أخبار

ولي عهد أبو ظبي يزوره في متجره

عامل سجاد أفغاني في الإمارات: هذا بابا زايد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دبي: زار ولي عهد أبو ظبي متجراً لبيع السجاد، بعد أن  انتشر فيديو لعامل سجاد أفغاني رفض بيع صورة للراحل الشيخ زايد بن نهيان، متمسكاً بصورة "بابا زايد" في عربون وفاء لبلد احتضنه لسنوات.

وغرد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، الخميس، على " تويتر" عن قصة وفاء للراحل الشيخ زايد بن نهيان من صاحب محل سجاد أفغاني. ووجه رسالة للملايين على أرض الإمارات: هذا بلدكم الثاني".

وكتب في تغريدته: "هذا ''بابا زايد'' كلمتان عفويتان لصاحب محل سجاد أفغاني سعدت بزيارته اليوم، كان لهما وقع كبير في النفس، عبر بهما عن رمزية زايد ومحبته ومكانته في قلبه عندما عرض عليه شراء سجادة بمحله تحمل صورة الوالد زايد، رغم العرض والإلحاح إلا أنه رفض بشدة، قصة وفاء سطرها زايد بإنسانيته".

وقال في تغريدة أخرى: "الإمارات تنسج بنهجها الخير الذي أرساه زايد أنموذجًا عالميًا في التسامح والتعايش، كسبت به قلوب الملايين حول العالم، هنالك الكثيرون على امتداد الوطن يكنون المحبة لنا في قلوبهم، يتعايشون معنا، ويشاطروننا أحلامنا وتطلعاتنا، لهؤلاء جميعا نقول الإمارات بلدكم الثاني".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
''بابا الحشد الشيعي'''' ; ب
Rizgar -

''بابا الحشد الشيعي'''' ," بابا الشرطة العراقية " , بابا الجيش العراقي " , هاجموا خورماتو وداقوق وكركوك ......واعمالهم اللا اخلاقية تزكم الانوف .

''بابا الحشد الشيعي'''' ; ب
Rizgar -

الأكراد الفيلية سكنوا بغداد منذ ايام السومريين، وتركز وجودهم في العصر الحديث في مناطق مثل، بدرة وخانقين، ومندلي، وزرباطية، في الاراضي الواقعة بين إيران والعراق، وبسبب ظروف المعيشة القاسية رحل قسم كبير منهم الى بغداد. وامتهنوا عدة حرف، وتميزوا بالتجارة. عاشوا مع الطوائف الأخرى بمحبة ووئام . وفي بغداد عاشوا في مناطق مثل الشورجة والعطيفية والكاظمية والجادرية وباب الشيخ، وابو سيفين ومناطق أخرى. الكثير منهم يتحدثون بلهجة بغدادية أصيلة، لا تفرقهم عن العرب. ربما يجهل الكثير ان نفي وتهجير الاكراد الفيلية بدأ منذ السبعينيات، في زمن احمد حسن البكر، وكان النفي عشوائيا، من يجدونه كثير النشاط في منطقته، ولايعجب المسؤول الحزبي ينفونه وقد كان، وكما يعرف الجميع، في كل محلة هنالك مسؤول بعثي يحتفظ بسجل فيه اسماء وعناوين جميع افراد العوائل الساكنة في منطقته. في تلك السنوات بدأ النفي الجماعي الاول , وفيها كانوا يتركون لك فترة عشرة ايام او عشرين يوما، تجمع فيها اثاث منزلك وتصفي املاكك.وقد يرد اسمك في قائمة المنفيين لمجرد ان ابنك قد ضرب ابن المسؤول، فيسجلك في قائمة المرحلين، وابواب الظلم كثيرة. العنصرية والطائفية ضد الكورد الفيلية ، كان هناك اغراء بالسيطرة على املاكنا وخاصة في مناطق بغداد، مثل جميلة او الجادرية التي كان يسكنها كثير من تجار الاكراد الفيلية. عملية النفي الجماعي في الثمانينات.فكانت تختلف اختلافا كبيرا، لان بصمات صدام كانت عليها. كان صدام يكرهنا مرتين، لاننا اكراد، ولاننا شيعة، كراهية عنصرية وطائفية معا.قبل الحرب العراقية الايرانية بعدة اشهر، صدرت أوامر حكومية، قيل فيها انه يمكن لأي كردي فيلي ان يقدم معاملة الى الجهات المختصة لغرض الحصول على شهادة الجنسية العراقية، فاندفع الجميع الى هذا الامر، لانك من دون شهادة جنسية لاتستطيع ان تعمل في الدوائر الحكومية,ولم نكن نعرف هدف الحيلة الخبيثة !وطبعا، بعد هذه العمل تمكنت الحكومة من معرفة اغلب اسماء وعنوانين العوائل الكردية الفيلية.

استدعي التجار الى اجتماع
خليل فيلي -

استدعي التجار الى اجتماع في غرفة التجارة في بغداد، وكان اغلب التجار هم من الاكراد الفيلية، وبعد الاجتماع تم تطويق الموقع، ووصلت سيارات حكومية مظللة اخذتهم الى اماكن اخرى، ولم يعرفوا شيئا، الا وهم مرميون على الحدود وقد تركوا كل شيء خلفهم، ومن دون ان يعرف احد عنهم شيئا!، كانت خطوة سريعة، تخلص فيها صدام من (اعدائه)، الذين لم يفعلوا له شيئا، الا لمجرد انهم اكراد فيلية.ثم صادر النظام اموال التجار الاكراد الفيلية واملاكهم. بعد ان اخذ طابع عمليات نفيهم شكلا علنيا . من مناطق مثل جميلة، والحرية، وعكد الكراد، ومن شارع الكفاح، والعطيفية، والجادرية ومن مناطق اخرى.اخذ خير الله طلفاح الكثير من املاك الاكراد الفيلية في منطقة جميلة. الذين تعرضوا الى النفي من مناطقهم حتى اولئك الذين يملكون جنسيات عراقية صادرة ايام العثمانيين.بل لقد شاهدت بعيني على الحدود بعض العوائل العربية، من محافظة البصرة، قد نفوا معنا ورموا على الحدود العراقية الإيرانية.كانت تلك أياما سودا، تعرضنا فيها الى اعتى عملية تصفية عرقية وطائفية .لا اعتقد ان أحدا في العراق، تعرض كما تعرضنا اليه من ظلم وسجون واعدامات، ان عملية نزع الهوية لا يعرف آلامها الا من ذاق مرارتها.من الذين تم الاستيلاء على املاكهم، التاجر (براخاوس)الذي اصبح منزله مكتبا للمخابرات العراقية يحمل اسم (مكتب شؤون العرب) كذلك صودرت أملاك الحجي موسى الفيلي، من سكنة العطيفية

فاليابان والمانيا وسويسرا
卡哇伊 -

فاليابان والمانيا وسويسرا وكوريا الجنوبية والامارات كدول لم تنهض بتطبيق (الشرائع الدينية او انتظار المهدي ،او اغتصاب الكورديات او سرقة نفط الكورد وحرق محاصيلهم وتعريب مدنهم ........ او تطبيق الشريعة والرائع الدينية ).. بل عملوا بكل برغماتية وليبرالية لبناء دولهم..