أخبار

معتبرًا أن لا طائل منها مع بقاء الأسد في منصبه

"جيش الإسلام": الضربات الغربية "مهزلة"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وصف القيادي البارز في فصيل جيش الإسلام محمد علوش الضربات الغربية التي استهدفت فجر السبت منشآت ومراكز عسكرية للنظام السوري بـ "المهزلة" مع استمرار بقاء الرئيس بشار الأسد في منصبه.

إيلاف: قال علوش في تغريدة على موقع تويتر إن "معاقبة أداة الجريمة وبقاء المجرم مهزلة"، في إشارة إلى الأسد الذي تتهمه المعارضة بتنفيذ هجوم كيميائي قبل أسبوع في مدينة دوما التي كانت تعد معقل جيش الإسلام منذ العام 2012.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المهزلة انتم
سامر عبادة -

ماذا كنت تتوقع ياذليل؟ هذا يسمى اللعب مع الكبار وما اظنك كبير حتى في نظر هؤلاء القتلة لكي تلعب معهم راجع نقسك فالايام تمر والفرص تمر مر السحاب.

جيش الاسلام
فول على طول -

لم يأخذ العالم من الاسلام غير جيشة ودمويتة وارهابة ...ربنا يشفيكم يا بعدا أنتم والاسلام وجيشة .

المهزله هي العماله
حكيم -

المهزله هي العماله للاجندات الاقليميه والدوليه، وتنفيذ اوامر اسيادك في قصور دول الجوار، والخروج في الباصات الخضراء بعد التهديد والوعيد وتفضيل الموت على الخروج، نهايتكم في مزبله التاريخ انتم واسيادكم من العملاء والخونه.

حيرة
صالح -

لا نعلم ما هي المقاومة ؟ اذا المقاوم يريد الاخرون يقومون بالقاومة بدله , على محمد علوش ان يكون مؤدبا بتصريحاته فكان عليه ان يصف الضربات بانها غير مجدية بدلا من ان يصف الضربات للنظام بالمهزلة

علوش
جمال -

عندما ضرب جيش الإسلام الكيماوي بخبرة من شقيق علوش واسمه عبد الرحمن علوش هو درس علم الكيمياء في جامعة دمشق وعنده معمل للكيمياء في تركيا وفي الرياض، أعطاهم خبرات إستخدام السلاح الكيماوي في الغوطة الشرقية، خرجت الصواريخ من مؤسسة العمران في دوما واتجهت بإتجاه زملكا في عام 2013 وكانت هذه الصواريخ محملة بالكيماوي، إذا هذه هي أول ضرية وكشفت لاحقاً هذه الضربات أنها مفبركة، لذلك لاتجد أحد يقول أننا كنا في عام 2013 نريد لجنة تحقيق، سأختصر لك الأمور كثيراً وحتى الأقمار الصناعية الروسية رصدت الصواريخ من مؤسسة العمران ساعة وقوع الضربة الكيماوية على زملكا و بإتجاه المناطق التي قالوا أنه إستخدم فيها السلاح الكيماوي، بعد هذا استخدموه في خان العسل، الدولة السورية طالبت بلجان تحقيق دولية وحيادية ولكن الجميع رفض وكانوا يريدون شهادات من الإرهابيين ، وفي خان شيخون وصولاً إلى اليوم، اليوم بعد التقدم الكبير للجيش العربي السوري هناك في سجون جيش الإسلام وفي سجون المنظمات الإرهابية في الغوطة الشرقية الآن مئات الأطفال يقتلون من البرد ومن الجوع ويصورونهم على أساس أنهم قتلوا بفعل الهجمات الكيماوية ليزيدوا الضغط على الدولة السورية ويتعاطف معهم الجميع على أن هؤلاء قتلوا بالسلاح الكيماوي وفي الحقيقة عندما يقتل الناس بالسلاح الكيماوي تظهر آثاره على أجسادهم، لكن هؤلاء يقولون أنه كيماوي ليتخلصوا من الأطفال الذين قتلوا في سجونهم، هذا الأمر أكيد، هناك مئات الأطفال في سجون جيش الإسلام والتنظيمات الإرهابية جيش الإسلام يقوم بسجن الأم وأطفالها وأهالي الغوطة وهناك شهادات كثيرة، وعندما تتحرر الغوطة ستظهر كل هذه الأمور والحقائق.

هدم اوطان لا زعامات !
علي البصري -

يعتقد هذا المسكين ان ترامب يريد ان ينصبه زعيما لسورية ،ولا يدري ماهي اهداف امريكا الخبيثة في المنطقة في بلدان محطمة مشرذمة والعراق خير دليل ومثال او ليبيا او الصومال او الافغان فهذا الملتحي عند امريكا حاله حال اي امير حرب في كهوف تاربورا في بلاد الافغان ..

ضربة لتنفيس ديك البرابر
ألف جبان ولا الله يرحمه -

روسيا ليس فقط لن ترد بل إختفت بالكامل من الصورة هي وأسلحتها ومدمراتها وبوارجها، لأن أي مواجهة ستؤكد أن الأسلحة التي روجت لها هي خردة لا تصلح إلا لقتل الأطفال ولأن فاعليتها أيضاً كانت محدودة وغير دقيقة وسريعة العطب لذا لجؤوا للأسلحة المحرمة دولياً مثل الكيماوي والقنابل العنقودية والبراميل المتفجرة، وأي مواجهة ستؤدي إلى فضائح رهيبة وخسائر فادحة ستلغي عقود شراء الأسلحة التي وقعتها بعضى الدول مع بوتين. وهذه فرصة ذهبية لترامب لإثبات صحة ذلك ومدى تطور السلاح الامريكي وهذا ما نوه إليه ترامب بقوله إنتظروا الصواريخ الذكية.

وحوش على الأبرياء
وجحوش جبناء على الأعداء -

جبناء إلا على أطفال سوريا. وحوش بشرية على الشعب السوري وفئران من الحقارة والدناءة والوضاعة بمكان يختبئون في الجحور عند أي تهديد مهما كان صغيراً. أسوأ ما خلق الله من كائنات على الأرض. سيدفعون الثمن رهيباً على جرائمهم وسيعلقون ورئيسهم معتوه القرداحة المدعو بشار أسد قريباً على المشانق في ساحة الأمويين وستبقى إلى الأبد شاهداً على وحشيتهم ومجازرهم ومذابحهم حتى لا تنسى الأجيال القادمة.