حتى يستمر تفعيل الحوار خدمة للتعايش السلمي
بابا الفاتيكان يصلي من أجل شيخ الأزهر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
«إيلاف» من القاهرة: بعث البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، برسالة إلى شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، قال فيها إنه "يصلي من أجله كي يستمر في تفعيل الحوار خدمة للتعايش السلمي بين أطياف البشرية".
وأضاف البابا في رسالته لشيخ الأزهر، ردًا على تهنئة الأخير للمسيحيين بأعياد الميلاد في الـ25 من ديسمبر الماضي: "أشكركم على هذه اللفتة الأخوية وكلماتكم الحكيمة، وأنضم مع الأشخاص ذوي الإرادة الصالحة في الصلاة ليبارك الله الواحد القدير الرحيم، في كل خطوة صادقة لتعزيز التعايش السلمي بين البشرية، وليساعدنا في تعزيز الحوار واحترام الآخرين، ونشر ثقافة الحوار والسلام، وتنقية الإيمان من كل تفسيرات خاطئة ومن كل تدين كاذب يسهم في تأجيج الصراع ونشر الكراهية والتحريض على العنف".
وأشار بابا الفاتيكان إلى أنه خصص جزءًا كبيرًا من رسالته السنوية، لمدينة روما وللعالم أجمع، للحديث عن الأشخاص الذين يعانون، خاصة الأطفال في الشرق الأوسط، في الأراضي المقدسة، سوريا، العراق، اليمن".
وتابع: "في رحلتي الأخيرة إلى ميانمار وبنجلاديش توجَّهت بنداء للمجتمع الدولي للعمل من أجل حماية جميع الأقليات الموجودة في تلك المنطقة"، مشيرًا إلى "إنَّ مَن لا يتألم مع أخيه المتألِّم، حتى إن اختلف معه في اللون أو الدِّين أو اللغة أو الثقافة، يجب عليه أن يتساءل عن صدق إيمانه وإنسانيته، ولهذا طلبت علناً من لاجئي الروهينجا أن يسامحونا عن تقصيرنا وعن صمتنا".
وأضاف: "سأصلي من أجلكم، طالباً من الرب خالق السماوات والأرض، أن يمدكم بالصحة والعافية لمواصلة عملكم رغم الصعوبات، وتعزيز الحوار من أجل الخير والتعايش بين الناس، ولاسيما الأكثر احتياجًا والمنبوذين في المجتمع".
يذكر أن شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان تبادلا الزيارات خلال العامين الماضيين. فاستقبل البابا فرنسيس شيخ الأزهر في مايو 2016 في الفاتيكان، بينما زار البابا مصر في شهر أبريل الماضي.
وقال بابا الفاتيكان خلال زيارته للقاهرة: "إني لسعيد أن أكون في مصر، أرض الحضارة النبيلة والعريقة، والتي حتى اليوم يمكن الانبهار أمام آثارها التي تصمد، في هيبة وجلال، وكأنها تتحدى العصور، إن هذه الأرض تعني الكثير لتاريخ البشرية ولتقليد الكنيسة، ليس فقط من أجل ماضيها التاريخي العريق، إنما أيضًا لأن العديد من الآباء البطاركة عاشوا في مصر واجتازوها في الحقيقة، قد ورد اسم مصر مرات عديدة في الكتب المقدسة".
التعليقات
بداية الحبر الاعظم
خالد -صلاتك لشيخ الأزهر مرفوضه....لأنك كافر وتستحق القتل حسب كتاب شيخ الأزهر...دعه يصلي لنفسه
هكذا تورد الأبل يا سادة !
عربي من القرن21 -ولكن هل شيخ الأزهر يتفق مع جميع ملاحظات البابا في " تنقية الأيمان من كل تفسيرات خاطئة ...الى آخر الجملة " , وأن لم يتفق فالحوار لامعنى له وفي الشكليات فقط هو حوار الطرشان !!؟..
دعاء الشيخ
kamal -لا أدري هل هناك شيخ مسلم يستطيع أن يصرح أنه دعا مع بابا الفاتكان دون أن تقوم عليه ضجة و يتهم بالكفر، فالمعروف أننا لا ندعوا للأمم الكافرة بل ندعو عليها في مساجدنا لكي ينصرنا عليها.لحسن الحظ إلتيقنا مع أناس فضلاء ربانيين علمونا منذ صغرنا أن الله تعلى إله للكل وليس فقط للمسلمين و هذا ما سنعلمه لأبنائنا.
ذئاب في ثياب حملان
طيب القلب -البابا يصلي للذئاب في ثياب حملان , البابا صاحب قلب ونوايا طيبه جدا .
تكفير الآخرين بالمسيحية
الكنيسة الارثوذكسية كمثال -التكفير في المسيحية مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم
تكفير الآخر بالاسلام
لا يرتب نحوه اي شيء -بدليل وجود ملايين المسيحيين وغيرهم بالمشرق الاسلامي ولهم الاف الكنايس والأديرة والمعابد كل الاديان ، يولدون على الفطرة ويعمدون مسيحيين وعايشين مسيحيين ويموتوا مسيحيين وحيخشوا جحيم الابدية مسيحيين برضو وهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والأديرة فما سبب هذا العداء الشديد والكراهية السرطانية للاسلام والمسلمين ؟! لاشك ان الوصايا اليسوعية والتعاليم الانجيلية قد فشلت فشلاً ذريعاً في جعلهم مسيحيين صالحين وبشراً سويين والمسيحي يكفر المسيحي الآخر اذا لم يكن من طائفته بدليل عدم وجود زواجات مختلطة بين المسيحيين لهذا السبب الا ان يلتحق احدهما بمذهب الاخر لإتمام الزواج ومباركته ! شوفتم المحبة والتسامح
باباوات الكاثوليك ذئاب
في أهاب حملان -بالعكس باباوات المسيحية وخاصة الكاثوليك ثبت تاريخياً انهم ذئاب في اهاب حملان وانهم مسؤولون عن موت ومعاناة ملايين البشر
تعليق صليبي جبان
يختبيء تحت هوية مسلم -نحن لا ندعو الا على من اعتدى علينا او من ظلمنا من يهود او نصارى او غيرهم حتى ولو كانوا مسلمين وكل مسلم يعلم ان الله في الاسلام رب العالمين عالم الانس وعالم الجن والعوالم الاخرى وليس الله في الاسلام. كما هو في المسيحية واليهودية رب الجنود ؟! بعدين يا صليبي لا تعمل حالك مسلم عشان تمرر تعليقك المكشوف
خلاص ما فيش خلاص ١
يا مسيحيين يا عُبَّاد الصليب -خلاص ما فيش خلاص يا مسيحيين يا عُبَّاد الصليب والإنسان المعلق الملعون ؟!!الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أ
هل غير البابا عقيدة
التثليث التي يعتنقها -هل صار البابا موحداً ؟ يقال ان الذي سبقه أعتنق الأسلام ، ام ان البابا فرنسيس يدلس على المسلمين الموحدين
“Good will toward all, and malice toward None.”
Salman Haj -If good will disappears and becomes silent unheard then the only voices left to express themselves are those of hate. Personally I pray daily for my family then for all. I ask God to purge me of all animosity toward any one, and there have been many many vicious wicked people that had spread lies and slandered me and spread most vicious rumors about me. I don’t hate them. I remember what they had done to my reputation. If God really exists, he is just, and he will avenge me. I have done always better health wise and financially, family life than all those who had wrongfully disparaged me. But, I pray that God forgives all those who repent sincerely, do penance, and ask, genuinely, for God’s forgiveness. “Your sins are forgiven, do and sun no more.” It is good in the sight of God if our generosity, kindness, and good will brings one sinner back to God.Life is happier, more joyful when we break no bridge against our enemies, just be smart to protect oneself against the evil ones.... cheers and may God bless all.
مسعى الانعزاليين الصليبين
فاشل حتما وهم الى دمار -الحوار يكون على قاعدة لكم دينكم ولي دين. وعلى قاعدة الله يحكم بيننا وبينكم يوم القيامة ، لا يمانع الاسلام في المشترك الإنساني بين البشر فيبيح التعامل في البيع والشراء وتبادل المصالح والمنافع في الأزمات التي تلم بالبشر مثل المجاعات والحروب اننا هنا في تعليقات ايلاف بصدد تيار مسيحي صليبي انعزالي حقود يسعى الى شيطنة الاسلام والمسلمين والى تنميط المسلمين السنة على الجملة اي المليار ونصف المليار نسمة ووصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقهم لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفوس خبيثة مسرطنة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل المسيحيين ولا كل اليهود ولا ولا أشرار وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا التيار العنصري الخبيث اللئيم لا يمثلون الا أنفسهم وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا التيار اللئيم يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا كل صليبي انعزالي وملحد شعوبي .
سبع خطايا ليسوع الانجيلي
تنفي ألوهيته أوربوبيته -إن خطايا يسوع تؤكد على بشريته وتنفي ألوهيته سبع خطايا ليسوع الإنجيلي !!" يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأس
شوف حملان المسيحية
ماذا فعلوا بالانسانية -يقول المؤرخ الأميركي بريفولت" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم الوثنية المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها. بل ان المسيحيين حاربوا مسيحيين شكوا في صحة إيمانهم فجرَّبوا حروب صليبية ضدهم في إيطاليا وإسبانيا ،أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من
كاد المريب أن يقول خذوني
أسعد -المسيحيون حساسون من كلمة كافر .. مع أن الأمر لايستدعي كل هذا التشنج .. المسيحيون وأتباع كل الملل الأخرى هم كفار في نظر المسلمين والعكس صحيح .
كفر و تكفير الاخر في
المسيحية يكلفه حياته -مع الفارق ان الكافر في الاسلام لا يترتب على كفره شيء نحوه ولذلك هم بالملايين بالمشرق ولهم الاف الكنايس والأديرة يولدون مسيحيين ويموتون بشكل طبيعي مسيحيين وحيخشوا جحيم الابدية مسيحيين برضو ، بعكس المسيحية. التي ابادت ملايين البشر في قارات العالم القديم والجديد ومثال ذلك امريكا الشمالية حيث ابادتهم ولم تسمح لهم بحرية العبادة ولا هي مسحنتهم ولا بحق الحياة مع قدرتهم على دفع الجزية اما في امريكا الجنوبية فقد تم تجويعهم لإرغامهم على اعتناق المسيحية وهو فعل لا تنكره الفاتيكان وتراه نقطة سوداء بحجم المحيطات في تاريخ المسيحية التي يدعى انها محبة وسلام وتسامح ؟!!
يا مسيحيين ذنب ادم لا يضر
الا ادم وقد غفره له ربه -يا مسيحيين لا تذهبوا الى نور العالم إن ذنب ادم لا يضر الا ادم وقد غفر الله خطيته -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم» ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -
المسيحيون يتصدرون القتل
في تاريخ البشرية -أقدّر النقد البنّاء الذي يرتكز على أصول وحقائق؟ الم تعلم يا مسيحي ان الإسلام يُحرم قتل الهرة ويوجب النار لقاتلها فما بالك بقتل البشر، الم تعلم ان الإسلام لا إكراه فيه وأنه لا يجوز قتل الكفار الا إن قاتلوك؟؟؟ تتحدث عن القتل؟ بعض المسيحيين قتل الآلاف المسلمين وحتى المسيحيين ، في البوسنة والهرسك في العراق في لبنان ، إبادة السكان الأصليين في أمريكا بمئات الآلاف إبادة السكان الأصليين في استراليا ،الحروب الصليبية بينهم ،الحرب العالمية الأولى والثانية ،..... يعني لو انك تحسب الحقائق في التاريخ لوجدت أن ما قتله بعض المسيحيين يتصدر القتل في تاريخ البشرية ؟!
لا يهمنا تصنيفاتكم
قارىء -لسنا حساسين ولا يهمنا ان تعتبرونا كفار ام غير كفار ام لا , لان الكفر عندكم هو عدم الايمان بمحمد وليس عدم الايمان بالله , وفي كل الاحوال لا يهمنا تصنيفكم لاننا نحن ايضا نصنفكم على انكم مخدوعين ومضللين ومتوهمين بان محمد هو رسول الله او ان كلامه هو من عند الله , لكن لا نسمح لكم بالتحريض على قتلنا , وهذا ما لا ولن يسمح لكم به العالم كله , وسترتد شروركم عليكم وحدكم في النهايه , لان نار الحقد والكراهيه تأكل صاحبها .
لماذا الاساءة يا صليبي
مشرقي -أنتم من ينشر هذا التصنيف من باب الحقد الكنسي الصليبي الذين فشلت الوصايا اليسوعية والتعاليم الانجيلية في جعلكم بشرا أسوياء فانتم حتى بمعيار المسيح حبيبنا عليه وعلى امه السلام كفار مهرطقون و ملاحدة ايضاً و بصراحة لقد فجعت في حجم الكراهية التي يكنها المسيحيون لرسول الإسلام محمد عليه السلام.... بالطبع فهو المؤسس للحضارة الإسلامية و التي منحت السلام للعالم لمدة عشرة قرون فيما يعرف باسم Pax Islamica.لماذا إذن يكره المسيحيون محمد ؟! و الأولى أن يحبوه و يوقروه لعدة أسباب: ١- محمد عليه السلام ظهر في زمن انهيار الكنيسة المسيحية و تفاقم الصراع بين أبناء الدين المسيحي و الذي كان على وشك التحول إلى حروب دينية عظمى (مثل تلك التي شهدتها أوروبا لاحقا) تهلك الحرث و النسل. و لكن ظهورمحمد عليه السلام قد ساهم بشكل مباشر في وأد ذلك الصراع عن طريق نشر الإسلام و الذي عزل جغرافيا المذاهب المتناحرة و قلل من فرص تقاتلها. فشكرا لمحمد2. التسامح الديني الذي علمه محمد عليه السلام كان كفيلا بحماية الأقليات المذهبية المسيحية من بطش الأغلبيات المخالفة لها في المذهب (مثل حماية الأورثودوكس في مصر من بطش الكاثوليك الرومان). و لولا محمد عليه السلام لاندثر المذهب الارثوذوكسي كما اندثرت الكثير من المذاهب تحت بطش سيوف الرومان..فلماذا يكره الأرثوذوكس محمدا؟؟؟؟ و قد أنقذ مذهبهم و أنقذ أرواحهم من الهلاك؟3. تحرير البشرجميعا من عقدة الذنب التي أغرقتهم فيها اليهودية و مسيحية القرون الوسطى. حيث افترضت تلك الديانات أن خطيئة أدم قد انتقلت إلى ذريته و أننا جميعا بحاجة لمن يخلصنا من تلك الخطيئة. و أن الخلاص من تلك الخطيئة لا يكون إلا بالتضحية بالدم. و لكن محمدا قد قضى على كل السخافات بعودته للفلسفة الطبيعية البسيطة (و التي كان يسميها بالفطرة)....و هذه الفلسفة منتشرة في الأديان السابقة على اليهومسيحية، و تؤكد على أن الإنسان يولد طيبا مبرأ من كل إثم و خطيئة و أنه لا يحمل وزرا (إلا ما جنت يداه). و قد كان لتلك الفلسفة دورا رئيسيا في دفع البشرية للتقدم بعد تحريرهم من عقدة الذنب اليهومسيحية. فشكرا لمحمد4. المفترض أن المسيحية هي دين الحب بين كل البشر. و المسيح يدعو إلى حب الجميع بلا تفرقة (أحبوا مبغضيكم..باركوا لاعنيكم).فلماذا لا يطبق المسيحيون تعاليم ربهم تجاه محمد عليه السلام؟في المقابلمحمد عليه السلام أظهر كل الإحتر
البابا يطبق وصايا المسيح
صلوا من اجل أعداءكم -المسيح قال باركوا لاعنيكم و صلوا من اجل أعداءكم ، ها هو الباب يصلي من اجل عدوه بل رئيس أعداءه شيخ الأزهر بإعتبار ان الاسلام يعادي كل البشرية الغير مسلمة و يحث على البراء من الكفار و الغلظة معهم و لعل اله المسيحيين يهديه الى المحبة و الحق و يتخلى عن الكراهية ، يا ترى هل يمكن ان يصلي شيخ الأزهر من اجل البابا ؟ الا يخالف ذلك تعاليم إله محمد الذي يحثه على كراهية الكفار و قتلهم ، ؟ شتان بين هذا و ذاك ؟ كيف يمكن ان يكون الاله هو نفسه ذلك الذي يدعوا الى المحبة و ذلك الاله الذي يدعوا الى القتل و اغتصاب و سبي النساء و يسميه ملكات اليمين و غزو الشعوب الأمنة ( فتح ) كيف يمكن ان يكون هو نفس الاله ؟ هذه شيزوفرينيا !! ، لا يمكن إله المحبة ان يكون إله الكراهية و القتل مثلما لا بمكن الجمع بين النور و الضلام
الصلاة لله
bellaev -ما حدا له دخل بها انه يناجي ربه ويصلي له اكيد ما عم بيطلب من الله ان يرمل مرته او ييتم اولاده انه يدعي له لا عليه ...نحن كلنا لا علاقة لنا بالامر انه بين الانسان وخالقه بس انا فعلا ضحكت من قلبي لما قرأت العنوان اللي بيقلك خلاص ما في خلاص 1 طيب فين 2 ما فيش ما هو تعليق قديم نسخ ولصق عادي ما هو ما حدا قاري من الاصل ...بعدين على طول برضه نسخ ولصق الخطايا السبعة برضه نسخ ولصق وما حدا قاري ...حقيقي تفتقد للابداع في الكتابة اهو لصق حروف وكلمات على بعض والسلام ما هو ما حدا قاريء في جميع الاحوال .وانا لا الومهم لعدم القراءة بصراحة
الكنيسة تقود رعاياها
العميان لجحيم الابدية -ههههه هذا يسمى عناد ومكابرة وتغليظ رقبة يا مسيحي او مسيحية. شغل عقلك افتح عينك ان الكنيسة تقودك الى جحيم الابدية ، بالمناسبة نحن لا ندعو الا على من ظلمنا ولو كان مسلم موحد .
الا تستحون يا صليبيين؟!
انظروا في تاريخ فتوحاتكم -يقول المؤرخ الأميركي بريفولت" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم الوثنية المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها. بل ان المسيحيين حاربوا مسيحيين شكوا في صحة إيمانهم فجرَّبوا حروب صليبية ضدهم في إيطاليا وإسبانيا ،أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من
عناد ومكابرة ها
bellaev -يبدو انك ما بتصلي وبتحكي ايش ما كان ... انت عارف ايش بتصلي انا بقلك اهذنا الصراط المستقيم صراط الذي انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين يتقولوا هاي الصلاة كم مرة في اليوم ؟ عارف مين هم المغضوب عليهم والضالين ؟ إسأل الشيخ يا شاطر اما اللي قلته هذا ما بينفع معنا احنا بنعرف عربي وقرأنا كتبكم وتفاسيرها
اقرار بالضلال
يا ابوليفه شكراً -ههههه يعني انته بتقر على نفسك بلسانك انك ضال يا ابوليفه ؟!! شكراً
رد على رد 25
bellaev -بدي اعرف مين اللي اعطاك شهادة في اي مستوى لانك حتى وان قرأت فانت لا تفهم اليس كذك ؟ التعليق اللي انا رديت عليه كان واحد بيطذب وبيقول ان المسلمين المسالمين الغلابة اللي يتهمهم العالم ظلما بالارهاب والارعاب ما بيدعوا على حدا الا اذا ظلمهم وكان ردي بان المسلمين يدعون ليل نهار على غير المسلمين ويشتمونهم ولو في عدل في بلادكم لكنا اول من اشتكى في ازدراء الاديان بسبب تسامحكم العجيب ده انتم تستحقون دائزة نوبل للسلام بس ما حد مقدر سماحتكم هههه
المغضوب عليهم ولاالضالين
تضرع الى الله وليس دعاء -هههه الظاهر انك انته اللي ما بتفهم يا ابو ليفة لأن. الآيات في خواتيم سورة الفاتحة ليست دعاء على احد وإنما تضرع الى الله ورجاء اليه تعالى ان لا يجعلنا مثل المغضوب عليهم ولا الضالين ليس اليهود والنصارى فقط حتى المسلم الذي غضب الله عليه وأَضَلَّه بسبب انحرافه العقدي او السلوكي فهمت يا بوليفه ولا اقول تاني يا صديقي ههههه اما عن تسامحنا فحدث ولا حرج بدليل وصولك سالماً الى حوار التعليقات في ايلاف متسلسلاً من اسلافك الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام ولم يحصل لهم وبدليل وجود ملايين المسيحيين بالمشرق ولكم الاف الكنايس والأديرة شو بدك اكثر من هيك تسامح يا ابوليفه خليك بليفر عن حق مش ادعاء . والتزم بوصايا مخلصك بالمحبة انته مش عاوز تخش الملكوت ولا ايييه ؟
احنا برضو اللي ارهابيين؟!
مسيحي قتل ١٥ مليون انسان -يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه. ٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" ( مسيحي اصولي ) اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد. /