بعد تصويت النواب بشأن ابادة الارمن
تركيا تستدعي القائم بالاعمال الهولندي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
انقرة: استدعت أنقرة الجمعة القائم بالاعمال الهولندي وعبرت له عن "ادانتها" غداة تصويت البرلمان الهولندي على اقتراح بشأن الاعتراف بابادة الارمن قبل نحو مئة عام، حسب ما أفاد مسؤول في وزارة الخارجية التركية.
وأكد المسؤول لوكالة فرانس برس أن السلطات التركية عبرت للدبلوماسي الهولندي عن "ادانتها" لهذا التصويت.
وصادق البرلمان الهولندي ب142 صوتا مقابل ثلاثة اصوات على توصية بان "يتحدث البرلمان بعبارات واضحة عن الابادة الارمنية". كما وافق على ايفاد ممثل للحكومة الى يريفان في 24 ابريل في ذكرى المجازر التي ارتكبت بين 1915 و1917.
وترفض تركيا بشكل قاطع استخدام كلمة "ابادة" وتتحدث باستمرار عن مجازر متبادلة خلال حرب اهلية ومجاعة اوتا بحياة مئات الآلاف من الاشخاص في الجانبين.
وصرّح الوزير التركي للشؤون الاوروبية عمر جيليك الجمعة أمام الصحافيين "ندين القرار الذي اتخذه البرلمان (الهولندي)، بالنسبة الينا انه (قرار) سيء وباطل". وأشار الى أن الحكومة الهولندية نأت بنفسها عن قرار البرلمان. وقال "هذا مهم".
وفي مؤشر الى الاستياء الذي اثاره تصويت النواب على المذكرة، ذكرت انقرة هولندا بالمجزرة التي راح ضحيتها اكثر من ثمانية آلاف صبي ورجل مسلمين في سريبرينيتسا (البوسنة) في 1995 ووصفت ب"الابادة" في قرارات عدة للقضاء الدولي.
وقالت وزارة الخارجية التركية مساء الخميس ان "القرارات التي اساس لها واتخذها برلمان بلد غض النظر عن ابادة سريبرينيتسا لا مكان لها في التاريخ".
التعليقات
لماذا ترفض ارمينيا كشف
أرشيفها ؟ملة الصليب واحدة -نشرت صحيفة "ميللي" التركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو، لوكالة "الأناضول"، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الح
وهل يمكن مسح التاريخ
هادي المختار -ان عدم اعتراف من يدعون انفسهم احفاد العثمانيين بإبادة الارمن وبوجود ادلة تاريخية ثابة ثبات جبال اناضول، لا يمكنهم من مسح التاريخ المكتوب، وان حملة ابادة الاكراد الحالية للسلطان اردوغان والجيش التركي تؤكد ما فعلتها السلطنة العثمانية بالارمن والكورد، ان تصريح الجنرال العثماني نورالدين قبل حملته لقمع الثورة الكوردية في جنوب شرق دولة تركيا "اني ذاهب لأقتلع اللغة الكوردية من جذورها كما اقتلعنا اللغة الارمنية من جذورها" فهل تتمكن الحكومة العنصرية التركية محو التاريخ العثماني الاسود، حيث بالغت الأمية فيها اكثر من ٩٠ بالمئة من نسبة سكان الدولة العثمانية بتجنيد ابناء الشعوب المستعمرة لها في حروبها كما تفعل إيران الآن في تجييش شباب الطائفة الشيعية في حشودها وميليشياتها.
خطوة جريئة وصحيحة
باسم زنكنة -يجب ان تفضح تركيا على دورها في ابادة الارمن وتدفع تعويضات كما الحال مع المانيا في الهولوكوست ضد اليهود
معاناة الارمن يُسئل عنها
قادتهم الروحيين والسياسين -هناك مبالغة في إعداد ضحايا مأساة الارمن التي يُسأل عنها القادة السياسيين والروحيين للأرمن الذين ورطوهم في التمرد على الدولة العثمانية ويجب محاكمة هؤلاء القادة الارمن تاريخياً وان تنبش قبورهم وتحرق عظامهم او تصنع لهم تماثيل وتحرق في ميدان عام لانهم سبب نكبة الارمن كاقول ان إعداد الضحايا مبالغ فيه فهم اقل من أربعمائة الف وقد جرى تضخيم العدد على طريقة ضحايا النازية من اليهود حيث روجوا لرقم الستة ملايين والرقم الحقيقي مع المبالغة لا يزيد عن ستمائة الف ، ولم يتم الالتفات الى ضحايا النازي من الصغار والغجر والروس و والمعوقين وتم دمج هذه الأرقام لتعظيم ارقام اليهود ، ان الحل المثالي لمإساة الارمن النظر الى مجموع ضحاياها من مسيحيين ومسلمين فقد ارتكب الارمن من ناحيتهم جرائم حرب وابادة ضد المسلمين الأتراك الاعتراف المتبادل والاعتذار المتبادل والتعويض المتبادل وإغلاق الملف نهائياً وعدم استخدامه في الابتزاز السياسي مرة ثانية مع ملاحظة ان الارمن طاردوا الطورانيين الاتحاديين في اوروبا واغتالوهم بإغضاء او تنسيق مع الدول الأوروبية
مذابح مسلمي البلقان هل
يعترف بها الغرب الصليبي -لا بد من دراسة الحقبة التاريخية التي يزعم الأرمن أنهم قد تعرضوا فيها للإبادة وهي تقريباً الفترة من (1821م إلى 1922م).. مع دراسة منطقة جغرافية كبرى كانت خاضعة للدولة العثمانية من قفقاسيا إلى الأناضول والبلقان بما في ذلك بلغاريا واليونان حيث كان معظم سكان هذه الأراضي الشاسعة يدينون بالإسلام! وهناك بالفعل دراسات جادة حول هذا الموضوع رغم ندرتها مثل الدراسة التي أعدها جستن مكارثي في كتابه (نفي وموت) حيث قامت بدعمه وتمويله (هيئة وقف الولايات المتحدة الأمريكية القومي للدراسات الثقافية للبحث في الحرب العالمية الأولى وآثارها، ومؤسسة الدراسات التركية للبحث في وفيات وهجرات الأتراك بالاشتراك مع بعض الجامعات الأمريكية والبريطانية.. ويعتبر هذا البحث من أفضل ما كتب في هذا الشأن رغم تحفظنا على بعض الملاحظات التي لا تقلل من قيمة البحث وجديته والجهد المبذول فيه وقد ترجم إلى اللغة العربية في الكتاب الموسوم (الطرد والإبادة) نشرته قدمس للنشر والتوزيع بدمشق وهو كتاب جيد في مجاله. وبالطبع فإن دراسة هذه المنقطة جغرافيا وتاريخيا وطبيعة الصراع القائم في تلكم الحقبة يحتاج إلى العديد من الأبحاث والدراسات الوثائقية ليستبين للمنصفين من ذوي العقول عظم الفرية التي يرددها الغرب حول ما يسمى (بإبادة الأرمن)! في الوقت الذي يتجاهل فيه الكتاب الغربيون مصير ملايين المسلمين الذي شردوا من أوطانهم وقتلوا على أيدي الروس والأرمن والبلغار واليونان والصرب في نفس الحقبة المذكورة حتى عام 1922م ! وعلى حد تعبير مكارثي: "كانت هناك مجتمعات مسلمة في منطقة بحجم أوربا الغربية كاملة قُلصت أو أبيدت. تقلصت مجتمعات البلقان التركية العظيمة إلى جزء من أعدادها السابقة. في القفقاس طرد الجركس والاذريين والأبخاز والأتراك وآخرون من جماعات مسلمة صغيرة. تغيرت الأناضول، وغربي الأناضول وشرقيها أقرب إلى الخرائب. أنجزت إحدى أكبر مآسي التاريخ" أهـ (مكارثي: ص327 بتصرف).
الصليبي شيمته قلب الحقيقة
لأنه محترف كذب مقدس ؟! -لقد تبنى هذه الأكذوبة (إبادة الأرمن على أيدي العثمانيين) من استخدم الأرمن في تحقيق مطامعه السياسية فهم أنفسهم أعني روسيا القيصرية هي التي صنعت الأرمن ومنحتهم بغير حق معظم الأراضي التي طردت المسلمين منها في خلال حروبها المستمرة لعدة قرون مع الدولة العثمانية! فقد كانت روسيا القيصرية تمارس إرهاباً منظماً ضد رعايا الدولة العثمانية حيث كانت تبيد مدائن وقرى كاملة كانت عامرة بالمسلمين، ومن تبقى على قيد الحياة منهم كانت تجبره على النزوح القسري مستولين على كل ممتلكات هؤلاء المسلمين المظلومين الذين تعرضوا لأبشع عملية استئصال جماعي في تاريخ البشر! وفي نفس الوقت كانت القوات الروسية بزعم الدفاع عن المسيحية! تقوم بعملية إحلال وتجديد من خلال توطين الأرمن الموالين لها في حروبها مع الدولة العثمانية أراضي المسلمين الذي هجروها قسراً أو قتلوا إبادة! وقد كانت روسيا القيصرية تمد المتمردين الأرمن بالمال والسلاح والعتاد بمجرد حدوث أدنى نزاع بين مسلم من رعايا الدولة العثمانية وأرمني موال لروسيا القيصرية فلم يكن مسموحاً للمسلم أن يرد عدوان عصابات الأرمن التي تغير على القرى وتنتهك الأعراض فإذا حاول المسلم أن يدافع عن عرضه وأرضه تقوم هذه العصابات المدعومة روسيا بإبادة القرية وحرق من فيها! لقد استخدمت روسيا المتمردين الأرمن لتوسيع مناطق نفوذها واحتلال البلاد الخاضعة للدولة العثمانية وهذا ما ساعد فيما بعد على تكوين الاتحاد السوفيتي منذ الثورة البلشفية عام 1917م! ٢/ دور جماعة الاتحاد والترقي في إسقاط الخلافة العثمانية وذلك عام 1908م وإجبار السلطان عبد الحميد الثاني على الاعتزال! وإدخال فقرة في الدستور الجديد تسمح لكل المواطنين العثمانيين بالتسلح مما وفر غطاءً قانونياً للأقليات بالتسلح! واستغل الأرمن هذا التشريع الجديد بجمع وتخزين الأسلحة التي حابوا بها المسلمين وقتلوهم! حيث بدأ العدوان الأرمني على المسلمين في مدينة أطنة Adana قبل منتصف عام 1909م بقيادة أسقف مدينة (أسفين) المدعو موستش!دور السفراء والقناصل الغربيين والمبشرين البروتستانت الأمريكيين في تضليل الرأي العام ونشر تقارير مبالغ فيها عن قتلى الأرمن وغض الطرف عن قتلى المسلمين بل وتعمد الكذب في أحايين كثيرة وقد كان للقنصل الأمريكي المتهم بالتعصب للأرمن دور في نشر هذه الأضاليل! ولم يكن القنصل الفرنسي أقل افتراءً من القنصل الأمريكي والروسي وغير
كفاية
Samer -يعني كأنك عم تقول ان الخروف هاجم الذئب المسكين الذي اضطر آسفا ان يقتله و يأكله ..... كفاية كذب على النفس و الاخرين من هم العثمانيون و من أين اتو و هل يوجد في ما يسمى تركيا حاليا اي آثار قديمة لهم ام ان كل الآثاروو النقوش كانت اغريقية سريانية ارمنية?
تركيا الطفل الغربي المدل
Rizgar -تركيا الطفل الغربي المدلل بدا.ابن الغرب المدلل , في لحظة اصبح عاق فيجب معاقبته .الطفل المدلل يحلم بالدعم اللامحدود من الغرب واسرائيل
عصابة انور وجمال وطلعت
والكماليين تركيا الحديثة -الابادة الارمنية الاشورية اليونانية المسيحية موثقة ومصورة وملايين الوثائق تؤكد الابادة الارمنية وبعدين كيف يختفي ملايين الارمن والاشوريون واليونان والايزيديين فجاة فكيف ثلاث شعوب مسيحية تختفي واين كنائسهم ومدنهم وبيوتهم هل اختفى اي بلد اسلامي هل اختفى الجزائر او فلسطين مثلا طبعا لا الارمن والاشوريين المسيحيين اختفو وظهر الاكراد في مدن وقرى الارمن والاشوريين فاصبحت مثلا مدن فان وديكرناكيرد / دياربكر وبتليس وسيواس / سيباستيا وملاطيا واضنة كردية بعدما كانت ارمنية قبل الابادة الارمنية كانت مدن ارمنية وبعد الابادة اصبحت كردية بعد قتل واستكراد الارمن الموت لمجرمي الابادة الارمنية والمسيحية 1894 - 1923 على يد التركي المحتل وعميله المرتزق الكردي بندقية الاجار ورغم حرق واتلاف الوثائق التركية والعثمانية من قبل الحكومات التركية الا ان المؤرخ التركي تانر اكجم وجد الكثير من الوثائق التركية الدي تدين الحكومات التركية سلطان عبدالحميد والاتحاد والترقي عصابة انور وجمال وطلعت والكماليين تركيا الحديثة