في محاولة لإيجاد حل دائم للصراع بأفضل وسيلة
محمد بن سلمان يناقش مع كوشنر عملية السلام بالشرق الأوسط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مساء الثلاثاء، كبير مستشاري البيت الأبيض، جاريد كوشنر، ومبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط جيسون غرينبلات، وذلك ضمن جدول زيارة ولي العهد الرسمية إلى الولايات المتحدة الأميركية، وتناول اللقاء تطورات عملية السلام في الشرق الأوسط.
وبحسب السفارة السعودية في واشنطن، فقد دار النقاش حول مستقبل خطة السلام في الشرق الأوسط، والاهتمام المشترك لإيجاد حل دائم للصراع بأفضل وسيلة.
وكان الأمير محمد بن سلمان قد أكد أن الرياض تركز كل مجهوداتها لدفع عملية السلام للجميع، وذلك ضمن حديثه المطول مع برنامج "60 دقيقة" على تلفزيون "سي بي أس CBS" الأميركي بمناسبة زيارته لأميركا، وذلك رداً على سؤال حول قرار الرئيس ترمب بنقل السفارة الأميركية إلى القدس وتأثيره على مسار عملية السلام، والتي يتولى ملفها صهر الرئيس ترمب ومستشاره كوشنر.
وأضاف ولي العهد: "نحاول ألا نركز على أي شيء يمكن أن يخلق التوتر.. لذا أحاول أن أركز على الأشياء التي تدعم مصالح الشعب الفلسطيني ومصلحة الجميع".
التعليقات
اليهود و المسلمين يحكمون
العالم و المسيحيين مهمشين -الله يستر من هذا الاجتماع اليهودي الاسلامي و ما يمكن ان يصدر منه من تدمير بحق المسيحية و المسيحين في العالم ! ، الم يكن مفروضا ان يكون هناك شخصية مسيحية تشترك في هذا الاجتماع ؟ لماذا يرتضي المسيحيين ان يبقوا في الهامش و يكونوا اداة طيعة و لعبة بيد المسلمين و اليهود يلعبون بمقدراتهم كأشخاص و.كدول و يتحملون تبعات صراع اليهود و المسلمين للسيطرة على العالم ، المسيحيين هم اكثر الناس عرضة لمخاطر الصراع الاسلامي البهودي. و هم ضحايا التنافس للسيطرة على العالم بين المسلمين و اليهود ، علما ان النفوذ اليهودي هو فقط في الدول ذات الغالبية المسيحية و يستعملون الدول المسيحية ( بالاسم ) في الحرب ضد الاسلام وهم ايضا اجبروا الدول الغربية على تسهيل هجرة المسلمين الى الغرب ليستخدموا المسلمين كاداة لتفتيت النسيج الاجتماعي للمجتمعات و الدول المسيحية حتى يبقى نفوذهم مترسخا و سياسة فرق تسد
اليهود يحكمون الغرب
و المسيحيين يدفعون الثمن -اليهود يحكمون اوروبا و امريكا و استراليا و المسلمون العاديين يعتقدون ان الدول الغربية مسيحية و نتيجة هذا الاعتقاد الخاطيء المسيحيين في الشرق أصبحوا الضحايا ،هم يدفعون ثمن الدعم الغربي لإسرائيل ! المسيحيين في الشرق الاسلامي ( من العراق ، وسوريا و لبنان ومصر و باكستان و فلبين ) يهُجٌٍرون و يعذبون بسبب الحقد الاسلامي على الغرب ( بالاضافة الى التحريض القرآني ضد اهل الكتاب ) ، الشخص المسلم العادي ينظر الى مسيحيي الشرق كانهم عملاء للغرب ، المسلمون لا يعرفون ان المسيحية مظطهدة حتى في الغرب و ان اليهود هم الحكام الفعليين ، و ان اي شخص يستطيع ان يسب و يهين المسيح و أمه و لكن ممنوع عنه التحدث عن مقدسات اليهود فعند ذلك سيتم محاكمته بتهمة معاداة السامية و الان بعد زيادة النفوذ الاسلامي في اوروبا و الحلف الغير مكتوب بين الاسلام مع اليهود ( على مبدأ عدو عدوي صديقي ) أصبحت ايضا اي إشارة للتذمر من المهاجرين المسلمين جريمة يعاقب عليها القانون و أعطوها اسم إسلاموفوبيا اي ممنوع عليك ان تخاف من المسلمين حتى بعد عملات الاغتصاب الجماعي الآي يقوم بها المهاجرون المسلمون ! و حتى لو امعن المسلمين في ذبح الناس و تفجير المسارح و المطاعم ممنوع عليك ان تنتقد الاسلام ، حسب القوانين الغربية الحالية المواطن الغربي حر فقط في الطعن بالمسيحية وازدراء المسيحيين و لا يحق له انتقاد الاسلام و اليهودية ؟ هل احد يصدق هذا ؟ فعلى اي أساس يعتبرون الحكومات الغربية مسيحية و هي التي تعادي المسيحية و تشجع الناس على تركها و تحارب من يتمسكون بمسيحيته و يتم إقصاءهم من وظيفته اذا أبدى الشخص علنا ميوله المسيحية و خصوصا في المؤسسات الحكومية مثل الشرطة حيث يتم طرد الشرطي من وظيفته اذا أبدى اي ميول مسيحية و الشرطة أصبحوا يخافون من ملاحقة المجرمين المسلمين لئلا يتهمون بالاسلاموفوبيا و يطردون من وظائفهم ، مبروك للمسلمين انتصارهم في الغرب ، و لكن الى متى يبقى المسيحيين ساكتين ؟