أخبار

«مأساة هائلة» ارتكبها طالب يبلغ من العمر 15 عاما

قتيلان و17 جريحاً في إطلاق نار داخل مدرسة أميركية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كنتاكي: فتح طالب النار داخل مدرسته الثانوية بولاية كنتاكي الأميركية، ما أسفر عن مقتل مراهقَين اثنين وإصابة 17 آخرين، قبل أن يتم اعتقاله ووضعه قيد الاحتجاز.

وقال مات بيفن، حاكم الولاية الذي وصف ما حصل بأنه «مأساة هائلة»، إن الطالب مطلق النار (15 عاماً)، سيواجه تهمتَي القتل ومحاولة القتل، مشيراً إلى أن طالبة تبلغ من العمر 15 عاماً قُتلت، بينما أصيب طالب آخر بالرصاص، وتوفي لاحقاً بالمستشفى.

ومن بين الضحايا، 12 شخصاً أصيبوا بالرصاص، بحسب شرطة كنتاكي، كما أصيب خمسة آخرون بجروح، نتيجة حالة الذعر التي تسبب بها إطلاق النار.

وقال ريك ساندرز رئيس شرطة كنتاكي، إن «الحادثة بدأت الساعة 07.57، عندما دخل طالب يبلغ من العمر 15 عاماً، المدرسة الثانوية حاملاً مسدسًا وبدأ في إطلاق النار.. وتم تسجيل أول اتصال بالطوارئ)، بعد ذلك بدقيقتين.. فيما وصلت فرق التدخّل الى المدرسة عند الساعة 08.06».

وتحدثت وسائل اعلام محلية عن مشاهد ذعر، وعن هروب طلاب خارج المدرسة الثانوية، ودمروا الأسوار والبوابات من أجل الخروج".

ويُقتل أكثر من 33 ألف شخص سنويًا بالولايات المتحدة جراء عمليات إطلاق نار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللهم لاشماتة
فوزي -

33 ألف قتيل سنوياً .. رقم مهول .. أين ثقافة التسامح والمحبة التي يتشدقون بها في أسفارهم وكتبهم .. أين ثقافة إدارة الخد الأيسر عند الصفع على الأيمن .. الحمد لله على نعمة التسامح الحقيقي الخالي من البهرجة .

شوفوا بلاويكم
انتم تستحقون الشماته -

شوفوا بلاويكم قبل ما تشتمو افي الاخرين فانتم حقا تستحقون الشماته ,في بلاد المسلمين يموت الالاف يوميا من الارهاب والتفجيرات وذبح المسلمين لبعضهم البعض , والالاف اخرى نتيجة الجهل والتخلف والهمجيه والفقر والمرض والفساد والسرقه . المشكله في اميركا محدوده وهي حرية امتلاك السلاح وحمله .ولو ان حمل السلاح وثمنه متوفر لكل مسلم لما بقي مسلم على وجه الارض حيا .

نهاية أمة الفساد
سالم معطي -

يلا ممتاز خلي الامريكان يذبحوا بعضهم بعض وذلك بسبب سياسة دولتهم الغبية الهمجية العنجهيه تجااة الدول الأخرى خلينا نرتاح منهم ومن قرفهم