أخبار

تطابق في التواريخ يسترجع رواية «كوكب الموت»

نهاية العالم في سبتمبر!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

«إيلاف» من بيروت: لا تهتز قناعة الكاتب دايفيد ميد، في أن «كوكب الموت»، أو ما يعرف بكوكب «نيبورو»، سيكتب نهاية العالم في سبتمبر المقبل.

إيلاف من بيروت: «كوكب الموت، نيبورو، سيقضي علينا جميعاً». هكذا يقول الكاتب دايفيد ميد، مؤلف «Planet X: The 2017 Arrival». وقد نشر ميد شريط فيديو يعلل فيه توقعه هذا بالقول: «من الغريب أن يتطابق ما ورد ضمن الكتاب المقدس عن يوم القيامة، مع التاريخ الذي دونه الفراعنة على الهرم الأكبر». ويرى ميد في هذا التطابق اثباتاً قاطعاً على أن نهاية العالم حقيقة وليست توقعاً، قريبة وليست بعد حين!

يرجح دايفيد ميد لصحيفة «ميرور» البريطانية أن يمثل هذا التوقيت بالنسبة الى الكتاب المقدس محطة الانتقال الى يوم الرب. 

يستمد ميد ثقته في ما يدعي عن يوم نهاية العالم من نقطة التطابق في التواريخ بين الكتاب المقدس والفراعنة، ليسرد نسخته المشوقة لليوم الأخير: كوكب الموت، «نيبورو» سيضرب الأرض مخلفاً الدمار والخراب… كاتباً نهاية العالم في الفترة الممتدة بين 20 و 23 سبتمبر 2017.

لكن لا كواكب غريبة في السماء يا حضرة المؤلف؟ يفسر دايفيد ميد إن المدمر «نيبورو»، سيبقى غامضاً وغير مرئي حتى منتصف شهر سبتمبر 2017. حينها، وفي يوم مظلم لن تشرق شمسه، ولن ينعكس نورها على القمر، وستتوارى النجوم… في ذلك اليوم القريب سيكتب «نيبورو» النهاية.

مما لا شك فيه أن هذا السيناريو قد يبدو مخيفاً للبعض،  لكنه لن يكون أكثر رعباً من احتمالات اندلاع حرب نووية بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأميركية. ونأمل أن تكون روايته الكوكب إكس بالقدر ذاته من التشويق.

أعدّت "إيلاف" هذا التقرير بتصرف عن «ميرور». يمكن مطالعة المادة كاملة على الرابط التالي:

http://www.mirror.co.uk/science/new-planet-about-destroy-earth-11075945

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا يعلم يوم الاخر الاالله
مسلم عبدالواحد -

هههه مؤلف بيبيع كتب والمغفلين كثر . عشان كدا لم يجعل الاسلام لأحد ان يتخذ الْيَوْمَ الاخر تجارة فله علامات صغرى وكبرى من المعروف أنّ الحياةَ ليست دائمةً ولا بدّ من انتهائِها حسبما ذكرت الأديان، ولا بدّ من وقوع يوم القيامة أو كما يسمى بيوم الحساب؛ فلقيام السّاعة العَديد من الشّروط والعلامات التّي تحدث قبل وقوعه، وتنقسم الى قسمين وهي علامات الساعة الصّغرى والتّي حدثت معظمها، و علامات الساعة الكبرى خروج المهدي. فتح القسطنطينية؛ فيأتي المهديّ ليقودَ الأُممَ لعدم وجود قائدٍ لها، فيدعو للجهاد في سبيل الله، وتبدأُ معركةٌ كبيرةٌ بين المسلمين والرّوم لفتح القسطنطينيّة، ويتمّ فتحها مع التّهليل والتّكبير. ظهورُ الدجّال؛ وتعتبر هذه العلامة من أعظم الفتن التّي سوف تحصل، فيخرج شخصٌ يدعى الدجّال الأعور من أرض المشرق، تتبعه العديد من الأقوام الكافرة والمنافقة والجهلاء؛ ويتصفُ بأنه شخصٌ أعور وقصير، أفعج وأصلع، يمكث في الأرض أربعين يوماً، فيعطيه الله بعض القدرات فيأمر السّماء كي تُمطِر فتُمطِرُ، وأن تُنبِت الأرض، فيجوب الدّجال الأرض بسرعةٍ كبيرةٍ ما عدا مكة والقدس والمدينة المنورة، فيدعي الألوهيةَ فلا يتبعه إلا الجهلاءُ والمشركون. نزول عيسى ابن مريم؛ فينزل إلى الأرض بين أذان الفجر والإقامة ويصلي بالنّاس، فيسعى لقتل الدّجال مع الصّياح بالله أكبر، فيضرب الدّجال برمحه فيقتل، ولا يستطيعُ أحد غيره قتله. يأجوج ومأجوج؛ فتخرج الفتن وراء بعضها، فبعد الخلاص من الدجّال الأعور، يخرج يأجوج ومأجوج فيُهلِكون النّاس ولا يتركون شيئاً صالحاً، فيشربون من البحر فيجف، ويمشون في الأرض الخضراء فتيبس، فيرسل الله عليهم جرثومة اسمها النّغف تقتلهم مرةً واحدةً، فيُرسِل عيسى ابن مريم رجلاً ليَرى أمرَهُم، فيخبره بموتهم فيرسل الله طائرَيْن ليحملا جثثهم، وينزلُ المطرُ ليغسلَ الأرض، ثم يموت عيسى ابن مريم. فتخرج دابّةٌ من الأرض تمشي من طلوع الشّمس حتى مغربِها، فتُكلِّم النّاسَ وتَقومُ بِخَتم الكافرين على جبينِهم بكُفرِهم، وتَختِم المؤمنين على جبينهم بإيمانهم، ولا يستطيع أيُّ أحدٍ التّعرضَ إليها، فلا ينفع بعدها أيُّ استغفارٍ أو توبة، فتطلع الشّمس من مغربها، ويقفل بابُ التّوبة. الدّخان؛ فينشتر في السّماء دخانٌ يملأُ الأرضَ، يختنِقُ منه الكافرون ولا يشعرُ به المؤمنون. الخسوف؛ فيحدث خسوفٌ في المغرب والمشرق وبجزيرة العرب

اوپس
كوردي زردشتي -

ما دام الدين يقول ذلك فانه لن يحدث فالأديان السماوية لنقل سماوية كانت ترى الارض مسطحة وقصة فلم كارتون ادم وحواء وغيرها من الخزعبلات كلها ادحظها العلم والمعرفة بالعلم والمعرفة نقلنا من عصر ركوب البعير الى ركوب الطائرة ومن الحمام الداخل الى أنظمة المواصلات الحديثة وغيرها

الخرف
أبو:شيليا -الجزائر -

يبدو أن رجال الدين .....في جميع الدينات .....قد أصابهم الخرف .....وكلهم ضد العلم والعلماء.....دون إستثناء

نريد نيزك يدمر امريكا
يااااارب -

من المؤكد ان كوكب الارض محروس من رب العباد الى يوم الوقت الموعود ولكن لا مانع ان يرسل الله نيزكاً. يحرق ويغرق امريكا لترتاح البشرية من شرورها او على الأقل على القطاع الذي يتواجد فيه المسيحيون الصليبيون البيض احفاد المسيحيين المجرمين الذين أبادوا الشعوب الأصلية لامريكا الشمالية

ماذا يجيد الملحدون
سوى هذه الامور -

العلم والعلماء الحقيقيون يقدرون الله سبحانه ويمجدونه وهم يَرَوْن هذا الكون والخلق العظيم ، انته يا مفش ما مقدار مساهمتك في العلم والعلماء والاختراعات والانجازات التي تقيد الانسانية غير الفساء يا ملحد

كلاكما مهووسيين
أحمد شدياق -

من المؤكد أن كلاكما مهووسيين ... قليل من العقل أيها الناس