لفرح الاكراد باستقلالهم، "انا بصراحة اؤيد واشجع الاخوة الكرد في تقرير مصيرهم وتكوين دولتهم المستقلة على الرغم من انني واثق مليون بالمئة أن العالم يرفض هذا ليس لان ايران وتركيا ترفضان هذ،ا بل لان كردستان لا تمتلك مقومات دولة ولا يمكنها ان تشبه اسرائيل التي يقتدي بها الاكراد".
واضاف إن الاخوة الاكراد يريدون أن ينفصلوا عن العراق وهذا حقهم ومثلما هم يريدون ان يستريحوا، فالعراقيون ايضا يريدون ان يستريحوا من المشاكل التي بين العرب والكرد، واتمنى ان يحقق الاكراد طموحاتهم ويعيشون بسلام وسوف افرح لفرحهم .
أما محمد سليم عباس، موظف، فقد أكد أن الاكراد يستحقون دولة مستقلة، وقال "أنا مع استقلال كردستان واتمنى ان يكون اليوم قبل الغد، ولكن هل سيكونون جيرانًا طيبين لنا ولن تكثر المشاكل اكثر مما هي عليه الان؟،انا ارى انهم غير صادقين وخاصة السياسيين الذين يحاولون الحصول على مكاسب من مشاكلهم مع الحكومة المركزية".
واضاف:" لديّ العديد من الاصدقاء الكرد في بغداد وكلهم يرفضون استقلال الاقليم لانهم يرون انه سيكون قنبلة موقوتة في المنطقة مثلما سيكون مكاناً للصراع بين الاحزاب الكردية".
وتابع:" أنا ادعو وارجو الحكومة العراقية ان توافق على اجراء الاستفتاء ومن ثم الاستقلال فليذهبوا الله معهم ويكفونا مشاكلهم عسى ان يهدأ العراق بعد ان يجد السنة والشيعة انفسهم في مصير واحد ولا ثالث لهم ليخرب ما بينهم" .
مشاكل
من جهته، اكد سعد كاظم، محامٍ، أن سروره يتعاظم مع انفصال كردستان، وقال "إن الشعب الكردي الطيب البسيط تعرض لشتى المصائب بسبب ساسته الذين لا يشبعون من اثارة المشاكل.
واضاف: "ان الانفصال لم ولن يكون ولكن الساسة الاكراد يتمنون ذلك عسى ان يتحقق لهم مشروعهم القائم على تدمير العراق وتقسيمه، ولكنني اريدهم ان ينفصلوا وان يعرفوا كيف ستكون اوضاعهم من دون العراق العظيم وسط دول كالذئاب، خاصة ان الكرد سيشجعون الاكراد في الدول الاخرى على الانفصال، هذا ما يخلق مشاكل كبيرة" .
تركمانية: مع استقلالهم بشرط
من جانبها، قالت فاطمة شهيد (تركمانية) : "انا مع استقلال الاقليم بشرط ان يحتفظوا بمحافظاتهم الثلاث فقط، ولأا يتحدثوا عن كركوك او المناطق المتنازع عليها ولا المناطق التي حررتها البيشمركة ،انا سأرفع يدي عالياً من اجل تحقيق حلمهم بالانفصال عن العراق" .
واضافت: "الاكراد للاسف لايريدون الامور ان تهدأ، ولا يريدون للعراقيين ان يعيشوا بسلام ومطالبهم تكثر سنة عن سنة، واعتقد ان الحل الامثل ان تكون لهم دولتهم المستقلة ويتركون العراقيين يرتبون بيتهم بينهم، وصدقني سيتصافى السنة والشيعة ويعيش العرب والتركمان والشبك والمسيحيين والصابئة وغيرهم بأمان ووئام" .
كردي: لن ينفصلوا!
اما هشام عبد الله (كردي) فقال : انا اعيش في بغداد منذ ولادتي فيها ولم اذهب الى كردستان الا لزيارة بعض الاقارب هناك او السياحة في بعض الاحيان ، انا اعيش مثل أي عراقي ولا فرق بيني وبين أي عربي أو غيره واعمل في التجارة والحمد لله ، ولكن ارفض بشدة استقلال كردستان لان الشعب الكردي لا يستطيع ان يعيش من دون العراق لاسباب كثيرة، واذا حدث استفتاء فإنه سيكون مزورا لانني متيقن ان الشعب الكردي لا يريد الانفصال عن بغداد .
واضاف: السياسيون الكرد هم من يختلق المشاكل لمصالحهم الخاصة ولا يفكرون بالشعب الذي مرت عليه الكثير من المشاكل وما وجدوا لها حلولاً ، اقول ان اغلب السياسيين الكرد لا يفكرون بالمستقبل والا بالله عليك قل لي أي دولة من دول الجوار الكردستان ستوافق على الانفصال واي دولة تحب الكرد ؟ ليذهب فلان وعلان ليعلن دولته والله انه يكذب لانه يعرف ان المشاكل ستأتيهم من الداخل والخارج .
وختم بالقول:" سأختصر لك حقيقة كل ما يحدث ان السياسيين الكرد يريدون ابتزاز الحكومة العراقية وتحقيق مكاسب اكثر فقط" .
يذكر أنه جرت تحركات دبلوماسية كبيرة سعت خلالها العديد من الدول إلى إقناع كردستان العراق بإلغاء أو على الأقل تأجيل الاستفتاء، وهذا ما حاول وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس فعله أيضاً، عبر إقناع المسؤولين الأكراد في زيارته إلى اربيل التي نقل خلالها مخاوف واشنطن من أن هذه العملية تشكل عائقاً أمام الحرب ضد داعش.
بدورها، جددت تركيا معارضتها الشديدة لهذه الخطوة التي تعتبرها خاطئة، وأعلن وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو عن توقعاته بأن تلغي حكومة أربيل الاستفتاء.
غير أن أربيل وعلى الرغم من الضغوطات الإقليمية والدولية تبدو ماضية في إجراء الاستفتاء المثير للجدل.
التعليقات
غالبية
Rizgar -لدينا مرتزقة كجميع شعوب العالم , لسنا خير امة اخرجت للناس .
ولديناظاهرة العبودية
Rizgar -ولدينا ضاهرة العبودية السايكولوجية بسبب ا حتلال العرب والفرس والاتراك لنا لفترة طويلة , .وعبر التاريخ كلما توحدت الغالبية العظمى كانت هناك قوى خارجة مغردة خارج السرب ......إلى درجة العداء لبني جلدته إرضاء ً للآخرين متفق مع أعداء الأمة.......وتعادي الأمة بشراسة أكثر من الأعداء لتحقيق غايات ومآرب شخصية أو عشائرية وتميل بكل طاقاتها للقضاء على الأمال وطموحات الأمة .. أما القوى الأخرى في جوار هذه الأمة التي هي أسوأ من السيئ تعمل بكل طاقتها وقوتها للنيل من هذه الأمة العظيمة. فالقوى الأخرى التي تحيط بالكورد بكل قواها وأحزابها المختلفة داخل وخارج أوطانها ومجالسها الوطنية في صراع دائم تطحن بعضها البعض وهي متفرقة .أما عند ذكر كلمة الكوردي ..وليست كردستان كوطن ..تتسارع هذه القوى المتصارعة على السلطة إلى الاتحاد ناسية كل خلافاتها وتنشط بشكل مخيف وتتحد في نظرياتها ضد الكورد أينما كانوا ........وتحاول سحقهم في مهدهم بكل ما يملكون من القوة لقتل الكورد وقمعهم و إزالتهم من الوجود .
العرب نفسيا يخافون خوفا
Delivery address -العرب نفسيا يخافون خوفا مرعبا من اسرائيل , بعد الاستقلال فبمجرد اتفاقية بسيطة مع اسرائيل للدفاع المشترك ضرورية لتخويف العرب الى الابد .
نعم للاستقلال
Yasir muhamid axa -بعضهم يعتقدون بان الاستقلال عن العراق ستكون كارثة على الكورد وسيعطي الامان للعرب والتركمان ويعيشون بمحبة ووئام , وما يؤسف له ينسون او يتناسون جرائم جميع الحكومات العراقية التي دمرت وقتلت واحرقت ونفت وابادت الحجر والشجر والبشر وازالت القرى من الحياة , يتناسون بان للكورد حق بالعيش الكريم كما قال احد الشعراء سابقا , عش عزيزاَ او مت بين طعن القنا وخفق البنود , والكورد تم الغدر بهم وطعنهم مرات كثيرة وقد حان للكورد بان ياخذوا دورهم في الحياة ويؤسسوا دولة كردية وسنرضى بالدولة وحتى لو كانت دكتاتورية لان دكتاتورية الكوردي لن يصل به لحد تدمير الاف القرى وقتل مئات آلاف من الكرد او ضرب القرى والمدن بالاسلحة الكمياوية الصدامية. ليعش العرب سنة وشيعة وانشاءالله دولة كردية مستقرة ومستقلة , والدولة العراقية تستقر بين السنة السنة والشيعة... نعم والف نعم للاستقلال وحتى لو كان هناك اختلاف مع مسعود البرزاني بخصوص الرئاسة , نعم والف نعم للرئيس مسعود البرزاني الذي اثبت بان الوحيد القادر على الوفاء بكلمته
حكومة البرزاني سرطان جسم
أحمد -سبب ألأرهاب والفتنة الطائفية هم الساسة الكرد والأخ المحلل السياسي ابو فراس الحمداني قال عين الصواب .....بغداد لن تخسر شيئا من هذا القرار ،، الاقليم حاليا بمثابة دولة صامتة ،ولهذا فإن الاقليم مستقل عن العراق مئة بالمئة ويأتي سياسيوه الى بغداد ليتشاركوا في كل شيء وليوظفوا التناقضات الطائفية والقومية للحصول على المكاسب". واضاف الحمداني: " بصراحة كل امراض التوافق والمحاصصة والنسب الطائفية وضعها الكرد في الدستور، ولايمكن ذلك الا بخروج الكرد من المعادلة ...
مثله مثل ثدام
عزيز -عندما رفض الانسحاب من الكويتوهذا يرفض الغاء الاستفتاءالدكتاتوريون يذهبون بشعوبهم الجاهلة والمتعصبة الى الجحيم.ان مسعود بيرزاني يستغل التعصب القومي المتشدد عند الكرد ليقامر بمصيرهم هذا معتوه يعتقد ان العراقيين سيقدمون اه كركوك وبقية المناطق على طبق من ذهب سوف تمتليء كردستان بملايين الفبور قبل ان يحصل على شبر واحد وستسحق بيشمركته التى يبالغ في حجم قوتها انه ارعن مقامر ديكتاتور نذل كصدام
غالبية؟
شوشو -من أين جاء الكاتب المبجل بهذه الإحصائية الدقيقة؟ غالبية؟ واذا قلت لكم بأني كردية من الاقليم الكوردي ولا أؤيد الانفصال للاسباب التالية:1) الحكومة الكوردية الحالية هي الاكثر فساداً في التاريخ، لم يشهد التاريخ حكومة بهذا الفساد والسرقة والتعدي على حقوق الموظفين. الدليل تأخر الرواتب مع ان مبيعات النفط الذي يسرقونه من العراق في احسن حال واسعار النفط ايضا في احسن حال.2) الطغمة الحاكمة الفاسدة من العائلة البارزانية المتسلطة على رقاب الشعب الكوردي في العراق فاقدة للشرعية، حيث ان البارزاني الابن اكسباير منذ عامين اثنين ويرفض مغادرة كرسي الرئاسة، وما مسرحية الاستفتاء إلا محاولة لصرف الانظار عن مهزلة الديمقراطية الكارتونية (حيث ان اسم الحزب الحاكم هو الحزب الديمقراطي الكوردستان - وانها لسخرية ان يلصق اسم الديمقراطي بحزب العشيرة والحكم الفردي المتخلف). 3) البارزاني يريد ان يلعب بالنرد عله يصيب فيصبح ملكاً او شيخاً لهذه المشيخة. وإسرائيل هي الدولة الوحيدة المساندة لمشروع البارزاني لأسباب معروفة تتعلق بتقسيم ما هو مقسم و الهاء العراق عن دوره في قضايا امته. وهذا غينض من فيض، لذا اطالب ادارة ايلاف بالتوقف عن اثارة موضوع استقلال كوردستان والتطبيل لرئيسنا الاكسباير القزم 130سم، فأنا اقول الحقيقة والله على ما اقول شهيد وابناء الشعب الكوردي في العراق مغلوبون على امرهم وسيردون الصفعة لهذه الطغمة الحاكمة يوم الاستفتاء المهزلة وسيقولون لا .. اكبر صفعة للبارزاني عميل الصهيونية من احفاد صلاح الدين.ايلاف لاتكوني بوقاً لهذه الزمرة المتأمرة على الامة الاسلامية والعربية رجاءاً. ارجو النشر لو كان منبركم حراً كما عهدناه دائماً
New Assyrian Thinker Blog
Inanna -A question to an Assyrian Thinker: "Why do the occupiers of our Assyrian land throughout history name us Christians just like the Kurds are doing now?"www.youtube.com/watch?v=Jih8T6TCdIQ&t=7sThank you for reading this post. You may follow me at my Assyrian Thinker blog. I hope to update you with more and more articles on a continuous basis. Best wishes to all of you wherever you are reading from.
وانا كعراقي مع استقلال الأكراد
ربيع العبادي -ولكن بشرط يكون طلاق با الثلاث لارجعه الأكراد مستقلين في دولتهم منذو عام ٩١ ومستفيدين من خيرات الجنوب وكل التفجيرات التي تحصل في بغداد من تدبيرهم وتدبير اصدقائهم الإسرائيليين ونجحو في دق اسفين بين العرب الشيعه والسنة ولكن سيكون المولود الجديدميت لإيران ستسمح لهم با استخدام أراضيها وأجوائها وتركيه وسورية كذلك وبذلك يجب عليها الاتفاق مع وكاله الفضاء ناسا لترسل لها مركبات ليكون المنفذ الوحيد لها سيجري الاستفتاء وستكون النسبه ١٠٠٪ وسيستغلون ذلك الاستفتاء للظغط على الحكومه المركزيه وهم يعرفون ان انفصالهم يعني الانتحار والايام بيننا
الحل هو التقسيم
كندي -رغم ان انفصال الإقليم الكردي هومجرد فقاعه اعلاميه الهدف الحقيقي منها هو ابتزاز السياسيين الذين يعلمون ان الانفصال هو بدايه نهايتهم فان الحل الوحيد للعراق هو التقسيم ، ثلاث دول : كرديه ، شيعيه ، سنيه ، فإذا جرى التقسيم بصيغة لا غالب ولا مغلوب ، اي بدون اللجوء الى التهجير والتطهير الديني او القومي فان هذه الدول الثلاث ستنهض وسيختفي الفساد والعنف والارهاب وسيبدأ عصر البناء الحقيقي ، للاسف هذا مجرد حلم ، فالعوائق كبيره ، أولها معارضه ايران لسببين ، الاول هو انها نفسها مهدده بالتقسيم ( اذا اعتبرنا ان هذا تهديدا ) ، والثاني انها ستخسر الدوله الشيعيه العراقيه لان اغلبيه سكانها لا تؤمن بولاية الفقيه وبالتالي ستبقى المرجعيه الشيعيه في النجف الى الأبد ، كذلك معارضه السياسيين السنه الحاليين الذين يرقصون على حبال الطائفيه للبقاء في مناصبهم وللإفلات من المساءلة عن الفساد المالي الهائل الذي يمارسونه ، كذلك فان الشيعة العراقيين سيتقاتلون مع بعضهم على السلطه والنفوذ والمكاسب بعد ان يختفي الوحش السني الذي يهددهم ويجبرهم على التحالف على مضض ولو بالحدود الدنيا ، ولكن اذا لم يتقسم العراق فسيبقى دوله واحده في الظاهر وفاشله تماما في الحقيقه ، اعطيكم دليلا واحدا على فشلها : الكهرباء !! منذ 14 عاما والعراقيون يعيشون على المولدات الخاصه ، لا حصار ، لا شحة بالموارد ، فأسعار البترول تضاعفت عدة مرات عما كانت عليه قبل 2003 ولم يعد هناك حصار ! حتى الان لم يصل مستوى الكهرباء في العراق الى نصف ما كان عليه ايام الحصار والفقر ، بقية الخدمات على نفس القياس .
تصحيح
عادي -الحقيقة الحكومة العراقية لم تفعل شيء واول ما بدؤا الاكراد يستعدوا بدءت تتضلهر بانها تقف وتقاتل داعش مع هذا لم يتقدموا الى ان اخذوا موافقة السيد السستاني. وطلب الكراد للاستفتاء وإصراره بعد ان هم من قرر بمقاتلت داعش. التقسيم سينفذ والسبب حكومتنا رجاء فليكن في ذاكرة الجميع حكومتنا هي السبب وليس مؤامرة غربية وسنرى نفاذ صبر أهل الجنوب الى ان هم أيضا يأخذوا استقلالهم. بعدها لنرى ماذا ستفعل بدون ماء ولا نفط. سنتركهم مع زوار البخل لمقابر أهل البيت..
كوردستان قادمة
نجاة السطلي -✔عندما انتفضنا في عام ١٩٩١ وطردنا ازلام النظام السابق ، قالو اصبحتم لقمة سهلة لايران و تركيا، و راهنوا على فشلنا ، و اصبحنا واقع الحال . ✔عندما شكلنا حكومة كوردستان عام ١٩٩٢ ، قالو لا يعترف بكم احد ، و اصبحنا واقع الحال .✔عندما طالبنا بفدرالية العراق عام ١٩٩٢ ، قالو هذا حلم ابليس بجنة ، و اصبحت الفيدرالية دستورية. ✔حينما رفعنا علم كوردستان بشكل رسمي عام ٢٠٠٠ جن جنون تركيا و ايران ، ثم تركيا بنفسها رفعت علم كوردستان في مطار اتاتورك . ✔حين ما قمنا بعملية التنقيب و استخراج النفط و تصديره عام ٢٠١٢، قالو لن نقبل ولا احد يشتري منكم ، و الكل ركض ليشتري منا النفط. ✔عندما بسطنا سيطرتنا على كل اراضي کوردستان و التي كانت تسمى (متنازع عليها) عام ٢٠١٤ ، قالو لن نقبل و راهنو و انتظرو رد فعل ايران و تركيا وبعدين اصبح واقع الحال. ✔عندما رفعنا علم كوردستان في كركوك عام ٢٠١٧ قالو لن نقبل و اصبح واقع الحال ✔حين قلنا حددنا موعد الاستفتاء في٢٥/٩/٢٠١٧ يقولون لن نقبل و نحن نجري الاستفتاء و من ثم الاستقلال و هم يستمرون برفضه و يراهنون على فشلنا و ينتظرون رد فعل تركيا و ايران و نحن نمضي قدما و نفعل ما نخطط له.و انتم ٧٠ سنة خطتتم لتحرير فلسطين على اعلام المووووت لأسرائيل و صارت اسرائيل اقوى و انتم في مكانكم هكذا هي كل مخططاتكم .منقولة...
خلينا نخلص
واحد -دعنا نخلص من هؤلاء لان العراقيون ملوا لغوتهم وشعبنا اولى بال ١٧ بالمئة للاقليم ورئيسه الشحاذ ولا نريد استفاء المهزلة بل طلاق بالثلاث فوراً وغلق كل الحدود البرية والجوية منه واليه ووضغ قوات الحشد البطل على حدود اقليم مسعود ليكون جاهزاً لتحرير كل شبر خارج حدود ٩-٤-٢٠٠٣
الااكراد بين اللكماشه
Edmon Alzzar -الشعب العراقي الكردي ضاع ببينن فساد حكامه وفساد السلطه العراقيه.الساسه الاكراد خصوصا العائله المشهوره معروفه بعدائها للعرب والعراق بصوره خاصه.خيانتهم طويله جدا ونجحت اسرائيل في تجنيد قسما كبير منهم منذ سنة 1973 عندما اخبرو الاسرائيليين عن الدبابات العراقيه وهذه المعلومات محفوظه في ملفهم عند حكومة العراق المركزيه. مشكلة العراق هي الفساد في السلطه وحرمان الاكراد عامه من نصيبهم المالي لانهم يعتقدون ان كردستان تسرق البترول وتبيعه لتركيا واسرائيل. الحكومه العراقيه فشلت في الاهتمام بالشعب الكردي كفشلها في الاهتمام ببقية العراقيين، وهذا ماعجل في المطالبه باستقلالهم.شخصيا انا اعرف ان الساسه الاكراد مستعملين من الغرب ولكن لا اعتقد ان الغرب يسمح لهم بالاستقلال لان ذلك سوف يولد دوله متمرده وسوف تضر كل مصالحهم في المنطقه. اما جيرانها خصوصا ايران وتركيا سوف ينفذون ما وعدو بتنفيذه وسوف تكون حرب بين هذه الاطراف. الساسه الاكراد يعتقدون ان استقلالهم سوف يعطيهم الصلاحيه لعمل دفاع مشترك مع اسرائيل مثلا وبذلك يستطيعون السيطره على الامور.شكرا للفرصه على ابداء الراي.ادمون استراليا
ما هو دستورهم
خوليو -ان كانوا سيعتمدون على الشريعة كمصدر رءيسي في دستور الدولة،، فالفشل هو مصيرهم لان هذه الشريعة هي السبب الاول في التخلف والتقسيم والحروب الدائمة ضمن هذا الدين منذ تاسيسه ،، اما ان كانوا سيعتمدون على دستور علماني يفصل شريعة وقاتلوا وانكحوا عن الدولة ،، فاحتمالات النجاح كبيرة على المستوى الداخلي على الاقل ،،تبقى مشكلة كبيرة امامهم وهي ايران نكاح المتعة الشرعي،، وتركيا المسلمة السنية المرتعدة من اكرادها التي لم تستطع تلك الشريعة إيجاد حل لقضاياهم ،،تجربة جديرة بالدراسة والمراقبة ،،
عرب بارزاني
عراقي متبرم من العنصريين -أنا لا أعرف كاتباً بهذا الإسم (ابوفراس الحمداني).. على أية حال أنا آسفٌ كلّ الأسف لحمل شخصٍ ما هذا الإسم العملاق، مثال الغيرة والحمية والشهامة للعرب الأصلاء، البصمة الوطنية الخالصة التي ستبقى كل الأجيال العربية تستقي منها مصداقية المبنى والمعنى لكل ابن أرض لأرضه ومنتمٍ غيورٍ على أمته، الذي أُسِرَ في إحدى معارك العرب مع الروم وقبَعَ في سجونهم أربع سنوات، هذا الشاعر النظيف الذي حافط على ذمّته ولم يبعها ككثيرين غيره لأمثال البارزاني وكيل الصهاينة الذي اشتهر باستقطاب الانتهازيين النفعيين وشراء ذممهم، أبو فراس الحمداني صاحب قصيدة (أراك عصيّ الدمع) التي غنّتها الرائعة أم كلثوم والتي قال فيها((فقال أُصَيْحابي: الفرارُ أو الرَّدى ـ فقلت ُهما أمرانِ، أحلاهُما مُرُّ))، ألا فليخسأ كل اسم على غير مسمّى وكل خائن لشعبه ومرخّصٍ لتراب وطنه للدخلاء والعملاء، أنا أسمي مثل هؤلاء ((عرب البارزاني)) كما أطلقَ البارزاني العدوُّ الأوّل للعراق والعرب مصطلح((أكراد المالكي)) على معظم قومه الأكراد المناهضين لسياسته الخرقاء وسلطته العائلية، بل أقول مرحى للإنسان النبيل والحليب الطاهر النقي (هشام عبد الله) هذا الرجل (الكردي) الشريف الذي يفخر العراق بوجوده على ارضه كإنسان نبيل طغت إنسانيته على أية صفة أخرى ولم تدنّسه عنصرية أو طائفية أو مطمع دنيويّ دنئ، الذي لخّص الحركة الرعناء الأخيرة لهذا القزم محافظ أربيل الذي تمرّد وتنَمرَد وتَنكّرَ لجميلِ هذا الوطن الكريم الكبير والخرافي عليه[ راجعوا حديثه في الفقرة الأخيرة من التقرير أعلاه]، أنا أفضّله على كثير من العراقيين المهزوزين الذين يفقدون توازنهم وتضطرب نفوسهم وتختلّ عقولهم من أدنى نائبة تصادفهم في حياتهم.. أما الاستاذ عبد الجبار العتابي فلي معه عتابٌ خاصّ إذا كان عتابياً حقاً وينتمي إلى الأصيل عمرو بن كلثوم العتابي التغلبي الكناني صاحب المعلقة الشهيرة التي قال فيها (( بأي مشيئةٍ عمرو بنَ هندٍ ـ تطيع بنا الوشاة وتزدرينا)) ((إذا بلغ الفِطامً لنا صبيٌّ ـ تَخِرُّ له الجَبابرُ ساجدينا)) نعم ـ وأقولها بحرقة بالغة ـ لي معه عتاب المواطن العراقي العربي لقرينه على كتابة عنوان هذا التقرير وأسلوب عرضه الإنتقائي بلا منازع والذي سيضطرّني كعراقي، لايسعني التفريط بأي شكل من الأشكال بأيّ شبر من وطنه، إن لم يتراجع عن غيّه هذا، فإنّي سأضعه ومن دون أيّ تردّد في قائم
الى السيد العتابي
مضاد رزكار -بشرفك؛ هل الصحيح هو ماجاء في عنوان تقريرك الذي كتبته من (استفتائك) لمائتين فقط من (خمسة وثلاثين مليون عراقي) ولا أدري أين قابلتَ جنابك هؤلاء، هل في أربيل أم في غرفة المستشار الإعلامي لمسعو د المسمّى رزكار، هل هذا العنوان صحيح أم الصحيح إن // غالبية العراقيين بعربهم وأكرادهم وتركمانهم ويزيديّيهم وكل باقي الأقليات الأخرى ضد هذا القرار//؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في بعض مستشفيات الاقليم
FYI -في بعض مستشفيات الاقليم ٨٠ بالمائة من المرضى من الجنوب العراقي , قال مدير مستشفى هيوا لمعالجة السرطان ان ٧٥ بالمائة من المرضى عرب ...خلا ل الاحتلال العربي هناك جامعة واحدة في كوردستان واليوم هنالك ٢٢ جامعة في كوردستان من ضمنها الجامعة الامريكية في دهوك والجامعة الامريكية في السليمانية والمعهد البريطاني و جامعة جهان المعروفة وجامعات لبنانية مرموقة في مجال الا دارة والاعمال....في مدينتي لم تكن هناك حديقة واحدة في زمن الاحتلال واليم هناك ٣ من حدائق شاسعة تم تحويل ٣ معسكرات الاحتلال الى حدائق وازهار وورود ...لم تكن هناك فندق درجة خامسة واليوم ١٠٠ الفنادق و المسابح واماكن اللهو والامن والسلامة .والاجمل في كوردستان لا فرق بين الشيعي والسني والاثوري والارمني والكلداني والازيدي والصائبة ...و....و..... حكومة الاقليم يبني اكبر كنيسة على مستوى الشرق الاوسط في عنكاوة ...المراكز التيجارية الضخمة في كل الا ماكن هناك بارات والمجتمع الكوردستاني مجتمع غير متطرف ....شبكات الطرق في كوردستان والخطط الستراتيجية في مجال الطرق ثورة عارمة ..قريبا سوف تسافر من حدود ايران الى اربيل ب ٣ساعات عن طريق الا نفاق الستراتيجية.
هل سمعت بمتزقة الليفي ؟
هل -هل سمعت بمتزقة الليفي ؟
شاعت اثناء الحرب العالمي
نكتة -شاعت اثناء الحرب العالمية الثانية نكتة او تعليق ساخر عن بريطانيا ومفادها ..ان بريطانيا ستقاتل بضراوة في الحرب حتى اّخر جندي من الجيش الليفي الاثوري .
Opinion
K♥u♥r♥d♥i♥s♥t♥a♥n -If Brits weren’t happy with EU why should Kurds be with Iraq?
اقليات العراق
عمر ال سوية -من المسيحيين والازيديين . وغيرهم---لابد من اقليم يجمعهم او حتى دولة وممكن كنفدرالية مع دولة الكرد---لان على الاقل الاكراد--يؤمنون بالعلمانية والعصرنة والمدنية ولايوجد المشعوذين والتكفيريين المجانين من السنة والشيعة الذي اهلكوا البلاد والعباد بسلوكهم الارهابي الاجرامي
Other nations are indepe
FYI -Other nations are independent, not because they are any smarter than the Kurds, but primarily because colonialism was on their side.
Their diaspora Assyri
Rizgar -The diaspora Assyrian community appear to be made up of bitter nationalist victim-hood, mired in past injustices. A perusal of their publications and activities shows a movement focused on blaming the Kurds for almost everything. Article after article published in English by the Assyrian diaspora portrays a saintly, peaceful Assyrian community perpetually attacked by Kurdish savages, with condemnation of the Islamic State and other jihadis coming almost as an afterthought. Let us set aside for a moment inconvenient truths, such as the Assyrian empire’s myriad conquests (dispersing the 12 tribes of northern Israel into oblivion, for example), Assyrian raids on neighboring communities in the 19th century and before, or how the British and French colonialists recruited Assyrian troops to help them quell rebelling Muslims (including the Kurds). The elderly Assyrian men I met in Kurdistan and Beirut , some of whom served in the Royal Air Force, may well have helped bomb the likes of Sheikh Mahmoud Barzinji’s villages (although I would never be so impolite as to ask that question to an elder of that age). The Assyrians do their community no good when they deny the Kurds’ own tragedies, or even reject the notion of a Kurdish land, identity and language (referring instead to “scattered tribes that spoke dialects of Persian”). The discourse often borders on racist, with sentences like “Deception is an art and the Kurds have perfected it.” They even pedal fantastic conspiracy theories, accusing the Kurds in Syria of having purposefully provoked the Islamic State into attacking Assyrian villages so that the YPG could come in and present itself as the Assyrians’ saviors. They take isolated political incidents, such as a quarrel over a piece of property or a skirmish between a pro-Assad Assyrian militia in Qamishly and the YPG, and cast them as part of an endless story of Kurdish depravation. Just let you I went to Beirut recently and paid a visit to Assyrian Iraqi ass
مطلوب من السيد العتابي
عراقي متبرم من العنصريين -لماذا لم تُجْرِ جنابك استطلاعاً لرأي العراقيين تسألهم فيه:(من أين جاء هؤلاء الأكراد الذين يقطنون اليوم شمالَنا العراقي، وهل لهم جذور وتاريخ في بلدنا؟ وماهي آثارهم، ومَن هم أصحاب المدن الشمالية الشرعيّون، هذه المدن التي يحتلها هؤلاء الأكراد، وكيف ومتى ولماذا أسماء هذه المدن آشورية، وهل يعرف كل العراقيين بأنّ كل ذرة من تراب هذه المدن التاريخية العظيمة وآثارها الحضارية التي تمتد الآلاف السنين لاتنطق إلاّ بالسريانية وتصرخ بكل الوجوه بأنها مدن عراقية آشورية كلدانية يونانية أصيلة،وهل سيتركون هذا البارزاني المولود في مهاباد إيران وعائلته الصهيونية بامتياز يعيث في هذه البقعة الطاهرة فساداً وينهب ثرواتها هو وعائلته الآثمة التي يشهد تاريخها الأسود بأنها نمت وترعرعت في أحضان الصهاينة ولا يأتمرون اليوم إلا بأوامرها، وهل لايتحتم ـ والحالة هذه ـ على كل مواطن عراقي واجب مقدّس وهو تخليص بلده وشعبه من كل نوع أنواع الشرّ والعدوان، وتنظيف ترابه من كل الأوساخ والأدران، أم يقولون لأمثال هذه العصابات عصابات بارزاني قطّاع الطرق وشذّاذ الأرض: (تفضّلوا واقتطعوا أرضَنا هنيئاً مريئاً وشكرا)، ياسيد عتابي نرى بأم أعيننا أراضينا تُغتَصَب وسيادتُنا على بلدنا تُنتَهَك وثرواتنا القومية تُنهَب من قبل هؤلاء الذين برهنوا ويبرهنون من خلال ممارساتهم الخبيثة بأنهم ليسوا شركاء نجباء ولا دخلاء نزيهين بل أعداء طامعون بأرضنا وثرواتنا ولا يحملون لنا في قلوبهم إلا الحقد العنصري والضغينة السادية، ثم هكذا وبكل بساطة نجاملهم ونواصلهم ونسايرهم ونعاملهم بكل مودة وسرور، ويأتى مثل جنابك وأنت العراقي المعروف بمنبتك الأصيل ومنبعك الطاهر فتصطفّ معهم في مثل هذا العدوان السّافر علينا وهو هذا الاستفتاء الحقير الذي يستهدف حياة هذا البلد الحضاري العريق، هل يستحقّ العراق، أبو الحضارات الإنسانية كلّها، منّا هذا الموقف المهزوز اللامسؤول وهذا الجفاء، هل هكذا يصون الشرفاء أوطانهم التي هي الشطر الثاني من أعراضهم؟!
نصيحة لأخواننا الأكراد
عراقى ابن عراقى -كلنا كنا تحت حكم الدولة العثمانية عرب أكراد مسلمين مسحيين يهود تركمان وحتى فرس وقامت الثورة العربية والتى يعتبرها الأتراك خيانة للخلافة العثمانية وتقاسمتنا دول الحلفاء المنتصرة وحولت الشرق الأوسط إلى كيانات تحارب بعضها البعض واصبح العرب يحلمون بالوحدة العربية اوتكوين الوطن العربى الواحد ولكن كما ترون العرب متفرقون أكثر من أى وقت مضى ولا أمل يرتجى فى وحدتهم.أما الأكراد فلهم حلمهم فى دولة تجمعهم وحاولوا فى إيران بدولة مهاباد ولم تدم طويلاً واليوم تحاولون فى العراق وهنا اريد ان أقدم النصيحة لماذا لا تعملون هذا الإستفتاء فى ذات الوقت في تركيا وإيران اللتين يتواجد فيها الأكراد بأعداد تفوق كثيراً عما هو فى العراق ويتم تحديد المناطق فى تركيا وإيران والعراق لتصبح دولة الكرد المستقبلية لماذ تريدون قيام دولتكم على حساب التراب الوطنى العراقى فقط وبعدها يدخل العراق فى حروب جديدة مع تركيا وإيران وعليه إعملوا إستفتاءكم فى الدول الثلاث فى نفس اليوم او كونوا مواطنين صالحين فى تلك الدول .
كاكا رزكار
omaer -انتم شعب 99 بالمئة مرتزقة والله يضحك عليكم كاكا مسعود الذي منذ عدة سنوات انتهت رئاسته واصبحب خارج قوس . نتمى لكم الاستقلال حتى يخلص العراق من الصدقة التي يعطيها لكم وهي 17 بالمئة من ميزانيتهانتم كنتم قبائل رحل وليس لكم بلد وكانت الارض التي تسكونوها هي اشورية والكرد يتنقلون كل يوم في مكان مع حيواناتهم واليوم انت تتفاخر باصلك اقرأ التاريخ والعرب تاج رأسكم السعودية والامارات ووووو والعراق
/////
من المهجر -نسأل سئوال منطقي لا فيه أعتداء ولا تعدي على أحد لنرى رد الفعل أذا تكرم علينا أحدأ بأجابتنا وشكرأ له سلفأ . الكثير منا يتكلمون بأسف وحسره عن ضياع خيراتنا وثرواتنا ( ويقصدون بها عوائد النفط أذ لا يوجد غيرها في وسط العراق وجنوبه) وذهابها الى الأكراد وأنهم يستفادون منها و يأخذون 17% سنويأ من الميزانيه العامه ظلمأ , وأنهم أصبحوا عبئأ علينا.....الخ من هذا الكلام , طيب والآن نسأل " وماذا أستفدتم أنتم ياعراقيين (شيعتكم وسنتكم ) من ثرواتكم وخيراتكم طول الأربعة عشر سنه الماضيه , هل حضيتم منها بشيء !؟ هل أن حكامكم قد حَسنّوا من وضعكم الأقتصادي والمعيشي وأنشأوا لكم منها مصنع أو مدرسه أو مستشفى أو مرفق خدمي أو برنامج تطوير علمي أوأقتصادي أو عملوا لكم من ثرواتكم قانون ضمان أجتماعي مثلأ ؟؟ أم أن ثرواتكم وخيراتكم أندارت وأنصبّت بجيوب لصوصكم وأبنائهم وأقاربهم ليبنوا لهم منشآت وقصور وشركات أستثماريه في الخارج ويفتحون لهم حسابات مصرفيه بمئات الملايين من الدولارات , هم وأبنائهم يسكبون الملايين على موائد القمار والبارات والملاهي الأوربيه والأمريكيه ويركبون أرقى أنواع السيارات في العالم بعد ما كان الواحد منهم يعثر بـ ( التفله) بناءه درهم يريد يشيله ! بينما انتم ياعراقيين أصبح الموظف البيكم ( والموظف يعتبر من الطبقه الوسطى ) حسره عليه أن يشتري كيلو تمر "زهدي " له ولعائلته ! يأتي موسم التمر ويذهب والعراقي لا يستطيع أن يدخله في بيته !؟ وانتم تعرفون جيدأ بأن التمر الزهدي كان يعطوه علف للحيوانات . حوالي 30 الى 35% من الشعب العراقي وخاصة معدان الجنوب عايشين هم وعوائلهم على قدور طبخ المواكب الحسينيه , أخف الأمراض وأسهلها بدأت تفتك بالعراقيين والمستشفيات مقابر وليست مؤسسات صحيه والمعروف ان العراقي أذا دخل للمستشفى يخرج منها جثة ميته , نسبة الأميه بين الناس وصلت الى 70% والشعب جاهل ومتخلف 100% . أذن ما نفعكم من خيراتكم وثرواتكم التي تتأسفون على ضياعها وذهابها للأكراد ؟ على الأقل أن الأموال التي تذهب الى الأكراد ينفق القسم الأكبر منها على خدمات الأقليم فأصبحت مناطقهم شبيهة بمدن أوربا الشرقيه أو المدن التركيه , مستواهم المعاشي جيد وعندهم خدمات (مدارس ومستشفيات وكهرباء وماء صالح للشرب) الأمن مستتب ولا خوف من الأرهابيين والمجرمين , الشعب الكردي لم يعاني من المجاعه عندهم تمويل ذاتي
نكتة الموسم
نكتة -استفتاء بين مرتزقة الليفي الهاربين في امريكا واستراليا ولبنان على استقلال كوردستان ..ههههه نكتة الموسم
برزان مصيبة العراق الجديد
واحد -كل ما ذكرته صحيح بالنسبة للوسط والجنوب ولكنك لم تذكر أسباب الفساد ، لايمكن لبلد ان ينهض ومن يسيّره يهدمه من داخله ، منذ ٢٠٠٣ وبرزان وزبانيته لا يتوقفون عن تخريب المركب العراقي الجديد وآخرها تحالفهم مع الدواعش لتدمير العراق ،كما نسيت جنابك ان الكرد مشاركين في هذا الفساد منذ تاريخه بل وعملوا كل شي لافساد العراق ودق اسفين البغض بين السنة والشيعة ، ال ١٧٪ هي من أموال العراقيين وأفضل ان يسرقها الفاسدون على ان تذهب لاعداء العراقيين في اربيل كما فعلتم لأكثر من ١٤ سنة . لن يتعافى العراق وخونته يحكمونه كشركاء ويسرقون خيراته ، الحمد لله ان الكرد يعرفون جيداً الاقليم السويسري الذي تتحدث عنه وحكومته النزيهة جداً وأذكرك ان العراق برغم كم الفساد فيه الا ان الرواتب تصل الى موظفيه فأين رواتب الكرد من موارد النفط المسروق منذ ٩١ ؟؟؟ العراق الفاسد رغم ملايين العيوب لا يحكمه دكتاتور يسير شعبه بالعصي مثل الدواب ويطرد النواب ويقتل الصحفيين ويشردهم من أراضيهم ويعين ابناءه وعشيرته في كل المواقع ليسرقوا ويفسدوا كما يرغبون لان العراق المريض اليوم بكل عيوبه قد تخلص من اخر دكتاتور اخرق في ٢٠٠٣ ولن يعود اليه ، فاذهبوا بعيداً عنا وليكن طلاقاً لا رجعة فيه وأقسم بالله اي مرشح في الانتخابات القادمة يمنح الكرد فلساً احمر لن انتخبه ولن ينتخبه كل عراقي شريف ولن يهدأ لنا بال الا بطرد كل موظف من احزاب الانفصال من كل العراق والبداية برئيس الحكومة والدب القطبي الذي لايصحوا من سباته الا لتعيين بناته وأقاربه حتى اخر شرطي او موظف في اي دائرة حكومية داخل وخارج العراق فهذه أموال العراقيين وعلينا ان نعطيها لهم لا لخونته واذنابهم ، أرجو ان أكون قد رددت على أسألتك ....
الى واحد
من المهجر -شكرأ يا أخي على جوابك , وهذا دليل على حسن ذوقك وأخلاقك أن ترد على من يسألك , ولو أني لا أعرف هل أن جوابك ردأ على سؤالي أم لغيري ؟ على كل حال أني لم أقتنع بالجواب تمامأ ولكن أعطيتك علامة ( thump up / OK ) صاروا عندك علامتين أيجابيتين وشكرأ لك ثانية
السيد (من المهجر)
عراقي متبرم من العنصريين -كان في إجابة الأستاذ واحد مايُقنِع، لكن يبدو أن جنابك لم تلتفت إلى قوله(( الأكراد مشاركون في الفساد)). لعلمك الشعب العراقي لم يتوقف عن انتقاده ومحاولاته لتطهير الحكومة من الفاسدين، لا حاجة لنا بأحد يذكّرنا ـ نحن العراقيين ـ بفساد حكومتنا فنحن لاننسى من يظلمنا، لكنّ ظلم سيدك مسعود بارزاني أشدّ وأعظم، فبالإضافة إلى فساده الإداري الذي فاق فساد حكومتنا يقوم الآن بجريمة تقسيم البلد، هذه الجريمة التي لاتفوقها جريمة على الإطلاق، يا ألله، حتى الحمام يدافع عن عشّه، فهل تريدون أيها الأكراد أن ينشغل هذا الشعب بأموال سرقها بعض من ينتمون إليه يمكن إستعادتها، ويغضّ النطر عنكم فترتكبوا جريمتكم الكبرى والقذرة بتقطيع أوصال هذا الوطن العريق مهد الحضارات وأبو الأمم الذي ذرة من ترابه لاتساويها كل أموال الدنيا؟ أليس هنالك قاعدة الأهم قبل المهم، ألم ترَ مافعله هذا الشعب الغلبان الذي أشاح وجهه عن غلباوته وحرمانه من حقوقه وهبّ لتطهير الوطن من حليفكم داعش، هل تتوقعون أيها الأكراد أن نسكت عنكم وأنتم تحاولون ابتلاع أجزاء أخرى ومن أحبِّها إليه، هل وصل بكم الغباء إلى هذا الحدّ، مالكم أيها الأكراد، كيف تفكّرون؟ والآن، هل اقتنعتَ يا(من المهجر)أم أحيلك لأغنية سعدون جابر لتقع على رأي أكثر من ثلاثين مليوناً قَرِقوا من سوء تصرفاتكم أيها الأكراد مع تحياتي للعراقي الأصيل واحد (( اللي مضيّع ذهب ـ بسوق الذهب يلقاه ـ واللي مضيع وِلِف ـ يمكن سَنَه ويلقاه ـ بسّ المضيع وطن ـ وين الوطن يلقاه؟)).