قائلًا بوجود زمن خيالي يمثل البعد الرابع للفضاء
هوكينغ: قبل الإنفجار الكبير كان "العدم"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من دبي: إن كان الإنسان يصدق أن نظرية "الإنفجار الكبير" هي سبب الوجود، أي إذا كان قد خلق كل ما هو موجود اليوم، فماذا كان موجودًا قبله؟
لا أحد يعرف على وجه اليقين، إلا أن لكل عالم نظريته المفضلة، وللفيزيائي النظري البريطاني المعروف ستيفن هوكينغ نظريته أيضًا، أسر بها إلى مجلة "بوبولار ساينس" (العلوم الرائجة) في مقطع مصور.
نظرية هوكينغ تبدأ بما يورده وكأنه حقيقة لا لبس فيها: "العدم كان موجودًا قبل الإنفجار الكبير".
تقول هذه النظرية إن الكون كله بدأ نقطة وهي تتسع منذ ذلك الحين، خصوصًا أن السبب الوحيد الذي يدفع هذا الكون إلى الشعور بأنه شاسع جدًا هو أنه استغرق 13.8 مليار سنة ليصير على الشكل الذي نعرفه الآن.
صمدت هذه الفكرة طويلًا، على الرغم من أن العلماء لا يزالون غير متأكدين تمامًا من ماهية القوة التي تقود هذا التنامي الكوني كله.
تقول "نيوزويك" إن النظرية نفسها لا تتجشم عناء تقديم شرح وافٍ من أين جاءت نقطة الكون الأولى في المقام الأول. هذه مسألة محيرة ومربكة، خصوصًا عندما يقول هوكينغ: "يستبدل الوقت الحقيقي العادي بوقت خيالي يتصرف كأنه البعد الرابع للفضاء"، مقاربًا الموضوع من خلال تقديم تناظر مفصل لهذه المسألة، أي مقارنة الزمكان بأي سطح مستمر ومنحنٍ، مثل سطح الأرض. يضيف هوكينغ: "لا شيء جنوب القطب الجنوبي، والمبدأ نفسه ينسحب على الكون، لم يكن هناك أي شيء قبل الانفجار الكبير".
أعدت "إيلاف" هذا التقرير عن "نيوزويك". الأصل منشور على الرابط التالي:
http://www.newsweek.com/what-watch-stephen-hawking-explain-what-he-thinks-came-big-bang-829026
التعليقات
صدق هوكينغ وهو كذوب
لأنه معاند مكابر كأي ملحد -ومن صنع الانفجار العظيم ( والصحيح الانفتاق العظيم ) قال الله الخالق العظيم سبحانه ﴿ أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ﴾ الرتق: حالة العدم، والفتق: الإيجاد، كقوله تعالى: ﴿فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ والفطر: الشق، قاله أبو مسلم الأصفهاني وتتضح عظمة هذه الآية الكريمة، أن الدراسات الفلكية أثبتت أن الأرض والسماء كانتا ملتصقتين ثم انفصل بعضها عن بعض -بصرف النظر عن الكيفية- وهذا ما أخبرنا به القرآن الكريم قبل أربعة عشر قرناً, في زمن ما كان يتصور أحد أو يتخيل هذا الأمر، إلى أن يسر الله تعالى الوسائل التي مكنت البشرية من رؤية هذه الحقيقة عين اليقين؛ لتكون آية من آيات الله تعالى في الآفاق التي وعد البشرية بالكشف عنها، وتأكيداً لصدق رسالة محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأن هذا العلم الذي جاءنا به وحي من عند الله تعالى عالم الغيب والشهادة.وإذا أمعنا النظر في أقوال المفسرين سنلاحظ أن التفاوت في تفسير هذه الآية لا يصل إلى التعارض في المعنى العام, والمفهوم المستفاد منها, إذ يمكن لكثير من هذه المعاني أن تجمع في سياق متسلسل لبيان مراحل هذا الفتق, وأقرب هذه الأقوال للمعطيات العلمية هي الأقوال التي التزمت بظاهر اللفظ القرآني, كما هو في القول الذي أوردناه أعلاه و القرآن الكريم يشير إلى هذه الحقيقة, ويقيم الحجة على الكافرين, فينكر عليهم عدم إيمانهم, ففي هذا الأمر من أدلة الإيمان ما يكفي لإقامة الحجة عليهم. إذاً علم الفلك يثبت أن الكون له بداية, وأنه خلق من العدم, وبهذا تكون الدراسات الفلكية قد أبطلت مزاعم الماديين الذين حاولوا إنكار قضية الخلق, وأيدت الفريق الآخر الذي أقرَّ بخلق هذا الكون من العدم, وهي قضية آمن بها البشر بالفطرة السليمة, وسلَّم بها الموحدون على مرِّ العصور, إذ لا بد لهذا الخلق من خالق ابتدأ خلق الكون وهو الله سبحانه وتعالى القائل: ﴿اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ ﴾ونقول لأصحاب نظرية الانفجار العظيم, أو الانفجار الكبير,-مجاراة على مصطلحهم- إذا كان الانفجار قد حدث بطريقة دقيقة كما تقولون, فإن القوة التي أحدثت هذا الانفجار وخططت له لن تكون إلاّ قوة عظيمة ما دامت قد أحدثت شيئاً عظيماً!, فلماذا إذاً لا تتساءلون
العقل لا يكفي
زارا -الفلسفة والعلم الغربيين لا يستهان بهما ومبنية على اسس متينة. لكن المشكلة انها محدودة ،لا تربط بين الماديات ،الروحانيات كما هو الحال في الفسلفات ،العلوم الشرقية خاصة الشرق الاقصى. الفلسفة البوذية مثلا تربط صحيا بشكل مذهل بين الجسم والروح. العلم والفلسفة الغربيين يحتاجان الى فهم الفلسفات الشرقية لانهم بعدها سوف يستطيعون الدخول الى عوالم اعمق من خلال عوالم المادة. العقل وحده لا يمكنه سبر اسرار الكون لانه محدود، العقل الباطن او الاحساس الفطري الباطني يجب ان يساعد العقل لان الانسان به يرى اعمق. العلما« الغربيون يحتاجون الى ممارسة اليوغا.
الرتق والفتق
شوان دارَمان -ان الرتق والفتق المذكورين في القرآن مقتبس من التوراة اذ تقول التوراة بان السماء والارض كانتا ملتصقتين اي كانتا رتقا ثم فرّقهما الله فكان جلد السماء والارض باتت لوحدها وهذه العملية هي الفتق اي التفريق بين الارض والسماء. وهذا الامر لا علاقة له بالعلم لا من بعيد ولا من قريب وانما هو نظرية بدائية جدا للكون الذي هو الارض والسماوات في كل من التوراة والقرآن. بيد ان البعض يحاول بكل الوسائل الملتوية ان يجعل منها نظرية متفقة مع العلم بل مع العلم الحديث!
لا وجود للقوانين الطبيعية
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -شكرآ الاستاذ العالم الفيزيائي البريطاني العالمي السيد للفيزيائي ستيفن هوكينغ .. ولهذا قبل الفتق.الأنفجار العظيم لا وجود للقوانين الطبيعية الفيزيائية الرياضية الكيميائية وبالتالي لا وجود لزمن .. كيف ذالك .....؟ قبل الفتق او الانفجار العظيم ماذا كان .....؟ الجواب خارج العلم والفهم البشري . وسيبقى الأنسان بعلمه يبحث ويطارد سراب العبث عسى ولعل يجد ضالته بإجابة شافيه ترضي فضوله .. لكنه لن ولن يجد لأنه خارج علمه ومعرفته وخارج إدراكه .... الحمدلله سبحانك ربي الله ما اعظمك .......
الانفتاق العظيم
Adel -Speration of earth and the ski was mentioned in many ancient mythologies thousands of years before Islam and it is just a myth and has nothing to do with the big bang threory since there was no earth nor sky when the big bang happend according to the big bang theory..
لا علاقة لك بالموضوع !!!
المعارض رقم 1 -في تعليقك فقرة تقول (وبهذا تكون الدراسات الفلكية قد أبطلت مزاعم الماديين الذين حاولوا إنكار قضية الخلق وتجد الجواب في الفقرة التالية ﴿اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ ﴾ سؤالي لك هو .....طيب ان كان الله خالق كل شيئ فمن هو خالق الله؟؟؟؟؟ افلا تعقلون ؟؟؟؟
لا تحورو كلمات القران
محمد احمد -رتقا معنها ارض بور لاتنبت وانزال الماء هو الي فتقها وجعلها تنبت. الاية لا علاقة لها بخلق الكون
توسع الكون
د.سليمان الرياض -نعم القل بالتصاق الأ{ض بالسماء موجزد في التوراة وموجود في ما وجد من كتب الحضارة السومرية، ووجوده في الإرث السومري لا يدل على أنه اسطورة بل يدل على أنه من آثار النبوات المتبقية في الحضارات السابقة. وهناك آيات أخرى في القرآن الكريم تدل على توسع الكون كقوله تعالى: "وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47) وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ (48) وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49) فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ (50) فانظرا إلى هذا الإعجاز حيث أخبر الله بأن الكون يتوسع، فمن أخبر محمد الأمي بهذا الأمر قبل 14 قرنا؟،
توضيح للتعليق أعلاه
تعليقي للمؤمنين -تعليقي أعلاه للمؤمنين وليس للمعاندين من الملاحدة والصليبيين
من خلق يسوع
يا صليبيين ؟!!! -من خلق يسوع يا صليبيين يا اخوة الملحدين ؟!!!
من الاسلام الشخص الملحد
والصليبي لا يقبل حقيقة -من الملاحظ ان الملحد والصليبي المشرقي لا يقبل من الاسلام شيء من باب الكراهية النفسية له بعكس الملحد والمسيحي الغربي الذي يسمع ويناقش واذا اقتنع أقر
هذا معنى الرتق يا صليبي
مختفي تحت مسلم -تعريف و معنى رتق في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي رَتَق ( اسم ):رَتَق : جمع رَتَقةرَتَقَ ( فعل ):رتَقَ يَرتُق ويَرتِق ، رَتْقًا ، فهو راتِق ، والمفعول مَرْتوقرتَق الفتقَ : سدَّه أو لحَمَه ، عكسه فَتَقَهرتَقَ القميصَ : خاطه ،رَتَقَ فَتْقَهُ : أصْلَحَ شَأْنَهُرَتَقَ فَتْقَهُمْ : أَصْلَحَ ذَاتَ بَيْنِهِمْرَتِقَ ( فعل ):رَتِقَ ، يَرْتَقُ ، مصدر رَتَقٌرَتِقَ الجُرْحُ : اِنْسَدَّ ، اِلْتَأمَرَتِقَتِ : اِنْسَدَّتْ فَلا تُؤْتَى فهى رَتْقَاءُ والجمع : رُتْقٌرَتْق ( اسم ):رَتْق : مصدر رَتَقَرَتق ( اسم ):الجمع : رُتُوقمصدر رَتَقَرَتْقُ الثَّوْبِ : إِصْلاحُ فَتْقِهِشَيْءٌ رَتْقٌ : مَسْدُودٌ ، مُلْحَمٌ الأنبياء آية 30 أوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا ( قرآن )مصدر رتَقَ( طب ) انسداد خِلقْيّ أو مَرَضِيّ لممرّ أو تجويفرُتْق ( اسم ):رُتْق : جمع أَرْتَقُرُتْق ( اسم ):رُتْق : جمع رَّتْقَاءُرَتَقة ( اسم ):الجمع : رَتَقٌالرَّتَقَةُ : خَلَلُ ما بين الأصابع والجمع : رَتَقٌ
و هل يحدث انفجار في العدم
نظرية سخيفة جدا -انا لا اجد نظرية سخيفة اكثر من نظرية الانفجار العظيم لخلق الكون !! أين حدث الانفجار ؟ و هل يحدث انفجار في العدم ؟ لنفرض انهم يقصدون انه كان هناك غازات و حدث فيها الانفجار العظيم و بالرغم من سطحية و لا معقولية هذا الافتراض فالسؤال التالي الذي يطرح نفسه هو من خلق الغازات و من أين أتت ؟ ثم نحن نعرف ان الانفجار يدمر كل شيء سواء كان حي او ميت فكيف يمكن للانفجار ان ينتج عنه كائنات حية لا عد و لا حصر لها و اجسامها كلها مركبة تركيبا دقيقا عظيما و كل هذا الكون العظيم و النجوم و المجرات و الشموس ؟ ، البشرية عقلها محدود و لا يمكن لأحد ان يصل الى سر الله و سر الخلق و التسليم بوجود الله هو معقول اكثر من نظرية الانفجار السخيفة ( شنو رتق و شنو فتق ! لا رتق ولا فتق و لا بطيخ ) على الأقل الإيمان بالله هو إقرار بقصور العقل البشري عن تفسير كيفية نشوء الكون، لماذا اسباغ كل هذه الأهمية لما يقوله هذا المعتوه المشوه المقعد ؟ هل يستطيع ان يثبت صحة نظريته السخيفة عن كوّن الانفجار حدث في العدم ؟ ليثبت لنا كيف يمكن ان يحدث انفجار في العدم او في لا شيء و لينتج لنا بعوضة واحدة تنتج من هذا الانفجار
Nizboj15@gmail.com
نزار -بسم الله الرحمان الرحيم اول لمن يريد ان يعرف من خلق الله نقول *بسم الله الرحمان الرحيم* قل هو الله* احد الله الصمد *لم يلد ولم يولد *ولم يكن له كفوا احد* ثانيا اذا قلنا نحن المسلمين ان الله تعالى هو خالق الكون . سيقول غير المسلمين من خلق الله الاجابة في سورة الاخلاص في الاعلى .ونضيف الى ذلك فنقول لهم ان الكون معروفة مواده فهيا جمادات اجسام وغازات وصخور الى غير ذلك اذا هو في النهاية مادة لا تستطيع ان تفعل شيئ لنفسها لذاك من المنطقي ان يكون وراء هذا الكون قوة عظما وصانع مقتر وبديع وهو الله جل جلاله .والله تعالى ليس بمادة ولا بجسم وليس كالبشر ليس كمثله شيئ وهو على كل شيئ قدير . ومشكلة غير المسلمين انهم جعلوا المادة مثل الله والله تعالى نزيه على ذلك لذلك اذا قلنا أنه الخالق للكون سبحانه قالوا من خلق الله ونحن باطبع دليلنا اقوى لأننا اعتبرنا ان وراء ذالك الصنيع البديع لابد من شيئ قوي قادر هو الله سبحانه .فيما أعتبروا غير هم ذلك الصنيع الذي لاقدرة له لأنه في النهاية مادة صنع نفسه وهذا غير منطقي . والله وحده الهادي الى صراط مستقيم.
من خلق الله
غسان -ياحبيبي حين تقول من خلق الله هذا سؤال مو منطقي ولاعقلاني أفرض أنك رأيت رغيف خبز وسألت رفيقك من خبز هذا الرغيف؟؟ سيشير الى شخص ويقول لك هذا الخباز من خبزه.. تستطيع بعدها أن تسأل من خبز هذا الخباز؟؟!! الفعل لاينطبق نصاً على فاعله الله خلق المكان والزمان وهو خارج نطاق قوانينهم مثلما لاتنطبق عليه قوانين المكان لاتنطبق عليه قوانين الزمان ..هذا الكلام مجرد اقتباسه بسيطة من سلسلة الدكتور أياد القنيبي الي يحب يطلع أكثر خليه يطلع على رحلة اليقين للدكتور أياد
هل يمكن أن نقول من خلق الله
داود -لا يمكن أن نقول من خلق الله لأنه سيترتب عليه سؤال من خلق خالق الله وهكذا السؤال لن ينتهي فالله موجود من غير سبب وبدون سبب وهو خالق كل شيء فالمؤمن عليه أن يسلم بوحدانية الله وانه الأول بلا بداية والاخر بلا نهاية ومعرفته تكمن في معرفة خلقه أما السؤال عن من خلق الله فلا تصل إلى جواب مقنع ولا يكون بعد ذالك لله قدرة مطلقة إذا قلنا أن لله خالق