إعادة انتخاب مارين لوبن رئيسة للجبهة الوطنية الفرنسية

انه حزب وطني و ليس

يبدو ان في زمن العولمة و سيطرة الجهات المعروفة ( العصابة ) على وسائل الاعلام و الميديا اصبح كل شيء يقلب على عكس حقيقته فالحزب الذي يدافع عن مصلحة البلد و يريد حماية مواطنيه من الأعداء المتربصين بالبلد و ( نقصد بهم المهاجرين ! و هل يوجد احد غيرهم ؟ ) اصبح يعتبر يميني متطرف ؟ لا اعرف باي مقياس يقيسون الإخلاص للوطن ؟ هل ان تترك حدود البلد سائبة لكل من هب و دب هذه هي سياسة وطنية ؟ ، الى متى يستمر هذا الاعلام على وقاحته و يقلب الحقائق و يضع توصيفات للأحزاب و الاشخاص حسب مقاسات الجهات التي تحركه و التي تقبع خلف الكواليس و في محافل معروفة و التي تحكم العالم بضرب الشعوب ببعضها و خصوصااتباع تكتيك ضرب اوروبا بواسطة اعداءها التاريخيين ايالعرب و المسلمون ؟ هل هي صدفة ان تعمل المؤسسة الحاكمة العميلة في الغرب على تسهيل هجرة المسلمين الى اوروبا ؟ هل هذه المؤسسة بدرجة من الغباء بحيث لا تعرف ان المسلمين يعادون اوروبا و يعتبرونها كافرة و يرفضون الاندماج في المجتمع الاوروبي ، فلماذا الإصرار على تشجيع هجرة المسلمين الى اوروبا؟ و لماذا بداتم محاربة الاحزاب التي تعارض هجرة المسلمين الى آور با و وصف تلك الأحزاب باليمين المتطرف ؟ لماذا المؤسسة آلتي تحكم اورربا الغربية تريد تخريب اوروبا و محو طابعها القومي و الديني ؟ هل ذلك يحدث صدفة ؟ و من له مصلحة في ذلك ؟ اعتقد الاجوبة واضحة و لا تحتاج الى روحة للقاضي ؟ ابحث و شوف من هو المكون الذي يملك الفلوس و يسيطر على صندوق النقد الدولي فعندها تعرف من هي الجهة التي لها مصلحة استقدام المسلمين الى اوروبا و ازالة الطابع المسيحي و القومي عن دول آوروبا و تريد تخريب اوروبا