ساهمت بتشكيل ملامح العصر الذي سمي على اسمها
عشر حقائق مثيرة عن الملكة فيكتوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: لم تحكم الملكة فيكتوريا (1819-1901) المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا فقط، بل ساهمت أيضاً في تشكيل ملامح العصر الفيكتوري الذي سمي على اسمها.
وفي ظل عدم معرفة الكثير من المعلومات عن تلك الملكة الراحلة، نقدم في ما يلي 10 حقائق مثيرة عنها، سواء بشأن حياتها الخاصة أو العامة، وتبين جوانب من شخصيتها:
10- كانت تحتفظ بدفتر يوميات مُفَصَّل، وهي العادة التي بدأتها عام 1832 وهي لا تزال في سن الـ 13 عاماً إلى أن وصل عدد صفحاته إلى 43 ألف صفحة عند وفاتها عام 1901. وكانت تدون في ذلك الدفتر أفكارها ومشاعرها تجاه مواضيع متنوعة مثل رؤساء وزرائها، آرائها السياسية وأفكارها الحميمة عن زوجها الأمير ألبرت.
9- هي التي بادرت بطلب الارتباط بزوجها المستقبلي، حيث وقعت في حب الأمير ألبرت من أول نظرة كما يقال، ونظراً لأن التقاليد تمنع الخاطب من طلب يد الملكة للزواج، فقد كان عليها أن تبادر هي بتلك الخطوة، وهو ما قامت به في الـ 15 من أكتوبر عام 1839، وكانت تبلغ من العمر 20 عاماً، بحسب ما ورد في دفتر يومياتها.
8- نجت من 8 محاولات اغتيال خلال الفترة ما بين عامي 1840 و1882.
7- كانت محبة لنوعية الأعمال الفنية التي تبرز التعري، وهو ما أكده جوناثان مارسدن، الذي أشرف على معرض Victoria & Albert: Art & Love الذي أقيم عام 2010 في معرض الملكة بقصر باكنغهام، حيث أشار إلى أن اللوحات التي ظهرت في المعرض فاجأت الجمهور بأن فيكتوريا لم تكن متزمتة وانما كانت تفضل نوعية الأعمال الجريئة التي تبرز التعري على عكس زوجها الذي كان أكثر تحفظاً.
6- أحد رعاياها ترك لها ثروة في وصيته، وهو شخص يدعى جون كامدين نيلد وكان من النوع الحريص على المال وقد سلَّمها مبلغاً قدره 500 ألف استرليني، استخدمته فيكتوريا في تمويل عمليات إصلاح وتجديد كانت تتم لأبرشية نورث مارستون.
5- تم تخديرها في بعض عمليات الولادة الخاصة بأبنائها، وما قيل إنه وبناءً على طلب زوجها، فقد وضعها وقتها طبيب تخدير يدعى جون سنو تحت تأثير مادة الكلوروفورم المخدرة خلال وضعها سابع أبنائها، أرثر، وثامنهم، ليوبولد، وآخر أبنائها الأميرة بياتريس. وكان يقوم سنو في كل ولادة بوضع تلك المادة على قناع يغطي وجهها وفمها.
4- تفادت الدخول في حرب مع الولايات المتحدة مع بداية اندلاع الحرب الأهلية الأميركية.
3- طاردتها شائعات عن دخولها في علاقات غرامية مرتين، مرة قبل أن تتزوج الأمير ألبرت ومرة ثانية بعد وفاته.
2- أهدت الرئيس ال 19 للولايات المتحدة، روثرفورد هايز، مكتباً خشبياً تم تصنيعه من بقايا سفينة استكشاف القطب الشمالي البريطانية "Resolute"، وهو المكتب الذي لا يزال موجوداً حتى اللحظة ويستخدمه كل الرؤساء الأميركيين منذ ذلك الحين.
1- حضرت أحد العروض المسرحية لفرقة وايلد ويست التي أسسها بافالو بيل، وكان ذلك عام 1887، وقد انبهرت حينها فيكتوريا بذلك العرض والممثلين الذين شاركوا فيه.
أعدّت "إيلاف" المادة نقلاً عن موقع "ليستفيرس"، الرابط أدناه:
http://listverse.com/2017/09/25/top-10-surprising-facts-about-queen-victoria/
التعليقات
نقحوا التقارير
فادي -لاحول ولا قوة إلا بالله .. هل يعني الذي لا يفضل الأعمال الفنية الجريئة التي تبرز التعري يعتبر متزمت .
اخر حياتها
خالد عيسي خال -هناك تاريخ خاص للملكة بنها في اخر حياتها قد سمعت القران الكريم كما انها بدات تدرس وتكتب اللغة الدنية في الحضارة الهندية اي اللغة الاروديكما انها كانت تعريف بشكل ممتاز ما هو القران وقد تعمقت في ذلك تقرييا 4 سنوات مع مدرسها الهندي الخاص اليها ويقال كانت علي علاقة غرامية ولكن لا توجد في مذكرتها لانها كانت تعلم بنها متزوج وقد طلبت ان يعيش قريبها مع زوجتها اتمنا من الايف ان تعرض هذي الحقيبة من تاريخ الململكة فكتوريا حتي ان المذكرات خرجت للنور عام 2010