أخبار

قالت إن موسكو يفترض أن تكون ضامنة للتخلص من الكيميائي

أميركا تحمّل النظام وروسيا مسؤولية أحداث سوريا الدامية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: حملت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية هيذر نويرت النظام السوري وروسيا المسؤولية عن الأحداث الدامية في سوريا.

وقالت نويرت في لقاء خاص مع «سكاي نيوز» عربية إنه ما كان النظام السوري ليواصل الهجمات ضد شعبه بدون دعم روسيا وإيران.

وقالت نويرت من الواضح أن النظام السوري وبشار الأسد مسؤولان بشكل مباشر عن قتل الشعب السوري. روسيا أيضا مسؤولة عن ذلك وكان يفترض أن تكون مساعدة للأسد للتخلص من أسلحته الكيميائية.

وأضافت خلال اللقاء: "كان يجب أن تكون موسكو ضامنة للتخلص من الاسلحة الكيميائية لكن الحكومة الروسية تدعم النظام السوري، وبدون دعم روسيا وإيران ما كان النظام السوري ليواصل الهجمات ضد شعبه. وهذه الهجمات غير مقبولة."

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إعلان الحرب فرصة ذهبية
بسام عبد الله -

لا تدعو هذه الفرصة الذهبية تفوتكم لأنها لن تتكرر ثانية. سبع سنوات ودجالي قم ومعتوه القرداحة وتاجر مخدرات الضاحية يقتلون أطفال سوريا بجميع الأسلحة المحرمة دولياً بمشاركة حليفهم بوتين الذي إنتفخ كالضفدع وإستعمل الإثناعشرية من حق الفيتو بسبب تخاذلكم. فرصة ذهبية لا تعوض للتدخل الفوري القرار جاهز والجريمة واضحة وموثقة لضرب أربعة مجرمين بقذيفة واحدة القضاء على الملالي وذنبهم حسن ايران وحزبه الإرهابي الطائفي وإعتقال بشار أسد وتقديمه للمحاكمة وإعدامه وتحجيم بوتين حتى يخسر الإنتخابات وبالتالي تسليمه للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة جرائم الإبادة الجماعية لأطفال سوريا وتجربة جميع أسلحته عليهم، ولن يعترض المجرم بوتين لأنه يريد إنقاذ رأسه من هذه الجريمة والخروج من المستنقع السوري والتفرغ للإنتخابات ولن يجازف بخوض حرب عالمية خاسرة ، وكذلك دجالي قم يريدون إنقاذ رقابهم من المقصلة ووقف الإستنزاف الذي سيؤجج الثورة الشعبية الإرانية ضدهم. فهل سيستفيد مجلس الأمن من هذه الفرصة ليقضي على الإرهاب الدولي الذي سيصل إليهم إذا تخاذلوا ولم يقتنصوها ، وتخاذلهم سيعتبر إنتصار ساحق لبوتن وملالي قم ومعتوه القرداحة ودجال الضاحية ، أي إنتصار الإرهاب الدولي على العالم الحر وعار على حاملي راية حقوق الإنسان

و ماذا بعد؟؟؟؟؟؟
David salam -

هذا الكلام حتى الجنين في بطن امه يعرفه فماذا بعد و انتم الدول ( العظمى) اصحاب الفيتو سيء الصيت الذي انقلب وبالا و مصائب على رؤوس شعوب العالم و حقوقها فلا قرة اعين الجبناء والى جهنم و بئس المصير.