أخبار

قبل أسبوع من افتتاح السفارة تزامنا مع ذكرى قيام إسرائيل

ترمب يقتحم القدس

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نصر المجالي: قبل أسبوع من الاحتفال بنقل السفارة الأميركية من تل أبيب تزامنا مع ذكرى قيام الدولة الإسرائيلية، قررت بلدية القدس تسمية الساحة الواقعة أمام السفارة في القدس باسم الرئيس دونالد ترمب.

وقال بيان صادر عن رئيس بدية القدس نير بركات إن الرئيس ترامب "اتخذ قرار الاعتراف بالقدس عاصمة للشعب اليهودي ليكون على جانب الحق وينفذ عملا صالحا"، ولذلك تسمية الساحة باسم ترامب "هو وسيلة إظهار محبة الإسرائيليين واحترامهم للرئيس والشعب الأميركي الذي دائما إلى جانب إسرائيل".

وقام بركات يوم الاثنين بتعليق أول لافتة تشير إلى المقر المؤقت للسفارة الأميركية الذي من المقرر افتتاحه في 14 مايو الجاري بالتزامن مع الاحتفالات بمناسبة الذكرى السبعين لتأسيس دولة إسرائيل.

وكانت لجنة التسميات في بلدية القدس قد قررت منذ سنة، حين قرر ترامب نقل السفارة إلى القدس، تسمية الساحة باسم "ساحة الولايات المتحدة".

وأعلن الرئيس الأميركي الليلة قبل الماضية أن الوفد الرئاسي الذي سيمثله هو والإدارة في حفل تنصيب السفارة سيكون برئاسة نائب وزير الخارجية جون سوليفان.

يذكر أن ترمب أعلن في السادس من ديسمبر الماضي، اعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل، وقرر نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس. وحدد لاحقا يوم 14 من مايو، موعدا لافتتاح السفارة. 

الساحة التي ستحمل سم ترمب

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اسرائيل
عابر سبيل -

تخيلوا لو لم تكن هناك اسرائيل وفلسطين دولة لكان وضع جمهورية فلسطين كالآتي دولة فاشلة تعدادها اكثر من ١٥ مليون ٩٠٪؜ من سكانها يعيشون في فقر مدقع وسط أزمات انقطاع الكهرباء والمياه والقدس محاطة بمدن العشوائيات نتيجة هجرة سكان القرى للمدينة وخاصة من البدو وهم يعيشون عاطلين عن العمل والمدينة النقدسة تعيش تحت وطأت ميلشيات تابعة لمصر او دولة خليجية او أردن او حتى ايران كما في لبنان يعني بالمختصر المفيد لكانت فلسطين كقطاع غزة الان حيث يجوب اصحاب اللحى في الشوارع وهم عاطلين وهو يسير وخلفة درزن من الاطفال الندين يتراوح أعمارهم ما بين عدة شهور الى الثانية عشرة طبعا بصحة امهم المنقبة لكون الاب متزوج حديثا من مواليد بداية الألفية لكأنه يبدو وكأنه في الخمسينات من عمره . فعلى عرب ٤٨ ان يشكروا الله انهم يعيشون في دولة متحضرة متقدمة متطورة كإسرائيل يعيشون دون خوف وبأمان بعيدة عن الحروب المذهبية والثورات الملونة بدون قرضاوي ولا قطر ولا اخوان في دولتهم

مقتحم
مغترب -

هو المقتحم منذ سنوات في ابنته في تجارته الرجل لم يفعل سوى رد الجميل جعلوه رئيس امريكا ولما لا ,من رجل اعمال فنادق وعمارات لايمتلك ثقافة سياسية رصينة حاله حال كثير من ساسة امريكا على كل حال ساحة ترمب لا تبد اكثر من دائرة مرورية للسيارات لتغير الاتجاه.

صفعة القرن
مبرووووك -

المهم العروش ....