أخبار

تطبيق "إيلاف" يعود خلال يومين

"تطبيق إيلاف" للهواتف الذكية يعود إلى توفير خدمة الخبر الفوري والمحتوى العربي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قبل أيام، خطت "إيلاف" خطوة تقنية كبيرة باعتمادها واحدة من أحدث تقنيات النشر الإلكتروني، يتميّز بنمط أسرع لناحية تصفح صفحاتها، وأكثر تناغمًا مع الوسائط الحديثة.

وتعمل إيلاف حالياً على تحسين "تطبيق إيلاف" للهواتف الذكية، ليعود إلى توفير خدمة الخبر الفوري والمحتوى العربي من "إيلاف"، وذلك خلال يومين لا أكثر.

في هذه الأثناء، بانتظار إتمام العمل التقني على تطبيقها، يمكن قراء "إيلاف" الاستعاضة عن التطبيق بتصفح "إيلاف" مباشرة على موقعها الإلكتروني، من خلال الدخول إلى المتصفح المعتمد لديهم، مثل سافاري في أجهزة آبل، وغوغل كروم أو غيره في أجهزة أندرويد.

يجدر ذكر أن التحديث الجديد جعل تصميم موقع "إيلاف" &تصميمًا تفاعليًا، متناغمًا مع جميع المتصفحات، حيث يظهر كاملًا أيًا كان الجهاز المستخدم، أكان هاتفًا ذكيًا (Smart Phone) أو جهازًا لوحيًا (Tablet) أو جهاز كومبيوتر شخصيًا (Personal Computer)، ويعيد تلقائيًا تصميم صفحات "إيلاف"، لتلائم حجم الشاشة التي يتم التصفح من خلالها.

هذا التحديث خطوة في مسيرة "إيلاف" نحو تحقيق ريادتها في تقديم الخبر بصدقية وموضوعية ودقة، وبتقنية نشر هي الأكثر حداثة وتقدمًا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التطبيق الجديد
من قراء "ايلاف" -

(( تطبيق "ايلاف" يعود خلال يومين )) هذا كان قبل اكثر من أسبوع , والآن بدأنا نُفكر بأن التطبيق الجديد سيجعل من "ايلاف" صحيفة اسبوعيه او نصف شهريه بدل من كونها Up to Minute كما كانت سابقاً

صدّعتمونا
متابع -

تطبيقات جديدة، تطبيقات جديدة؟؟؟!!!! هل هي نظرية أنشتاين؟ التطبقات الجديدة تقوم بها كلّ المواقع، وهي ضرورية بل واجبة وإلا فسيكون أي موقع كحبّة طرشي(بتشديد الباء) في خضمّ التطور السريع لكل شيء في العالم... السؤال هنا: هل من التطوّر أن لاتنشروا تعليقات القراء التي تعتبر ملح وبارومتر أي موقع؟ وهل التطوير يقتضي أن تنشروا التعليقات بدون التقييمات ولماذا؟ وهل تطوير موقع يحتاج إلى كل هذه المدة الطويلة التي ربما تدفع القراء والمعلقين للبحث عن مواقع أخرى بديلة؟

ilaf
Hamid Bagdady -

مرت ٤ أيام فمتى تعود أيلاف

انحدار
خوليو -

تتجه إيلاف نحو الانحدار وتقليص الحريات حيث كان هذا التحديث على حساب التعليقات ففقدت سرعة النشر وحجب التعليقات وتقييمها التي كانت من الصفات المميزة لإِيلاَف ،،غريب هذا الأعلام العربي يكره الحريات ،فلتعد إيلاف القديمة لانها كانت الحقل الحر لعالم عربي يسوده القمع