أخبار

السائق يصدم حشدا من المارة في وسط المدينة

قتلى وجرحى في عملية دهس بسيارة في مونستر الألمانية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

برلين: قتل وجرح العديد من الاشخاص السبت عندما صدمت سيارة حشداً من المارة وسط مدينة مونستر الالمانية، بحسب الشرطة. 

كما ذكرت وسائل اعلام بينها وكالة الانباء الالمانية ان السيارة دهست المارة في المدينة الواقعة غرب المانيا. واكدت الشرطة سقوط اصابات الا انها لم تكشف عن تفاصيل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عاد الاجرام الاسلامي
خالد -

قلوبهم مملؤه حقدا وخسه...عاملوهم بكل الشده والطرد.....هذه هي الوسيله الصحيحه مع الفتله...لايفل الحديد الا الحديد....ابها الالمان.....الاسلام ليس منكم...بينكم وبينهم مسافة السماء عن الارض...دينهم الاجرام والاغتصاب والجزيه لا يعرفون معنى السلام.......مطلقا

احتمال كبير انه اعتنق الاسلام
و وسائل الاعلام ممنوعة من ذكر ذالك -

جرائم دهس المارة هذه التي يقوم فيها شخص بدهس ناس لا يعرفهم هذه هي امتياز و احتكار إسلامي و وتتحمل ميركل و الذي وضعها في واجهة سدة الحكم مسؤولية هذه الأرواح التي تزهق ، خطط اسلمة اوروبا لم تحدث عفويا ، هناك جهات ( و تسمى احيانا الحكومة العميقة المخفية ) تتقصد محاربة المسيحية و تريد تمزيق النسيج ألقومي و الديني لاوروبا و هذه الجهات هي التي تنصب الحكام من أمثال ماكرون وميركل و تريزا ماي و تضعهم في الواجهة ، اورربا تمر الان في مرحلة انحطاط و ربما اصبح الاوان متأخرا لانقاذها من هذا الداء الذي تسلل و تغلغل فيها ،يبدو ان الشعوب الأوربية بالرغم من تململها و لكن لا تزال الأغلبية في غيبوبة و لا تزال هذه الحكومة العميقة ماضية في مخططها و تحاول تشويه الحقيقة و حتى لا تستيقظ و تنتفض الشعوب الأوروبية ضد تسلط هذه الحكومة العميقة التي تسيطر على وسائل الاعلام و البنوك و البرلمان و الأحزاب السياسية التي لها اختلافات في الشكل وتتبادل الحكم فيما ببنها و هي كلها مثل رؤوس متعددة لنفس التنين و يتم تحريكها من نفس النخبة المتسترة خلف الكواليس ، هل با ترى ستيتقظ الشعوب الأوربية من غفوتها و و تكف ان تعيش يلومها و تفكر في مستقبل اطفالها الذين سيصبحون من اهل الذمة اذا استمر هذا النهج و لم تتخلى عن انانيتها و الاحيتها و عربها و إلحادهم و تنتبه الى الخطر المحدق بها و ان دولها تنحدر نحو الهاوية ؟

ماذا جرى للالمان ؟ هل فقدوا عقولهم ؟
هل لم يعد لهم غيرة ؟ لماذا لا ينتفضون ضد ميركل ؟ -

يقول التقرير " تقدر الشرطة عدد المتطرفين ب ١٠ الاف متطرف " يعني ١٠ الاف شخص مصاب بداء اخطر من إنفلونزا الطيور ، و انا اعتقد ان هذا الرقم متواضع جدا جدا اذا عرفنا معنى التطرف و اذا عرفنا كم هو عدد المسلمين في ألمانيا ؟ التطرف يقصدون به اي مسلم متدين يلتزم بتعاليم الاسلام بحذافيرها فاذا كان في ألمانيا ٥ ملايين مسلم انا اجزم ان ٨٠ بالمائة منهم متدينون و يحلمون بان يسود الاسلام و يكون الحكم بالشريعة الاسلامية ومن عاش في مصر و سوريا و العراق و الدول العربية و الاسلامية يعرف كم زادت نسبة المتدينين في هذه البلدان ! الجوامع عددها بالاف و كلها تكتظ بالمصلين ايّام الجمع بالكاد تجد شخص مسلم يجرؤ على القول انه لا يصلي ! و لا نفارق الحقيقة اذا قلنا ان كل شخص مسلم ملتزم بدينه فأن دينه يحتم عليه ان يكون متطرف ، اذا كان التطرف يقصد به رفض الاخر و كراهيته فكل مسلم يعتز بدينه هو متطرف لانه ملزم دينيا ان يتبرأ من الكفار و ان لا يُصادفهم و لا يقلدهم و لا بترحم عليهم و ان يرفض ولايتهم عليه ، ؟ معقولة الألمان لا يعرفون هذه الحقيقة ؟ هل فقدوا بصيرتهم بسبب إلحادهم و لم يعودوا يعرفوا اعداءهم و الخطر المحدق الذي يتهددهم ؟ هل يا ترى يستخفون بخطورة الاسلام ؟ الا يعرفون ان ١٠ الاف متطرف حاقد على الألمان الكفار و مستعد ان يفجر نفسه ممكن ان يحولوا حياة الألمان الى جحيم

عزاؤنا للسيد ترودوا
كندا وشعبها حزينون اليوم -

مأساة رهيبة وأليمة تشهدها كندا اليوم والعالم بوفاة 15 لاعب هوكي في ساسكاتشوان بحادث تصادم بين الباص الذي كان يقلهم وشاحنة. رحمهم الله وتغمدهم في فسيح جنانه وألهم ذويهم والشعب الكندي الصبر والسلوان .

أمراضكم مستعصية
لا يشمت بالموت إلا المختل -

بماذا تختلف أنت عن الدواعش، فكلاكما نوع من البشر أوعيته الفكرية مصطومة لأنها محشوة بالقاذورات وأمثالك من جميع أطياف المجتمعات الدينية المتطرفة أدمغتهم محشوة بالأفكار المسمومة التي ترسخت في عقولهم إذ ماذا نسمي من يشمت بموت البشر أعتقد بأن جميع الأمراض النفسية والعقلية تنفر منه وإبليس يتبرأ منه لتفوقه عليه بالشر والحقد وجميع المعاجم تعجز عن وصفه والقرف يقرف منه. فكفاك عنصريةً وسخافة وكذباً وتدليساً وعدائك للعرب والمسلمين أشبه تماماً بالبعوضة التي تهبط على ظهر فيل وتستميت لغرز شوكتها فتعلق وتموت ألماً وندماً وحسرة ودون تحقيق غرضها ولا يشعر بها الفيل.

دور الكنيسة في مأساةالعرب
أعظم مأساة في تاريخ الإنس -

وصف ريشيليو، كاردينال فرنسا ورئيس وزرائها في عهد لويس الثالث عشر، عمل إسبانيا في إبادة العنصر العربي الإسلامي في الأندلس، وطرد جميع من تبقى منهم فيها عام 1609 و1610 بأنه "أكثر ما عرفه التاريخ في جميع عصوره من أعمال القسوة والبربرية والجرأة". والكاردينال ريشيليو عاصر آخر فصل من فصول مأساة العرب ومحنتهم في الأندلس، وعرف ما رافق عملية إخراجهم من إسبانيا من مآسي لا يمكن أن يعبر عنها وصف. فالإسبان هم شعب عرف الحضارة، وله دين سماوي يأمر بالخير والرأفة والوفاء بالعهد، دخلوا أكثر المدن الإسلامية صلحاً، وعقدوا مع الأندلسيين عهوداً ومواثيق، وقد أقسم ملوكهم وكبار رجال دينهم على الوفاء بما تضمنته تلك العهود والمواثيق؛ ولكنهم خرقوا جميع هذه العهود، بعد أن وضع الشعب العربي سلاحه، وتجرد من أسباب الدفاع عن نفسه، وقد استسلم الإسبان إلى حركة قمع رهيبة ضد هذا الشعب المسالم، الذي وثق بعهودهم وشرفهم ودينهم، وقبل الدخول في ذمتهم. واستمر الاضطهاد متواصلاً، بدون هوادة أو تراخ، مدة مئة وعشرين عاماً، لم يتركوا خلالها صنفاً من أصناف العذاب والتنكيل والنهب والاستغلال إلا وصبّوه على هذا الشعب المنكود. وكان من نتيجة ذلك كله أنه لم يبق في الأندلس كلها أحد من العرب في أواخر عام 1610؛ مع أن المؤرخين كانوا يقدرون عدد سكان الأندلس في عهد المنصور بن أبي عامر (حوالي سنة 1000) بما يقارب الثلاثين مليوناً من الناس السعداء. وأكثر ما في مأساة عرب الأندلس من إيلام، هو أن الأسبان الذين اضطهدوهم، وأمعنوا في الإساءة إليهم، وتفننوا في أساليب العسف والتعذيب والإرهاب التي استعملوها معهم، كان أسلافهم في غالبتهم العظمى من رعايا عرب الأندلس، وعاشو في ظل الدولة العربية أحراراً مكرمين، ولاقوا من العرب أطيب معاملة، وأنبلها، وأعدلها، ونعموا بممارسة جميع حرياتهم على نحو لم يعهدوه في عهد أي من الحكومات التي تتالت على الأندلس قبل دخول العرب إلى الجزيرة الإيبرية، كما لم تهده أوروبا في ذلك الحين. هذا وقد كان لدور الكنيسة في مأساة العرب في الأندلس، دور الموجه والمحرض والدافع إلى إبادة العرب وإلى اضطهادهم وإلحاق الأذى بهم، فقد دفعت الكنيسة الملوك الأسبان إلى خرق حرمة معاهدات الاستسلام التي كفلت للمسلمين حياتهم وأموالهم وحرياتهم في العبادة والتعبير والتقاضي بحسب الشريعة الإسلامية، كما استخدمت الكنيسة ديوان التحقيق (محا

ردا على الصليبيين
ردا على الكنسيين -

هكذا انتشرت المحبة : فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف نصرانية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين رفضوا الدخول فى المسيحية بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة )تم نشر المحبة فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها

متى يصمت دعاة الكراهية ؟
عراقى يكره الخونة -

إنه مواطن ألمانى مريض نفسياً وربما تم شحنه بفكر الكراهية الذى يقوم به أمثال المعلقون رقم 1و2و 3 . هؤلاء تم تدريبهم لمحاربة أى شىء إسلامى ولكن هذه المرة خاب أملهم ومسعاهم . ومن قال لكم ان كل هذه المجاميع الإرهابية والتى يتعمد الإعلام الغربى وخصوصاً إذاعة مونت كارلو بتسميتهم بالجهاديين والإسلاميين ولا يقولوا عنهم الإرهابيين إمعاناً بتشويه الديانة الإسلامية الحقيقية . أما سمعتم السيد دونالد ترامب أثناء حملته الإنتخابية عندما تعهد بمحاكمة هيلاري كلينتون وسجنها لأنها وحزبها هم من أسسوا هذه الجماعات الإرهابية وتسليحها وتدريبها وتجنيد المرتزقة من مختلف الجنسيات والأديان والمذاهب وذلك لتحطيم وتدمير دول وتشريد شعوب وتشويه أديان وخصوصا الإسلام . لكن مستر ترامب نسى أو تناسى وعده الإنتخابى فربما وجد ذلك يخدم مصلحة أمريكا أم الدنيا الجديده وحتى ظهور الحقيقة أرجو ان نكون عقلاء وحكماء فى الحوار وننشر المحبة والإحترام بين كل البشر.